أجمل كلام رومنسي لحبيبتي
حبيبتي
لا يمكن للمحب أن يستغني عن كتابة وإرسال أحلى العبارات الرومانسية المميزة إلى حبيبته، هذه الكلمات التي تشعرها بالحنان والأمن والمحبة والاهتمام، فالكلام الرومانسي النابع من القلب يمنح المحبين الفرح والسرور والسعادة والثقة، لذلك جمعنا لكم باقة من أعذب الكلام الرومنسي للحبيبة.
أجمل كلام رومنسي لحبيبتي
- أنت وحدك في عيوني أجمل وأحلى ملاك .. أنت مهما خيروني .. مستحيل أعشق سواك.
- أحس بغيبتك غربة وضيقة ليس لها آخر .. أحس أني بلا صحبة .. وقلبي يكسر الخاطر.
- هي قوية بشكل زائف، كل شيء فيها يبكي ما عدا عينيها.
- أخبروه بأنّه غاب بما يكفي فهل له أن يعود.
- سأظل أحكي عنك وأقول بأنك أجمل صدف القدر لي.
- أشياء صغيرة ولكنها جميلة جداً، كمحادثة شخص لا يريد شيئاً، فقط ليخبرك أنّه افتقدك.
- الورد بين يداها يغار من جمال عيونها.
- أريدُ أن أخبرُك في هذا الوقت أني، أفكرُ بك، انتظرُك، أشتاقُ لك، والأهَم مِن ذَلك أحبُك جداً.
- وضعت أفراحي أمامي .. ورأيت أن كلها هي أنت.
- وكأنني أمتلكُ كل الدنيا حين أنظر في عينيكِ.
قصيدة حبيبتي تنهض من نومها
قصيدة حبيبتي تنهض من نومها للشاعر محمود درويش هو واحد من أهم الشعراء الفلسطينيين والعرب والعالميين الذين ارتبط اسمهم بشعر الثورة والوطن، ويعتبر درويش من الذين ساهموا بتطوير الشعر العربي الحديث وإدخال الرمزية فيه، من مؤلفاته: عصافير بلا أجنحة، وأوراق الزيتون، وعاشق من فلسطين ، وغيرها الكثير.
حبيبتي تنهض من نومها
طفولتي تأخذ، في كفّها،
زينتها من كل شيء..
و لا _
تنمو مع الريح سوى الذاكرة
لو أحصت الغيم الذي كدسوا
على إطار الصورة الفاترة
لكان أسبوعا من الكبرياء
و كلّ عام قبله ساقط
و مستعار من إناء المساء..
يوم تدحرجت على كل باب
مستسلما للعالم المشغول
أصابعي تزفر: لا تقذفوا
فتات يومي للطريق الطويل
بطاقة التشريد في قبضتي
زيتونة سوداء،
و هذا الوطن
مقصلة أعبد سكّينها
إن تذبحوني، لا يقول الزمن
رأيتكم!
و كالة الغوث لا
تسأل عن تاريخ موتي، و لا
تغيّر الغابة زيتونها،
لا تسقط الأشهر تشرينها !
طفولتي تأخذ في كفها،
زينتها من أي يوم
و لا _
تنمو مع الريح سوى الذاكرة
و إنني أذكر مرآتها
في أول الأيام،حين اكتسى
جبينها البرق، لكنني
أضطهد الذكرى، لأن المسا
يضطهد القلب على بابه..
أصابعي أهديتها كلها
إلى شعاع ضاع في نومها
و عندما تخرج من حلمها
حبيبتي أعرف درب النهار
أشق درب النهار.
كلّ نساء اللغة الصافية
حبيبتي..
حين يجيء الربيع
الورد منفيّ على صدرها
من كل حوض، حالما بالرجوع
و لم أزل في جسمها ضائعا
كنكهة الأرض التي لا تضيع
كل نساء اللغة دامية
حبيبتي..
أقمارها في السماء
و الورد محروق على صدرها
بشهوة الموت، لأن المساء
عصفورة في معطف الفاتحين
و لم أزل في ذهنها غائبا
يحضرها في كل موت وحين ..
كل نساء اللغة النائمة
حبيبتي
تحلم أنّ النهار
على رصيف الليلة الآتية
تحلم أن المارد المستعار
من نومنا، أكذوبة فانية
و أن زنزانتنا، لا جدار
لها، و أن الحلم طين و نار
كل نساء اللغة الضائعة
حبيبتي..
فتشت عنها العيون
فلم أجدها.
لم أجد في الشجر
خضرتها..
فتشت عنها السجون
فلم أجد إلاّ فتات القمر
فتّشت جلدي..
لم أجد نبضها
و لم أجدها في هدير السكون
و لم أجدها في لغات البشر
حبيبة كل الزنابق و المفردات
لماذا تموتين قبلي
بعيدا عن الموت و الذكريات
و عن دار أهلي ؟..
لماذا تموتين قبل طلاق النهار
من الليل ..
قبل سقوط الجدار
لماذا؟
لكل مناسبة لفظة..
و لكن موتك كان مفاجأة للكلام
و كان مكافأة للمنافي
و جائزة للظلام
فمن أين اكتشف اللفظة اللائقة
بزنبقة الصاعقة؟
سأستحلف الشمس أن تترجل
لتشربني عن كثب ..
و تفتح أسرارها ..
سأستحلف الليل أن يتنصل
من الخنجر الملتهب
و يكشف أوراقه للمغني
تفاصيل تلك الدقائق
كانت..
عناوين موت معاد
و أسماء تلك الشوارع
كانت..
و صايا نبي يباد
و لكنني جئت من طرف السنة الماضية
على قنطرة
ألا تفتحين شبابيك يوم جديد
بعيد عن المقبرة؟!..
لأبطالنا، أنشد المنشدون
و كانوا حجارة
و كانوا يريدون أن يرصفوا
بلاطا لساحاتنا
وصمتا، لأن السكوت طهارة
إذا ازدحم المنشدون
و يبدو لنا حين نطرق باب الحبيب
بأن الجدار وتر
و يبدو لنا أنه لن يغيب
سوى ليلة الموت، عنّا
و لكننا ننتظر
ألا تقفزين من الأبجديه
إلينا، ألا تقفزين؟
فبعد ليالي المطر
ستشرع أمتنا في البكاء
على بطل القادسية !
أسحل دقات قلبك فوق الجفون
و أعصب بالريح حلقي
إذا كثر النائمون..
و من ليل كل السجون
أصيح:
أعيدوا لنا بيتها
أعيدوا لنا صمتها
أعيدوا لنا موتها..
عيناك، يا حبيبتي، هجرة
بين ليالي المجد و الانكسار.
شرّدني رمشك في لحظة
ثم عادني لاكتشاف النهار.
عشرون سكّينا على رقبتي
و لم تزل حقيقتي تائهة
كان حبيبي طيبا، عندما
ودعني ..
كانت أغانينا حواس .
عيناك، يا حبيبتي ،منفى
نفيت أحلامي و أعيادي
حين التقينا فيهما!
من يشتري تاريخ أجدادي ؟
من يشتري نار الجروح التي
تصهر أصفادي؟
من يشتري الحب الذي بيننا؟
من يشتري موعدنا الآتي؟
من يشتري صوتي و مرآتي ؟
من يشتري تاريخ أجدادي
بيوم حريّة؟..
ماذا يقول الصدى
ماذا تقول الريح للوادي؟
_كن طيّبا،
كن مشرقا كالردى
و كن جديرا بالجناح الذي
يحمل أولادي..
ما لون عينيها؟
يقول المساء:
أخضر مرتاح
على خريف غامض.. كالغناء
و الرمش مفتاح
لما يريد القلب أن يسمعه.
كانت أغانينا سجالا هناك
على جدار النار و الزوبعة
_هل التقينا في جميع الفصول؟
_كنا صغيرين. و كان الذبول
سيّدنا
_هل نحن عشب الحقول
أم نحن وجهان على الأمس؟
_الشمس كانت تحتسي ظلنا
و لم نغادر قبضة الشمس
عيناك، يا حبيبتي ،عودة
من موتنا الضائع تحت الحصار
كأنني ألقاك هذا المساء
للمرة الأولى..
و ما بيننا
إلا بدايات، و نهر الدماء
كأنه لم يغسل الجيلا.
أسطورتي تسقط من قبضتي
حجارة تخدش وجه الموت
و الزنبق اليابس في جبهتي
يعرف جو البيت..
_من يرقص الليلة في المهرجان
_أطفالنا الآتون
_من يذكر النسيان؟
_أطفالنا آتون
_من يضفر الأحزان
إكليل ورد في جبين الزمان ؟
_أطفالنا الآتون
_من يضع السكر في الألوان؟
_أطفالنا الآتون
_و نحن يا حبيبتي،
أي دور
نأخذه في فرحة المهرجان ؟
_نموت مسرورين
في ضوء موسيقي
أطفالنا الآتين !..
خواطر رومنسية لحبيبتي
الخاطرة الأولى:
أنت الحياة .. أنت العشق .. أنت الأمل كله.. أبحث دائماً عنك في كل مكان .. وأريد أن أبقى معك للنھاية .. إلى جوارك أنظر إليك وأستمع لكلامك المعسول .. فقط دون أن أفعل شيء، فھذا يكفيني لأشعر بالسعادة الأبدية .. بين يديك لا أجد أمر مستحيل .. ولا أريد المزيد.
الخاطرة الثانية:
سأنتظرك مھما طال الوقت .. وستبقى كلماتك عالقة في فكري .. ورقتك تلامس مشاعري .. وقلبك المليء بالحنية يدفئني .. وصورتك دائماً أمامي .. وكلامك في أذني .. ولمساتك تمنحني شعوراً بالضعف .. فأنا ضعيف في حبك وعشقك .. وأحب ھذا الضعف وأتمنى أن أبقى ھكذا.. لك أنت وحدك وليس لغيرك.
رسائل رومنسية لحبيبتي
الرسالة الأولى:
ما دمتُ برفقتك..
لا تهمني قيود الكون أجمع..
فقيدي بك..
أجمل من حريتي بدونك..
الرسالة الثانية:
قولوا لها..
أني أغار عليها..
من نسمة الهواء تلك التي تداعب شعرها..
الرسالة الثالثة:
حبيبتي..
قبل النوم أفكر فيك..
وأثناء النوم أحلم بك..
وبعد الاستيقاظ أتذكر ھذا الحلم..
ليبدأ يوم جديد وأنت معي..
تشاطريني أجمل لحظات عمري..
وأن تتوقف روحي عن عشقك..
الرسالة الرابعة:
أنت بحبك وحنانك..
تحتويني وتحتضني..
وكأني طفل صغير..
وأنا أتدلل لتعطيني مزيد من الحب..