أقوال وحكم عن اليأس
أقوال وحكم عن اليأس
- لا تيأسوا فليس اليأس من أخلاق المسلمين.
- لا يصل الناس إلى حديقة النجاح دون أن يمروا بمحطات التعب والفشل واليأس، وصاحب الإرادة القوية لا يطيل الوقوف في هذه المحطات.
- لا حياة مع اليأس، ولا يأس مع الحياة.
- اليأس انتحار القلب.
- لا ييأس من الوقت إلّا من يجهل أنّ الرحمة تسبق الوقت ولا يسبقها الوقت.
- المعاناة لديها جانبها من الفرح، واليأس له نعومته والموت له معنى.
- غالباً ما يربح اليأس المعارك.
- قد تتحمل الألم ساعات، لكن لا ترضَ باليأس لحظة.
- لا تيأسن من فرج ولطف، وقوة تظهر بعد ضعف.
- اليأس لا يليق بكبار النفوس.
- اليأس طريق سهل لا يسلكه إلا العاجزون.
- اليأس لا يغمر بؤسنا فقط بل ضعفنا كذلك.
- إذا مت عند اليأس أحياني الرجا، فكم مرة قد مت ثم حييت.
- لا بدّ للمشتاق من ذكر الوطن واليأس والسلوة من بعد الحزن.
- لا تستعجل، أحياناً يكون التعجل سبباً في الانكسار، ومن ثمَّ اليأس.
- كثيراً ما ييأس النابغون عندما يهملهم الناس أو يحاربونهم أو ينسبون إليهم الجنون.
- إنّ أعظم الويلات لا تبرر استسلام المرء لليأس.
- سعارُ اليأس يدفع بي في وجه كل شيء: الطبيعة، والأشياء، وأنا نفسي، هذا كله الذي أريد أنا تمزيقه.
- اليأس في حد ذاته ثورة مضادة.
- اليأس يقتل كل شيء، اليأس موت بلا بعث.
- المهم ألا تيأس من الاستقامة إن وقع منك ذنب، فقد يكون هو آخر ذنب كتب عليك.
- فالعاشق لا يعرف اليأس أبداً، وللقلب المغرم كل الأشياء ممكنة.
- قرأت ذات يوم أن لا وجود للحبّ دون اليأس من الحبّ، كما أنّنا لا نحبّ إلّا بقدر يأسنا من الحياة.
- المهم دائماً أن ننفخ على النار الكامنة في نفوسنا، وأن نحارب اليأس والتشاؤم بكل الوسائل المتاحة.
- اليأس حر، والرجاء عبد رقيق.
- اليأس مرض معدٍ.
أقوال وحكم عن اليأس والأمل
- شر العواقب يأس قبله أمل.
- عندما نفقد كل أمل علينا ألا نيأس.
- على ماذا يخاصمني رعاة اليأس يا أملي.
- اليأس موثق، والأمل وهم وتخييل.
- للأمل مساحات كبيرة في قلوبنا لا نشعر بها في ظل استسلامنا لليأس.
- إن لرياح اليأس قوة لا يمكن وصفها، كما أنّ لجبال الأمل صلابة لا مثيل لها.
- حين يصل المرء إلى قاع هوة اليأس تدب فيه شرارة الأمل لتدفعه إلى العمل على الخروج من الهوة.
- حقي في ممارسة اليأس لا يقل عن حقكَ في اقتراف الأمل، كلٌّ له نعيمه، وقد وجدتُ في اليأس سعادتي.
- من قال إن اليأس والأمل ضدان.
- بعد اليأس يأتي الأمل.
أقوال وحكم عن اليأس والفشل
- إلى كل من حاول إخراج الأسد الكامن بداخله وفشل لا تيأس يكفيك شرف المحاولة.
- أجبرنا على أن نكون أحراراً ، ونحن نصنع اختياراتنا بين الألم والفشل واليأس.
- كثرة الفشل لا تبرر اليأس من الحياة، ألم تعلم أنّ البحر الهادئ لا يصنع ملاحاً ماهراً.
- ليكن ردك على الفشل بتكرار المحاولة وعدم اليأس.
- لا تترك نفسك لليأس والفشل، فهذا يحول بينك وبين الحوار مع قلبك.
- النفس تطمع والأسباب عاجزة، والنفس تهلك بين اليأس والفشل.
أبيات شعرية عن اليأس
- يقول الشاعر محمد مهدي الجواهري في قصيدته اليأس المنشود:
رُدُّوا إلى اليأسِ ما لم يَتَّسع طَمَعا
- شَرٌّ من الشرِّ خوفٌ منه ان يقَعا
شَرٌّ من الأمَلِ المكذوبِ بارقُه
- ان تحمِلَ الهمَّ والتأميلَ والهَلَعَا
قالوا " غدٌ " فَوَجَدتُ اليَومَ يفضُلُه
- و " الصبر " قالوا : وكان الشَهمُ من جَزعاً
ولم اجدْ كمَجالِ الصَبرِ من وَطَنٍ
- يَرتادُه الجُبْنُ مصطافاً ومُرتْبَعَا
وأنَّ من حَسَناتِ اليأس
- أنَّ له حَدّاً ، اذا كَلَّ حَدُّ غيرهُ قطَعَا
وأنَّه مُصحِرُ الارجاءِ لا
- كَنَفاً لمن يَلَصُّ ولا ظِلاً لمنْ رَتعا
وَجَدْتُ أقتَلَ ما عانَت مصايُرنا
- وما التَوَى الشَيبُ منه والشَبابُ معا
أنَّا رَكِبِنا إلى غاياتِنا أمَلاً
- رَخواً إذا ما شدَدْنا حَبلهُ انقطعا
نسومُه الخَسْف ان يَطوي مراحلَنا
- وإن تشَكَّى الحَفَا ، والأينَ ، والضلعا
هذا هو الأمَلُ المزعومُ فاقتَرِعُوا
- واليأسُ أجدَرُ لو انصَفْتَ مُقتَرعا
اليأسُ أطعَمَ بالأشْلاءِ مِقصَلةً عَدْلاً
- وطوَّحَ " بالبستيل " فاقتَلَعا
وطارقٌ منه اعطَى النصرَ كوكَبُه
- نَزْراً وعَدَّى إلى الاسبانِ فانَدفَعَا
يا نادِبينَ " فِلَسطينا "وعِندَهُمُ
- عِلْمٌ بانَّ القضاءَ الحتمَ قد وَقعا
كم ذا تُلحُّون ان تَستَوقِدوا قَبَساً
- من الرَمادِ ومِمَّن ماتَ مُرتَجَعا
كَفَى بما فاتَ مما سميت " املا "
- من " الحُلول " التي كيلتْ لكُم خُدعا
جيلٌ تَصَرَّمَ مذ أبْدَى نَواجذَه
- وعدٌّ لبلفورَ في تهويدِها قَطعا
نَمَا وشَيبَّ بأيدي القَوم مُحتَضنَاً
- ومن ثُدِيِّ النتاج المَحضِ مُرتَضعا
والساهرونَ عليه كلُّ " منتخَبٍ "
- يبني ويهدِمُ ، إن اعطى وان مَنعا
تهوِي " العروشُ " على أقدامهم ضَرَعا
- وتحتمي ساسةُ الدنيا بهم فَزَعا
وعندَنا ساسةٌ سؤنا لَهُم تَبَعاً ذُلاً ،
- وساؤوا لنا في الهدي مُتَّبعا
من كل مُرتَخَصٍ إن عبَّسَت كُرَبٌ
- او كشَّرَ الخطبُ عن شدقيهِ فاتَّسَعا
ردَّ المصيبةَ بالمنديلِ مفتخراً
- مثلَ الصبايا – بانَّ الجفن قد دَمعا
او عابث ٍ من فِلَسطينٍ ومحنتِها
- ألفى مَعيناً ، فالقى الدَلوَ وانتزَعا
او سارقٍ لا لقَعر السِجنِ مَرجِعهُ
- لكنْ إلى الجاهِ وَثّاباً ومُرْتفِعا
شَدُّوا بذيل غُرابٍ امَّةً ظُلِمَت
- تطيرُ ان طارَ او تَهوي إذا وقَعَا
وَخوَّفوها بـ " دُبٍ " سوف ياكلُها
- في حين " تسعون عاما " تألفُ السَبُعا
وضيَّقوا أفقَ الدنيا باعينِها
- مما استجدُّوه مِن بغيٍ . وما ابتُدعا
و اودَعوا لغلاظٍ من " زَبانيةٍ "
- حَمْقى حراسة قِرطاسٍ لهم وُضِعا
وذاك معناهُ أنْ بيعوا كرامَتكُم
- بيعَ العبيد بتشريعٍ لكم شُرِعا
يا نادبينَ فلسطيناً صدعتُكُمُ
- بالقول لا مُنكَراً فَضْلاً لكم صَدعا