تقبيل اليد في الحلم
رؤيا تقبيل اليد في المنام
تقبيل اليد في المنام قد يد على دلالات محمودة؛ فقد أشار خليل بن شاهين في كتابه "الإشارات في علم العبارات" إلى أن رؤيا تقبيل اليد قد يشير إلى التواضع الذي يتحلى به الرائي، وربما يدل على الأنعام الكثيرة، وأشار أيضاً إلى دلالات عديدة للتقبيل سنشير إلى بعضها فيما يأتي:
- تقبيل يد المحبوب؛ ربما يشير على الخضوع له وزيادة محبته.
- قد يشير التقبيل إلى سرور وفرح يحصل عليه الرائي.
- قد يدل على خير ومنفعة تحصل للرائي.
- ربما يشير إلى تحصيل مراد الرائي.
- قد يرمز إلى قضاء حاجة الرائي.
- تقبيل المرأة قد يدل على الزواج.
- ربما يدل تقبيل المرأة على نيل الخير في تلك السنة.
- قد يشير تقبيل المرأة على الإقبال على الدنيا.
- قد يشير التقبيل إلى نيل منفعة من الشخص الذي تم تقبيله في المنام.
- قد يرمز التقبيل في المنام إلى سماع أخبار سارة.
تفسير رؤيا اليد بشكل عام
تدل رؤيا اليد في المنام على العديد من التأويلات، وقد ذكر عبد الغني النابلسي في كتابه "تعطير الأنام في تعبير المنام" عدّة تأويلات محتملة لها؛ وسنذكر بعضها فيما يأتي:
- قد تشير إلى إحسان الرائي.
- ربما ترمز إلى قوة الرائي.
- ربما ترمز إلى النصر على الأعداء.
- ربما تدل على الأخ أو الابن.
- ربما تؤول على عودة الغائب من سفره.
- اليد الطويلة في المنام قد تدل على كثرة فضل وكرم الرائي.
- فقد اليد ربما يدل على الغنى عن سؤال غير الله -تعالى-.
- قد تشير اليد إلى تحصيل رزق من غير تعب.
تفسير رؤيا التقبيل بشكل عام
ذكر ابن غنام في كتابه "تعبير الرؤيا" دلالات عديدة لرؤيا التقبيل في المنام حسب أحوال مختلفة؛ وسنذكر بعضها فيما يأتيك
- التقبيل بشكل عام قد يدل على تحصيل خير أومنفعة
- قد يشير إلى النصر والظفر على الأعداء.
- ربما يؤول على تحقيق ما يصبو إليه الرائي.
- قد يشير إلى نيل خير ومنفعة ممن قبله في المنام.
- تقبيل الغلام قد يدل على مودة الرائي لوالده.
- تقبيل الجارية؛ ربما يؤول على مصادقة مالكها.
- تقبيل المرأةح قد يشير إلى مصاحبة زوجها.
- تقبيل الوالي؛ ربما يدل على تحصيل مكانة وجاه.
- تقبيل القاضي؛ قد يشير إلى قبول قوله.
- تقبيل الولد؛ ربما يدل على المال الذي يدخره الرائي لولده.
ويجب التنبيه إلى أن جميع تأويلات الرؤى والأحلام المذكورة في كتب المعبرين من باب العلم الظني الذي يُستأنس به، ويبقى أمر تحققها بيد الله -سبحانه وتعالى-، وقد أرشدنا النبي الكريم إلى طريقة التعامل مع الرؤى والأح لام فقال: (الرُّؤْيا الصَّالِحَةُ مِنَ اللَّهِ، والحُلْمُ مِنَ الشَّيْطانِ، فمَن رَأَى شيئًا يَكْرَهُهُ فَلْيَنْفِثْ عن شِمالِهِ ثَلاثًا ولْيَتَعَوَّذْ مِنَ الشَّيْطانِ، فإنَّها لا تَضُرُّهُ وإنَّ الشَّيْطانَ لا يَتَراءَى بي).