الكرونة التشيكيّة تُعتبَرُ الكرونة التشيكيّة (بالإنجليزيّة: Czech koruna) العُملةَ الرسميّةَ في جمهوريّةِ التشيك ، وهي تعني في اللغةِ التشيكيّةِ: التاج التشيكي، ويُرمَزُ لهذه العُملةِ بالرمزِ (Kč)، أمّا اختصُارها الدوليُّ فهو (CZK)، في حين أنّ الوَحدةَ المُصغَّرةَ التي تتكوّن منها الكرونةُ تُسمّى الهيلر، والتي يُرمَز لها بالرمز (h)؛ وتتكوّن الكرونةَ الواحدةَ من (100) هيلر، وتجدرُ الإشارةُ إلى أنّه لم تَعُدْ فئاتُ الهيلر تُستخدَمُ في جمهوريّةِ التشيكِ منذُ عامِ 2008م. تعدُّ جمهوريّةَ التشيك
الصلاة بعد الفجر اختلفَ العلماء في صلاة التّطوع بعد الفجر ، وقبل صلاة الصّبح، حيث إنّ هناك أوقات تمّ النّهي عن الصلاة فيها، وأحد هذه الأوقات هو من طلوع الفجر الثاني، حتى طلوع الشمس، أي أنّ المسلم يصلي الفجرَ، ثمَّ يمسك عن الصلاة، وقد أورد أبو داود الحديثَ الذي نقله يسارُ مولى ابن عمر، حينما رآه ابن عمر يصلي في ذلك الوقت، فأخبره بأنّ الرسول طلع عليهم وهم يصلون في ذلك الوقت، وقال: (لِيُبَلِّغْ شَاهِدُكُمْ غَائِبَكُمْ لَا تُصَلُّوا بَعْدَ الْفَجْرِ إِلَّا سَجْدَتَيْنِ)، والنهي متعلق بالوقت أي وقت
نسب النبي محمد حظي النَّبيُّ محمد -صلّى الله عليه وسلّم- بنسبٍ شريفٍ ورفيعٍ، وشهد له بذلك جميع من في الأرض حتَّى أعداؤه، فهو محمَّد بن عبد الله بن عبد المطَّلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كُلاب، وهو من قبيلة قريش، من بني هاشم، وقد عُرف عند العرب رفعةُ مقام هذه القبيلة فاختار الله -تعالى- نبيّاً من أفضل بقاع الأرض في أفضل زمانٍ، ومن أعلى القبائل مقاماً. وكان جدُّه عبد المطَّلب من أشراف قومه وساداتهم، وكان مسؤولاً عن سقاية الحجَّاج ورفادتهم، ووالد النَّبيِّ -صلّى الله عليه وسلّم- هو عبد الله
حرق السعرات الحرارية إنّ المشي مدّة ساعةٍ يومياً يُساعد على حرق السُّعرات الحراريّة وفقدان الوزن، ويعتمد حرق السُّعرات الحراريّة على عدّة عوامل منها: وزن الشّخص، والمسافة التي قطعها، وتضاريس المكان الذي يمشي فيه؛ إذ إنّ المشي الشّاق صعوداً إلى منطقة مرتفعة سيزيد من حرق السُّعرات أكثر من المشي في منطقةِِ مستوية. تخفيف آلام المفاصل يُساعد المشي يومياََ على حماية المفاصل، إضافةََ إلى حماية الركبتين والوركين؛ وذلك لأنّه يساعد على تليين وتقوية العضلات التي تدعم المفاصل، وبالإضافة إلى ذلك فإنّ المشي
موجبات الغسل عند المرأة غير المتزوّجة قال الله -عزّ وجلّ-: (وَإِن كُنتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُوا) ، وفي هذا أمرٌ للجنب بالاغتسال، والاغتسال معناه أن يفيض المغتسل الماء على جميع بدنه، ولهذا الغسل موجباتٌ تشترك فيها المتزوّجة وغير المتزوّجة، والرجال والنّساء، والحديث هنا تحديدًا عن موجبات الغسل لغير المتزوّجة، وهي على النحو الآتي: نزول المني في اليقظة قال النّبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-: (إنّما الماء من الماء)، أي الغسل من المني ، وهو واجبٌ باتّفاق العلماء الحنفيّة، والمالكيّة، والشافعيّة،
إعادة تدوير النفايات عملية تدوير النفايات: هي عملية استخدام واستعادة وإعادة معالجة مواد النفايات والمخلفات سواء المنزلية، أو الصناعية، أو الزراعية، بهدف تقليل أثرها واستخدامها في الصناعات والمنتجات المختلفة من جديد، كما أنها تعد مجموعة من العمليات المترابطة ببعضها البعض، حيث تبدأ بتجميع المخلّفات التي يمكن تدويرها ومن ثم فرزها بناءً على نوعها (زجاج، أو ورق، أو خشب، أو معدن، إلخ...) لتصبح مواد خام صالحة للتصنيع والاستخدام، وتتمثّل المراحل الأساسية في عملية إعادة التدوير في جمع مواد النفايات
اكتشاف وادي الحيتان تم اكتشاف وادي الحيتان عام 1903 بواسطة العالم بيد تل من خلال مسح جيولوجي في مصر، ووادي الحيتان هو متحف للحفريات في الهواء الطلق، وهو وادٍ يحتوي على مجمعة بقايا أحفورية لأقدام الحيتان القديمة والمنقرضة منذ 40 مليون سنة. تم العثور على أحافير الحيتان على السطح في منطقة صحراوية جافة تماماً، والتي كانت جزءًا من محيط التيثيس الهائل منذ 40 مليون عام. ماذا تمثل أحافير الحيتان القديمة في وادي الحيتان؟ تمثل هذه الأحافير المتواجدة في وادي الحيتان إحدى القصص الرئيسية لتطور حيوان الحوت
الحلويّات الجزائريّة تتميز الأطباق الشرقية باتخاذها الطابع العربي الأصيل الذي يدل على الفن والإبداع في تحضير الطعام، وهذا ما يميزها عن الأطباق الغربية، كما أن الأطباق الشرقية متنوعة بشكل كبير سواءً أكانت وجبات رئيسية أو حلويّات، والحلويّات الشرقيّة لذيذة ونكهتها فريدة لا يمكن أن نجدها أبداً في غيرها من الحلويّات، والحلويات الشرقيّة مختلفة ولها أنواع كثيرة جداً، بحيث أن كل بلد من بلدان الوطن العربي يشتهر بأنواع معينة من الحلويات، ومن هذه البلدان الجزائر والتي تشتهر بالعديد من أنواع الحلويّات