فقر الدم فقر الدم من المَشاكل شائعة الحُدوث بين الفِئات العمريّة المُختلفة، وهو لا يُعدّ مَرضاً بحدّ ذاته وإنّما عبارة عن مَجموعةٍ من الأعراض التي تظهر بسبب عدم وجودِ كميّاتٍ كافيةٍ من كريات الدم الحمراء التي يحتاج إليها الجسم لنقل الأكسجين إلى الخلايا، أو يحدث بسبب نقص عنصر الهيموغلوبين المسؤول عن عمليّة إنتاج كريات الدم الحمراء، ويحتاج الجسم عنصر الحديد لتكوين الهيموغلوبين، ويحتاج الذكور إلى: 13-18 غراماً/ ديسيلتر دم من الحديد، بينما تَحتاج الإناث إلى: 11.5-15.5 غرام / ديسيلتر دم من الحديد.
العوامل الوراثية تُعد العوامل الوراثية السبب الأكثر شيوعًا لفقدان الشعر سواء في النساء أو الرجال، إذ يُطلق على فقدان الشعر الناجم عن العوامل الوراثية في الرجال بالصلع الذكوري النمط (Male pattern hair loss) أما بالنساء فهو يُعرف بالصلع الأنثوي النمط (Female pattern hair loss). يحدث الصلع الوراثي نتيجة وراثة الجينات التي تتسبب في تقلص بصيلات الشعر، وفي نهاية المطاف يتوقف نمو الشعر، وقد تبدأ هذه الأعراض في وقت مبكر من سن المراهقة، ولكنها غالبًا ما تبدأ في وقت لاحق في الحياة. نقص بعض العناصر
الصدقة اليوميّة حثّ الإسلام على إخراج الصدقات للفقراء والمساكين، ورغّب بكلّ عملٍ يقضي فيه العبد حاجة أخيه؛ ومن ذلك صدقات المال، ورُوي عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- حديثٌ يذكر فيه فضل الصدقة، وأن تكون يوميةً يؤدّيها المؤمن ، إذ قال: (ما مِن يَومٍ يُصْبِحُ العِبادُ فِيهِ، إلَّا مَلَكانِ يَنْزِلانِ، فيَقولُ أحَدُهُما: اللَّهُمَّ أعْطِ مُنْفِقاً خَلَفاً، ويقولُ الآخَرُ: اللَّهُمَّ أعْطِ مُمْسِكاً تَلَفاً)، فكأنّ الحديث ينبّه المؤمن أنّ ثمّة ملكاً يدعو كلّ يومٍ لمن أنفق وخصص شيئاً من ماله صدقةً
تاريخ الشاي يعود أصله إلى الصين، فهم أوّل من زرعوه، واستخدموه كمشروبٍ ساخنٍ، وتعود قصة اكتشافه إلى الملك الصينيّ شينوق، فقد عُرف عنه حبّه وولعه بالأعشاب الطبيعيّة بشربها، وجمعها، واستخدامها لأغراضٍ علاجيّةٍ، حيث كان الملك يحب شرب الماء المغليّ، وبينما هو جالسٌ في الحديقة هبّت رياحٌ فجأةً وتطايرت معها أوراق الشاي الأخضر وسقطت في كأسه، وتغيّر لون الماء المغليّ، فجرّب تناوله وأعجبه الطعم الذي تركته أوراق الشاي، ومن وقتها أصبح الشراب المفضل عند الملك. الشاي المغربيّ الشاي المغربيّ أو ما يسمى
تعريف الجزيرة الجزيرة هي أيّ مساحة من الأرض تحيط بها المياه، ومساحتها تقلّ عن مساحة القارات، وتتواجد الجزر في المحيطات، والبحار، والأنهار، والبحيرات، وتحاط قارة أستراليا التي تعد أصغر قارات العالم بالمياه من جميع الجوانب، ولكنها لا تعتبر جزيرة بسبب حجمها الذي يبلغ أكثر من ثلاثة أضعاف حجم أكبر جزيرة في العالم، كما أنّ هناك عدد لا يحصى من الجزر التي تختلف اختلافاً كبيراً من حيث الحجم، والمناخ، وأنواع الكائنات الحية التي تعيش فيها. تصنيف الجزر يمكن تصنيف الجزر إلى عدة أنواع، وهي: الجزر المحيطية:
السيلوليت السيلوليت أو جلد قشر البرتقال (بالإنجليزية: Cellulite) هو مصطلح يطلق على تجمع خلايا دهنية بشكل غير منتظم تحت الجلد، مما يؤدي إلى ظهورها بشكل متجعد كقشر البرتقالة تماماً، وهو ظاهرة جلدية منتشرة جداً، ويمكن أن تؤثر على الرجال والنساء، إلا أنّه أكثر انتشاراً بين الإناث؛ وذلك يعود إلى اختلاف التوزيعات من الدهون، والعضلات، والنسيج الضام في الجسم. درجات السيلوليت صنفت درجات الإصابة بالسيلوليت إلى ثلاث درجات رئيسية، ونشرت في عام 2009م، وهي على النحو التالي: النوع الأول الدرجة الخفيفة: يظهر
فوائد الخيار يحتوي الخيار على العديد من العناصر الغذائيّة؛ ولهذا فهو يُقدّم الكثير من الفوائد للجسم، وفيما يلي أبرزها: يحمي من الإصابة بالأمراض الخطرة: إذ يُساعد الخيار على التّقليل من خطر الإصابة ببعض الأمراض الخطيرة، كأمراض القلب ، والرّئيتين، والمناعة الذّاتيّة؛ وذلك بفضل احتوائه على كمياتٍ كبيرةٍ من المواد المُضادّة للأكسدة، التي تُحارب الجزيئات الحرّة التي تتسبّب بظهور تلك الأمراض. يُحافظ على رطوبة الجسم: إذ يشكّل الماء 96% من مُحتوى الخيار؛ ولهذا فهو يُعتبر مادةً غذائيّةً ممتازةً لترطيب
حصان طروادة يعتبر حصان طروادة Trojan Horse جزءاً مهمّاً في أحد أساطير حرب طروادة، وهو حصان خشبي صُنع من الخشب، ويعتبر الأكبر في التاريخ؛ حيث يرتفع لعلوّ يتجاوز 108 أمتار، ويزن 3 أطنان، وبذلك فإنّه الحصان الخشبي الأمتن على مستوى العالم والتاريخ، ويأتي بعده حصان زقاونة الروماني. أسطورة حصان طروادة تتناقل الأساطير أنّ حصار الإغريق لطروادة استمرّ مدّة عشر سنوات، وكما ذكرنا آنفاً، فإنّ المدينة كانت صعبة الاختراق، لذلك لجأ الإغريق لاختلاق حيلة حربيّة جديدة لدخول المدينة، فصنعوا حصاناً خشبيّاً ضخماً