التّورتيلا يشتهر المطبخُ المكسيكيّ بأطباقه العديدة والمميزة، والتي تنال ذوق الأغلبية، وتعدّ شطائر التّورتيلا بالدّجاج من الأطباق المكسيكيّة المشهورة على اختلاف مكوّناتها وطرق تقديمها، وهي مناسبةٌ لتُقدّم كطبقٍ رئيسي، وفي المناسبات العائليّة لطعمها المميز والشّهي، ولما تتميز به من حريةٍ في ابتكار كلّ ما هو جديد من النّكهات والإضافات. هو خبزٌ مكسيكي مشهور يتم استخدامه في الشّطائر المتنوعة، ويتمّ إعداده بدقيق البرّ أو الذّرة، وغالباً ما يتم استخدام تورتيلا البرّ في البريتو، وتورتيلا الذّرة
لا تحزن إذا أُُعسِرت يوماً فقد أُُيسِرت وقتاً طويلاً، ولا تظنُ بِربك سُوءاً فإن الله أولى بالجميل، ولو أن العُقول تَسوق رِزقاً، لكان المالُ عند ذوي العقول. إذا أنت لم تشرب مِراراً على القذى ظُمئت، وأي الناسُ تصفو مشارِبه. إذا كان الصبر مُرًّا فعاقِبته حُلوة. الأشواك التي قد تدوسها في يومٍ من الأيام، رُبما يكون بلاء من ربك فلا تيأس فكلما أحب اللهُ عبداً ابتلاه. اصبر قليلاً فبعد العُسرِ تيسير، وكُل أمر له وقت وتدبير. اصبر لكل مُصِيبةٍ وتجلًّدِ واعلم بأن الدهر غير مُخَلَّدِ. لا تيأس إذا تعثرت
فقدان بعض الوزن يُحوّل الجسم السعرات الحرارية المُتناولة والزائدة عن الحاجة إلى دهونٍ ثلاثيّةٍ ويُخزّنها في الخلايا الدهنيّة؛ لذلك يُعدّ فقدان الوزن وسيلةً فعالةً لتقليل مستوى الدهون الثلاثية في الدم، كما أنّ تأثيره دائمٌ حتى لو استعاد الشخص بعض الوزن الذي فقده، وقد ظهر في الأبحاث أنّ فقدان ما نسبته 5-10% من وزن الشخص قد يُؤدي إلى تقليل 40 مليغراماً/ ديسيلتر من الدهون الثلاثية. تناول الدهون الصحية يمكن أن يساعد اختيار أنواع الدهون الصحيّة على تقليل مستوى الدهون الثلاثية في الدم، إذ يُنصح
القلب الحزين أحياناً يُجرح القلب من أقرب، وأحب الناس له، وذلك لأنّ الإنسان الواثق لا يمكن أن يجرحه شيء إلّا الأحباء لأنّه يضعف أمامهم، ويتساهل معهم، ولا يفكر بتصرفاتهم بشكل سيئ أبداً لأنّه يفضل الظن الحسن على التفكير فيهم بظن سيئ، ويعفو عن زلاتهم لأنّه يحبهم، ولا يستطيع تخيل الحياة دونهم، لكن تبقى تصرفاتهم تبعث بالقلب شعور حزين لا يوصف، فيصدر القلب كلمات حزينة، وهنا في هذا المقال سوف تجد كلام حزين من قلب مجروح. كلام حزين من القلب المجروح أنت شيء لو فقدته، لانتهيت، ويا ليت الحنين يتوقف قليلاً،
تشجيع الآخرين على التحدث عن أنفسهم يعتبر الحديث عن النفس من الموضوعات التي يًفَضلها الناس، فيمكن الاقتراح على الآخرين بالحديث عن أنفسهم، عندما لا يتوفر عند الشخص افتتاحية مثيرة للاهتمام، مما سيجعلهم سعداء أكثر بالحديث، فيمكن مثلاً، أن يتم سؤالهم عما يفعلونه من أجل توفير متطلبات الحياة، ولقمة العيش، أو عن المكان الذين يعيشون فيه، أو عن دراستهم، فإن تَرك المجال للآخرين ليتحدثوا عن اهتماماتهم، سيجعلهم يكشفون عن شخصياتهم الحقيقية، وسيزيد ذلك من حماستهم لمشاركة هواياتهم أيضاً، ويجعل الكلام أكثر
نبذة عن البشير الإبراهيمي محمد البشير الإبراهيمي عالم من الجزائر وقد كان مفكرا ومصلحا، وهو صديق ملازم للعلامة عبد الحميد بن باديس ، ولد في حزيران عام 1889، في قرية رأس الوادي في الجزائر في أسرة معروفة وذات تاريخ بالعلم الشرعي والإفتاء. وبدأ في حفظ القرآن الكريم في سن الثالثة وقد امتلك ذاكرة قوية ومهارة عجيبة بالحفظ، وعند سن التاسعة كان البشير قد أتم ختم القرآن حفظاً، كما أتقن حفظ المتون المهمة في العلوم، إضافة إلى دراسة النحو والفقه والبلاغة. وقال عنه الشيخ علي الصلابي : " قبل أن يكون الإمام
مدينة دمشق القديمة تُعدّ مدينة دمشق واحدةً من أقدم المدن في الشرق الأوسط، فقد تمّ تأسيسها في الألفية الثالثة قبل الميلاد، وقد كانت في القرون الوسطى مركزاً لصناعات الحرفية، مثل: السيوف والقماش، ومركزاً ثقافياً وتجارياً مهماً، كما تعود الكثير من الآثار فيها إلى العصر الروماني، وقد كانت عاصمة الخلافة الأموية قديماً، وتضم المدينة القديمة أكثر من 125 موقعاً للتراث الثقافي، والتي تشمل الآثار المعمارية والأثرية لمختلف الفترات والحضارات، مثل: الهلنستية، والرومانية، والبيزنطية، والإسلامية، والعثمانية.
المشي يعتبر المشي وسيلةً جيدةً للحفاظ على الصحة العامة، حيث تعمل نصف ساعة من المشي كلّ يومٍ على زيادة اللياقة البدنية، وصحة القلب، والأوعية الدموية، وتقوية العظام، والتقليل من الدهون الزائدة في الجسم، وتعزيز قوة العضلات، والقدرة على التحمل، وتُقلّل من خطر الإصابة بأمراض القلب، ويمكن المشي في أيّ وقتٍ خلال اليوم، وبالوتيرة التي يفضلها الشخص. النوم يعتبر النوم من أهم الأمور في الحفاظ على الصحة العامة، حيث أظهرت الدراسات بأنّ الحرمان من النوم يرتبط مع العديد من الأمراض، بما في ذلك السمنة، وأمراض