حكم عن فقدان الأم وصعوبة الحياة بعدها
حكم عن فقدان الأم وصعوبة العيش بعدها
فيما يأتي أبرز الحكم عن فقدان الأم وصعوبة العيش بعدها:
- مهما فقدنا في الدنيا كل شيء يهون إلا فراق الأم فإنه الفراق الحقيقي.
- لم يعد للحياة طعم بعد أمي رحلت صديقتي وحبيبتي، رحلت جسداً وبقيت حية في قلبي، آه ما أصعب الشوق لمن رحل، رحمك الله وغفر لك يا نبع الحنان .
- رحلت أمي ورحل معها الحنان.
- فراق الأم كفراق القلب للجسد.
- فراق الأم يدمي القلوب.
- فراق الأم أصعب من كلمة حزن.
- بفراقك يا أمي فارقني الأمان أحسست بغربة في الزمان والمكان ذهبتِ وذهب معك كل الحنان.
- روح أحبها رحلت ولا زال يهلكني الحنين لملامحها.
- لا يزال رحيلك فاجعة أسكنت الألم داخلي، ولا زالت دموعي تنهمر في كل يوم يأتي دونك، وفي كل ساعة أحتاجك وأصرخ بالنداء ولا أجدك.
- كل ما أحتاجه هو أمي فأنا وحيد دونها.
خواطر عن فقدان الأم
فيما يأتي خواطر عن فقدان الأم:
- لسان أمي وصوت دعواتها موكب ملكي يوصل أمنياتي للسماء دون عناء فيا رب ارحمها واغفر لها واجعلها في جنة الفردوس .
- أمي في خيالي ضحكاتها وبسماتها، وتتناهى لمسمعي اتصالاتها وأحاديثها، وتبقى ذكراها في ذاكرتي، وعلى لساني داعية لها.
- وفاة الأم غصة تتوالى بعدها عليك مصائب الحنين والشوق التي لا تحصى ولا تعد. فراق غاليتي خلق بداخلي فراغا لا يسد وألما لا يشفى وحرقة لن تنطفئ لا أعلم أهي من فارقت الحياة أم أن الحياة بأكملها أمي.
- الأم تبقى كما هي في حياتها وبعد موتها وفي صغرها وكبرها فهي عطر يفوح شذاه وعبير يسمو في علاه وزهر يشم رائحته الأبناء وأريج يتلألأ في وجوه الآباء، ودفء وحنان.
- منذ رحيلك يا أمي والصمت يعذبني يرهقني، ويزيد آهاتي لا أجد من أبوح له عن ما في داخلي غير دموعي، ونسيانك لا أقدر عليه وفراقك أصعب ممّا توقعت.
- أحنّ إليكِ أُمي إذا جنّ الليل وشاركني فيكِ صبحٌ جميل، أحنّ إليكِ أُمي صباحاً ومساءً وفي كل حين، إليكِ أميل أُصَّبِر نفسي، أُمتّع طرفي بنظرةٍ على وجهك، أَطيل وأهفو للقياك في كلّ حين، ومهما أقول وأكتب فيكِ فهو قليل، على راحتي كم سهرتِ ليالٍ، وأوجعتي قلبك عند الرّحيل، وفيض المشاعر منكِ تفيض، جمعت الشّمائل يا أمّي أنتِ، وحزتِ كمالاً علينا فضيل، إذا ما اعترتني خُطوبٌ عظامٌ عليها حنانكِ عندي السبيل.
عبارات عن فقدان الأم
فيما يأتي عبارات عن فقدان الأم :
- أمي لن أنساكِ إلّا إذا توقف نبض هذا القلب.
- الأم هي الفراق الحقيقي والألم الداخلي الذي يعصر قلبك بشدة.
- يا روحاً طاهرة تهيم من حولي، يا حضناً دافئاً كم شكوت إليه همي.
- كم أفتقد حضنك الدافئ يا أمي، وكم أشتاق إلى مسحة يدك على رأسي كانت تذهب كل أوجاعي لقد كنتي علاج روحي.
- ماتت من ضحت، وتحملت، وعانت ماتت من تعبت وتحملت لأجلي ماتت، وأبكي عليها دماً بدل الدمع.
شعر حزين عن فقدان الأم وصعوبة الحياة بعدها
يقول الشاعر محمود سامي البارودي فيما يأتي:
ينوحُ على فقدِ الهديلِ وَلمْ يكنْ
- رآهْ، فيا للهِ! كيفَ تهكما؟
وَشَتَّانَ مَنْ يَبْكِي عَلَى غَيْرِ عِرْفَة
- جزافاً، وَمنْ يبكي لعهدٍ تجرما
لَعَمْرِي لَقَدْ غَالَ الرَّدَى مَنْ أُحِبُّهُ
- وَكانَ بودي أنْ أموتَ وَيسلما
وأي حياة ٍبعدَ أمًّ فقدتها
- كَمَا يفْقِدُ الْمَرْءُ الزُّلاَلَ عَلَى الظمأ
تَوَلَّتْ، فَوَلَّى الصَّبْرُ عَنِّي، وَعَادَنِي
- غرامٌ عليها، شفَّ جسمي، وأسقما
وَلَمْ يَبْقَ إِلاَّ ذكرة تَبْعَثُ الأَسى
- وَطَيْفٌ يُوَافِيني إِذَا الطَّرْفُ هَوَّمَا
وكانت لعيني قرة وَلمهجتي
- سروراً، فخابَ الطرفُ وَالقلبُ منهما
فَلَوْلاَ اعْتِقَادِي بِالْقَضَاءِ وَحُكْمِهِ
- لقطعتُ نفسي لهفة ًوتندما
فيا خبراً شفَّ الفؤادَ؛ فأوشكتْ
- سويدَاؤهُ أنْ تستحيلَ، فتسجما
إِلَيْكَ؛ فَقَدْ ثَلَّمْتَ عَرْشاً مُمنَّعاً
- وَفللتَ صمصاماً، وَذللتَ ضيغما
أشادَ بهِ الناعي، وَكنتُ محارباً
- فألقيتُ منْ كفى الحسامَ المصمما
وَطَارَتْ بِقَلْبِي لَوْعَة ٌلو أَطَعْتُهَا
- لأوْشَكَ رُكْنُ الْمَجْدِ أَنْ يَتَهَدَّمَا
وَلَكِنَّنِي رَاجَعْتُ حِلْمِي، لأَنْثَنِي
- عنِ الحربِ محمودَ اللقاءِ مكرما
فَلَمَّا اسْتَرَدَّ الْجُنْدَ صِبْغٌ مِنَ الدُّجَى
- وَعَادَ كِلاَ الْجَيْشَيْنِ يَرْتَادُ مَجْثِمَا
صَرَفْتُ عِنَانِي رَاجِعاً، وَمَدَامِعِي
- على َالخدَّ يفضحنَ الضميرَ المكتما
فَيَا أُمَّتَا؛ زَالَ الْعَزَاءُ، وَأَقْبَلَتْ
- مَصَائِبُ تَنْهَى الْقَلْبَ أَنْ يَتَلَوَّمَا
وَكُنْتُ أَرَى الصَّبْرَ الْجَمِيلَ مَثُوبَة ً
- فَصِرْتُ أَرَاهُ بَعْدَ ذَلِكَ مَأْثَمَا
وكيف تلذُّ العيشَ نفسٌ تدرعتْ
- منَ الحزنِ ثوباً بالدموعِ منمنما
تألمتُ فقدانَ الأحبة ِجازعا
- وَمنْ شفهُ فقدُ الحبيبِتألما