تعلُّم الدِّين حثَّ الإسلام على العلم والتَّعلم، وجاءت النُّصوص الشَّرعيَّة من القرآن الكريم والسُّنَّة النَّبويَّة داعيةً له ومذكِّرةً بفضله وفضل طالبي العلم والسَّاعين لتحصيله، وما يحظى به المتعلِّم من فضلٍ ومنزلةٍ رفيعةٍ بين النَّاس في الدُّنيا والآخرة، ومن ذلك قول الله تعالى: (...قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ)، فالسَّاعي في طريق العلم يسهِّل الله تعالى له طريقاً إلى الجنَّة، وإنَّ العلماء بعلمهم ورثة الأنبياء
الحلبة تعتبرُ الحلبة من البذور المفيدة جداً للجسم، وتتعدّد مجالات استخدامها، ومنها زيادة الوزن والتسمين، وعلى الرغم من أنّ الحلبة تستخدم بشكلٍ كبيرٍ في تخفيف الوزن من خلال زيادة نسبة استهلاك الطاقة، وبالتالي زيادة عمليّة حرق السعرات الحرارية بشكلٍ يوميٍّ، إلا أنّها تُستخدمُ للتسمين أيضاً. أجريْت العديد من الدراسات حول فاعليّة الحلبة في زيادة الوزن، وثبتَ أنّها تساهم في ضبط اضطراب التوازن الناتج عن خلل في الغدة الدرقيّة، وفي هذه المقالة سنتعرّف على كيفيّة استخدام الحلبة للتسمين. كيفية استخدام
مفهوم عملية تدجين الحيوانات يعرف التدجين (بالإنجليزية: Domestication) بأنّه قيام الإنسان بإعادة تنظيم الحيوانات البرية وجعلها قادرةً على العيش مع الإنسان بالطريقة التي يرغب بها، وذلك تلبيةً لمتطلبات الإنسان الكثيرة والمتنوعة، وتجدر الإشارة إلى أنّ التدجين كان له دور بارز في تطور ثقافة الإنسان عبر الزمان. أصبح الإنسان يُنتج من الأرض ومن تربية وتدجين الحيوان في ذات الوقت، وقد اكتسبت الكثير من الحيوانات تغيّرات سلوكية ومعيشية بسبب عملية التدجين مقارنة بأسلافها الذين عاشوا في البرية، ويبدو أنّ
التعريف بالسمنة والوزن الزائد حتى يتم فهم مبدأ خسارة الوزن يجب أولاً معرفة مفهوم السمنة والوزن الزائد ؛ حيث يعرف الوزن الزائد بأنّه الحالة التي يزيد فيها وزن الجسم عن مقياس معين بالنسبة للطول، وتعرف السمنة: بأنها تراكم الدهون في الجسم لدرجة تتعارض مع الصحة. للمحافظة على وزن سليم، يجب على الإنسان موازنة الطاقة المتناولة في الحمية مع الطاقة التي يقوم الجسم باستهلاكها يوميّاً على مدى الحياة، وهناك أسباب عديدة للسمنة وزيادة الوزن، إلا أنّ الخلل يحصل في وزن جسم الشخص السليم عندما تختل هذه المعادلة،
الصحة النفسية الصحة النفسية هي من أهمّ المجالات التي اهتمّت بها الدراسات النفسية وعلم النفس، كما إنّها المفهوم الأكثر إثارة لاهتمام الناس عامة وعلماء النفس والعلوم الانسانية خاصة، فالإنسان بفطرته يحاول الوصول إلى القدر المطلوب من الصحة النفسية السليمة، كما إنّه في أظهر العصر الحالي التقدم الفكري والتطور المعرفي والتكنولوجي، وأدّى ارتفاع مستوى طموحات الأفراد إلى ازدياد مجالات التنافس، والتفوُّق، وظهور النزاعات، والسعي للتقدم، وإثبات الذات في ظل التحديات التي يتعرض لها الأفراد، بالإضافة إلى ظهور
بداياتُ وزارةِ الصحة العامة الأردنية تم استحداثُ دائرة الصحة الأردنية في العام 1921م، وفي العام 1926م تم إصدار أول قانونٍ من شأنه تنظيم الشؤون الصحية في البلاد، وظلَ هذا الوضع على حالهِ إلى أن جاءَ عام 1939م الذي تمَ فيهِ إلحاقُ دائرة الصحةِ بوزارة الداخلية، وفيما بعد، استقلت وزارة الصحة العامة الأردنية بذاتها في يوم 14 من شهر تشرين الأول لعام 1950م وشرعت الوزارة في العام الذي تلاه بممارسة مهامها بشكل رسمي. أهدافُ وزارة الصحة العامة الأردنية تمتلك وزارة الصحة الأردنية عديدًا من الأهداف، والتي
طرق تكاثر الخلية يُقصد بمصطلح تكاثر الخلية انشاء أجسام خليوية جديدة من خلية ما ، وغالبًا ما يطلق على هذه العملية الانقسام الخلوي (بالإنجليزية: Cells divide)، وعندما يحدُث هذا الانقسام؛ تنتُج خلايا مُتطابقة تحمل الحمض النووي المُطابق أو المتغير للخلية الأصلية، وهذا يحدد نوع التكاثر، فيما إن كان انقسامًا متساويًا أو انقسامًا اختزاليًا. الانقسام المتساوي يُقصد بالانقسام المتساوي (بالإنجليزية: Mitosis) انقسام نواة الخلية الواحدة، لتُنتج نواتي خليتين بنفس المعلومات الجينية للخلية الأولية، ويحدث هذا
شعر هجاء من قصيدة الأعشى تَبِيتونَ في المَشْتَى مِلاءً بُطونُكُمْ وجاراتكمْ غَرْثَى يَبِتْنَ خَمَائِصَا يُرَاقِبْنَ مِنْ جوعٍ خِلالَ مَخَافَةٍ نُجُومَ السّمَاءِ الطَّالِعَاتِ الشَّوَاخِصَا أَتُوعِدُنِي أَنْ جاشَ بحرُ ابنِ عمِّكمْ وَبَحرُكَ ساجٍ لا يُوَارِي الدَّعَامِصَا فَلَوْ كُنتُمُ نَخْلاً لكُنْتُمْ جُرَامَةً وَلَوْ كُنْتُمُ نَبْلاً لكُنتُمْ مَعَاقِصَا شعر هجاء من قصيدة الطرح بن الحكيم أرى الليل يجلوه النهار ولا أرى خلال المخازي عن تميم تجلت أقرت تميم لابن دحمـة حكمه وكانت إذا سيمت هوانا