مفهوم التبعية الإعلامية يُمكن تعريف نظرية التبعية الإعلامية (بالإنجليزية: Media Dependency Theory) على أنّها نهج مُنظم لدراسة آثار وسائل الإعلام على الجمهور، ودراسة التفاعلات بين وسائل الإعلام والجمهور والأنظمة الاجتماعية، وتُركز النظرية بشكل أساسي على هذه العلاقة في المجتمعات الصناعية، والمجتمعات القائمة على المعلومات وقد قدّم هذه النظرية باحثي الاتصالات الأمريكيين؛ ساندرا بول روكيتش (Sandra Ball-Rokeach)، وميلفين ديفلور (Melvin DeFleur) في عام 1976م. ترى نظرية التبعية الإعلامية مفهوم التبعية
لغة الجسد هي حركات يقوم بها الأفراد الذين يستخدموا أيديهم أو أقدامهم أو تعبيرات الوجه أو هز الكتف أو نبرات صوتهم أو الرأس، و تساعد تلك الحركات المخاطَب في فهم المعلومة بشكل أفضل بالطريقة التي يريد أن تصل إليه . وهناك بعض الأشخاص يكونوا حريصين و أكثر حذرا في تثبيت ملامح الوجه،وأولئك يكونوا متحفّظين عادة ولا تكون لديهم الرغبة بالإفصاح عما بداخلهم. وهناك دراسة قد قام بها أحد علماء النفس اكتشف من خلالها أن : 7% فقط من الاتصال يكون بالكلمات. 38% بنبرة الصوت. 55% بلغة الجسد. ولو اختلفت الكلمات ولغة
الدافعيّة يحتاج كل إنسان إلى شيء يحرّكه اتّجاه ما يريد أن يفعله ولكي يحقق أهدافه، ومن أكثر الأمور التي تساعد الإنسان على تحقيق أهدافه هو وجود ما يسمّى بالدافعيّة، والتي سنقوم بعرض العديد من التعريفات لها، مثل: تعريفات الدافعيّة هي مجموعة من الظروف الداخليّة والخارجيّة التي تعمل على تحريك الفرد من أجل الوصول إلى حالة التوازن، وتحقيق الأهداف التي ترضي حاجاته ورغباته الداخلية. هي قوة داخلية لدى الفرد والتي تقوم بتحريك سلوكه وتوجيهه؛ حتّى يحقّق غاية ما تعدّ مهمّة بالنسبة له سواء كانت معنوية أو
القولون القولون أو الأمعاء الغليظة هو جزء من القناة الهضميّة حيث يقع في نهايتها، ويمتدّ القولون من الأمعاء الدقيقة إلى المستقيم، وللقولون خمسة أجزاء رئيسية هي: الأعور، والقولون الصاعد، والقولون المستعرض، والقولون النازل، والقولون السيني. تعتبر وظيفة القولون هي امتصاص الماء والأملاح، وبعض المواد الغذائية من بقايا الطعام، كما يعمل على تحليل المواد العضوية في الفضلات عن طريق البكتيريا الفلورا الموجودة في الأمعاء الغليظة، وفي النهاية تبقى الفضلات التي تخرج من الجسم. وتعمل البكتيريا الموجودة في
تجهيز حقيبة الولادة يفضّل تجهيز حقيبتين عند التوجّه إلى المستشفى للولادة، إحداهما مخصصة لغرفة الولادة والوقت الذي يلي إنجاب الطفل مباشرة، والحقيبة الثانية مخصصة لما بعد الولادة، والتي يمكن الإبقاء عليها داخل السيارة، فقد تكون الولادة بسيطة، مما قد يتيح الخروج من المستشفى في نفس اليوم، مع ضرورة مراعاة سياسة المستشفى المتوجّه إليه، إذ تختلف المستشفيات في سياساتها فيما يخصّ المستلزمات التي يُسمح للمرأة الحامل بإحضارها معها عند الإنجاب، وبما أن مساحة الغرفة قد تكون صغيرة، والخزانة الموجودة في جناح
تدريبات على أسلوب التعجب القياسي التعجب هو أن تستعظم فعلًا له مزيّة ظاهرة، والنُحاة يجعلون له أسلوبين، أحدهما هو المنصوص عليه في كتب النحو من القواعد والأصول والأمثلة، وهو أسلوب التعجب القياسي، وسُمِّي قياسيًا لإمكانية القياس عليه، وهو باستعمال أحد صيغتين، وهما: "ما أفعل زيدًا! " و"أفعِلْ بزيد! "، وأما الأسلوب الثاني فهو أسلوب التعجب غير القياسي، وهذا له ألفاظ كثيرة غيرُ مُبَوَّبٍ لها في النحو كما عبر ابن هشام الأنصاري. وسنذكر في ما يأتي تدريبات متنوعة ومختلفة ونافعة لضبط هذا الباب. تدريبات
يوسف عليه السلام أوّل من تمنّى الموت يُعدُّ نبي الله يوسف -عليه السلام- أول من تمنى الموت، فقد جاء عن قتادة: أنّه لم يتمنَّ الموت أحدٌ قبله، وقيل: أنّه لم يتمنَّ الموت، وإنما كان المقصود أن يموت على الإسلام، وهذا هو القول المُعتبر عند أهل التفسير، وكان السببُ في تمنيه الموت؛ أنه عند اكتمال نِعم الله -تعالى- عليه؛ بِلمّ شمله، واجتماع المُلكِ له، وقُرّةِ عينه في أهله واجتماعهم له، واستشعاره بِقُرب الموت منه، وفي الغالب فإن اكتمال النِعم يُنذرُ بِقُرب الأجل، وكان ذلك في قولهِ -تعالى-: (رَبِّ قَد
تعريف الفطر يُعرّف الفطر (بالإنجليزية:Mushroom) بأنّه أجسام مثمرة تُنتج البذور، وينمو الفطر عادةً من خلال خيوط الفطريات المخبأة في التربة والخشب، ويتميز بسرعة نموه، ويعتبر الفطر ذا شكل مستدير وساق قصير، وبعض الأنواع يمكن أن تؤكل، ويمتاز بأنّ له نواة حقيقية، وتحتوي خلاياه على غشاء محدد ونواة واضحة، كما تمّ إدراج الفطر ضمن المملكة النباتية، ولكن تمّ إزالته من هذا التصنيف بسبب عدم امتلاكه للكلوروفيل كباقي النباتات ، وامتلاكه للعديد من الخصائص الفيزيائية والبنيوية الغريبة، ويمتلك الفطر العديد من