الشّخشوخة بسكريّة هي طبقٌ جزائريّ تقليدي يتمّ إعداده بطبخ الدّجاج مع الطّماطم والحمُّص الحبّ، ويُترك ليُطهى مع إضافة معجون الطّماطم، وبعد طهيها تُضاف على رقائقٍ من العجينة يتم إعدادها بعجن الدّقيق بالماء مضافاً إليه السّميد النّاعم وتُكوّر على شكل كرات وتفرد بالزيت وتحمّر بمقلاةٍ خاصّة بالشّخشوخة وتُسقى بالمرق ويُوضع فوقها الدّجاج والحمُّص. عجينة الشّخشوخة عجينة الشّخشوخة بالدقيق المكوِّنات: كوب من الدّقيق الأبيض المنخول. كوب من السميد الناعم، الفرخة. ملعقة صغيرة من الملح. ماء للعجن حسب
لقيمات مدة التحضير 20 دقيقة مدة الطهي 20 دقيقة تكفي لِ 3 أشخاص المكونات كوب من الطحين الكامل. نصف كوب من الزبادي . كوب من الطحين. ملعقة كبيرة من السكر. ملعقة صغيرة من خميرة الجافة. بيضة. نصف كوب من الماء. مكونات الشربات: القليل من كلٍ من: القرفة والزعفران كوب من الماء. كوبان من السكر. رشة من الهيل. ملعقة كبيرة من عصير الليمون. طريقة التحضير تحضير الشربات بحيث وضع كل مكوناته في قدر وتركها على نار هادئة حتى الغليان برفق لمدة ساعة حتى تماسك الشربات. تحضير عجينة اللقيمات أثناء ذلك بحيث خلط كل
نسبة السكر الطبيعي للصائم يمكن حساب مستوى السكر الطبيعيّ للصائم عن طريق اختبار يسمى سكّر دم الصائم (بالإنجليزية: Fasting blood sugar) أو جلوكوز الدم الصياميّ (بالإنجليزية: Fasting plasma glucose) وهو اختبار يُجرى في المختبر أو في عيادة الطبيب أو في المستشفى لقياس مستوى السكر في الدم بعد الصيام لمدة 8 ساعات على الأقل، يمتنع خلالها الشخص عن الطعام والشراب، باستثناء الماء، وإنّ الهدف من إجراء هذا الاختبار يتمثّل بتحديد كمّيّة الجلوكوز في الدم، وبالحديث عن آلية ذلك فإنّه يتمّ سحب عيّنة دم من
الفكر الإداريّ الفكر الإداريّ (بالإنجليزيّة: Management Though) هو عِبارة عن مَجموعةٍ من المَوضوعات التي تهتمّ بدراسة إدارة الأفراد وتنظيم العمل الإداريّ، وارتبط وجود هذا الفِكرِ مع ظُهور مَدارس فكريّة إداريّة اعتَمدت على مُعالجة العلاقات الإنسانيّة، والاهتمام في الإدارة العِلميّة عن طَريق دراسة أساليب العمل والتنظيم . إنّ الاهتمام في دراسة الفكر الإداريّ اعتمد على الفوائد التي يُحققها لمتعلميّ الإدارة، وتتمثّل في متابعة أصول علم الإدارة ضمن المناخ الفكريّ الذي اهتمّ بضرورة التطبيق الفعّال
سماد اليوريا (سماد الكيميائي) سماد اليوريا (بالإنجليزية: Urea fertilizer) هو أحد أشكال الأسمدة النيتروجينية، المُنتج صناعيًا من الأمونيا اللامائية، والمستخدم من قبل المزارعين بهدف توفير النيتروجين للنباتات، بأقل تكلفة ممكنة، والجدير بالذكر أن هذا النوع من الأسمدة يعد بديلاً مناسباً عن اليوريا الطبيعية الناتجة عن الحيوانات. يتكون سماد اليوريا الكيميائي نتيجة تفاعل ثاني أكسيد الكربون والأمونيا اللامائية تحت ضغط حراري يقدر بـ 176.5 درجة مئوية، ليتخذ شكل حبيبات صلبة، قابلة للذوبان في الماء،
بحثٌ عن خطبة يوم الجمعة من المعلوم أنّ خطبة الجمعة من ذكر الله -عزّ وجلّ- الذي جاء الأمر الشرعيّ بالسعي إليه في قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ)، وقد حكى ابن عبد البر إجماع العلماء على ذلك، ومن هنا فإنّه يحرُم على المسلم الانشغال عنها بالعمل مثل البيع والشراء إذا نُودي لها. خطبة الجمعة شرط لصحّة صلاتها تُعدّ خطبة الجمعة المتقدّمة على الصلاة شرطاً من شروط صحّتها عند أهل العلم، ولأئمة
حور العين لَمّا خلق الله سبحانه وتعالى الخلق وأوجد الكون قدَّر الوسائل والسُّبُل اللازمة لضمان استمراريّة الكون ، وعندما خلق آدم من طين ثمّ أَمَره أن يمكث وزوجه في الجنّة شريطة ألّا يقربا الشّجرة؛ إنّما أراد بذلك أن يختبر التزامه بأوامر الله، والانتهاء عمّا نهى، وليظهر فيما يتقدّم للعموم أنّ أصل البشريّة مجبولٌ على مُخالفة الأوامر والسّير خلف الشّائعات والخرافات؛ حيث إنّ آدم قد سار خلف إبليس الذي أوهمه أنّه ما مُنع من الأكل من الشّجرة إلا لأنّ خلوده وبقاءه مُتوقّفٌ على أكله منها، ممّا دفعه
برج الساعة تمّ إنشاء برج الساعة في أعلى مجمّع أبراج البيت في مكة المكرمة، وتحديداً في الجهة الغربية، ويقدّر ارتفاع برج الساعة بما يقارب 600م، وتبلغ أبعاد الجهة الواحدة من الساعة 43م طولاً وعرض 43م، ويمكن رؤيتها على مسافة بعيدة، وفي عام 1431 للهجرة تمّ تشغيل الساعة أول مرة، حيث أعلن الأمير خالد الفيصل أميراً لمدينة مكة المكرمة في تاريخ 13 مارس من عام 2008م، وفي ذلك الوقت قام العاهل السعودي الملك عبد الله عبد العزيز بإنشاء ساعة مكة فوق أعلى البرج الخامس في مدينة مكة من ضمن مشروع وقف الملك عبد