التمر التمر هو ثمر أشجار النخيل، ويشتهر بقيمته الغذائية العالية، لذلك اعتمد عليه الإنسان في السابق كغذاء أساسي، إذ يحتوي على كميات كبيرة من المغنيسيوم، والكالسيوم، والبوتاسيوم، والعديد من المعادن الأخرى، حيث يدخل في تحضير العديد من أطباق الحلويات المميّزة، بالإضافة إلى تحضير العصائر الصيفيّة المنعشة، وفي هذا المقال سوف نتحدث عن طريقة عمل عصير التمر بأنواعه المختلفة. عصير التمر المكوّنات: ملعقة صغيرة من السكر الناعم. ثلاثون غراماً من الجوز. مئتان وخمسون مليلتراً من الحليب السائل البارد. ثلاثون
الليمون الليمون من الأشجار دائمة الخضرة التي تنتمي إلى الحمضيّات، وتنتشر زراعته في أماكن عديدة من العالم، وخاصّة في قارة آسيا، وشبه القارة الهنديّة، والمكسيك التي تعدّ المنتِج الأكبر له، وتكون ثماره كرويّة بلون أخضر، ثم تتحوّل إلى اللون الأصفر عندما تنضج، وهو من الفواكه الأغنى بالفيتامينات، فهو يحتوي على فيتامينات (C، E،A، B6)، والألياف، والمعادن، مثل: الكالسيوم، والمغنيسيوم، والصوديوم، والبوتاسيوم، بالإضافة إلى كميّة كبيرة من الماء، والقليل من البروتينات والكربوهيدرات. فوائد الليمون المغلي
كلمات قصيدة تدري وش أبيض من خفوقك عباتك الله يجازي من يسوّي سواتك وبذنوب من سوّى سواتك يجازيك مشيت درب الثقل وتحبّ ذاتك ما تدري إنه للمهالك يوديك وغرّك جمالك يا خسارة حلاتك ما تدري إن ما غير طبعك يحليك بتقول زينك يشفع لسيئاتك الحسن ما هو عن وفاء الحب يعفيك لو التواضع والوفاء من سماتك بعت الحبايب كلهم دين وأشريك لكن عجزت أغيرك يا جراتك على الغياب اللي بلا عذر ينجيك خطاي في توضيح وشّي غلاتك وخطاك في توضيح وشّو تغليك وشلون توصيني وتنسى وصاتك وتصدّ عن صوتن تِقَطّع يناديك ما فاتك التجريح والعذر
البدعة من خصائص الشريعة الإسلاميّة الغرّاء أنّها جاءت شريعة كاملة، اشتملت على كثيرٍ من الأحكام والتشريعات والمسائل الفقهيّة التي تهمّ الناس في جميع جوانب حياتهم، وإن هذه الخاصيّة هي بلا شك من تمام الدين الذي نصّت عليه الآية الكريمة التي تلاها نبي الله محمد عليه الصلاة والسلام في حجة الوداع، قال تعالى: (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا) [المائدة: 3] وتعني خاصيّة شموليّة الشريعة الإسلاميّة وكمالها أنه لا يجوز استحداث أمر
أجمل أشعار العيد الفصحى ذكر كثير من الشعراء العيد وبهجته في أشعارهم، وفيما يأتي بعض القصائد في العيد: قصيدة يا شاعر الحسن هذي روعة العيد يا شاعِرَ الحُسنِ هَذي رَوعَةُ العيدِ فَاِستَنجِدِ الوَحي وَاِهتُف بِالأَناشيدِ هَذا النَعيمُ الَّذي كُنتَ تُنشِدُهُ لا تَلهُ عَنهُ بِشَئي غَيرِ مَوجودِ مَحاسِنُ الصَيفِ في سَهل وَفي جَبَلٍ وَنَشوَةُ الصَيفِ حَتّى في الجَلاميدِ وَلَستَ تُبصِرُ وَجهاً غَيرَ مُؤتَلِقٍ وَلَستَ تَسمَعُ إِلّا صَوتَ غِرّيدِ قصيدة أطل صباح العيد في الشرق يسمع أطلّ صباح العيد في
ما هي معوقات العمل الجماعي؟ يُقال أن 86% من الموظفين يعتقدون أن سبب فشل البيئة الوظيفية هو انعدام التواصل الفعّال أو عدم وجود التعاون الكافي بين أعضاء الفريق وهو ما يقلل من سرعة الوصول للأهداف الخاصة بالشركة، وفي الحقيقة يوجد العديد من المعوقات التي قد تعيق العمل ضمن فريق والتي تؤثر سلبًا على البيئة التي يتواجد بها الأفراد ومن أهمها ما يأتي: قلة الاحترام والثقة يظهر انعدام الثقة والاحترام بين أعضاء الفريق من خلال عدم تقبل الآخر وعدم تقبل وجهة نظره أو اقتراحه، الأمر الذي قد يعود إلى الاختلافات
العفن العفن هو عبارة عن بكتيريا أو كائنات حية دقيقة تنمو على سطح الجدران والستائر والملابس خاصة في البيئات الرطبة التي يمر عليها الماء ولا تتعرض لأشعة الشمس باستمرار أو الدافئة الحارة، فهي قد تظهر على شكل بقع خضراء أو سوداء على سطح الملابس نتيجة تخزينها في مناطق رطبة معتمة لفترات طويلة من الزمن دون وضع أكياس صغيرة من مضادات التعفن بين القماش، تماماً كما يحصل عندما نقوم بتخزين الملابس الشتوية في فصل الصيف في أكياس مغلقة دون تهوية ودون تعريضها لأشعة الشمس، مما يجعل هذه الملابس بيئة مناسبة جداً
الرضا عن الله عز وجل الرِّضا لُغةً: هو مصدر الفعل رضيَ يرضى، وهو ضدّ مفهومِ السَّخَطِ والاعتراض، وينقسمُ الرّضا شرعاً إلى قسمين، القسمُ الأول: رِضا الله -عز وجل- عن عباده؛ ويكونُ ذلك باتّباعِ العبد شرعَ الله -تعالى- الذي شرعه له، وذلك من خلال اتّباع أوامره، والابتعاد عمّا نهى عنه، أمّا القسم الثّاني فهو: رضا العبدُ عن الله -عز وجل-، ويكون من خلال تقبّله لقضاءِ الله -تعالى- وقدره. ويرضى العبد عن الله -تعالى-؛ إذا لم يجد في قلبه حرجٌ من تقبّل ما يأتيه من الله -عز وجل- أفراحاً كانت أم ابتلاءات،