تعريف حساسات الحرارة مستشعر درجة الحرارة أو حساس الحرارة (بالإنجليزية: Temperature Sensor) هو جهاز يقيس درجة الحرارة من خلال الإشارات الكهربائية، ويتألّف من مزدوج حراري (T /C) يحتوي على معدَنين غير متماثلَين، والتي تُولّد جهداً كهربائياً متناسباً مع التغيّرات في درجات الحرارة، ويحتوي أيضاً على مِكشاف حرارة مقاومي (بالإنجليزية: Resistance Temperature Detector) واختصاره (RTD)، وهو مقاوم متحوّل يُغيّر مقاومته الكهربائية بما يتناسب مباشرةً مع التغييرات التي تحدث في درجات الحرارة، وتُعدّ هذه النسب
عصير المانجو مدة التحضير 5 دقائق تكفي لـ 4 أشخاص المستوى سهل المكوّنات حبتان كبيرتان من المانجو الطازجة. عصير وبرش حبة من الليمون الأخضر. مئة وخمسون ملليلتراً من الحليب قليل الدسم. أوراق أربعة عروق من النعناع. عسل -حسب الرغبة-. طريقة التحضير تقشير المانجو، وتقطيعها إلى مكعبات. وضع المانجو في محضرة الطعام أو الخلاط الكهربائي. إضافة الحليب، وبرش الليمون والعصير للمانجو. إضافة حفنة من مكعبات الثلج، وأوراق النعناع إلى المكوّنات. ضرب المكوّنات في الخلاط حتى تصبح ناعمة القوام، وإضافة العسل. ضرب
قصور الغدة الدرقية يعتبر قصور الغدة الدرقية أحد أهم المشاكل الصحية التي تسبب هشاشة الأظافر؛ فعندما يحدث القصور في الغدة الدرقية، فإنّها لا تُنتج كميات كافية من الهرمونات التي يجب أن تُنتج، مما يتسبب في إبطاء عملية الأيض، ووفقاً لمقال نشرته كلية الطب بجامعة هارفارد، فإنه عندما تبطأ عملية التمثيل الغذائي، فإنّ التعرّق يصبح أقل؛ حيث يُعتبر العرق مرطّباً طبيعيّاً للجسم، ممّا يؤدي إلى جفاف الجلد وهشاشة الأظافر وتشققها. نقص البيوتين يُعرف البيوتين أيضاً باسم فيتامين (ب7) أو فيتامين (H)، ويساعد هذا
أهمية المنظور يكمن تعريف المنظور على أنه البعد الثالث لأي صورة مسطحة، ويمكن فهمه أكثر بأنه الأشياء التي تظهر بالنسبة لعين الذي يشاهد اللوحة، حيث يتم ذلك من خلال تقنيات يتعامل بها الرسام والتي يفهم فيها: العمق، والفراغ، والمسافة ، والمساحة للوحة بالنسبة للبعد الثالث، مما يجعلها أقرب وأصغر من بعضها البعض في اللوحة، مما يجعل اللوحة أكثر واقعية بالنسبة لعين المشاهد. حيث أنه وجد للمنظور أهمية في الفن منذ القدم، مما أخذ بالاهتمام به أكثر من قبل الرسامين، وكان من أشهرهم الفنان الإيطالي ماساتشو الذي
دول يمرّ بها نهر الفرات يعتبر نهر الفرات من الأنهار العظيمة والكبيرة في قارّة آسيا، كما ويعتبر من أَغزر الأَنهار في منطقة الوطن العربي، ويمرّ نهر الفرات في ثلاثة دول وهي : دولة تركيا، وسوريا، والعراق. ولقبّت دولة العراق ببلاد الرافدين لوجود نهري دجلة والفرات فيها، كما وتسمّى بلاد الشام والعراق بالهلال الخصيب، حيث النخيل الكثير والثروة الحيوانية الكثيرة والمتنوعة، وجميع أنواع الخضروات نتيجة توفر المياه الكثيرة في تلك البلاد. منبع ومجرى نهر الفرات ينبع نهر الفرات من سلسة جبال طوروس في جنوب
الفول السّوداني هو نبات من البقوليّات يسمّى أيضاً بفستق العبيد، يزرع في المناطق الدّافئة معتدلة المناخ التي تتراوح درجات الحرارة فيها بين 20-25 درجة مئوية ويحتاج نهاراً طويلاً، يحتوي على نسبة كبيرة من البروتينات تصل في المتوسّط إلى 25%وهذا ما يجعله لا يحتاج تربةً خصبة بل إنّ زراعته تزيد من خصوبة التّربة، لذلك ينصح بزراعته قبل قدوم موسم النبات الّذي يحتاج إلى تربة خصبة، زُرِعَ الفول السوداني أوّل مرّة في الأرجنتين، وتعود أصوله كذلك إلى جنوب أمريكا، حيث كان يزرع في البرازيل والمناطق الجنوبيّة
الإحباط هو نوعٌ من أنواعِ التأثّر النفسي الذي يحدثُ بسبب مجموعةٍ مِن العوامل المُحيطة بالإنسان فتجعلهُ رافضاً لنتيجةٍ معيّنة، ويسعى إلى تغييرها مِن أجلِ الوصولِ للنتيجةِ التي يتمنّى تحقيقها، ويعرفُ الإحباطُ أيضاً بأنهُ شعورٌ ناتجٌ عن محاولة مُقاومةِ وضعٍ حاليّ غير مرغوبٍ فيه، وذلك لأنّ الإنسان المُحبط كان يحاولُ تحقيقَ رغبةٍ، أو فكرةٍ، أو هدفٍ ما، لكنْ وُجدت مجموعةٌ مِن العوائق التي أدّت إلى الحيلولةِ دون قدرتِه على تنفيذِ طُموحه، مما يؤدّي إلى حُدوثِ الشعور بالإحباطِ. يختلفُ تأثيرُ الإحباط
علم الجُغرافيا يُعدّ علم الجغرافيا حلقة وصلٍ بين العلوم المختلفة، مثل علوم: طبقات الأرض ، والأرصاد الجويّة، والنبات، والاقتصاد، وهو علمٌ قائمٌ بذاته يهدفُ بشكلٍ رئيس إلى دراسة الأرض على أنّها مسكن للإنسان، وهي كلمة يونانيّة-لاتينيّة، مُكوَّنة من مقطعَيْن: جيو (باللاتينيّة: Geo) ومعناها الأرض، وغرافية (باليونانية واللاتينية: Graphia) ومعناها وَصْف؛ فالجغرافيا علمٌ قديمٌ، أوجده الإنسان لمعرفة المكان الذي نشأ فيه، ومعرفة خصائصه من مناخ، ونباتات، وحيوانٍ، وأماكن توفّر المياه، حتّى يؤمّن ما يحتاج،