التربة هي الطبقة السطحية المفتّتة والهشة التي تغطي سطح كوكب الأرض، وتعتبر مزيجاً من المكوّنات المعدنية والمكوّنات العضوية، وتختلف التربة في مكوّناتها الصخرية نتيجة عمليات تفاعل الأغلفة الأربعة لسطح الأرض، كالغلاف المائيّ، والغلاف الجويّ، والغلاف الصخريّ، والغلاف الحيويّ، ومن أنواعها: التربة الطينية الناعمة التي تنشأ من تفتّت الصخور البركانيّة والجيريّة، والتربة الرمليّة الخشنة التي تتألف من ذرات الرمال التي تنتج عن تفتّت الصخور الرمليّة، والتربة الطميّة الناعمة التي تُنقل عن طريق مياه الأنهار
السفر إلى إندونيسيا يحلم الكثيرون بالسفر إلى إندونيسيا على الرغم من تصنيفها ضمن الدول النامية والفقيرة، ليس بسبب التمتع بمطاعم وفنادق الدرجة الأولى فيها، بل بهدف التمتع بطبيعتها الخلابة وأجوائها الأكثر من رائعة في ظلّ التنوّع الحضاري والثقافي المحتضنة له، وتتميّز إندونيسيا بمناخها شبه المداري نظراً لوقوعها على خط الاستواء، حيث يسودها موسمان فقط، أحدهما جاف والآخر ماطر وتسوده الفيضانات والأعاصير، ويفضل زيارة إندونيسيا في الموسم الجاف للتمكّن من التمتع بجمالها الطبيعيّ والتنقل بحية بين جزرها
نبذة عن كتاب أحكام الأضحية والزكاة رتب ابن عثيمين -رحمه الله- الكتاب في عشرة فصول تضمنت تعريف الأضحية وحكمها، ووقتها وشروطها، والعيوب المكروهة فيها، وأحكام الأضحية، وآراء أهل العلم بذلك، فعرف الأضحية وبيّن حكمها وأحكماها بما يأتي: تعريف الأضحية وحكمها ذكر في هذا الفصل أن الأضحية ما يذبح من بهيمة الأنعام في أيام عيد التشريق تقرباً إلى الله -تعالى- وقد ثبتت مشروعية الأضحية في الكتاب والسنة، وأجمع المسلمون على مشروعية الأضحية. ثم ينقل آراء أهل العلم في مشروعية الأضحية منهم من ذهب إلى أنها واجبة
مدينة حيفا عروس البحر هي مدينةٌ فلسطينيةٌ قديمةٌ تأسست في القرن الرابع عشر قبل الميلاد، وقد سكنت بالبشر منذ عصور ما قبل التاريخ، ويعتبر الكنعانيون هم أول من سكنها وأقام فيها، ثمّ خضعت لسيطرة اليهود أيام عصر يوشع بن نون، وبعدها حكمت على يد العديد من العصور كالآشوريين، والكلدانيين، والفرس، والسلوقيين، والفراعنة المصريين. في العام 633م أصبحت تحت الحكم الإسلاميّ بعد فتحها على يد القائد عمرو بن العاص في عهد حكم الخليفة عمر بن الخطاب، ثمّ خضعت لحكم الفرنجة في العام 1100م، لكنّها عادت للحكم الإسلاميّ
التوت البري تعود زراعة شجرة التوت إلى ما قبل الميلاد، واشتهرت بأهميتها في تربية دودة الحرير منذ القرن الأول للميلاد، وازدهرت زراعتها في اليابان سنة 300 قبل الميلاد، وبعدها انتشرت زراعة شجرة التوت في مختلف ممالك آسيا سنة 400 قبل الميلاد، ومن ثمَّ انتقلت إلى أوروبا وأمريكا، حيث يعيش التوت في المناطق التي يتراوح ارتفاعها ما بين 650-700م عن سطح البحر، ويعتقد أنَّ أصل كلمة توت هنديٌّ، جاءت من إيران ونُقلَت إلى اللغة العربية. تنتمي ثمرة التوت إلى ذوات الفلقتين (بالإنجليزية: Dicotyledonous)، ومن
حكم شراء العقيقة مذبوحة ذبح العقيقة عن المولود مشروع بسنة الرسول -صلى الله عليه وسلم- كما ورد عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (مَعَ الغُلَامِ عَقِيقَةٌ، فَأَهْرِيقُوا عَنْهُ دَمًا، وَأَمِيطُوا عَنْهُ الأَذَى). ويشرع أن تكون في اليوم السابع من الولادة، فيذبح عن الصبي ذبيحتان، وعن الأنثى واحدة، قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (عَنِ الْغُلَامِ شَاتَانِ، وَعَنِ الْأُنْثَى وَاحِدَةٌ، لَا يَضُرُّكُمْ ذُكْرَانًا كُنَّ أَمْ إِنَاثًا). قال الإمام ابن القيم -رحمه الله تعالى-: "فأما أهل
الشعر الهائش يعد الشعر الناعم أحد علامات الجمال الخاصة بالنساء، والذي يعكس مدى عنايتها واهتمامها به، لكن قد تعاني بعض السيدات من مشكلة الشعر الهائش الناتج عن اتباع بعض العادات الخاطئة في تجفيفه، وتصفيفه، بالإضافة لإهماله أحياناً، مما يعيق عملية تسريحه بالشكل الذي ترغب، كما ويؤثر على شكلها الخارجي، لذا قد تلجأ العديد من النساء إلى صالونات التجميل للتخلص من هذه المشكلة، إلّا أنّه يمكن معالجتها باستخدام العديد من الطرق والوصفات الطبيعية في المنزل، وفي هذا المقال سنعرفكم على طرق لعلاج الشعر
الفول السودانيّ الفول السودانيّ أو الفستق أو فستق العبيد نباتٌ من الفصيلة البقوليّةِ، وهو عشبيٌّ حوليٌّ موطنه الأصليّ البرازيل ودول أمريكا اللاتينيّة، وهو أحد أنواع المكسّرات والتي تؤكل نيّئةً أو محمّصةً. عشبة الفول السودانيّ تنمو لها ساقٌ فوق سطح الأرض وتتفرّع من الفروع التي تحمل الأوراق والأزهار التي تتّجه بعد تلقيحها إلى باطن الأرض لتكمل نموها داخل التربة وتتكوّن ثمار الفول السودانيّ على شكل قرونٍ في داخل كلّ قرنٍ عادةً بذرتين لهما غشاءٌ رقيقٌ ذو لونٍ أحمر أو بني فاتح، والقرن نفسه خشبيّ