القيمر العراقي القيمر العراقي من الأطعمة التي تشكّل أهميّة كبيرة لدى الشعب العراقي تحديداً ، حيث يحرص معظمهم على ضرورة تناولها صباحاً ضمن فطورهم الصباحي إلى جانب كل من العسل والمربى ، والذي يتم تحضيره من حليب الجاموس العراقي و الذي بدوره يمنحه ذلك الطعم المميّز . ولتحضير القيمر العراقي قومي بخلط ٥٠٠ غرام من الحليب السائل مع ٢ ملعقة كبيرة من النشا في قدر على نار متوسطة ، مع الحرص لاحقاً على تحريك المزيج بشكل سريع ومستمر ، إلى أن يصبح قوام المزيج مشابه لقوام الكاسترد تقريباً ويُرفع عن النار ،
أكل السمك في المنام يقول ابن سيرين: ومن أكل سمكاً حياً نال ملكاً، والسمك المشوي الطري غنيمة وخير لقصة مائدة عيسى عليه السلام، وقيل هو قضاء حاجة أو إجابة دعوة أو رزق واسع، وإن كان الرجل تقياً وإلا كانت عقوبة، ومن رأى أنّه مرّغ صغار السمك في الدقيق وقلاها بالدهن، فإنه يصلح ما لا ينفعه وينفق على ذلك من مال شريف ويتعب فيه حتى يصير مالاً لذيذاً شريفاً، وقيل السمك محمود، خاصة المشوي منه، ما خلا السمك الصغار، فإن شوكها أكثر من لحمها، وأكله يدل على عداوة بينه وبين أهل بيته ويدل على رجاء شيء لا ينال،
تضاريس أمريكا الشماليّة تُصنّف قارة أمريكا الشماليّة في المرتبة الثالثة بين قارات العالَم من حيث المساحة، وتُحاط هذه القارة بالمحيط الأطلسي من الشرق والمحيط الهادي في الغرب، فيما تمتد أراضيها من الشمال عند المُحيط المُتجمّد الشماليّ، ومن الجنوب يحدّها المحيط الأطلسي والبحر الكاريبي. أما تضاريس قارة أمريكا الشماليّة فتُقسم بشكل عام إلى: السّهول تمتد السّهول الكبرى (بالإنجليزيّة: The Great Plains) من خليج دولة المكسيك إلى القطب الشماليّ الكنديّ، ويبلغ طول هذه السّهول حوالي 4800 كم، فيما أنّ
دلالة الاستفهام في الشعر العربي يعرف الاستفهام بأنه طلب العلم بشيء لم يكن معلوماً من قبل بأداة خاصة، ولكن أدوات الاستفهام قد تخرج عن معانيها الأصلية إلى معان أخرى على سبيل المجاز تفهم من سياق الكلام وقرائن الأحوال، ومن هذه المعاني التي تحتملها ألفاظ الاستفهام في الشعر ما يأتي: النفي ذلك عندما تجيء لفظة الاستفهام للنفي لا لطلب العلم بشيء، ومنه قول أبي فراس في رثاء أمه: إلى من أشتكي؟ ولمن أناجي إذا ضاقت بما فيها الصدور بأي دعاء داعية أوَقي؟ بأي ضياء وجه أستنير؟ وقول المتنبي: ومن لم يعشق الدنيا
البصل والثّوم البودرة إنّ البصل البودرة والثوم البودرة من أنواع التّوابل أو البهارات، ويُستخدمان كما تُستخدم أغلب التّوابل العاديّة، وفي العادة يشتريها أغلب الناس جاهزة من أحد متاجر المواد الغذائيّة، ولكن في السّنوات الأخيرة أصبح عدد لا بأس به من النّاس يُفضّل صنعها في المنزل، ممّا يجعلها صحيّةً أكثر، حيث لا تحوي أيّة مواد حافظة، كما تكون أقلّ تكلفة من التي تُشترى جاهزة من المتاجر. تحضير البصل والثوم البودرة في الفرن المُكوّنات ثلاث حبّات متوسّطة الحجم من البصل . خمسة رؤوس كاملة من الثّوم.
الضمادات السائلة يُمكن تنظيف كعب القدم باستعمال الضمادات التي تتواجد بأنواع مختلفة على شكل سائل، أو مراهم، أو عُلب رش، بحيث تُشكل دِرعاً واقيّاً من الملوثات، والجراثيم، وتُقلل من آلام تشققات الكعبين، مما يُحفز علاج الكعبين، وفي حال عدم التحسّن لمدّة أسبوع من العلاج، يجب مُراجعة طبيب الأمراض الجلدية، أو في حال كان الكعب مُتشقق جداً. وصفة الليمون والملح والجليسيرين تُفيد العناصر الحمضية الغنية في الليمون بعلاج جفاف الجلد، مما يحول دون تشقق كعب القدمين، ويدخل الجليسرين في صناعة العديد من مُنتجات
لماذا سميت سورة الأحزاب بهذا الاسم سُمِّيت سورة الأحزاب بهذا الاسم؛ لأن الله -تعالى- يُذكِّر في هذه السورة المسلمين بنعمته عليهم، إذ نصرهم في غزوة الأحزاب على المُشركين ومن كان معهم، فقال الله -تعالى-: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَاءَتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا وَجُنُودًا لَمْ تَرَوْهَا وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرًا)، وتُسمّى الغزوة أيضاً بغزوة الخندق أو بني قُريظة، وقيل سُميَّت بهذا الاسم: لأن السورة اشتملت على
اللعب بالصلصال يُعتبر اللعب بالصلصال من وسائل الترفيه المُفضّلة لدى الأطفال، فمن خلاله يتمّ إطلاق العنان للإبداع في صنع أشكال مختلفة بألوان متعدّدة، حيث إنّ الأطفال يستمتعون بتقطيعه بالسكين البلاستيكية المخصّصة وتشكيله بتصاميم ونماذج يُحبّونها. تأليف قصة يُمكن تسلية الأطفال من خلال حثّهم على تأليف قصة، وقد يكون ذلك من خلال كتابة قصة معهم، أو أن تكون القصة من تأليفهم بشكل كامل مع ضرورة إفساح المجال لهم للتخيّل و كتابة النهاية حسب رغبتهم، كما أنّ هناك طريقة أخرى لكتابة القصّة تتمثّل بمشاركة