كثرة الرزق كثرة الرزق من الأشياء التي يسعى لها جميع الناس؛ لأنّ الرزق من الأسباب التي تجلب السعادة للأشخاص وتوفّر لهم الرفاهية، والعيش الرغيد، والرزق لا يكون فقط أموالاً، إنّما له أشكالٌ كثيرة، فقد يكون الرزق أبناء وبنات متفوقين وناجحين، وقد يكون الرزق على هيئة حبّ، أو صداقة، أو وظيفة مرموقة، أو حتى إرسال أمطار الخير من السماء، وغيرها من أشكال الرزق الكثيرة التي يمنّ الله سبحانه وتعالى بها على عباده، ويختصّ بها أشخاصاً أكثر من غيرهم، فالبعض يوسع الله سبحانه وتعالى عليهم بالرزق لحكمةٍ معينة،
أول من قال السلام عليكم إنّ أوّل من قال "السلام عليكم" هو سيّدنا آدم -عليه السلام-، فقد أخرج البخاري ومسلم في صحيحهما أنّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: (خَلَقَ اللَّهُ آدَمَ علَى صُورَتِهِ، طُولُهُ سِتُّونَ ذِراعًا، فَلَمَّا خَلَقَهُ قالَ: اذْهَبْ فَسَلِّمْ علَى أُولَئِكَ النَّفَرِ مِنَ المَلائِكَةِ، جُلُوسٌ، فاسْتَمِعْ ما يُحَيُّونَكَ؛ فإنَّها تَحِيَّتُكَ وتَحِيَّةُ ذُرِّيَّتِكَ، فقالَ: السَّلامُ علَيْكُم، فقالوا: السَّلامُ عَلَيْكَ ورَحْمَةُ اللَّهِ، فَزادُوهُ: ورَحْمَةُ اللَّهِ،
شجرة الزيتون شجرة الزيتون شجرة عظيمة مباركة، ذُكرت في القرآن الكريم، وأقسم بها رب العزّة، وهو سبحانه وتعالى لا يقسم إلا بعظيم، وهي شجرة متميزة معمّرة وذات مكانة عظيمة لدى الجميع، فهي ثروة اقتصاديّة وبيئيّة، عُرفت منذ القدم، وتُزرع في مختلف المناطق، وهي قويّة تتحمل الظروف القاسية والمختلفة، لا تحتاج للعناية بها بشكل كبير، وجذورها متشبثة في الأرض ترمز بذلك للصمود والتحدي، وهي ذات فوائد جمة، فهي شجرة دائمة الخضرة، منظرها يأخذ بالألباب، يُستظل بفيئها في أيام الحر الشديد، حيث تمد الجالس تحتها
القيمة الغذائيَّة للفراولة القيمة الغذائَّية لكل 100 غرام من الفراولة: الطَّاقة 412 سعرة حراريّة البروتين 0.00 غرام الدّهون 0.00 غرام الكربوهيدرات 94.12 غرام الألياف 0.0 غرام السُّكريات 70.59 غرام الكالسيوم 0 ملليغرام الحديد 0.00 ملليغرام الصوديوم 0 ملليغرام فيتامين C 0.0 ملليغرام فيتامين أ IU 0 الأحماض الدهنية، مجموع المشبعة 0.000 غرام كولسترول 0 ملليغرام طريقة عمل سموثي الفراولة مدّة التحضير خمسة دقائق يكفي لِ ثلاثة أشخاص المكوِّنات كوب من الفراولة. كوب من الزبادي المجمد بالفراولة. نصف كوب
الصبّار يعدّ الصبار( بالإنجليزية: cactus) من أهم النباتات التي تنمو في البيئة الجافّة، فهو قادرعلى البقاء من دون ماء لفتراتٍ زمنيةٍ طويلةٍ؛ وذلك لأنه يمتاز بخاصية الاحتفاظ بالماء داخله، ويكثر انتشار نبات الصبار في أمريكا الجنوبية، وأستراليا، ويُعتبر من أكثر نباتات الزينة شيوعاً واستخداماً، كما يعد من النباتات الطبيّة التي تدخل في صناعة المواد الصيدلانيّة. وفي الآونة الأخيرة ذاع صيته في عالم الجمال والعناية بالبشرة، فأصبح من أهم التركيبات الأساسيّة للعديد من مستحضرات التجميل والعناية بالبشرة ،
تراكم الدّهون هناك العديد من الأشخاص يُعانون من مشكلةِ تراكم الدّهون والشحوم في منطقة الخصر، ويبحثون جاهدين عن طُرقٍ للتخلّص من هذه المشكلة المُقلقة والتي تُسبب لهم عدم الثقة بالنفس والإحراج، ومنهم من يتبع نظاماً غذائياً صحياً، ومنهم من يتبع رجيماً قاسياً، ومنهم من يمارس التّمارين الرياضية لنحت الجسم وجعله رشيقاً ومشدوداً. تُعتبر هذه المُمارسات جيّدةً إلى حدٍ ما إلا أنّها لا تُعطي النتائج المرجوة، ويجدر بالأشخاص الذين يريدون تنحيف مناطق معينة من جسمهم اتّباع الأنظمة الغذائية مع ممارسة العادات
الثقافة العمالية يُعبّر مُصطلح الثقافة العمالية، أو ثقافة العمل (بالإنجليزية: work culture) عن مجموعة القيم، والاتجاهات، والأهداف التي تتبعها الشركات والمؤسسات سواء العامّة أو الخاصة وعليه فإن التنوع والاختلاف يعد جزءاً من بيئة العمل وبسبب هذا التنوع كان لا بدّ من خلق ثقافة موحدة لجميع الموظفين وذلك بهدف النهوض بالمؤسسة إداريّاٍ وماليّاً، حيثُ أن ما يحكم هذه الثقافة العمّالية هي الحقوق والواجبات الاقتصاديّة والاجتماعية، في هذا المقال سنركز على أبرز خصائص هذه الثقافة: خصائص الثقافة العمالية دعم
العناية بالبشرة البَشرة التي لا تشوبها شائبة والخالية من العيوب ليست إلا مجرد حُلم؛ حيث إنّ نمط الحياة السيء، بالإضافة إلى التلوث، والتعرض لأشعة الشمس الضارّة، والنّظام الغذائي غير المتوازن، والإجهاد، والتّوتر ، ومُستحضرات التّجميل المُتاحة في الأسواق التي تحتوي على المَواد الكيميائية الضّارّة تسبب أضراراً إضافية للبشرة بدلاً من جعلها صحيّةً ومُشرقة، فجميع هذه العوامل تُسبب العديد من مشاكل البشرة، ومن هذه المشاكل اللّون غير المُوحد للبشرة، لذلك فإن أفضَل الحُلول هو استخدام الوصفات الطبيعية