سورة النّساء سورة النّساء هي السّورة الرّابعة في ترتيب السور في المصحف الشّريف ، ويأتي تصنيفها بأنّها السّورة الثّالثة من ضمن السّور السّبع الطّوال، وهنّ السّور الأكثر طولاً من حيث عدد الآيات في القرآن الكريم ، وتعدّ سورة النّساء من السّور المدنيّة الّتي نزلت بعد الهجرة، ومن يقرأ هذه السّورة ينال أجراً عظيماً كغيرها من سور القرآن الكريم، فبكلّ حرفٍ يقرؤه حسنة، والحسنة بعشر أمثالها، والله تعالى يضاعف لمن يشاء. وتسمّى سورة النّساء بالنّساء الكبرى، لاشتمالها على الأحكام الكثيرة المتعلّقة
مفهوم البحار الداخلية تُعرف البحار الداخلية بأنّها البحار التي تتصل بالمسطحات المائية الأخرى كالمحيطات، غالبًا عبر مضائق مائية ضيقة تحدّ من تبادل المياه فيما بينها، كما يُطلق على الخلجان والأحواض المائية صفة البحار الداخلية. وتقع معظم البحار الداخلية في النصف الشمالي من الكرة الأرضية، وتتصل كأذرع للمحيطات الأربعة وهي، المحيط الأطلسي، والمحيط الهندي، والمحيط المتجمد الشمالي، ويتصل ما يقارب نصف بحار العالم الداخلية بالمحيط الهادئ، ما بين أفريقيا وأوراسيا، بالإضافة إلى الأمريكيتين. مميزات البحار
نبذة عن كتاب نزهة المشتاق في اختراق الآفاق يعتبر كتاب نزهة المشتاق في اختراق الآفاق موسوعة جغرافية تقع في مجلدين، حيث تضمن هذا الكتاب على جميع المعلومات التي دونها القدماء حول الجغرافيا ، وأضاف إليها المؤلف الإدريسي بمعارفه، وعلومه، واكتشافاته، فأصبح كتابه في القرن الثاني عشر أفضل كتب الجغرافيا. ألف هذا الكتاب محمد بن عبدالله الإدريسي واستغرق في تأليفه قرابة الخمسة عشر عاماً، وأهم ما أورده في هذا الكتاب أن الأرض كروية ودون هذا في خريطة رسومًا للأرض بشكل كروي وقسمها لسبعة أحزمة عريضة فوق خط
التنمية هي عملية تطوّر تهدف إلى الارتقاء بالوضع الإنسانيّ إلى الرفاه والتطوّر والتقدّم بما يتناسب مع احتياجاته الفكريّة، والعقليّة، والاجتماعيّة، والاقتصاديّة، وقد تكون عملية التنمية شاملةً أو جزئيةً كما أنّها تتخذ عدّة أشكالٍ، وتعتبر التنمية ظاهرةً نشأت مع استقرار البشر والذي أدّى إلى تطوّر التجارة وظهور الحضارات المختلفة على سطح الأرض. أمّا التنمية الخاصّة في بيئة العمل فهي تعني نشاط مخطّطٍ له يهدف إلى إحداث تغييراتٍ في الموظف، أو المنظمة من حيث المعلومات والخبرات، والآداء، والسلوك،
مراحل تطور المصباح الكهربائي على الرغم من أن توماس إديسون يُنسب إليه الفضل عادةً باعتباره مخترع المصباح الكهربائي، ولكن في الحقيقة لم يكن الوحيد الذي ساهم في تطوير هذه التكنولوجيا الثورية، حيث يُنسب أيضًا العديد من المخترعين والمهندسين والعلماء البارزين الآخرين من جميع أنحاء العالم إلى عملهم مع البطاريات الكهربائية والمصابيح وإنشاء المصابيح المتوهجة الأولى، وفيما يأتي مراحل تطور المصباح الكهربائي : المراحل المبكرة لاختراع المصباح الكهربائي فيما يأتي المراحل المبكرة لاختراع المصباح الكهربائي:
كيف يمكن تفادي حدوث الحرائق في المنزل؟ تُعدّ حرائق المنازل من أكثر الحوادث خطورة، ولهذا يجب الحرص على اتّخاذ إجراءات السلامة التي تُقلل احتماليّة حدوث هذه الحرائق، ومن أهمّ تعليمات السلامة لتفادي حدوث الحرائق في المنزل ما يأتي: فصل الأجهزة الكهربائية غير المستخدمة يُمكن أن تكون الكهرباء الزائدة والتي تتدفّق إلى الأجهزة الكهربائيّة خطرًا مُحتملًا لحدوث حرائق منزليّة، حيث إنّ الأجهزة الكهربائيّة مثل الكمبيوتر والتلفزيون وغيرها عندما تكون موصولة الكهرباء فإنّها تستهلك الكهرباء حتّى لو لم تكن قيد
الضاد والظاء تزخر اللُّغة العربيّة بالمترادفات والمتشابهات، وقد يخلط العوام من غير أهل الاختصاص في اللّغة في بعضها؛ كأن يلتبس عليهم النطق بالظاء والضاد فيشيع الخلط بينهما، فهما حرفان متشابهان إلى حدٍ ما إلّا أنّ هناك فروقاً بسيطةً بينهما سنتعرّف عليها في السطور القليلة القادمة. اعتنى علم التجويد بشكلٍ ملحوظٍ في التمييز بين مخرج الحرفين، وعلى القارىء أو الكاتب أن يبذل قصارى جهده في الانتباه لما يقرأ ويكتب من ظاء أو ضاد، فالأُذن في اللغة لها ميزانٌ لا يجب أن يَختلَّ؛ فكيف بنا إذا لفظنا كلمة
الشعر الحديث هو الشعر الذي ظهر في بِدايات القرن العشرين للميلاد، وانتشر بشكلٍ كبير مع ظهور العديد من الشعراء في ذلك العصر؛ حيث طوّروا اللغة الشعريّة التي امتازت باستخدام العديد من المفردات، والتعابير التي لم تُستخدم في معظم القصائد السابقة، وذلك بسبب مجموعةٍ من العوامل التي أثّرت على البنية الشعرية الحديثة، ومنها: التغيرات الزمنية، وظهور العديد من المفاهيم التي لم تكن معروفةً سابقاً، كما أنّ الأسلوب الشعري تميّز ببساطته، وساهم في انتشار الشعر الحديث بين الناس. ما زالت القصائد المكتوبة بالأسلوب