خصائص حجر الملاكيت
حجر الملاكيت (Malachite) هو حجرٌ أخضر اللون، عُثِرَ عليه لأول مرة في مصر وفلسطين حوالي 4000 قبل الميلاد، إذ يتكوّن المعدن من كربونات النحاس، ويكتسب لونه الأخضر بفضل أكسدة النّحاس في الهواء نظرًا لأن المعدن يتشكل بالقرب من سطح الأرض.
خصائص حجر الملاكيت
يمتاز حجر الملاكيت بعددٍ من الخصائص، والتي يمكن توضيحها كما يأتي:
الخصائص العلاجية لحجر الملاكيت
حجر الملاكيت مشهور بخصائصه العلاجية التي تتمثّل فيما يلي، والتي لا بدّ من التّنويه إلى أنها لا تغني عن استشارة الطّبيب أو اللجوء إلى الخيارات العلاجية المتاحة لكلّ مرض، ومما يُساهِم حجر الملاكيت في علاجه وقد يكون له دورٌ في ذلك ما يلي:
- يحمي من الإشعاع.
- يساعد على التخلّص من التلوّث الكهرومغناطيسي.
- يخفّف حدّة الاضطرابات العقلية.
- يعالج عسر القراءة.
- يزيد القدرة على استيعاب ومعالجة المعلومات.
- يعالج التشنجات.
- يخفف التقلّبات الحادّة في المزاج.
- يُسهِّل المخاض.
- يخفِّف اضطرابات وآلام الدّورة الشّهرية ويعالج انقطاع الطّمث .
- يقوي الجهاز العصبي.
- يقوي جهاز المناعة.
- يساعد في خفض معدل ضغط الدم.
- يعالج الربو.
- يعالج التهاب وتورِّم المفاصل والكسور.
- يساعد في علاج الصّرع.
- يحمي من الشّعور بدوار السّفر والدّوخة.
- يُعالِج الأورام من خلال قدرته على تحديد مكان الورم، وإعادة تنظيم الحمض النووي والبنية الخلوية التي تسبب السرطان وإصلاحها.
- يعالج مشاكل العصب البصري.
- يعالج مشاكل البنكرياس والطّحال والغدّة الدرقية .
- يحفّز قدرة الكبد على التخلّص من السموم.
الخصائص الميتافيزيقية لحجر الملاكيت
يُعرَف حجر الملاكيت باسم "حجر التحول" وهذا لأنه جوهر الفرح، إذ تشمل أهم خصائصه الميتافيزيقية ما يأتي:
- يشفي من الآلام العاطفية.
- يساعد على اجتياز الفترات الصّعبة من خلال قدرته على امتصاص الآلام والطّاقة والمشاعر السامّة.
- يجدد ويرفع من مستويات الشباب من خلال النّظر إليه بما يحتوي عليه من حلقات وتموّجات.
- يحمي من السقوط، ويتمّ لفه حول الكدمات والعظام المكسورة لأنه يساعد على تجدِّد الأنسجة.
- يُحقِّق الانسجام في حياة الإنسان ويقوّي من شعور الحدس لديه.
- يمنح الشّخص القوة الداخلية والثقة التي يحتاجها دون الوصول إلى جنون العظمة .
- يزيد من الذّكاء والتخلّي عن الأشياء غير المناسبة.
- يعيد التوازن ويزيد من قدرة الشّخص على التركيز على أهدافه.
أين يوجد حجر الملاكيت؟
يمكن أن يتواجد الملاكيت بشكل عامّ في الكهوف، وعلى شكلٍ بلوري، وقد تمّ تعدين هذا الحجر منذ القدم واستُخدِمَ في العديد من الاستعمالات، سواءً لصناعة المجوهرات أو مستحضرات التّجميل أو في بعض المجالات العلاجية المميزة.