العقل الباطن يُطلق عليه عقل اللاشعور أو اللاواعي، وهو عبارة عن مفهوم علمي يُشير لمجموعة من الأمور التي تتكوّن منها شخصية الإنسان، البعض منها يعيه الإنسان والبعض الآخر يبقى بعيداً عن الوعي، وتختلف المدارس الفكرية في تحديد المقصود بمفهوم العقل الباطن بشكل دقيق، إلا أنه يُمكن تعريفه على أنّه مكان للاختبارات المترسّبة نتيجة القمع النفسيّ ولا تصل إلى الذاكرة، كما أنّه يحتوي على المحفّزات والمحرّكات الداخليّة للسلوك، بالإضافة إلى أنّه مقرّ للطاقة الغريزيّة سواءً النفسية أم الجنسية، وكذلك الخبرات
خصائص المعادن تمتلك المعادن عدّة خصائص مميزة لها أهمّها: معظم المعادن تتواجد في الحالة الصلبة، حيث يكون تركيبها على شكل بلورات تكون ذرّاتها متماثلة وقريبة من بعضها البعض. تمتاز المعادن بقدرتها على التوصيل الكهربائي والحراري بشكل كبير جدّاً، نظراً لإلكتروناتها الحُرّة. تتميّز المعدان ببريقها وقدرتها على عكس الضوء. تكون كثافة المعادن أعلى من غيرها من العناصر الكيميائيّة. لها القدرة على التحمّل ومواجهة الإجهاد المتكرر الواقع عليها. تمتاز المعادن بليونتها وقابليّتها للطرق والتشكيل ولذلك تصنع منها
فضل سورة الفاتحة تعدّ سورة الفاتحة إحدى السور المكية ، ويبلغ عدد آياتها سبع آيات، ولها عدة أسماء نحو: سورة الحمد، وفاتحة الكتاب، والمثاني، والرقية، والأساس، وممّا تجدر الإشارة إليه أنّ سورة الفاتحة لها أهميةٌ عظيمةٌ، وفضلٌ عظيمٌ ومن ذلك ما يأتي: تعدّ سورة الفاتحة من أركان الصلاة التي لا تصح إلّا بها، وذلك لقول رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (لَا صَلَاةَ لِمَن لَمْ يَقْرَأْ بفَاتِحَةِ الكِتَابِ). تعدّ سورة الفاتحة أفضل سور القرآن الكريم، لقول رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- عنها: (والَّذي
طريقة حساب طاقة التأين يُعد حساب طاقة التأين للذرة جزءًا مهماً من الفيزياء الحديثة التي تقوم عليها العديد من التقنيات الحديثة، حيث تتكون الذرة من نواة مركزيّة تحتوي على بروتونات موجبة الشحنة وعدد من النيوترونات وعدد من الإلكترونات سالبة الشحنة تدور حول النواة على مسافات مختلفة. وكمية الطاقة المطلوبة لإزالة أقرب إلكترون يدور متأثراً بالبروتونات المركزيّة تسمى بطاقة التأين ، وقد تم حساب هذه الطاقة لأول مرة للهيدروجين في عام 1913 في مختبر الفيزيائي الدنماركي نيلز بور حصل على أثرها على جائزة نوبل.
مفهوم النص إنّ الحصول على تعريفٍ جامعٍ مانع للنص يحتاج إلى جهد ودراسة واسعة من الصعب على المتخصّصين تتبعها، واستقصاؤها في حقول اللسانيات، وذلك لاختلاف المنطلقات والاتجاهات الفكريّة الخاصة بكل تعريف للنص، وبسبب اختلاف الطرق المتتبعة في تحليل وتناول النصوص، فلكل باحثٍ منهج ، يحقق من خلاله غايات وأهداف خاصة، وفي ما يلي سنحاول تقديم تعريفٍ يشمل جميع جوانب مفهوم النص. تعريف النص مصطلح النص في المادة المعجميّة واللغة مستمدة من الفعل نصص، وهي تعني كل شيءٍ ظاهر وواضح، أما في الاصطلاح فالنص: هو عبارةٌ
الإعجاز العلمي في آية (أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت) قال الله -تعالى- في سورة الغاشية : (أَفَلَا يَنظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ)، وقد ذكر المفسّرون في تفسير هذه الآية الإعجاز الذي دلّ عليه كلام الله -تعالى- في وصفه لخلق الإبل، وذلك هو المراد من ذكر الله -تعالى- للإبل -وهي الجمال- دون غيرها من الدّواب، ولما فيهل من النفع والفائدة العظيمة، ولأنّ الإبل كانت مدار اهتمام العرب في ذلك الوقت، فالمتأمل في الإبل يشهد بمنافعها العظيمة من الركوب والحلب وفوائد لبنها المذكور في أحاديث صحيحة،
ما هي أكثر الفواكه فائدة يُساهم استهلاك الأنواع المُختلفة من الفواكه في حصول الجسم على مُعظم العناصر الغذائية المختلفة التي يحتاجها، لذلك فإنّه يُنصح بالتنويع في أنواع الفواكه كما ذُكر سابقاً، فليس هنا نوعٌ معين من الفاكهة يغني عن باقي الأنواع، وبشكلٍ عام تتوفر الفواكه بعدّة أشكال إما طازجة، أو مجمدة، أو معلبة، ويُنصح بالتأكد من عدم وجود أيّة مُحليّات مُضافة إليها، وذلك من خلال قراءة المُلصق الموجود على الفواكه المعلبة عند شرائها، واختيار المُنتجات المكتوب عليها "لا تحتوي على سكر مضاف"، أو
الثوم ورد ذكر الثوم في القرآن الكريم لما له من فوائد صحيّة. قال تعالى: "فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنبِتُ الأَرْضُ مِن بَقْلِهَا وَقِثَّآئِهَا وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا". (سورة البقرة، الآية (61)). يُعدّ الثوم من الأغذية الأساسيّة للوقاية من الأمراض ولتحصين الجسم من المخاطر، كما أنّه سلاحٌ ذو حدّين؛ ففي حال استخدامه بشكل معتدل وصحيح فإنّه يعود على الجسم بفوائد عظيمة، أمّا في حالة سوء استخدامه فإنّه يؤدّي الى أضرار وخيمة على الصحة. يحتوي الثوم على العديد من