دعاء دخول السوق جاء في الحديث الذي رواه الإمام التِّرمذي وغيره، من حديث عمر بن الخطاب -رضي الله عنهما-، أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: (من دخل السوقَ فقال: لا إلهَ إلَّا اللهُ وحدَه لا شريكَ له، له الملكُ وله الحمدُ يُحيي ويميتُ وهو حيٌّ لا يموتُ بيدِه الخيرُ وهو على كلِّ شيءٍ قديرٍ كتب اللهُ له ألفَ ألفِ حسنةٍ ومحا عنه ألفَ ألفِ سيئةٍ ورفع له ألفَ ألفِ درجةٍ)، هذا هو دعاء السُّوق، والذي يظهر أنَّه يُقال من كل من دخل السوق نهاراً كان أو ليلاً. وهذا الحديث قد تفاوت أهل العلم في تصحيحه
الفلفل يعتبر الفلفل أحد الخضراوات التي يتناولها الإنسان في حياته، وله نوعان فهناك الفلفل الحلو والفلفل الحار، وللفلفل العديد من الفوائد التي تعود على الإنسان بالنفع والفائدة بسبب غناه بالعديد من المعادن مثل الفيتامينات والأملاح المعدنيّة وغيرها، ويؤكل الفلفل نيئاً أو يضاف إلى السلطات أو يحشى ويدخل في أطباق أخرى، كما ويستخدم الفلفل الحار لصنع الشطة والمخللات المختلفة، وفي هذا المقال سنتحدث عن إعداد دبس الفليلفلة، وهو عبارةٌ عن معجون الفلفل الذي يتم إضافته إلى مختلف الأكلات أو تناوله كطبقٍ من
النظر في العينين تُشكل العينين نافذة الرّوح، ويُمكن استخدامهما كوسيلة لقراءة ما يدور في ذهن الطّرف الآخر من خلال متابعة بعض التغييرات فيها عند عرض قضيّة ما، ولتوضيح ذلك فقد عمدت دراسة كانت قد أجريت في العام 1960م إلى بيان أن حجم بؤبؤ العينين يتوسّع عند الإهتمام بقضيّة معروضة، بينما لا يظهر عليه أي تغيير عند عدم الاكتراث، وفي نفس السياق فإن دراسة أخرى أجريت في العام 1966م بيّنت أن حجم البؤبؤ يتوسّع كذلك عند قيام الفرد بمعالجة معلومات معيّنة دماغيّاً، بالإضافة لذلك فإن بالإمكان تحديد عواطف
أحسن كلام عن الحياة أحسن كلام عن الحياة فيما يأتي: الحياة كالمرآة، تحصل على أفضل النتائج حين تبتسم لها. لا تؤجل استمتاعك بالحياة إلى أن ينتهي العمل فالعمل لا ينتهي، ولا تؤجل العمل والإنجاز حتى تحقق كل متعتك فالمتع أيضاً لا تنتهي وعليك بالتوازن. في المدرسة يعلمونك الدرس ثم يختبرونك، أما الحياة فتختبرك ثم تعلمك الدرس. ما دام في قلوبنا أمل سنحقق الحلم سَنمضي إلى الأمام، ولن تقف في دروبنا الصِعاب لندخل في سباق الحياة ونحقق الفوز بعزمنا فاليأس والاستسلام ليست من شيمنا. ابتعد عن ترديد عبارات الكسل
أهمية علم الجرح والتعديل منَّ الله -عز وجل- على الأمة الإسلامية بكثير من الأديان، فجعل نبينا محمد -صلى الله عليه وسلم- خاتم الأنبياء، ورسالته خاتمة الرسالات الإلهية، وحفظ القرآن الكريم من التحريف والتبديل، قال -تعالى-: ( إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ﴾ ، ولكن العمل بالقرآن الكريم لا غنى له عن العمل بالسنة النبوية المطهرة، التي جاءت مكملة للقرآن الكريم، ومفصلة ومبيّنة لما فيه. والسنة النبوية هي التي دلت على كثير من الأمور التي لم يرد تفصيلها في القرآن الكريم، فمن
أنواع ما تأتي ما على أنواع مختلفة، وهي: قد تأتي حرف نفي وعندما تأتي ما حرف نفي فتكون حرفًا لا محل له من الإعراب ولا تؤثر على عمل بقية الكلمات في الجملة، وتقتصر عملها على تغيير المعنى فقط وهو النفي، مثال: ما جاء محمد، فهنا كانت ما نافية، نفت مجيء محمد. قد تعمل عمل ليس لكنها تختلف عن النوع الأول أنها عاملة عمل ليس ؛ أي أنها تأخذ اسماً وخبراً، مثال: قوله تعالى: (فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ وَقُلْنَ حَاشَ لِلَّهِ مَا هَذَا بَشَرًا إِنْ هَذَا إِلاَّ مَلَكٌ كَرِيمٌ)،
حقيقة فإن هذه المقولة ( كل ممنوع مرغوب ) قديمة قدم الإنسان ذاته و لها مرادفات قريبة من ذات المعنى في معظم اللغات الحية في العالم ، و لعل أسباب ذلك يعود إلى قصة الخليقة الأولى ، حيث أن آدم عليه السلام و زوجته قد أخرجا من نعيم جنتهما بسبب أكلهما من شجرة منعت عنهما بأمر من الله عز و جل ، فقد أباح الله لهم كل ما كان في جنتهما بإستثناء شجرة واحدة ، و قد وسوس لهما الشيطان فأغواهما و رغبهما في تلك الشجرة أيما ترغيب ، و حصل ما حصل من تمام القصة التي تعرفونها ( و من لا يعرفها عليه بمرجع آخر ) ، و قد
مفهوم الرياح الشمسية الرياح الشمسية عبارة عن تيار متدفق من الدقائق والجسيمات المشحونة (البلازما)، التي تمتلك طاقة حركية عالية جداً، والتي تنطلق من السطح الخارجي للشمس (الهالة) واستطاعت الإفلات من جاذبية الشمس إلى الفضاء، إذ تبلغ متوسط سرعتها 450 كم/ ث. السبب الرئيس لحدوث الرياح الشمسية، هو التقلبات التي تحدث في المجال المغناطيسي للشمس، وفيما يأتي تفصيل أكثر لمكونات الطبقة الخارجية للشمس (الهالة)، ومكونات الرياح الشمسية، وسرعتها: طبقة الهالة تتألف الشمس من عدة طبقات، حيث تتكون الرياح الشمسية في