دوالي الساقين تعتبر الدوالي التي تظهر في الساقين من أكثر المشاكل المزعجة لدى العديد من الأشخاص؛ نظراً لمصاحبتها بألام وتشوهات في القدمين ، نتيجة بروز الأوردة والشرايين، والتي يعود سبب ظهورها إلى الوقوف لساعاتٍ طويلة، وإعاقة عمل الدورة الدموية، إلى جانب الإكثار من تناول الأغذية التي تحتوي على كمياتٍ كبيرةٍ من الأملاح، وفي هذا المقال سنذكر بعض الوصفات الطبيعية لعلاج دوالي الساقين، بالإضافة إلى بعض النصائح. وصفات لعلاج دوالي الساقين ورق العنب الأحمر لعلاج دوالي الساقين بورق العنب يجب اتباع
مُكوِّنات الجهاز العصبيّ الطرفيّ ينقسم الجهاز العصبيّ إلى قسمَين: الجهاز العصبيّ المركزيّ (بالإنجليزيّة: The central nervous system) والجهاز العصبيّ الطرفيّ (بالإنجليزيّة: The peripheral nervous system)، حيث يحتوي الجهار العصبيّ الطرفيّ على الأعصاب جميعها التي تتفرَّع من الجهار العصبيّ المركزيّ، ويسمح بنقل المعلومات من الدماغ والحبل الشوكيّ إلى أجزاء الجسم وبالعكس، وقد يُقسم الجهاز العصبيّ الطرفيّ إلى قسمَين، هما: الجهاز العصبيّ الذاتيّ (بالإنجليزيّة: The autonomic nervous system). الجهاز
مرض البري بري يُعرّف البري بري (بالإنجليزية: Beriberi) على أنه مرض ناتج عن نقص فيتامين ب1 المعروف بالثيامين (بالإنجليزية: Thiamine)، وفي الحقيقة يقوم الثيامين بمساعدة الجسم على استخلاص الطاقة من الطعام الذي نتناوله وبذلك يعتبر مهماً للنمو، والتطور، واستمرار عمل الخلايا في الجسم، وبنقص هذا الفيتامين قد يتعرّض الشخص لفقدان الوزن والشهية، والارتباك، وفقدان الذاكرة، وضعف العضلات، ومشاكل في القلب، ويؤدي نقصه الحاد إلى الإصابة بمرض البري بري. وتجدر الإشارة إلى وجود نوعين من هذا المرض وهما: البري بري
تنميل الأطراف يعرّف التنميل أو كما يطلق عليه الوخز أو الخدران بأنّه حالة غير طبيعية يفقد فيها الإنسان الإحساس بالمنطقة المصابة بالتنميل، مع الإشارة إلى أنّ التنميل يمكن أن يصيب أيّ جزء من الجسم لكنّه يصيب اليدين، أو القدمين، أو الساقين، أو الذراعين في غالب الأحيان، ويصفه البعض بأنّ شعور شبيه بوخز الدبابيس أو الإبر، وعادة ما يكون سبب التنميل حدوث نقص في ضخ الدم لمنطقة معينة أو نتيجة لتلف الأعصاب، أو بسبب العدوى، أو الالتهاب. تطول أو تقصر مدة الشعور بالتنميل وفقاً للسبب الكامن وراءه، فيزول تنميل
مكونات الجهاز العصبي يتكون الجهاز العصبي (بالإنجليزيّة: Nervous System) من مجموعة من الأعصاب التي تقوم بنقل الإشارات والرسائل من الدماغ إلى جميع أعضاء الجسم من جزئين أساسيّين، وهما: الجهاز العصبي المركزي (بالإنجليزية: Central Nervous System)، والجهاز العصبيّ الطرفي (بالإنجليزيّة: Peripheral Nervous System). الجهاز العصبي المركزيّ يتضمّن الجهاز العصبي المركزيّ جزئَين رئيسيّين، وهما: الدّماغ: حيث يَزِن الدّماغ البشريّ ما يتراوح بين 1.3 إلى 1.4 كغ، ويوجد نوعان من النّسيج العصبيّ المُكوَّن
الدماغ الدماغ جزء من الجهاز العصبيّ المركزيّ إلى جانب الحبل الشوكيّ ، ويكون محميّاً داخل الجمجمة ، ويتكوّن من الدماغ الأمامي والدماغ الأوسط والدماغ الخلفي، ويكون مربوطاً من قاعدته بالنخاع الشوكيّ، وهو كتلة إسفنجيّة وردية إلى رماديّة اللون من مليارات الخلايا العصبية والتي تزن عند الإنسان البالغ ما يقارب 1.4 كغ، أمّا عن وظيفته؛ فهو العضو المنظّم لكلّ وظائف الجسم، وكل جزء من الدماغ مسؤول عن وظائف معينة؛ فمثلاً الفصّ الأمامي أو الجبهيّ (بالإنجليزية: Frontal lobe) مسؤول عن التفكير، والتخطيط،
أعراض ضعف الأعصاب ضعف الأعصاب أو اعتلال الأعصاب (بالإنجليزية: Neuropathy) هو أحد اضطرابات الأعصاب التي قد تظهر أعراضه بشكلٍ مفاجئ فيُسمى بضعف الأعصاب الحادّ (بالإنجليزية: Acute neuropathy)، أو خلال مدّة طويلة من الزمن فيُسمى باعتلال الأعصاب المزمن (بالإنجليزية: Chronic neuropathy)، وتعتمد طبيعة الأعراض المصاحبة لاعتلال الأعصاب على موقع ونوع الأعصاب المتأثرة، وفيما يأتي بيان لبعض هذه الأعراض بشيءٍ من التفصيل: أعراض ضعف الأعصاب الحسية قد يُعاني المُصاب بالاعتلال العصبيّ الحسيّ أو ضعف الأعصاب
أعراض الجلطة الدماغية تبدأ علامات وأعراض جلطة الدماغ أو ما يُسمى بالسكتة الدماغية (بالإنجليزية: Stroke) بشكلٍ مفاجئ غالبًا، وتختلف أعراض الجلطة الدماغية من شخص إلى آخر؛ وذلك بناءً على الجزء المصاب بالجلطة، ونسبة الضرر الحاصل لهذا الجزء؛ إذ إنّ كل جزء من الدماغ مسؤول عن جزء مختلف من الجسم، كما يجب الانتباه إلى الوقت الذي بدأت فيه أعراض الجلطة بالظهور، وذلك لاختيار العلاج الأنسب، إذ تكون بعض خيارات العلاج أكثر فاعلية كلما بدأ استخدامها بأقرب وقت من حدوث الجلطة. الأعراض الرئيسة فيما يأتي تعداد
توتر الأعصاب يُعرّف التوتر على أنّه حالة يمر بها الجسم بسبب تعرضه لموقف مُعين يُحفّز التوتر، مثل: الوقوف في أزمة سير خانقة، والتأخر عن اجتماع مُهم، ففي هذه الحالة يتصرف برج التحكم في الدماغ الذي يُدعى تحت المهاد (بالإنجليزية: Hypothalamus) ويُرسل أوامر بإفراز هرمونات التوتر وهي نفسها التي تُحفز استجابة الكر والفر (بالإنجليزية: Fight or flight response) في الجسم والتي بدورها تؤدي إلى تسارع ضربات القلب ، وزيادة سرعة التنفس، وتجهيز العضلات لأي ردة فعل، وتحمي هذه الاستجابة الجسم في حالة الطوارئ عن
العصب السابع العصب السابع هو عبارة عن عصب مختلط، يتضمن نوعين الأول حركي والذي يعتبر أكثر انتشاراً، والثاني حسي، يسمى أيضاً بالعصب الوجهي، فهو الذي له إعطاء الأوامر الخاصة بتعابير الوجه المتعددة، مثل: الابتسامة، والعبوس، والضحك، والبكاء. للعصب الوجهي أهمية كبيرة فله دوره في تحفيز وتغذية الغدد اللعابية، والدمعية، وكذلك عضلة الركابة في الأذن الوسطى، وهو المسؤول عن الحاسة التذوقية. يُلاقي مريض العصب السابع الكثير من المتاعب عندما يقوم العصب بأداء واجبهن حيث يسلك الكثير من الطرق المُعقدة قبل وصوله
متلازمة اللسان الحارق تُعدّ متلازمة الفم الحارق (بالإنجليزية: Burning mouth syndrome) حالة يشعر فيها الشخص بالحرقة والألم في فمه سواءً كان ذلك على طرف اللسان أو سقف الفم، وفي حالات أخرى فإنّ ذلك الشعور يكون في الجزء الداخلي من الشفتين أو في مقدمة الفم، وتجدر الإشارة إلى أنّ الشعور بالحرقة والألم في هذه الحالة قد يكون بشكلٍ مفاجئ، أو مزمن، أو دوريّ، وتُعتبر النساء أكثر عرضة للإصابة بهذه المتلازمة من الرجال. أسباب متلازمة الفم الحارق متلازمة الفم الحارق الأولية إنّ الإصابة بمتلازمة الفم الحارق
التغيرات الجسدية تؤدّي التغييرات الجسدية بشكل عام إلى ارتفاع مستوى العصبيّة لدى الفرد، فعلى سبيل المثال، المراهقون قد يكون من الصعب عليهم أحياناً قبول التغييرات التي تحدث في أجسامهم، مما يساهم في شعورهم بالإحباط والغضب وتصبح شخصياتهم عصبيّة، وقد يزيد شعورهم بالتوتر وبالتالي إظهار العصبية الزائدة في حياتهم اليوميّة اتجاه الأشخاص من حولهم. ggHaohw lk p,gil. القلق و التوتّر يعدّ القلق الشديد عاملاً رئيسيّاً مسبّباً للعصبية، والذي يحدث بسبب العديد من العوامل ومنها: تجارب الحياة الصادمة، والعلاقات
العصب السابع يُعدّ العصب القحفي السابع (بالإنجليزية: Cranial nerve VII)، أو كما يُسمّى العَصَب الوَجْهِيّ (بالإنجليزية: Facial nerve) أحد الأعصاب القحفيّة الاثنتي عشر التي تنشأ من الجمجمة، وذلك بعكس الأعصاب النُّخاعيّة التي تنشأ من الحبل الشوكي، ومن الجدير بالذكر أنّ كُل إنسان يملك عصبين وجهيين، يُغذّي كل منهما جهة واحدة من الوجه، حيثُ يتحكم العصب السابع في عضلات الوجه، فهو مسؤول عن ظهور تعابير الوجه كالإبتسامة، والبكاء ، والغمز بالعينين، وبالتالي نجد أنّ أي خلل يُصيب العصب السابع، قد يؤدّي
العصب الخامس العصب الخامس (بالإنجليزية: Trigeminal nerve) هو أحد الأعصاب القحفية الإثني عشر، يحمل أليافاً حسيّة وحركيّة، وله ثلاثة تفرّعات؛ تفرع عينيّ، وتفرع فكّي علويّ، وتفرع فكّي سفليّ. يُغذّي التفرّع العينيّ جلد الجفن العلويّ، وجانب الأنف، بالإضافة إلى الجبهة، والجزء الأماميّ من فروة الرأس، وهو المسؤول عن الإحساس في هذه المناطق، أما عن تفرّع الفك العلويّ فيحمل النبضات الحسيّة من الغشاء المخاطي الأنفيّ، والجلد الذي يُغطي الخد، وجزء من الجبهة، بالإضافة إلى الشفاه، والأسنان العلوية، وبخصوص
مرض الزهايمر يُعتبَر مرض الزهايمر (بالإنجليزية: Alzheimer's Disease) أحد أكثر أشكال أمراض الخرف (بالإنجليزية: Dementia) انتشاراً، ويُطلق مصطلح الخرف على حالات فقدان الذاكرة وفقدان القدرات الإدراكيّة بشكلٍ عامٍّ. ويتسبّب الزهايمر في إحداث مشاكلَ في الذاكرة (بالإنجليزية: Memory)، والتفكير، وطريقة التصرّف نتيجةً لحدوث تغييراتٍ مجهريّةٍ في خلايا الدماغ ، ويجدر التنبيه إلى أنّ مرض الزهايمر لا يُعتبَر جزءاً طبيعيّاً من تقدّم العمر والشيخوخة، وإنّما هو حالة مرضيّة. أعراض مرض الزهايمر يبدأ حدوث
ضعف الأعصاب يشير مصطلح ضعف الأعصاب إلى أمراض عامّة واعتلال بالأعصاب (بالإنجليزية: Neuropathy)، وغالباً ما يتم تصنيف ضعف الاعصاب بناءً على نوع أو موقع الأعصاب المصابة، كما ويمكن تصنيف ضعف الأعصاب بناءً على الأمراض التي تسببها، فعلى سبيل المثال، يسمّى اعتلال الأعصاب الناجم عن مرض السكريّ اعتلال الأعصاب السكري (بالإنجليزية: Diabetic Neuropathy). علاج ضعف الأعصاب يكون علاج ضعف الأعصاب عن طريق السيطرة على الأعراض وبعلاج السبب الذي أدّى إلى ضعف الأعصاب ، ففي كثير من الحالات علاج السبب المؤدي إلى
شد الأعصاب شد الأعصاب أو التوتر هو طريقة الجسم للاستجابة لأي تهديد يمر به الإنسان، فعندما يشعُر الإنسان بالخطر يُحفز الجسم ويُرسل أوامر تُحفز استجابة الكر والفر (بالإنجليزية: Fight or flight response)، وهي طريقة الجسم لحماية الإنسان، بحيث تساعده على البقاء متيقظاً، ومشحوناً بالطاقة ، ومتنبهاً لما يدور حوله في حالات الخطر مثل: التعرض لحادث مُعين استجابة التوتر تحافظ على حياة الإنسان حيث تمدهُ بالقوة للدفاع عن نفسهُ وتجنب الخطر، ويكون التوتر مُفيداً عندما يجعل الشخص يطوَّر من نفسه لمواجهة تحديات
عرق النسا عرق النسا أو ألم العصب الوركي (بالإنجليزية: Sciatica) هو حالة صحية تتمثل بالشعور بألم أو وخز أو خدران نتيجة تهيج النهايات العصبية المُؤديّة إلى العصب الوركي (بالإنجليزية: Sciatic nerve)، ولفهم ذلك بشكل أفضل يجدر بيان أنّ عرق النسا لا يعتبر مرضًا وإنما هو أحد الأعراض التي قد تظهر نتيجة للإصابة بأحد الأمراض التي تؤثر على صحة العصب الوركي، ويعتبر العصب الوركي أطول الأعصاب وأكثرها اتساعًا في جسم الإنسان؛ حيث يمتد هذا العصب من أسفل الظهر مرورًا بالأرداف ثم يتفرع بعد ذلك ليمتد إلى المنطقة
الجهاز العصبي هناك الكثير من الأمور التي يجب تعلّمها عن الجهاز العصبي والأمراض المرتبطة به، وأهمّ ما يجب معرفته هو أن هناك نوعان من الجهاز العصبي في جسم الإنسان: الأول هو الجهاز العصبي المركزي الذي يشمل الدماغ والحبل الشوكي، أما الجهاز العصبي الثاني، والمعروف باسم الجهاز العصبي الطرفي، هو الذي يحتوي على جميع الأعصاب في الجسم التي تقع خارج من الحبل الشوكي والدماغ.، حيث يتواصل هذين النظامين مع بعضها البعض للتأكد بأن أجزاء الجسم يمكنها إرسال إشارات من وإلى الجهاز العصبي المركزي ليقوم بتحليلها
كرّم الله عزّ وجل الإنسان عن باقي مخلوقات الأرض بأن خلقه في أحسن تقويم وأفضل هيئة؛ بحيث جعله يمشي على أطرافه السفليّة فقط، بحيث تكون قامته منتصبة، والقامة المنتصبة وحدها لا تكفي لتكون هيئة الإنسان على أفضل حال؛ فالتوازن أمر مهم جداً، لذا جعل الله جلّ وعلا داخل جسم كل إنسان العديد من الأجهزة الّتي تحفظ توازنه، وبالأخص الجهاز العصبي الّذي يسهم بشكل كبير في السيطرة على الجسم. ولكن في بعض الأحيان قد يفقد الإنسان توازنه؛ بحيث يشعر باهتزازٍ لا إرادي في يديه وقدميه وباقي أجزاء جسمه، وبذلك يفقد جسم
نقص الفيتامينات يؤدي نقص بعض الفيتامينات مثل فيتامينات E، B1، B6، B12، والنياسين إلى تنميل الأصابع، فعلى سبيل المثال نقص فيتامين B12 يمكن أن يؤدي إلى الأنيميا الخبيثة التي تسبب الاعتلال العصبي الطرفي، ولكن أيضاً الزيادة في فيتامين B6 يُمكن أن تسبب وخز في اليدين والقدمين. أسباب مرضية هناك عدّة أمراض قد تؤدي إلى تنميل أو خدر الأصابع، ومنها ما يأتي: السكري: يُعدّ السكري من أهم الأسباب المؤدية إلى الاعتلال العصبي الطرفي، وينتج عن الاعتلال العصبي الذي يُسببه السكري وخز في القدمين وغالباً ما يمتد
التصلب اللويحي يُعتبر التصلّب اللويحيّ من الأمراض طويلة الأمد التي تؤثر في الدماغ، والحبل الشوكي، والعصب البصري ، مما يُسبّب مشاكل في الرؤيا، وتوازن الجسم، والقدرة على التحكّم بالعضلات، فضلاً عن الكثير من المشاكل الأخرى التي سيتم ذكرها لاحقاً، وتختلف تأثيرات وعواقب هذا المرض بين الأشخاص المُصابين به، كما أنَّه لا يوجد علاج يُحقّق التّعافي التامّ من هذا المرض في وقتنا الحالي، ولكن تهدف العلاجات المتوافرة إلى تقليل سرعة تقدّم المرض، ومنع وعلاج نوبات المرض، إضافةً إلى التخفيف من الأعراض، وفي
التصلّب اللويحي يُعرّف التصلّب اللويحي أو التصلّب المتعدّد (بالإنجليزية: Multiple sclerosis) بأنّه مرض يصيب الجهاز العصبي المركزي أي الدماغ والنخاع الشوكي بسبب مهاجمة الجهاز المناعي للميالين (بالإنجليزية: Myelin)؛ وهي المادّة التي تغطّي الألياف العصبية، ممّا يُسبب مشاكل في التواصل بين العقل وباقي أجزاء الجسم، وقد يؤدي إلى تلف الأعصاب بشكل كامل، ويجدر بالذكر أنّ الأعراض تختلف بين مريض وآخر اعتماداً على الأعصاب المتأثرة ومقدار الضرر الحاصل في الأعصاب، فبينما يعاني بعض المصابين من فقدان القدرة
تخطيط الأعصاب يُعد تخطيط الأعصاب اختباراً لقياس سرعة التوصيل العصبي (بالإنجليزية: Nerve conduction velocity) للمساعدة على تقييم الخلل الوظيفي للأعصاب أو تلفها، ويتم في هذا الإجراء قياس مدى سرعة تحرك الإشارات الكهربائية خلال الأعصاب الطرفية التي تقع خارج الدماغ وعلى طول الحبل الشوكي ، حيث تساعد هذه الأعصاب على التحكم في العضلات ونقل الإحساس. ومن الجدير بالذكر أن الأعصاب السليمة والصحيّة ترسل الإشارات الكهربائية بقوة وسرعة أكبر من الأعصاب التالفة. الحالات التي تستدعي تخطيط الأعصاب يتم إجراء