تعريف الغسل يعرّف الغسل لغةً بالنظافة وإزالة الأوساخ، وإفاضة الماء على الجسد، أما اصطلاحاً فهو أن يعمّ الماء الطاهر البدن للطهارة بشروط وأركان مخصوصة، وهو مشروع بالكتاب والسنة، قال تعالى: (وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىٰ يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ)، والغسل إما أن يكون واجباً، وإما أن يكون مستحباً، والغسل الواجب يكون في خمسة أحوال، وهي: عند انقطاع الحيض أو النفاس، وعند الإنزال بشهوة في اليقظة أو النوم من الرجل أو المرأة، وفي حال الجنب أي الجماع، وعند دخول الكافر في دين الإسلام ، وعند موت
فيتامين د فيتامين د هو أحد الفيتامينات التي تذوب في الدهون، ويطلق عليه فيتامين الشمس؛ لأنّ الجسم يستطيع تصنيعه من الكولسترول عند التعرّض لأشعة الشمس على نحو كافٍ، ويبلغ المعدل الطبيعيّ لهذا الفيتامين في الجسم بين عشرين إلى خمسين نانوغراماً/ملليلتر، وإذا ما نقص هذا الفيتامين عن هذا المعدل فإنّ الجسم يعاني من عدد من الأعراض، أهمّها: سهولة كسر العظام وتكرّر ذلك، وصعوبة التركيز في الأمور، الشعور بتعب غير مبرر، وجود آلام في العظام، وضعف العضلات. فوائد فيتامين د فوائد فيتامين د للبشرة يجدد خلايا
ما هو القط الصعلوك؟ القط الصعلوك (بالإنجليزية: Ragamuffin) ويطلق عليه علميًا (Felis catus)، أحد أنواع القطط المستأنسة، والمستوطن شمال الولايات المتحدة، ذا الحجم الكبير، والجسد الطويل، يتميز هذا القط بجاذبية عالية، ويمتلك ذيل طويلاً، وشعر سميكاً ناعماً حريرياً، يأتي القط الصعلوك بعدة ألوان (بني، أبيض، رمادي)، إلا أن السائد؛ اللون الفاتح للجسد (الأبيض) وداكن على الأطراف وحول الأعين والأذنين. ينتمي القط الصعلوك لمملكة الحيوان آكلة اللحوم، ضمن ش عبة الحبليات (يمتلك حبل شوك ي)، من فئة الثدييات،
مدينة شنقيط مدينة شنقيط هي إحدى الدول الموريتانيّة الواقعة في الجهة الشرقيّة من ولاية أدرار؛ حيث كانت هذه المدينة مركز إشعاع ثقافيّ وعلميّ، وشهدت نهضة ثقافيّة شاملة منذ القرن العاشر للهجرة، إلا أنّ أهلها لم يكونوا مهتمين بتوثيق حركاتهم العلميّة وأحداثها التاريخيّة، ولم يكن سبب ذلك معروفاً. تم بناء مدينة شنقيط القديمة في عام 160 هجري، وبقيت قروناً ثمّ اندثرت، ثمّ قامت على أنقاضها مدينة شنقيط الموجودة حالياً، والتي لها تراث حضاري كبير، ولكنه مهمل. تسمية مدينة شنقيط هنالك أكثر من رواية لسبب تسمية
مدينة سيدي إفني تعتبر مدينة سيدي إفني إحدى المقاطعات الواقعة في المملكة المغربيّة، وهي درّة الجنوب المغربيّ، كانت قد اتخذت اسمها نسبةً لضريحٍ فيها يعود لأحد الأولياء، وهو سيدي علي إفني، وقد خضعت للسيطرة الإسبانيّة برضا عبد الرحمن بن هشام سلطان المغرب، الذي وقّع اتفاقية تطوان بهذا الشّأن، وكانت تُعرف بسانتا كروز دي لمار بيكينيا، وكان ذلك في عام ألف وثمانمئة وستين للميلاد وقد حصلت هذه المدينة على استقلالها من الإسبان في الثلاثين من شهر حزيران من عام ألف وتسعمئة وتسعٍ وستين للميلاد موقع ومساحة
العدس يعتبر العدس نباتاً عشبياً حولياً، ينتمي لفصيلة البقوليات، من ذوات الفلقتيْن، وتنتشر زراعته في أماكن كثيرة في العالم، وخصوصاً في دول شرق آسيا، والهند، وبلاد الشام، وقد اعتبره المصريون القدماء منيراً للعقل، لذا كان الفراعنة يضعونه في قبور موتاهم لكي يبقى الميت في الحياة الأبدية مستنيرَ العقل؛ ظناً منهم لتناولِه للعدس. والعدس طعام الفقراء، وهو من البقوليات التي تطهى بكثرة وخصوصاً في فصل الشتاء، وفي شهر رمضان الكريم، حيث يعدّ طبق الشوربة من العدس بصورة شبه يومية، لما له من فوائد غذائية
حكم الغلو في الدين نهى الله -عز وجل- عن التنطّع والتشدّد في الدين؛ سواء كان التشدّد في العبادة، أم في العلم، أم في الأشخاص، أم في المباحات، أم في المعاملات، بل حذّر منه النبي -صلى الله عليه وسلم-؛ لذلك فإن أحب الأعمال ما كان على طريق السداد والصواب والاقتصاد دون تكلّف ودون مبالغة. والدليل على تحريم الغلو ما يأتي: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- غداة العقبة وهو على ناقته: (القط لي حصى، فلقطت له سبع حصيات، هن حصى الخذف، فجعل ينفضهن في كفه ويقول: أمثال هؤلاء فارموا، ثم قال: أيها الناس، إياكم
المُدّة بين كل صبغة وصبغة تُعدّ الفترة المثالية بين صبغ الشعر وصبغه مرّة أخرى من 4-7 أسابيع، منعاً لإلحاق الضرر بالشعر، لكن في حال الحاجة لتغيير لون الصبغة يُمكن فِعل ذلك قبل هذه المدّة، أي يُمكن صبغ الشعر لمجرد تغيير اللون بعد مرور 4 أسابيع على الأقل من الصبغة الأولى، ويُنصَح بالانتظار مدّة أسبوعين على الأقل قبل صبغ الشعر مرَة أخرى؛ كي لا يتضرر الشعر ويتقصف، كما أنّ لون الصبغة قد لا يكون مُطابقاً للون المرغوب به على عبوّة الصبغة؛ لانّ لون الصبغة الجديد لن يُزيل اللون القديم، لا سيما عند تغيير
