الاتزان الحراري في الجسم يستطيع جسم الإنسان المحافظة على الحرارة الداخلية عن طريق عملية تسمى التنظيم أو الاتزان الحراري، وتساعد هذه العملية على الحفاظ على صحة الجسم، وحمايته من الأمراض، خصوصاً عند التعرض إلى عوامل خارجية تؤثر في حرارة الجسم، ومن المعروف أن درجة حرارة جسم الإنسان ثابتة وتتراوح ما بين 36.5 إلى 37.5 درجة مئوية، وتتحول 60% من الطاقة المصنّعة من عملية التنفس الخلوي إلى طاقة حرارية تحافظ على استقرار حرارة الجسم. عوامل تؤثر في حرارة الجسم يوجد العديد من العوامل التي تساهم في تغيير
القيمة الغذائيّة للطحينة القيمة الغذائيّة 100 ملليلتر من الطحينة الطاقة 259 سعرة حراريّة البروتين 7.07 غرام الدهون 22.22 غرام الكربوهيدرات 7.07 غرام الألياف 1.0 غرام السكريات 0.00 غرام صوص الطحينة المكوّنات ملعقتان كبيرتان من عصير الليمون. نصف ملعقة صغيرة من الملح. نصف كوب من الطحينة. ربع ملعقة صغيرة من الفلفل الأسود. نصف كوب من اللبن الروب. ربع كوب من الماء. طريقة التحضير وضع كلٍ من: الطحينة، اللبن، الماء، عصير الليمون، الفلفل والملح في طبق عميق وخلط المكوّنات معاً إلى أن يتم الحصول على صلصة
أهمية الليبيدات المفسفرة تلعب الليبيدات المفسفرة أدوارًا خلوية هامة، منها ما يأتي: توفر في الأغشية الخلوية حواجز بهدف تحيق الحماية للخلية كما تصنع للعضيات حواجز أيضاً داخل الخلايا. توفر الدهون الفوسفورية مسارات للمواد في الخلايا عبر الأغشية. تتشكل في أغشية الخلايا وتحتوي على بروتينات تقوم بالاستجابة لإشارات الخلية أو تعمل كإنزيمات أو آليات نقل لغشاء الخلية. تسمح طبقة الفسفوليبيد الثنائية للجزيئات الأساسية مثل الماء والأكسجين وثاني أكسيد الكربون بالعبور بسهولة عبر الغشاء، لكن الجزيئات الكبيرة
طريق التوبة إلى الله لقد بينت الشريعة الإسلامية طريق التوبة إلى الله -تعالى- من أنواع الذنوب والمعاصي، وحددت ملامح هذا الطريق بعدد من الشروط التي تجل التوبة صحيحة مقبولة -بإذن الله-؛ ومن ذلك ما يأتي: يجب على الإنسان أولاً أن يُقرّ بذنبه أو بذنوبه التي ارتكبها، فهذا الإقرار دليل منه على نية الخضوع لله -تعالى-، ودليل أيضاً على صدق عزمه بالمضي قدماً في طريق الخير والصلاح، والإقرار بالذنب يجب أن يتبع مباشرة بإقلاع تام عن الذنب؛ مع العزم على عدم العودة إليه. الندم على الذنب والعزم على عدم الرجوع
كيفيّة إزالة الحبر من الثوب الأبيض إن وجود بقعة الحبر على الثوب الأبيض مزعجة جداً، وقد يظن البعض أن وجودها قد أتلفه وأنه لن يصلح للارتداء من جديد، وأنّهم سوف يضطرون للتخلص منه واستبداله، ولكن على الرغم من صعبة إزالتها إلا أنّه يمكن التخلص منها حتى مع اختلاف نوع القماش بطرق مختلفة وسهلة وخاصةً إذا كانت البقعة حديثة، ومنها: الحليب تساعد الدهون الموجودة في الحليب على إذابة بقع الحبر، وغالباً ما تكون هذه الطريقة مناسبة للبقع التي يسببها الحبر السائل على الأقمشة الناعمة، ويكون ذلك من خلال نقع منطقة
تعريف بمدينة بومبي وقصتها بومبي الإيطالية، هي مدينة رومانية قديمة في كامبانيا، جنوب شرق نابولي، إيطاليا ، والتي قد حصل فيها ثوران بركاني ضخم من جبل فيزوف في عام 79 م، مما أدى إلى تساقط الحطام البركاني فوق المدينة، تلاه في اليوم التالي ارتفاع سحب من الغازات الساخنة، إذ تم تدمير المباني، وسحق السكان أو خنقهم، ودُفنت المدينة تحت غطاءٍ من الرماد، لقرونٍ عديدة، فنامت مدينة بومبي تحت لوح الرماد، الذي حافظ على البقايا الأثرية فيها بشكل مثالي، وقد تم اكتشافها أخيرًا في القرن الثامن عشر وتحديدًا في عام
وحدة قياس ضغط الدم يُقاسُ ضغط الدم بوحدة مليمتر زئبقيّ، ويعبرُ ضغط الدم (بالإنجليزية: Blood pressure) عن القوة التي يُحدِثُهَا الدم على جدران الشرايين عند ضخ الدم من القلب إلى باقي أجزاء الجسم، ويُعبَّرُ عن قراءة ضغط الدم باستخدام رقمين؛ الرقم الأول يمثل قيمة ضغط الدم الانقباضي (بالإنجليزية: Systolic pressure)، الذي يعبر عن الضغط المُحدَث على الشرايين عند انقباض عضلة القلب، والرقم الثاني يمثل قيمة ضغط الدم الانبساطي (بالإنجليزية: Diastolic pressure)، والذي يعبر عن ضغط الدم في الشرايين أثناء
نشأة الكتابة اتبع الاتصال الكتابي قواعد التطور الثقافي للمجتمعات، ويمكن اعتبار الرسوم على جدران الكهوف أول أشكال الكتابة في التاريخ، ففي كهوف شوفيه بالقرب من فالون بون بارك جنوب فرنسا، تمّ اكتشاف العديد من الرسوم على جدران هذه الكهوف يُقدّر عمرها ما يقارب 30.000 عام، وفي الغالب كان مضمون هذه الرسومات هي الحيوانات البرية، لذا لم يتأكد علماء الآثار إذا كان الهدف من هذه الرسوم هو التواصل البشري أم لا. تطور الكتابة مرت الكتابة بمجموعةٍ من المراحل ساعدت على تطور مفهومها، ومنها ما يأتي: الكتابة