فوائد السكر نبات للرحم
ما هي فوائد سكر النبات للرحم
لا تتوفر أدلة علمية حول فوائد سكر النبات للرحم.
القيمة الغذائية لسكر النبات
يوضح الجدول الآتي العناصر الغذائية المتوفرة في 100 غرامٍ من سكر النبات:
العنصر | الكمية |
---|---|
السعرات الحرارية | 400 سعرة حراريَّة |
البروتين | 0 غرام |
الدهون | 0 غرام |
الكربوهيدرات | 100 غرام |
السكر | 100 غرام |
الصوديوم | 0 مليغرام |
الفوائد العامة لسكر النبات
يُعدُّ سكر النبات من الكربوهيدرات البسيطة، ويَتمُّ تحليل هذا النوع من الكربوهيدرات في الجسم بسرعة لاستخدامها كمصدر للطاقة، وعادةً تكون حلاوة سكر النبات أكثر اعتدالاً من حلاوة سكر المائدة النقي؛ ولذلك يمكن القول إنّه يُعدُّ بديلاً جيداً عن السكر.
ولمزيدٍ من المعلومات حول فوائد سكر النبات يمكنك قراءة مقال ما هي فوائد سكر النبات
أضرار سكر النبات
درجة أمان سكر النبات
لا تتوفر معلومات حول درجة أمان سكر النبات.
محاذير استخدام سكر النبات
لا تتوفر معلومات حول محاذير استخدام سكر النبات تحديداً، ولكن ذنكر فيما يأتي بعض المحاذير المرتبطة باستهلاك السكر بشكلٍ عام:
- ارتفاع خطر الإصابة بزيادة الوزن والسُمنة: هناك الكثير من الأدلة التي تشير إلى أنَّ الاستهلاك الزائد للسكر يساهم في زيادة الوزن، مما قد يؤدي إلى السمنة، وترتبط السمنة بالعديد من الحالات الصحية، مثل السكري من النوع الثاني، وأمراض القلب، وارتفاع ضغط الدم ، وغيرها.
- التسبب بشيخوخة البشرة: إن الأطعمة الغنيَّة بالسكر قد تزيد من إنتاج مركبات AGEs، والتي يمكن أن تُسرّع شيخوخة الجلد، وظهور التجاعيد.
- زيادة خطر الإصابة بتسوُّس الأسنان: تتغذى البكتيريا التي تعيش في الفم على السكر، ويَنتُج عن هضم البكتيريا للسكر حمضٌ يؤدي إلى تآكل مينا الأسنان، مما يؤدي إلى حدوث ثقوب أو تجاويف في الأسنان.
ولمزيدٍ من المعلومات حول أضرار سكر النبات يمكنك قراءة مقال أضرار سكر النبات .
لمحة عامة حول سكر النبات
سكر النبات هو بلورات السكروز (بالإنجليزية: Sucrose)، وقد تَمَّ إنتاجها أول مرة في إيران والهند، وتنتج عن طريق تبريد محلول سكري مشبع بشكل كبير، وما زالت هذه الطريقة التقليدية هي المعتمدة حتى الآن، مع بذل العديد من الجهود لتحسينها؛ وعادةً يَتمُّ تناول سكر النبات مع الشاي والمشروبات الغازيَّة .
أغذية مفيدة للنساء
يُعدُّ النظام الغذائي المتوازن من الأمور الأساسيَّة للصحة، ويجب على النساء والرجال على حدٍ سواء، تناول مجموعة متنوعة من الأطعمة الصحية تشمل جميع المجموعات الغذائيَّة، بما في ذلك الحبوب الكاملة ، والفواكه، والخضروات، والدهون الصحية، ومنتجات الألبان قليلة أو خالية الدسم، والبروتينات قليلة الدهون، مع مراعاة الاحتياجات الغذائيَّة الخاصة بالمرأة، والتي تتغير خلال كل مرحلة من مراحل حياتها؛ ونذكر فيما يأتي بعض الأطعمة التي قد تكون مفيدة:
- الكينوا: هي بذورٌ صغيرة تشبه شكل وطعم الكسكس (بالإنجليزية: Couscous)، وتُعدُّ غنيَّةً بالبروتين، إذ إنَّها تحتوي على جميع الأحماض الأمينية الأساسية، والتي هي أساس بناء عضلات الجسم، والأوتار، والغدد، والأعضاء؛ ونظراً لأنّ جسم الإنسان لا يستطيع تصنيع أو تخزين تلك الأحماض الأمينيَّة، فهو بحاجةٍ للحصول عليها من الطعام، ويحصل معظم الأشخاص على احتياجاتهم من البروتين عن طريق تناول اللحوم، ولكنّ الأشخاص النباتيين يحتاجون إلى تناول المزيد من الحبوب الكاملة والبقوليات لتغطية حاجتهم من البروتين.
- اللوز: يُعدُّ اللوز غنيَّاً بالألياف ، وبالتالي فهو يمتلك خصائصَ البريبيوتيك (بالإنجليزية: Prebiotic)، وقد يخفف مشاكل الجهاز الهضمي مثل اضطرابات القولون العصبي، والإسهال، كما أنَّه يعزز امتصاص الكالسيوم.
- الشمندر: يُعدُّ الشمندر مصدراً غنيَّاً بحمض الفوليك، والذي يحتاجه الجسم لإنتاج خلايا جديدة، ومنع تلف الحمض النووي، بالإضافة إلى ذلك قد تساعد المركبات الكيميائية الموجودة في الشمندر على مكافحة الالتهابات، والتقليل من خطر الإصابة بالسرطان.
- الفاصولياء: تُعدُّ من الأطعمة المنخفضة بالدهون، وهي مصدرٌ جيّدٌ للبروتين، والألياف؛ وقد يكون لها تأثيرٌ في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب وسرطان الثدي ، كما أنّها قد تلعب دوراً في استقرار الهرمونات الأنثوية.
- الأغذية المدعمة بفيتامين د: مثل الحليب قليل الدسم أو عصير البرتقال المدعم، ويُعدُّ فيتامين د ضرورياً للمساعدة على امتصاص الكالسيوم من الأمعاء، وقد يكون له دورٌ في تقليل خطر الإصابة بالسكري، والتصلب المتعدد (بالإنجليزية: Multiple sclerosis)، وأورام الثدي، والقولون، والمبيض.
- التوتيات: بما في ذلك؛ الفراولة، والتوت البري، والتوت الأزرق، والعنبية؛ إذ تحتوي هذه الفاكهة على مركبات قوية تمتلك خصائصَ مضادةً للسرطان تعرف باسم الأنثوسيان (بالإنجليزية: Anthocyane)، والتي يُعتقد أنَّ لها دوراً في إصلاح خلايا الجسم، كما أنَّها تحتوي على مركبات تمتلك خصائصَ مضادةً للأكسدة، والتي قد تحمي الجلد من الشيخوخة، إضافةً إلى أنَّها تحتوي على نسبة عالية من فيتامين ج وحمض الفوليك، واللذان يُعدَّان من العناصر الضرورية لجميع النساء في سنوات الإنجاب.