أسباب العنصرية ضد السود العنصرية هي الاعتقاد أن هناك علاقة سببية بين الصفات الجسدية الموروثة وصفات الشخصية والأخلاق والفكر وغيرها من الصفات السلوكية والثقافية، وبأنه يمكن تقسيم البشر إلى كيانات منفصلة بيولوجيًا وحصرية تسمى الأجناس، وأن بعض الأجناس تتفوق على غيرها بالفطرة، ومن أشهر أنواع التمييز العنصري هي العنصرية ضد ذوي البشرة السمراء، وتتعدد أسبابها، ومن أهم هذه الأسباب ما يأتي: المصلحة الذاتية يُمكن القول أنّ السبب الجذري للعنصرية ضد السود هي المصلحة الذاتية، فخلال القرنين 17 و 18، وعندما
مشروع كشك لبيع البطاطس نرى الكشك المتخصّص في بيع البطاطس على أنواعها في العديد من المجمّعات والأسواق التجارية المفتوحة والمغلقة، والتي تتمكّن من جذب عدد كبير من المتسوّقين إليها بسبب رائحة البطاطس المقليّة أو المشويّة الشهيّة المنبعثة منها، ممّا يجعله واحداً من المشاريع التجاريّة الصغيرة الناجحة والتي تعود بالدخل المرضي والمربح لمؤسس المشروع، كما يمكن لمؤسس المشروع توسيع الخدمات التي يقدّمها بحسب رأس المال المتوفّر لديه، ليقدّم الدجاج المقلي أو المشوي إلى جانب البطاطس بالإضافة إلى مجموعة من
حكم عدم تقسيم الأضحية ذهب جمهور الفقهاء من الأئمة الأربعة وغيرهم إلى استحباب الأكل من الأضحية، أمَّا بالنسبة للاحتفاظ بلحمها وقصرها فقط على أهل المضحي، فهذا مما تعددت آراء الفقهاء فيه، كما يأتي: توزيع شيء من الأضحية ذهب الشافعيّة والحنابلة إلى عدم جواز الاحتفاظ بلحم الأضحية لأهل بيت المضحي فقط، بل لا بد من توزيع شيءٍ منها، وإن كان يسيرًا،واستدلّوا على ذلك بقول الله -تعالى-: ( فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْقَانِعَ وَالْمُعْتَرَّ كَذَلِكَ سَخَّرْنَاهَا لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ )،
موقع الأناضول تقع منطقة الأناضول (بالإنجليزية: Anatolia) في تُركيا، ويحدّ شبه جزيرة الأناضول من الشمال البحر الأسود، ومن الجهة الجنوبية الشرقية جبال طوروس والبحر الأبيض المتوسط، ويحدّها من جهة الغرب بحر إيجه وبحر مرمرة، وتبلغ مساحتها الإجمالية ما يقارب 756000 كم² ، وتمثل هضبة الأناضول الواسعة قلب دولة تُركيا الحديثة، ويحدّها مجموعة من المناطق منها؛ أنقرة، وقونيا، وكرمان، وكهرمان مرعش، وسيفاس، وأماسيا، ويتراوح ارتفاعها ما بين 1000- 2000 متر، وتتميّز بمناظرها الخلّابة ومتاحفها الجميلة، بالإضافة
استخدام بحوث العمليات في اتخاذ القرارات الإدارية يمكن تعريف بحوث العمليات على أنها طريقة تحليلة لحل المشكلات واتخاذ القرار، حيث يتم فيها تقسيم المشكلات إلى مكونات أساسية، ثم يتم حلها في خطوات مُحددة من خلال طرق التحليل الرياضي ، كما تعتبر بحوث العمليات مفيدة جدًا في إدارة المنظمات، وفي أبحاث العمليات الإدارية المختلفة، يُمكن توضيح استخدامها في اتخاذ القرارات الإدارية كما يأتي: التحكم بفعالية تعمل بحوث العمليات على تزويد المدراء بتحليل منطقي وأساس كمي لتحديد مجالات المشكلة على سبيل المثال مشكلة
نصيب الزوجة من ميراث زوجها أقرَّت الشريعة الإسلامية في أحكام الميراث أن للزوجة حقَّ الإرث من زوجها، فهي من أصحاب الفروض الذين وردت حُصصهم نصَّاً في القرآن الكريم، قال الله -سبحانه وتعالى- في محكم التنزيل: (وَلَهُنَّ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْتُمْ إِن لَّمْ يَكُن لَّكُمْ وَلَدٌ فَإِن كَانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُم مِّن بَعْدِ وَصِيَّةٍ تُوصُونَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ). والحكمة من تَوريث الزوجة؛ تمكينها من الإنفاق على نفسها إن لم تجد من يُنفق عليها؛ فهو من باب المال الاحتياطي
نبذة عن الأسد يُعدّ الأسد (بالإنجليزية: Lion) من الحيوانات القوية كبيرة الحجم، فهو ثاني أكبر السّنوريات حجماً، وهو من الحيوانات المهدّدة بخطر الانقراض، وذلك نتيجة لتناقص أعداد الأسود في البرية، وانقراض بعض أنواعها، إذ قدّر الاتحاد الدولي لحفظ الطّبيعة (بالإنجليزية: IUCN) في عام 2014م أنّ أعداد الأسود البالغة في العالم تتراوح ما بين 23-39 ألف أسد، وتنتشر الأسود حالياً في أجزاء من أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، مع وجود القليل منها في الهند، وتحديداً في محمية غابة غير الطبيعية (بالإنجليزية: Gir
مدينة صويرة هي مدينةٌ ساحليّة مغربيّة وتعتبرُ عاصمةً لإقليمِ صويرة في المغرب، وتحتوي على ميناءٍ بحري يعتبرُ من الموانئ المخصصة للنقلِ العام، وللرحلات البحريّة التجاريّة، وتشيرُ الأبحاث التاريخيّة إلى أنّ مدينةَ صويرة كانت مأهولةً بالسكانِ منذُ العصور القديمة، وقد عاشت على أرضها العديدُ من القبائل البربريّة، والفينيقيّة، والرومانيّة. احتل البرتغاليّون في عام 1506م مدينة صويرة، وقاموا ببناء العديد من المباني الخاصّة بهم على أرضها، وفي عام 1760م تمكن السلطان المغربيّ محمد من إعادةِ تأهيل الأراضي،