الصفات الشخصية لحامل اسم تيم
الصفات الشخصية لحامل اسم تيم
عادةً ما يتصف حاملي الاسم نفسه بمجموعة من الصفات الشخصية المشتركة، لذا توضح النقاط الآتية بعض الصفات الشخصية المحتملة لحاملي اسم تيم:
- الشجاعة ؛ إذ يُعد من الشخصيات القادر على مواجهة الصعاب وحل المشكلات دون خوف أو وجل.
- الوقار؛ إذ يُعد شخصية وقورة وتحترم الجميع.
- الذكاء؛ عادةً ما يمتلك حاملي هذا الاسم عقلًا ناضجًا يمكنهم من فهم كافة الأمور بسرعة وحل المسائل الرياضية الصعبة.
- الكرم ؛ إذ يتميز حامل هذا الاسم بشخصيته الكريمة والمعطاءة.
- الاجتهاد والطموح لنيل أعلى الشهادات والمناصب.
- شخصية مُحبة للآخرين، وتراعي مشاعرهم.
معنى اسم تيم
تيم هو اسم علم مذكر وأصله عربي، ويعني عبد الله، أو المُذلل لله، وهو مصدر الفعل تامّه، وقد كان اسم تيم يستخدم في الجاهلية ويطلق على الذكور بمثابة اسم مركب، فيقولون: تيم الله، ويكتب تيم باللغة الإنجليزية على النحو الآتي (Tim) و(Taim).
شعر باسم تيم
هنالك العديد من الأشعار التي قيلت وورد فيها اسم تيم، ومنها الأبيات الشعرية التي قالها الشاعر جرير ، والتي كانت قصيدة بعنوان "أهاج البرقُ ليلة أذرعات"، ومنها ما يأتي:
وَقَد وَقَعَت قَوارِعُها بِتَيمٍ وَقَد حَذَّرتُ لَو حَذَروا العِقابا
فَما لاقَيتُ مَعذِرَةً لِتَيمٍ وَلا حِلمَ اِبنِ بَرزَةَ مُستَثابا
لَقَد كانَ اِبنُ بَرزَةَ في تَميمٍ حَقيقاً أَن يُجَدَّعَ أَو يُعابا
أَتَشتُمُني وَما عَلِمَت تَميمٌ لِتَيمٍ غَيرَ حِلفِهِمُ نِصابا
أَتَمدَحُ مالِكاً وَترَكتَ تَيماً وَقَد كانوا هُمُ الغَرَضَ المُصابا
إِذا عُدَّ الكِرامُ وَجَدتَ تَيماً نُخالَتَهُم وَغَيرَهُمُ اللُبابا
أَبوكَ التَيمُ لَيسَ بِخِندِفِيٍّ أَرابَ سَوادُ لَونِكُمُ أَرابا
تَرى لِلُّؤمِ بَينَ سِبالِ تَيمٍ وَبَينَ سَوادِ أَعيُنِهِم كِتابا
عَرَفنا العارَ مِن سَبَأٍ لِتَيمٍ وَفي صَنعاءَ خَرزَهُمُ العِيابا
فَأَنتَ عَلى يَجودَةَ مُستَذَلِّ وَفي الحَيِّ الَّذينَ عَلا لِهابا
أَلَم تَرَ أَنَّ زَيدَ مَناةَ قَرمٌ قُراسِيَةٌ نُذِلُّ بِهِ الصِعابا
أَتَكفُرُ مَن يُجيرُكَ يا اِبنَ تَيمٍ وَمَن تَرعى بِقَودِهُمُ السَحابا
وَما تَيمٌ إِلى سَلَفي نِزارٍ وَما تَيمٌ تَرَبَّبَتِ الرِبابا
وَما تَيمٌ لِضَبَّةَ غَيرُ عَبدٍ أَطاعَ القَودَ وَاِتَّبَعَ الجِنابا
وَما تَدري حُوَيزَةُ ما المَعالي وَجَلهَمُ غَيرَ أَطرِهِمُ العِلابا
وَيَومَ بَني رَبيعَةَ قَد لَحِقنا وَذُدنا يَومَ ذي نَجَبٍ كِلابا
وَيَومَ الحَوفَزانِ فَأَينَ تَيمٌ فَتُدعى يَومَ ذَلِكَ أَو تُجابا
وَبِسطامٌ سَما لَهُمُ فَلاقى لُيوثاً عِندَ أَشبُلِها غِضابا
فَما تَيمٌ غَداةَ الحِنوِ فينا وَلا في الخَيلِ يَومَ عَلَت إِرابا