الشعريّة باللبن الشّعرية باللبن أو بالحليب هي من أشهى الوصفات سريعة التحضير، وتنتشر هذه الوصفة في الكثير من الدول العربية وتُعتبر وجبةً خفيفةً كونها لا تحتاج إلى مكونات كثيرة لتحضيرها، ويزداد الطلب عليها خلال فترة الشتاء؛ حيث تُقدّم ساخنة لأفراد العائلة، وكما هو واضح من اسم هذا الطبق تتكوّن من مكونين أساسين وهما الشّعرية (الشعيرية) واللبن (الحليب) وعدا عن ذلك تتمّ إضافة المكونات الأخرى لإكمال الطبق، ويمكن في بعض الأحيان أن نستغني عن اللبن في التحضير وعندها يُسمّى الطبق بالشّعرية المحمرة.
أسباب تكسر الأظافر يُمكن إيجاز أسباب تكسر الأظافر فيما يلي: قصور الغدة الدرقية: الأظافر الهشة من العلامات الأساسية لإصابة الإنسان بقصور الغدة الدرقية، وهي حالة لا تنتج فيها الغدة الدرقية كمية كافية من هرمون الغدة الدرقية. اضطرابات الأكل: تتكسر أظافر الإنسان بسبب اضطرابات الأكل خاصة عند فقدان الشهية العصبي، حيث يُصاحب هذه الحالة الخوف الشديد من كسب الوزن، لهذا يُعاني الأشخاص المُصابين بفقدان الشهية العصبي من ترقق الأظافر، وسبب ذلك قلة استهلاك السعرات الحرارية اللازمة لنمو وتقوية الأظافر، كما
حكم حلق الحواجب اختلف العلماء في إلحاق حلق الحواجب وقصّها بنتفها في الحكم الشرعيّ لمسألة النمص، فجمهور العلماء على أنّ الحلق والقصّ كالنتف، فلا يجوز للمسلم أن يحلق حاجبيه أو يقصّهما تماماً كما لا يجوز له نتفهما، وذهب آخرون إلى أنّ النمص متعلقٌ بالنتف فقط، فيجوز للمسلم أن يأخذ من شعر حاجبيته بالحلق والقصّ، وهذا ما ذهب إليه الحنابلة، وقد عبّر الشيخ ابن عثيمين عن ذلك فقال: إنّ نتف الحاجبين محرمٌ شرعاً، بل يُعدّ كبيرةً من الكبائر، أمّا تخفيفهما بطريقة القصّ أو الحلق فقد كرهه بعض أهل العلم، ومنعه
جزر تاهيتي تعرف جزر تاهيتي باسم أوتاهيتي، وهي أكبر الجزر التابعة لبولينزيا الفرنسيّة، وهي عبارة عن خمس أرخابيل بولينزيّة توجد في المناطق الجنوبيّة للمحيط الهندي، كما تعرف باسم جزر ما وراء البحار، وتعتبر جزبرة تاهيتي أكثر هذه الجزر تعداداً للسكان، حيث وصل تعدادها السكاني في عام 2007 للميلاد ما يقارب 178.133 فرد، أمّا إجمالي مساحة الجزيرة فيبلغ 1.048 كيلومتراً مربعاً، وتبلغ نسبة سكانها القادمين من بوايزيا الفرنسيّة ما يقارب 69%، أمّا اللغة الرسميّة السائدة في الجزيرة فهي اللغة الفرنسيّة بالإضافة
تعريف التّحفيز اختلف العلماء في تعريف الحوافز شكليّاً، إلا أنّهم اتّفقوا في مضمونها، فعرّفوا الحوافز بأنّها (مثيراتٌ تُحرّك السلوك الإنساني، وتُساعد على توجيهه نحو الأداء المطلوب، عندما تكون هذه الحوافز مهمّةً بالنسبة للفرد)، وقيل: إنّها ما يُقدَّم للفرد من مُقابل ماديّ أو معنويّ؛ كتعويضٍ عن أدائهِ المتميّز. الحوافز مهمّة لمختلف فئات المجتمع من أفراد، ومُدرّبين، ومؤسّسات، فتحفيز العاملين وتحميسهم من أهمّ عوامل النجاح . عناصر التّحفيز تتمثّل عناصر التّحفيز فيما يأتي: القدرة: بحيث يكون الشخص
فوائد لحم النعام لا توجد دراسات علمية كافية حول فوائد استهلاك لحم النعام، إلا أنَّه يَشيع استهلاكه في بعض المناطق للحصول على فوائده الغذائية، إذ يحتوي على نسبة عالية من بعض العناصر الغذائية كالبروتين، وغيرها، كما أنَّه يتميز بمذاقه الشبيه باللحم البقري إلا أنَّه أقل محتوى بالدهون من غيره من أنواع اللحوم، وأعلى محتوى بالحديد من اللحم البقري، وتجدر الإشارة إلى أنَّه كان يَشيع استخدام منتجات النعام من لحم، وبيض، وريش في بعض العلاجات الطبية التقليدية القديمة. مميّزات لحم النعام توضح النقاط الآتية
التّصميم الفنّي يشمل التّصميم الفنّي كلَّ عملٍ يدويٍّ يستخدم فيه الفنّان دوافعَه النّفسيّة ويُترجمها في شكلٍ من الأشكال، سواء أكان في لوحةٍ، أو قطعة أثاثٍ، أو مجسّمٍ، أو عملٍ يدويٍّ حرّ، وللعمل الفنّي كغيره من الفنون والدّراسات عناصرُ لا بدّ من توافرها، للوصول إلى عملٍ متكاملٍ من دون نقص، سنذكرها في هذا المقال. شروط العمل الفني أن تكون هذه الدّوافع النّفسيّة موحّدةً معاً، لتشكّل عملاً واحداً متكاملاً ومترابطاً في الفكرة والمضمون. أن تكون المكوّنات متّزنةً، أي ألاّ يطغى مكوّنٌ فيه على الآخر. أن
مفهوم التركيب الضوئي التركيب الضوئي أو البناء الضوئي (بالإنجليزية: Photosynthesis) هي عبارة عن عمليةٍ كيميائيّة معقدة تختصّ بالنباتات وبعض الكائنات الحية الأخرى، تهدف إلى تحويل الطاقة الضوئيّة المُلتقطة إلى طاقةٍ كيميائيّة، وفق المعادلة الآتية: CO 2 2H 2 O → (CH 2 O) O 2 H 2 O يُصنّف التركيب الضوئي ضمن تفاعلات الأكسدة و الاختزال في الكيمياء، إذ يتأكسد الماء بوجود الضوء، لإنتاج الأكسجين وأيونات الهيدروجين، إضافةً إلى الإلكترونات، بينما تختزل هذه الأيونات والإلكترونات ثاني أكسيد الكربون، لتحويله