عبارات عن ذكريات المدرسة
المدرسة
في المدرسة قضينا أجمل أيام العمر، وصنعنا أجمل الذكريات التي ستبقى محفورةً في أذهاننا ما حيينا، حقاً كانت المدرسة بيتنا الثاني، البيت الذي ندرس ونمرح ونلعب به مع أصدقاءٍ لم نجد لهم مثيلاً، وفي هذا المقال بعض العبارات عن ذكريات المدرسة.
عبارات عن الذكريات
- بعض ذكرياتنا أفضل من كلّ ما يمكن أن يحدث لنا ثانيةً.
- لكَ مني عهد يا صديقي مهما طال الزمن أو قصر، مهما جحد الوافي أو نكر، مهما قل الحزن أو كثر، مهما شعرت بالألم أو القهر، ستظلّ يا صديقي للدنيا نور، ستظلّ معي في قلبي مدى الدهر.
- إنّنا لا نعرف القيمة الحقيقيّة للحظات العمر إلى أن يغيب في أعماق الذاكرة.
- قد نغيب كالغروب وقد يلهينا الزمن، ولكن يبقى نبض القلب لا ينسى الأحبة.
- نتذكّر ونسترجع تلك الذكريات الجميلة لكي نعرف قدر من نحب ومكانته لدينا بصورةٍ أكثر ممّا كنا نتوقع.
- كنا عندما يرسلنا المعلم لنحضر شيئاً من معلم آخر يتملكنا الفخر.
- لا زلت أتذكر لحظات العقاب التي ما كففنا عن الضحك بها، والفرحة التي تمتلكنا لنذهب إلى الفسحة من أحلى اللحظات التي نقضيها بالضحك والمزاح.
- رائحة منقوشة الزعتر وعلبة العصير التي كنا نتناولها بالفسحة، كانت تربطنا معها علاقة عشق غريبة.
- ذكريات المدرسة لا تقتصر على تلك اللحظات الجميلة والمرحة التي يعيشها الأصدقاء ، بل المغامرات التي نقضيها.
- الضربات بالعصا التي نتلقاها من المدرس ليتها تعود.
- الرحلات المدرسية ذكريات لا تنسى.
- في المدرسة كنّا نضحك من قلوبنا ونبكي من قلوبنا كنا نبكي بحرقة لأننا لم نحل واجب الرياضيات مثلاً.
- السنوات الأولى من حياة الأفراد تمثل خبرات الطفولة وشقاوتها، وهي التي تشكل لاحقا تصوراتنا عن أنفسنا ومواقفنا منها ومن الحياة ككل.
عبارات عن المدرسة
- من فتح مدرسة أقفل سجناً.
- من يفتح باب مدرسة يغلق باب سجن.
- في المدرسة يعلمونك الدرس ثم يختبرونك، أمّا الحياة فتختبرك ثم تعلمك الدرس.
- الطفل الذي اقتصر تعليمه على المدرسة هو طفل لم يتعلم.
- الإنسان الذي تعلم في المدرسة فقط هو إنسان غير متعلم.
- الذهاب إلى المدرسة يختلف عن التعليم.
- المدرسة هي منهل العلم وفيض من المعارف.
- المدرسة هي الشّعاع الذي يكسب الإنسان حياة تتلألأ بأنوار المعرفة توسّع المدارك تشحذ المواهب وتصقلها ترتقي بالأفراد وتسمو بهم إلى الأفضل.
- المدرسة تستقبل الأبناء صغاراً وتخرجهم كباراً قادرين على العمل والبــذل والعطاء ومواجهة الحياة.
- المدرسة تعدّ أجيالاً تنفع البلاد والعباد تحارب الأخلاق السّقيمة وتزرع القيم النّبيلة.
- المدرسة تعدّ شعبا طيّب الأعراق.
قصائد من ذكريات المدرسة
مدرستى يا نورًا يقبل ما أبهى حسنك ما أجمل!
ما أروع صورتك المثلى! بين البنيان هى الأفضل
مدرستي حبك في قلبي إن أغدو نحوك أو أرحل
في قاعة درسك أتلقى من فيض الآداب وأنهل
وألاقي صحبًا أبرارًا نتنافس في العلم ونقبل
نتلاقى بالحب ونغدوا في طريق المعرفة الأمثل
مدرستي كم يحلو وقتي في الصف وفي قاع المعمل
مدرستي حلمي أن أصبح إنسانًا يبنى المستقبل
أتسلح بالعلم وأمضى وأشارك في غدنا المشرق
قصيدة على جدران المدرسة
على جدران مدرستي
رسمْتُ طريقيَ الدامي
وعلَّقْتُ المنى قدراً
على أبواب أيامي
سأركض خلف أحلامي
ويركض خلفيَ القدر
أنا المهزوم في أمسي
ولكني سأنتصرُ
أنا المدرسة لأحمد شوقي
أنا المدرسة اجعلني كأمِّ، لا تملْ عنِّي
ولا تفْزَعْ كمأخوذٍ من البيتِ إلى السِّجن
كأني وجهُ صيَّادٍ وأَنت الطيرُ في الغصن
ولا بُدَّ لك اليوْمَ وإلاّ فغداً مِنِّي
أو استغنِ عن العقلِ إذنْ عنِّيَ تستغني
أنا المصباحُ للفكرِ أنا المفتاحُ للذَّهنِ
أنا البابُ إلى المجدِ تعالَ ادخلْ على اليمن
غداً تَرْتَعُ في حَوْشِي ولا تشبعُ من صحني
وأَلقاكَ بإخوانٍ يُدانونَكَ في السِّنِّ
تناديهمْ بيا فكري ويا شوقي، ويا حسني
وآباءٍ أحبُّوكَ وما أَنت لهم بابن