تعريف الإعجاز العلمي في القرآن الإعجاز العلمي هو ما ذُكر في القرآن الكريم أو السنّة النبويّة الشّريفة، ثمّ أثبتها العلم بعد عهد رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-، ذلك أنّ القدرات البشريّة حينها لم تُمكّن أصحابها من إثباتها، وقد أظهرت هذه الإثباتات صدق رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-، وعرّفه الدّكتور زغلول النّجار فقال: هو ورود مجموعة من الحقائق العلميّة في القرآن الكريم قبل ورودها من قِبل العلم، ثمّ جاء العلم بعد ذلك فأقرّ بها. أمثلة الإعجاز العلمي في القرآن هناك العديد من الأمثلة على الإعجاز
الحناء يُعتبر الحنّاء من النباتات التي تتبع فصيلة الخثريات، وهي عبارة عن شجيرات مُعمّرة وحولية تبقى لمدة (3) سنوات، والبعض منها تبقى لـ (10) سنوات دائمة الخضرة وتحتوي على أفرع غزيرة، يصل طول البعض منها إلى (3) أمتار تقريباً، ولها جذور وتديّة باللون الأحمر وساق كثيرة الأفرع بشكل جانبي باللون الأخضر، وعندما تنضج يُصبح لونها بنياً، أما الأوراق فهي بيضاوية الشكل جلديّة الملمس والشكل، يصل طولها ما بين (3-49) سم، وهي عريضة ولونها أحمر باهت أو أبيض يميل للأصفر، ولها أزهارٌ بيضاء اللون ورائحة عطرية
مدينة تبوك تبوكُ هي واحدةٌ من المُدنِ السعودية التي تتبعُ لمنطقةِ تبوك، وتقعُ في الجهة الشمالية من المملكة العربية السعوديّة، وتعتبرُ من الأماكن التجارية المهمّة في الطريق التجاري الشمالي للجزيرة العربية، وأيضاً تعتبرُ من الطُرق المخصصة للحجاج، والمعتمرين من الدول التي تقعُ في شمال السعودية، ويتجاوزُ عدد سكان مدينة تبوك 600 ألف نسمة، أغلبهم من السعوديين مع وجودِ نسبةٍ قليلةٍ من المهاجرين من الدول الآسيوية، والعربيّة. تاريخ تبوك تشيرُ الدراسات الأثريّةُ إلى أنّ تاريخَ مدينةِ تبوك يعودُ إلى عصر
حمو النيل يُعرّف حمو النيل طبياً بالدُّخْنِيَّة (بالإنجليزية: Miliaria)، ويتم تداوله بين الناس بعدة مصطلحات من بينها الجاورسية، أو طفح العرق، أو حصف الحر؛ وهو مرض جلدي شائع ينتج عن انسداد أو التهاب قنوات العرق، وتظهر أعراضه عادة على شكل نتوءات صغيرة تحيط بها بشرة حمراء، وتحدث عادة في الأجزاء التي تغطيها الملابس، مثل: الظهر، أو البطن، أو الرقبة، أو الجزء العلوي من الصدر، أو الفخذ، أو الإبطين، وقد يسبب بعض المضاعفات، مثل: العدوى البكتيرية الثانوية، التي تسببها المكورات العنقودية (بالإنجليزية:
فرنسا تعدّ فرنسا واحدةً من دول قارّة أوروبا، ويصل عدد سكّانها إلى أكثر من 66 مليون نسمة، وتبلغ مساحتها 674843 كيلو متر مربّع، وتعتبر باريس مدينة الجمال عاصمةً لها، وهي بلاد رائدة في جميع المجالات كالاقتصاد، والرّياضة، والسّياسة، والسّياحة ، إذ يبلغ متوسّط عدد السيّاح سنويّاً ما يقارب 83 سائح من كافّة أنحاء العالم، ونظام الحكم فيها جمهوريّ برلمانيّ شبه رئاسيّ. موقع شارع الشّانزليزيه يوجد شارع الشّانزليزيه في الحيّ رقم 8 من باريس، في الشّمال الغربيّ من المدينة، ويصل طول الشّارع إلى 1910 متر،
شرح معلقة لبيد بن ربيعة يقول لبيد بن ربيعة -رضي الله عنه- في معلقته الجاهليّة: عَفَتِ الدِيارُ مَحَلُّها فَمُقامُها بِمَنىً تَأَبَّدَ غَولُها فَرِجامُها فَمَدافِعُ الرَيّانِ عُرِّيَ رَسمُها خَلَقاً كَما ضَمِنَ الوُحِيَّ سِلامُها دِمَنٌ تَجَرَّمَ بَعدَ عَهدِ أَنيسِها حِجَجٌ خَلَونَ حَلالُها وَحَرامُها رُزِقَت مَرابيعَ النُجومِ وَصابَها وَدقُ الرَواعِدِ جَودُها فَرِهامُها مِن كُلِّ سارِيَةٍ وَغادٍ مُدجِنٍ وَعَشيَّةٍ مُتَجاوِبٍ إِرزامُها فَعَلا فُروعُ الأَيهُقانِ وَأَطفَلَت
شهر رمضان شهر رمضان هو تاسع الشهور في السنة لهجرية، حيث يأتي بعد شهر شعبان ، وقبل شوال، ويبلغ عدد أيّامه تسعة وعشرين أو ثلاثين يوماً، وقد اختلف أهل اللغة في سبب تسمية شهر رمضان بهذا الاسم، حيث ذهب فريقٌ منهم إلى أن رمضان مشتقٌّ من الرمض وهو شدّة الحر، وسبب التسمية يرجع إلى ارتماض الصائمين فيه من شدّة الحرّ والجوع، وقيل إن السبب في التسمية يرجع إلى أنه غالباً ما يصادف زمن الرمضاء وهو وقت الحرّ الشديد في جزيرة العرب، وقيل لأنه يرمض الذنوب أي يحرقها بالأعمال الصالحة ، وقيل لأن القلوب والعقول تأخذ
تحليل المغنيسيوم يُجرى تحليل المغنيسيوم (بالإنجليزية: Magnesium test) بهدف الكشف عن كميّة المغنيسيوم في الدم، وفي الحديث عن المغنيسيوم فإنه عنصر معدني موجود في كل خلايا الجسم، وهو ضروريٌ لإنتاج الطاقة والمحافظة على قوة العظام؛ إذ إنّ حوالي نصف تركيز المغنسيوم في الجسم يرتبط مع الكالسيوم والفسفور لبناء العظام. ويتم إجراء تحليل المغنيسيوم بأخذ عينة دم من الشخص وتحليلها مخبريّاً دون الحاجة لأيّ تدابير خاصة قبل إجرائه. دواعي إجراء تحليل المغنيسيوم في الحقيقة، لا يُجرى تحليل المغنيسيوم ضمن تحليل