آثار الحروق تتسبب الحروق بموت خلايا الجلد عند لمس أي شيء ساخن من غير قصد مثل: لمس مقلاة على الموقد، أو الشمس، أو الإشعاع، أو المواد الكيميائية، أو قُرب البشرة للماء المغلي، إذ يصلح الجلد التالف نفسه من خلال إنتاج البروتين الذي يسمى الكولاجين، حيث تتشكل مساحة كبيرة من لون البشرة، وبعض الندوب المؤقتة المتلاشية مع الوقت عند شفاء الجلد، ويوجد حروق أخرى تكون دائمة، وعند شفاء الحرق يمكن أن تظهر آثار مكان الحرق ممكن أن تكون كبيرة أو صغيرة، ويمكن أن تؤثر هذه الآثار التي تغطي مساحة من الوجه، أو الجسم
الجروح تترك الجروح القديمة ندوباً غير مرغوب فيها، ويمكن أن تكون هذه الندوب ناتجة عن الإصابات والحروق وحب الشباب والعمليات الجراحية أو عضات الحشرات أيضاً، فتشوّه منظر البشرة، ويكون الأمر محرجاً. وتتعدد الطرق التي يمكن من خلالها التخلص من هذه الندوب ومنها اللجوء إلى المكونات الطبيعية. وصفات طبيعية لإزالة آثار الجروح القديمة فيما يأتي بعض الوصفات الطبيعية لإزالة آثار الجروح القديمة، وهي: عصير الليمون: حيث يعتبر الليمون غنياً بأحماض الألفا هيدروكسي التي تزيل خلايا الجلد الميتة، ويبيض الندوب
الليزر إنّ الليزر هو عبارة عن شعاع كهرومغناطيسي يرسل نسباً متساوية من الأشعة الضوئية من حيث التردّد، والطور الموجيّ، والتي تتحد مع بعضها لتشكل نبضة ضوئيّة متماسكة جداً تتركز فيها الطاقة العالية التي تحفز الإشعاع حتى يتم توليده، وهو يستعمل في مجالات متعددة، فيتم استخدامه في القياس، وتوليد الطاقة الحرارية في عمليّات القطع الصناعي بالإضافة إلى استخداماته في المجالات الطبية. إزالة آثار الحروق بالليزر يستخدم الليزر لإزالة آثار الحروق، أو التشوهات الخلقية أو الناتجة عن حوادث، وتعد هذه الوسيلة من
العسل يعتبر العسل مادةً حلوةً سائلةً تشبه القطر، وينتجه النحل من خلال جمع رحيق النباتات المُزهرة، ثمّ تهضم النحل هذا الرحيق، وتمتصه إلى داخل الخليّة لصناعة العسل، ويتمّ تخزينه في قرص العسل الذي يشبه تركيبه مادة الشمع، ثمّ يجمعه الإنسان لاستخدامه، وهنالك العديد من أنواع العسل التي تختلف وِفقاً لطريقة استخلاصها والمصدر النباتي لها، ومن الجدير بالذكر أن العسل يمكن أن يأتي بعدّة أشكال ومنها؛ الخامّ، أو المبستر، كما أنه توجد عدة أنواع لهذا العسل؛ مثل: عسل الأفوكادو ، وعسل الحنطة السوداء، وعسل التوت
مراحل شفاء الحروق يمر الجلد بعدة مراحل من الشفاء بعد الإصابة بالحروق ، وتشمل: مرحلة الالتهاب أو التفاعل (بالأنجليزية: Reactive)، ومرحلة التكاثر (بالإنجليزية: Proliferative) أو الترميم (بالإنجليزية: Reparative)، ومرحلة النضوج (بالإنجليزية: Maturation ) أو إعادة التشكيل (بالإنجليزية: Remodelling)، وهذه المراحل الثلاث تمرّ بها جميع أنواع الحروق، وإنّ الاختلاف الوحيد هو مدة كل مرحلة، ومن المهم في كل مرحلة اتباع النصائح الموجهة للمصاب لتحسين شفاء الجلد، ويعتمد شفاء جروح الحروق على درجة عمقها. مرحلة
حروق اللسان إنّ حروق اللّسان من المشاكل شائعة الحدوث، خصوصاً تلك الناتجة عن تناول أو شرب الأطعمة والمشروبات الساخنة جدّاً، فيما تسبّب بعض المواد الكيميائية عند لمسها للسان بالحروق الكيميائية وذلك بنسبةٍ أقلّ من الحروق الناتجة عن الحرارة، وفي بعض الحالات قد يشعر الشخص بوجود حرق بدون وجود حرق مباشر، والذي قد يشير لوجود ما يُسمَّى بمتلازمة الفم الحارق (بالإنجليزية: Burning mouth syndrome). علاج حروق اللسان يتمّ علاج الحالات المعتدلة باتبّاع بعض الخطوات البسيطة فيما يستلزم الوضع التوجّه للطوارئ في
نصائح للسيطرة على حروق الشمس إنّ التخلص من حروق الشمس أو الحرق الشمسي أو لفح الشمس (بالإنجليزية: Sunburn)، وآثارها يحتاج إلى الصبر حتى تأخذ الحروق الوقت اللازم للالتئام، ولذلك يمكن القول إنّه لا يوجد علاج شافٍ من حروق الشمس، فالخيارات المتوفرة تساعد في السيطرة على الأعراض حتى يأخذ الجسم الوقت اللازم للشفاء والتعافي من هذه الحروق، ومن النصائح والتوصيات التي يجب اتباعها للسيطرة على حروق الشمس ما يأتي: تجنب التعرض لأشعة الشمس إلى حين التئام الحروق والتخلص منها بشكل كامل. تطبيق المرطبات في مواضع
الماء البارد يمكن علاج معظم حالات الحروق البسيطة في المنزل، ولا تختلف طرق العلاج بين أنواع الحرق المختلفة مثل حروق الزيت، واللهب، وغيرها، ويجب تبريد منطقة الحرق بدايةً باستخدام الماء البارد الجاري لبضع دقائق، والحرص على عدم توجيه الماء بضغط مرتفع على مكان الحرق بل الاكتفاء بتمرير الماء البارد فقط، كما يجب تجنّب وضع الثلج على مكان الإصابة إذ يؤدي ذلك إلى إحداث ضرر أكبر للأنسجة المصابة، ويُنصح بتنظيف مكان الإصابة بعد التبريد بالماء باستخدام صابون لطيف على البشرة مضاد للبكتيريا مع مراعاة عدم فرك
الإسعافات الأولية تُعرف الحروق الناتجة عن الزيت ، أو السوائل الساخنة ، أو الأبخرة المُتصاعدة بالحروق السمطيّة (بالإنجليزية: Scald burns)، وفي حال الإصابة بهذه الحروق، فإنّ الخطوة الأولى للتعامل معها هي اتخاذ الإسعافات الأولية التالية: وضع الجزء الذي تعرّض للحرق تحت الماء الفاتر لمدة عشرين إلى ثلاثين دقيقة، الأمر الذي يُقلل الألم، ويمنع تضرّر المزيد من أنسجة الجلد العميقة، بالإضافة إلى إيقاف تطوّر الحرق، وتكون هذه الطريقة فعّالة خلال الساعات الثلاث الأولى من التعرّض للحرق. إزالة الملابس عن
الحروق الحروق هي أحد الإصابات الجلديّة، والتي تحدث نتيجة التعرض المباشر للحرارة، مثل انسكاب ماء ساخن، أو زيت أو ما شابه، كذلك التعرض للشمس لفترات طويلة في وقت الذروة، أو الحروق الناتجة عن انسكاب المواد الكيميائيّة، أو مس التيار الكهربائي، ويوجد مسبّبات أخرى للحروق لكن هذه الأسباب هي الأكثر شيوعاً. أنواع الحروق تصنف الحروق اعتماداً على عمقها الذي يحدّد درجة خطورتها وتأثيرها على الجلد وما تحت الجلد، وهي: حروق من الدرجة الأولى: وهو أن يكون الضرر في الطبقة الخارجيّة للجلد، وبالغالب تسبب الألم عند
علاج فقاعات الحروق تمتلئ الفقاعات بالسوائل، وتتكون نتيجة الإصابة بالحروق ؛ إذ تحمي المنطقة المصابة من المضاعفات وخطر الإصابة بالعدوى، ويُعتبر تكوّن الفقاعات رد فعل من الجسم؛ لحماية الطبقات الدّاخلية حتى يتم شفاؤها من الحروق، ومن الجدير بالذكر أنّه يجب تجنب تدمير هذه الفقاعات. طرق مختلفة للعلاج يتم علاج فقاعات الحروق من خلال طرق عدة، ومنها ما يأتي: تنظيف منطقة الحروق برفق من خلال استخدام الماء والصابون غير المعطر. الامتناع عن محاولة ثغر الفقاعات حتى لا تُصاب المنطقة المُصابة بالعدوى. حماية
التخلص من آثار الحروق تختفي العديد من آثار الحروق أو نُدب الحروق (بالإنجليزية: Burn scars) مع مرور الوقت، إلّا أنّ هُناك بعض الندوب؛ كندوب الجدرة قد تتطلّب الخضوع لتدخلٍ علاجي، ويُعدّ تلقي العلاج السريع وتقديم العناية المُناسبة للجرح أفضل طريقة لتقليل ظهور الندوب والوقاية منها، وسيتمّ في هذا المقال بيان مجموعة من الخيارات التي تُمكّن من تخفيف ندوب الحروق، ومن المهم التنبيه إلى أنّ هذه العلاجات قد تستغرق بعض الوقت لإظهار تأثيرها، وأنّ استخدام هذه العلاجات لا يعني بالضرورة التخلص من هذه الآثار
الجروح يعرف الجرح بأنه نوع من الإصابات التي تتسبب في تمزق في الجلد، الأمر الذي يؤدي إلى ظهور قطع أو ثقب فيه، وقد يحدث الجرح في العادة بسبب شيء حاد مثل: السكين، أو حافة الورقة، الأمر الذي يتسبب في حدوث الإغماء نتيجة الخوف والهلع، لأن بعض الأشخاص لا يتحملون منظر الدم وهو يسيل، ولا بدّ من معرفة طرق العناية الصحيحة بالجرح لتسريع التئامه، وهذا المقال سنعرفكم على وصفات لتسريع التئام الجرح. كيفية تنظيف الجرح تعتبر خطوة تنظيف الجرح من أهم الخطوات التي تضمن شفاءه بشكل سريع، وتتمثل طريقة تنظيف الجروح
الإسعافات الأولية لحروق الماء الساخن في المنزل يعدّ اتباع تدابير الإسعاف الأولي المناسبة أولى خطوات علاج الحرق الواجب اتخاذها في أقرب وقت ممكن للحدّ من مقدار الضرر الذي قد يُلحِقه الحرق بالجلد، حيث يُمكن تطبيق تدابير الإسعاف الأولي من قِبل الشخص المتضرر نفسه أو بالاستعانة بشخصٍ آخر، ومن أبرز التدابير الواجب اتباعها لعلاج الحرق أو السّمط الناتج عن الحرارة ما يأتي: الابتعاد أو إبعاد الشخص المتضرر عن مصدر الحرارة لوقف حدوث المزيد من الحرق. استخدام الماء البارد أو الفاتر لتبريد الحرق من الدرجة
حروق الدرجة الثانية يتكون الجلد من ثلاث طبقات رئيسيّة؛ ألا وهي البشرة، والأدمة، ونسيج تحت الجلد، وتتمثل مهمّة الجلد في تنظيم نسبة السوائل ودرجة حرارة الجسم، بالإضافة إلى أنّه يُشكل حاجزاً وقائيّاً ضد البكتيريا والفيروسات التي تعيش خارج الجسم، وعندما يتعرض الجلد للضرر فإنّ ذلك قد يؤثر في قدرته على أداء هذه المهام بشكلٍ سليم، وتُعتبر الحروق أحد أشكال الضرر التي قد يتعرّض لها الجلد؛ حيث يعتمد مقدار الضرر الذي قد يُسبّبه الحرق على العديد من العوامل، بما في ذلك نوع الحرق، وموقعه، وعمقه، ومقدار
كيف تعالج حروق الوجه؟ يمكن علاج حروق الوجه السطحية ذات السماكة الجزئية أو ما يُعرف بحروق الدرجة الأولى (بالإنجليزية: First-degree burns) التي تحدث عند تعرّض الطبقة الخارجية من الجلد للحرق في عيادة الطوارئ الخارجية، أما بالنسبة للحروق العميقة أو الأكثر سماكة فإنّ علاجها يحتاج إلى دخول المستشفى وتلّقي العلاج المناسب لتسكين الألم والعناية بالجروح، وبشكلٍ عام فإنّه يفضل علاج حروق الوجه دون تضميدها، بل يتم تركها مكشوفة، علمًا أنّ الهدف الرئيسيّ لعلاج حروق الوجه يتمثل بإعادة وجه المصاب إلى طبيعته
كيف تعالج الحروق البسيطة؟ تُعدّ الحروق البسيطة أو الطفيفة (بالإنجليزية: Minor burns) من أكثر أنواع الحروق شيوعًا، ولا يعدّ علاجها أمرًا صعبًا؛ إذ إنّها تتعافى وتتحسن من تلقاء نفسها بمرور الوقت، ولا يستلزم علاجها تضميد الحرق أو استخدام المضادات الحيوية، حيث يكون الهدف الأساسي لعلاج الحروق البسيطة هو المحافظة على نظافة الجرح وجعل المصاب يشعر بالراحة، وقد تتضمن الحروق البسيطة التي لا يتطلب علاجها الرعاية الطبية الطارئة ما يأتي: ظهور احمرار سطحي في المنطقة التي تعرضت للحرق وهو ما يشبه التعرض لحروق
الحروق ودرجاتها تتمثّل الحروق (بالإنجليزية: Burns) بحدوث تلف شديد للجلد يتسبّب بموت الخلايا المتأثرة، ويُعدّ التعرّض للحروق أحد أكثر الإصابات المنزلية شيوعاً، وخاصة عند الأطفال، وغالباً ما يمتثل معظم الأشخاص للشفاء منها دون عواقب صحية وخيمة، ولكن يعتمد الشفاء على درجة الحرق ومسبّبه؛ إذ إنّ هناك ثلاثة أنواع أساسية للحروق يتمّ تصنيفها حسب شدة الأضرار التي أُلحقت بالجلد. ومن الجدير بالذكر أن درجة الحرق لا تعتمد على المسبّب؛ إذ قد يسبّب التعرّض للماء الساخن أو البخار مثلاً الحروق الثلاثة جميعها،
من أكثر الأمور إزعاجاً للمرأة هي الآثار التي تتسبب بها الحروق، كناية عن ذلك فإن المرأة معرضة بصورة كبيرة للإصابة بالحروق بسبب ارتباطها بالمطبخ طوال اليوم، كما أن الحروق تترك آثار عنيدة تجعل المرأة تشعر بالاحراج بالأخص إذا كانت هذه الآثار ظاهرة ومرئية على الآخرين، لذلك تحاول المرأة دوماً إخفاء هذه الآثار لإما بطرق المكياج أو بالطرق الطبيعية من أجل التخلص منها والتخفيف من شدة لونها. كيف يمكن إخاء آثار الحروق ؟ 1) يساعد دهن المنطقة المصابة بالحروق بالقليل من عصير الليمون يومياً والتدليك الخفيف
كم مدة شفاء الحروق تعتمد مدة شفاء الحروق على عمق الحرق وعلى المنطقة التي تعرضت للحرق، وفيما يأتي نوضح المدة التي تحتاجها الحروق للشفاء بناءً على تصنيفها: حروق الجلد السطحية تعدُّ حروق الجلد السطحية (بالإنجليزية: Superficial skin burns)؛ والتي تؤثر فقط في الطبقة الخارجية من الجلد، من أخف أنواع الحروق، وتُسبّب هذه الحروق احمرارًا في الجلد، وتورمًا خفيفًا، بالإضافة إلى الشعور بالألم، ويظهر الجلد جافًا دون تشكل البثور أو الفقاعات، ويستغرق شفاء الحروق السطحية ما يقارب 3-6 أيام، علمًا أنّ طبقة الجلد
معجون الأسنان إنّ معجون الأسنان هو عبارة عن مستحضر كيميائي مصنوع خصيصاً لتنظيف الأسنان من خلال إزالة اللويحة الجرثومية وبقايا الطعام والتصبغات المختلفة، ومنعها من التسوس أيضاً بفضل تركيبته التي تحتوي على بيكربونات الصودا، وبيروكسيد الهيدروجين، بالإضافة إلى الفلوريد. أثبتت دراسات حديثة أنّ معجون الأسنان أُدْخِل مؤخراً في صناعة مستحضرات التجميل والعناية بالشعر والبشرة، ناهيك عن دوره في الشفاء من الحروق والجروح، وفي هذا المقال سنتحدث بالتفصيل عن فوائد معجون الأسنان في القرن الواحد والعشرين
المرّ عشبة المرّ أو المرّة عبارة عن خليط مكون من صموغ، ومواد راتنجية وزيوت طيارة تُفرزها سيقان نبتة البيلسان، ويُستخرج المرّ عن طريق جرح أو شق ساق الشجرة فتخرج منه عصارة تسمى بالمرة، وينبت هذا النبات في شمال أفريقيا والصومال وعُمان واليمن، وهناك نوعان من المر، النوع الأول يطلق عليه مر البطارخ الإفريقي، والنوع الثاني يسمى بالمرّ الحجازي، والنوع الجيد منه يتميز شفاف ولونه بني، بينما النوع الرديء فهو يبدو كالرمال ويدخل فيه ألوان سوداء أو بنية. فوائد المرّ للحروق يستخدم نبات المرّ في شفاء الحروق
علامات شفاء الحروق تنتج حروق الجلد عن التعرّض الزائد للحرارة أو الشمس أو المواد الكيميائية الشديدة، وبعد نزف الجرح الناتج عن الحرق وتجلطه يبدأ التئام هذا الجرح، فتبدأ القشرة بالتكوّن فوق الحرق، وهذه من أهم علامات شفاء الحروق، وقد يرافق ذلك بعض التورّم والاحمرار والألم ورشح السوائل، وتعدّ هذه الأعراض طبيعيّةً طالما أنّها بسيطة ولا تستمر لأكثر من أسبوع، وتشمل عملية شفاء الحرق تكوّن أنسجة جديدة فوق الجرح، ليكون إجمالي الوقت الذي تستغرقه عملية الشفاء ما يقارب الأسبوعين بالاعتماد على شدّة الحرق.
الإسعافات الأوليّة لحروق الزيت في المنزل تُطبّق قواعد الإسعافات الأولية المناسبة التي تُستخدم في علاج الحروق والحروق السمطيّة (بالإنجليزية: Scald burns) في أسرع وقتٍ ممكن بعد التعرض للحرق، وذلك لتقليل الضرر الذي يُسببه الحرق على البشرة، ويمكن إجراء الإسعافات الأولية من قِبل المُصاب ذاته أو إجرائها لأشخاص آخرين تعرضوا للحروق، وفيما يأتي تفصيل لطريقة الإسعافات الأولية للحروق: إرشادات واجب اتباعها يُنصح باتباع الإرشادات التالية في حالات حروق الزيت: وقف الحرق بأسرع ما يمكن وذلك بإبعاد مصدر الحرق