البرتقال البرتقال أحد الفواكه التي يقبل على تناولها غالبية الناس، وتنتمي لعائلة الحمضيات إلى جانب الليمون، ويتميز بلونه البرتقالي وطعمه الحامض اللذيذ، ويكثر نموه في فصل الشتاء ويتميّز بغناه بفيتامين ج، ويعد مشروباً منعشاً ومميز الطعم، كما يتم تقشيره وأكله أو إضافته إلى بعض الحلويات ويقوم بعض الناس بإضافته الى الطعام، وفي هذا المقال سنتحدث عن قشور البرتقال وفوائدها واستخداماتها. فوائد البرتقال لفاكهة البرتقال العديد من الفوائد والتي نذكر منها ما يلي: علاج حالات الرشح والإنفلونزا ونزلات البرد.
فاكهة القشطة وأماكن زراعتها هي فاكهة تمتلك قشرة خارجية شوكية خضراء، ولباً داخلياً ذا قوام كريمي ونكهة قوية مشابهة لطعم الأناناس والفراولة، وبذور غير صالحة للأكل، وعادة ما تؤكل هذه الفاكهة بشكلها الطازج عن طريق تقطيعها إلى نصفين، وإخراج اللب الداخلي، كما يمكن استخدامها في صنع العصائر، والمثلجات، والشاي، وتحلية المخبوزات، وتُستخدم أوراق، وسيقان، وفاكهة القشطة للعديد من الأغراض الطبيّة، ويُنصح باختيار الحبات الطرية عند شراء هذه الفاكهة، أو اختيار الحبات الصلبة وتركها تنضج بضعة أيام قبل تناولها،
فاكهة الكاكا تُعدّ الكاكا أو الكاكي (بالإنجليزيّة: Persimmon) من أنواعِ الفواكه، وتَمتاز ثمارها بلونها البرتقالي، ومذاقها الشبيه بمذاقِ العسل، وتتوفر العديد من أصناف الكاكا، إلّا أنّ الصنفين الأكثر شيوعاً هما الهاشيا التي تشبه شكل القلب، وتحتوي على نسبةٍ عاليةٍ من المركباتِ النباتيّةِ التي تُسمّى العفص (بالإنجليزيّة: Tannins) التي تُسبّب المذاق المرّ للثمارِ غير الناضجة، ولذلك لا يمكن تناول هذا الصنف قبل نضوجه، أمّا الصنف الآخر فهو الفيويو (بالإنجليزيّة: Fuyu)، والذي يشبه شكل الطماطم ، ويُمكن
تعريف الفواكه تعرف الفواكه بأنّها مجموعة من النباتات المعمّرة، والتي تختلف في طبيعة نموّها، وتتّسم بعض الفواكه بالمذاق الحلو، وبعضها الآخر بالمذاق الحامض، وتحتوي على العديد من العناصر والفيتامينات اللازمة والضروريّة لجسم الإنسان للقيام بوظائفه على أكمل وجه. أقسام نباتات الفواكه تقسّم الفواكه تبعاً لبعض الأسس: حسب طبيعة نموّها، تقسّم إلى: أشجار، وشجيرات، وأعشاب، ونخيل، ومتسلّقات. حسب عدد الفلقات، تقسّم إلى: نباتات ثنائيّة الفلقة، ونباتات وحدية الفلقة. حسب المناخ المناسب لنموّها، تقسّم إلى:
أنواع المانجو يُصنّف المانجو إلى نوعين رئيسيين على الرغم من وجود أنواع عديدة للمانجو، فالأول: المانجو الهندي الذي تكون بذوره وحيدة الجنين (بالإنجليزية: monoembryonic)، وثماره زاهية اللون وأكثر عرضة لمرض اصفرار النباتات، أمّا النوع الثاني فهو معروف بالمانجو الهندي-الصيني أو الهند الصينيّة (بالإنجليزية: Indochinese) القادر على مقاومة الأمراض بشكل أكبر إلى حد ما، وتكون بذوره متعددة الأجنّة (بالإنجليزية: polyembryonic) ولون ثماره أبهت من النوع السابق، كما يساهم التلقيح بين أشجار المانجو إلى إنتاج
الفواكه الصيفية لكلّ فصل من فصول السنة مواد غذائيّة أو أطعمة خاصّة تنتشر فيه، وبالنسبة لفصل الصيف ولأنّ أجواءه تكون حارّة يحتاج الناس فيه إلى تناول الأطعمة الغنيّة بالماء والباردة وأبرزها الفواكه الصيفية، وإضافةً لذلك فهي غنيّة بمجموعة من العناصر الغذائية المهمة كالفيتامينات مثل فيتامين C؛ لذلك سوف نتناول هنا أبرز الفواكه الصيفية وتضم ما يلي: أنواع الفواكه الصيفية العنب: من أغنى الفواكه بالسكر حيث إنّ كل مئة غرام تعطي ما يتراوح ما بين ثلاثة عشر إلى خمسة عشر غراماً، كما أنّه غنيّ بمجموعة من
الفاكهة تكثر أنواع الفواكه حول العالم، بين ما هو منتشر في جميع بلاد العالم بشكل كبير وبأسعار بمتناول الجميع، وبين ما هو نادر جداً ولا يزرع إلاّ في مناطق قليلة جداً، ولا يتوفر في جميع الأسواق نظراً لقلة معدل إنتاجه وارتفاع أسعاره، وتصنف أنواع الفواكه بحسب مذاقها إلى أربعة أنواع رئيسة، يتفرع تحت كل نوع عدد كبير من الفواكه المختلفة في الشكل واللون مع تشابه بسيط في مذاقها. أنواع الفاكهة الفاكهة السكرية الطعم تمتاز بطعمها الحلو السكري المذاق والنكهة، بالإضافة إلى احتوائها على نسب عالية من السكريات
أشهر أنواع التوت توت العليق يُطلق اسم توت العليق على نوعين من التوت، هما: توت العليق الأحمر وتوت العليق الأسود، حيثُ يُطلق على النوع الأول اسم العليق الأوروبي (بالإنجليزية: European raspberry) أو (بالإنجليزية: Garden raspberry)، بينما يُطلق على الثاني اسم (بالإنجليزية: Blackcap raspberry) والذي يعود أصل نشأته إلى تركيا، وتملك شجرة توت العليق نظاماً جذريّاً مُعمّراً بالإضافة إلى سيقان تُعمّر لسنتين يُطلق عليها اسم قصب (بالإنجليزية: Canes)، وتكون هذه السيقان الخشبيّة مُنتصبةً ينمو عليها أشواك
التمور تنمو التمور على شجرة النخيل على شكل عناقيدٍ صغيرة، وتُحصد عادةً في الخريف وبدايةً الشتاء، لذلك يكون طعمها طازجاً في تلك الفصول، وقد يعتقد الكثيرون أنّها غير مفيدةً كونها تحتوي على نسبةٍ عاليةٍ من السكريات، ولكنه على العكس من ذلك، حيث تُعتبر غنيّةً بالعناصر الغذائية، مما يجعلها وجبة ًخفيفةً ممتازةً عند استهلاكها بكمياتٍ معتدلة؛ حيث إنّه مستبعد أن يؤدي تناولها بهذه الكميّات إلى زيادة نسبة السكر في الدم بشكلٍ مفرط، حتى لو كان الشخص مصاباً بمرض السكري، ويمكن إضافته إلى السلطات والعصائر،
الفاكهة للحامل يجب أن تهتم المرأة الحامل بنوعية الغذاء الذي تتناوله يومياً، وتنتبه إلى تناول الغذاء الذي يمدها هي وطفلها بكافة العناصر الغذائية المهمة لصحتها وصحة جنينها، وتتجنب المواد الغذائية التي تضر بهما، ومما لا شك فيه بأن الفواكه من أكثر المواد الغذائية فائدةً لاحتوائها على العديد من الفيتامينات والمواد الغذائية المهمة لنمو الجنين بالشكل السليم، وتختلف الفائدة باختلاف نوع الفاكهة المتناولة، وسنذكر بعض أنواع الفواكه المهمة على الصحة بشكل عام وللحامل وجنينها بشكل خاص. أفضل فاكهة للحامل