نشأة المدرسة الشمولية عند السكاكي يُعد كتاب "مفتاح العلوم في البلاغة" للسكاكي أساسًا للمدرسة الشمولية التي عُرفت بأنّها من أكبر المدراس اتساعًا وشمولًا في الثقافات الأخرى، إذ تناولت العلوم اللسانية وقواعد اللغة وأنواع الكلام، وهم: الصرف والنحو، وعلم البلاغة الذي تفرع منه علم المعاني والبيان، والمعروف أنّ علم المعاني هو "النحو" وعلم البيان هو "الصرف"، ويتفرع من علم البيان المحسنات اللفظية والمعنوية والمعاني، ويتفرع من علم البلاغة علم الأسلوب. عندما تطرق السكاكي في حديثه عن الفصل والوصل، ذكر
الاهتمام بالأولويات إنّ الصيدليّ الناجح هو من يُخصّص لأولوياته اهتماماً فائقاً، ويُنجز الأمور الأهم، ثمّ يتعامل مع الأمور الأقلّ أهمية، ويحافظ على الوقت ويستثمره بالأعمال المفيدة، عوضاً عن هدره في الأمور التي لا تتطلّب الاهتمام؛ الأمر الذي من شأنه أن يساعد على تحسين عمله، ورفع مستوى نجاحه. التعلم باستمرار يتوجّب على جميع الصيادلة تطوير مهارتهم ومعرفتهم المهنية باستمرار، لضمان نجاحهم في هذه المهنة؛ وذلك بمتابعة أحدث التطوّرات في عالم الصيدلة والدواء، إضافة إلى الاطّلاع الجيد على القوانين
الحب للحب في عالمنا أهمية كبيرة بالرغم من فقدانه لبعض معانيه، واستبدالها بالزيف والمصالح والكذب، رغم ذلك نجد العديد من قصص الحب التي تبدأ بشكل جدّي وتتوّج بالزواج. أضع لكم هنا خواطر حب للكاتبة الصغيرة ريم صادق: ليلة غضب انتهت بعناق بدأ فكها السفلي بالارتجاف فعلمت أن الدموع على وصول ولكنني رغم أثر بكائها في نفسي إلا أنني لم أتوقف عن تأنيبها متجاهلاً ضعفي أمام جبروت دموعها لم أستطع أن أظهر لها ضعفي أمام سحر عيونها الباكية حتى لا تعلم بأنها أسهل وسيلةٍ لإسكاتي أكملت بنبرتي الجافه موبخاً إياها دون
قلعة مغونة قلعة مغونة أو كما تعرف أيضاً باسم قلعة مكونة، هي عبارة عن مدينة جبلية صغيرة الحجم، تمّ وضع الأحجار الأولى لها في الثلث الأول من القرن العشرين تقريباً. تقع هذه القلعة في الجنوب الشرقي من المملكة المغربية؛ حيث تنتمي إلى إقليم تنجيير، كما أنها تقع بالقرب من وادي مكون، هذا وتبعد هذه القلعة عن مدينة ورزازات حوالي تسعين كيلومتراً تقريباً إلى الجهة الشرقية منها. يُذكر أنّها سميت بهذا الاسم نسبةً إلى جبل قريب منها يسمى جبل مكون والذي يبلغ ارتفاعه حوالي أربعة كيلومترات تقريباً، وتشتهر هذه
استراتيجيات عامة للتحكم بالأعصاب عند الغضب يُتيح اتّباع الاستراتيجيات العامّة للتحكّم بالأعصاب عند الغضب التعبير عن مشاعر الغضب بطريقة صحيّة والسيطرة عليها، ومن أهم هذه الاستراتيجيات ما يأتي: تحديد سبب الشعور بالغضب: يجب أن يُحاول الشخص البحث عن السبب الحقيقي لانفعاله، وإيجاد الحل المناسب له، وقد يكون مصدر الشعور بالغضب في بعض الأحيان وجود مشاعر أخرى مخفية لدى الشخص؛ كالخجل أو الشعور بالقلق، وقد يكون الغضب أحد أعراض وجود مشكلة صحية ما، أو غير ذلك. إدراك مؤشّرات الغضب: يُمكن أن يمرّ الشخص ببعض
التناسل بين البشر جعل الله سبحانه وتعالى التزاوج من سنن الحياة وكانت الغاية الأولى من الزواج التناسل والتوالد والتكاثر لتدوم البشرية وتعمُر الدنيا، وكلّ ذلك بقصد توحيد الله عز وجل وإفراده بالعبادة، والسير وفق ما أمر الله سبحانه وتعالى به، قال تعالى: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ). إنّ أمرَ الله بالتناسل عن طريق الزواج الشرعي إنما يعود لحكمة عند الله جل جلاله من الخلق والإيجاد، كما أنّ التناسل بين الناس مقصدٌ من مقاصد الشريعة الإسلامية التي ينبغي حفظها وعدم المساس بها
لقيمات بالنشا مدّة الطهي 15 دقيقة تكفي لِ 8 أشخاص المكوّنات ثلاثة أكواب من اللبن الزبادي والطحين. ربع ملعقة صغيرة من الهيل الناعم. ملعقة كبيرة من كلٍ من: النشا. السكر. ملعقتان صغيرتان من الخميرة الفورية. للقلي: كوبان من زيت الذرة. طريقة التحضير وضع كلٍ من: الهيل، السكر، النشا، الخميرة والطحين في وعاء الخلاط مع تثبيت مضرب التقليب وتشغيل الخلاط حتى اختلاط المكونات. إضافة الزبادي إلى الخليط في وعاء الخلاط وتشغيل الخلاط لمدّة خمس دقائق على سرعة متوسطة حتى تكوين عجينة متوسطة السماكة. وضع العجينة في
الطلاق يحمل الطلاق في اللغة معنى التحرُّر من القيد، وهو في الاصطلاح الشرعيّ عند الفقهاء يعبّر عن حلّ قيد النكاح أو بعضه، ويُقصَد ببعضه الإشارة إلى الطلاق الرجعيّ، والطلاق مشروعٌ في الإسلام بالعديد من الأدلة، كقوله تعالى: (الطَّلَاقُ مَرَّتَانِ ۖ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ)، وفي السُّنة النبوية ما يشير إلى مشروعيته كذلك، وقد أجمع المسلمون في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم على مشروعية الطلاق، وقد ذهب جميع العلماء إلى القول بأنّ الطلاق وإن كان جائزاً مشروعاً للمسلمين إلا