الغمازات هي من علاماتِ الجمالِ الّتي تميّز العديدَ من الأشخاصِ والّتي تظهر على الخدودِ أو أسفل الذّقن؛ حيث تظهرُ بسبب انبعاجٍ طبيعي في الجلد وفي طبقاتِ البشرةِ السّفلية، وغالباً ما تظهرُ الغمازاتُ كصفةٍ وراثيةٍ، ويمكن عمل الغمازاتِ بالعديدِ من الطّرق والّتي سنذكرها في هذا المقال. عمل الغمازات بطريقةٍ طبيعيّةٍ بالقلم النّظر إلى المرآةِ مع التّبسمِ ابتسامةً عريضةً وبشكلٍ بسيطٍ وطبيعي؛ كي لا تظهر الغمازاتُ بشكلٍ مزيفٍ، وتحددُ المنطقةُ المراد عمل الغمازاتِ بها باستخدام قلم حبرٍ جاف، ويتم الضّغطُ
احتباس الماء في الجسم يمكن تعريف مشكلة احتباس الماء على أنها عبارة عن مشكلة صحية تحدث نتيجة تسرب السوائل بشكلٍ منتظم إلى أنسجة الجسم، وذلك عن طريق الدم من خلال شبكة من الأنابيب المنتشرة في الجسم، والخاصة بالجهاز الليمفاوي، والتي تستنزف هذا السائل من الأنسجة، ثم تصبه مرةً أخرى في مجرى الدم، وفي هذا المقال سنتحدث عن احتباس الماء في الجسم. أسباب احتباس الماء في الجسم الجاذبية الأرضية، وذلك نتيجة الوقوف لفترة طويلة من الزمن، الأمر الذي يساعد على تجمع الماء في أنسجة الساق. الطقس الحار الذي يقلل
سكن الحمام يوجد العديد من الأمور التي لا بد من معرفتها ومراعاتها عند الرغبة بتوفير مكان يصلُح مسكناً يعيش الحمام فيه، ومن هذه الأمور ما يأتي: تثبيت رفوف علوية مُتعددة لوضع الحمام فيها، وفصل كل زوج عن الآخر. الحرص على تأمين مكان سكن الحمام، لإبقائها بعيدة عن مُتناول الحيوانات البرية أو الطيور الأُخرى، لذا فإنه يوصى بالتحقُق من أن الأبواب موصدة بشكل جيد، وأن الرفوف التي يوجد فيها طيور الحمام مصنوعة من صفائح معدنية أو حتى شبكات سلكية أو خشبية. فرش أرضية مكان عيش الحمام بمواد ناعمة لتأمين الراحة
الموقع الجغرافي لتونس تقع جمهوريّة تونس شمال إفريقيا، ويحدّها الجزائر، وليبيا، والبحر الأبيض المتوسط،ممّا يسهّل الوصول إليها، وقد جعلهت موقعها الاستراتيجي مطمعاً للمحتلّين، كما جذب إليها الزائرين على مر العصور، وساعد المنفذ الجاهز إلى الصحراء على تواصل شعبها مع سكان المناطق الداخليّة في إفريقيا. المناخ في تونس تقع تونس في المنطقة المُعتدلة الدافئة، حيث يكون المناخ في الشمال كمناخ البحر المتوسّط، والذي يمتاز بأنّه معتدل شتاءً، وحار جافّ صيفاً، في حين يتأثرّ المناخ جنوباً بالصحراء، وبالرياح
زيت اللوز المر يحتوي زيت اللوز المر على مادة أميغدالين (بالإنجليزية: Amygdalin)، وهي تُعدّ مادة سامّة، لذلك فإنّ زيت اللوز المر يُمنع استخدامه في الولايات المتحدة الأمريكية،كما لا يُمكن تناوله أبداً، ويُستخدم فقط للتطبيق الموضعي. زيت اللوز الحلو يُعرف زيت اللوز الحلو بأنّه غني بالبروتينات، والفيتامينات مثل: فيتامين A، وفيتامين E، وفيتامين B، كما يحتوي أيضاً على بعض الأحماض الدُّهنية مثل: أوميغا 3، وأوميغا 6، وأوميغا 9، كما يُحارب قشرة الرأس. فوائد زيت اللوز الحلو والمر للشعر لزيت اللوز الحلو
تغيير الحمية الغذائية تُعد خسارة الوزن من خلال اتباع حمية غذائية من الطرق الدارجة لخسارة دهون الجسم، ولكن على الشخص الأخذ بعين الاعتبار خسارة كيلو إلى كيلو ونصف أسبوعيّاً لا أثر، وذلك لتجنّب خسارة الوزن بشكل غير صحي، فيُمكن للشخص تغيير العادات الصحيّة من خلال مراقبة كميّات السعرات الحرارية المُتناولة، والحد من تناول الأطعمة الغنية بها، أو التي تفتقر للقيمة الغذائيّة مثل الصودا والسكريات، واستبدالها بالحبوب الكاملة، والبروتينات، والفواكه، والخضار، والألياف، كما يُفضّل تناوُل الوجبات الخفيفة
فضل الذكر والتسبيح إنّ لذكر الله -سبحانه- وتسبيحه؛ فضائلَ وثمراتٍ عديدةٍ، يُذكر منها: يباعد ذكر الله -تعالى- بين العبد والشيطان ؛ فهو يطرده ويقمعه. يعدّ الذكر سبباً للحصول على رضى الله -تعالى-. ذكر الله -تعالى- راحةٌ للقلب، وانشراحٌ للصدر؛ فهو يزيل الغم والهم من القلب. يكون الذكر سبباً من أسباب جلب الرزق، وتوسعته. يعدّ التسبيح من أحبّ الكلام إلى الله -تعالى-. يغفر الله -تعالى- للعبد ذنوبه بتسبيحه، ويضع عنه خطاياه وسيئاته. يعتبر التسبيح من أفضل ما يقابل العبد به الله -تعالى- يوم القيامة. يزيد
معرفة الذات تُعدّ معرفة الذات وإدراكها الخطوة الأولى في تطوير الذات وتطور النفس، حيث سيستطيع الشخص عند معرفة ذاته الاستفادة من قدراته، ونقاط قوته وضعفه، وصفاته، وتوظيفها في أمورٍ إيجابيةٍ تساهم في تطوير شخصيته وحياته. التوقف عن المقارنة يختلف البشر في طبيعتهم وقدراتهم وإمكانيتهم ومواهبهم عن بعضهم البعض، فقد يُبدع شخص ما في مجالٍ ما، في حين يُخفق في مجالٍ آخر، لذلك يجب أن يبتعد الأشخاص عن أسلوب مقارنة أنفسهم بالآخرين وبما وصلوا إليه في حياتهم؛ لأنّ المقارنة ليست إلّا أسلوب محبط ومثبط للعزيمة