حساسية العفن يُعدّ العفن (بالإنجليزية: Mold) أحد أنواع الفطريات ، ويتسبّب بما يُعرف بحساسيّة العفن (بالإنجليزية: Mold Allergy) عند استنشاق أبواغ العفن المتطايرة في الهواء عند بعض الأشخاص، بسبب حدوث ردّة فعل مناعيّة ضدّ هذه الأبواغ، ممّا يؤدي إلى ظهور بعض الأعراض التحسسيّة ، وعلى الرغم من أنّ أعراض حساسيّة العفن قد تظهر في أيّ وقت خلال السنة، إلّا أنّ الفترة بين شهر تمّوز إلى بداية فصل الخريف تزداد فيها حالات الإصابة بحساسيّة العفن، وترتبط الإصابة بحساسيّة العفن بمرض الربو عند بعض الأشخاص
مرض الرمد يعرّف مرض الرمد، أو رمد العين، أو التهاب الملتحمة (بالإنجليزية: Conjunctivitis)، أو العين الوردية (بالإنجليزية: Pink eye)، على أنّه أحد الأمراض التي تصيب ملتحمة العين، وينتج بسبب الإصابة بعدوى فيروسية أو بكتيرية أو نتيجة التعرض لمادة مسببة للحساسية في العين، فيما ينتج لدى الأطفال بسبب عدم انفتاح القنوات الدمعية بشكل كامل، وفي السياق يجدر تعريف ملتحمة العين؛ وهي الغشاء الشفاف الذي يبطن الجفن ويغطي الجزء الأبيض من مقلة العين بالالتهاب أو العدوى وهذا يتضمّن التهاب الأوعية الدموية
حساسية البيض تعتبر البروتينات الموجودة في البيض هي المسبب الرئيسي لحدوث رد فعل تحسسي لدى الأشخاص الذين يعانون من حساسية تجاه البيض، وغالباً ما ترتبط الحساسية بالبروتينات الموجودة في بياض البيض أكثر من تلك الموجودة في صفار البيض. حيث يقوم جهاز المناعة في تلك الحالة بإفراز الأجسام المضادة لمحاربة البروتينات التي يعتبرها الجسم أجساماً غربية، مما يسبب ظهور الأعراض المرتبط بالحساسية. وكشفت الدراسات التي نشرت في مجلة طب الأطفال أنّ نسبة الإصابة بحساسية البيض قد زادت بنسبة 18% خلال الأعوام السابقة.
الحساسية عند الأطفال تُعرّف الحساسية عند الأطفال (بالإنجليزية: Allergies in children) على أنّها ردة فعل مناعيّة تنتج بسبب استجابة الجهاز المناعيّ لدى الأطفال لموادٍ تُسمّى مسببات الحساسية (بالإنجليزية: Allergens) والتي تكون غير ضارة لمعظم الأشخاص، وبالرغم من أنّ الجهاز المناعي هو المسؤول عن حماية الجسم من المواد الضارة والمعدية؛ كالفيروسات والبكتيريا ، ولكنّ في الأشخاص المصابين بالحساسية فإنّه يتعامل مع مُسببات الحساسية على أنّها عوامل غازيّة للجسم ويُبدي ردّة فعل مفرطة استجابةً لذلك، ممّا
حساسية الأنف تُعرف حساسية الأنف (بالإنجليزيّة: Allergic Rhinitis) طبيّاً بحمّى القش (بالإنجليزيّة: Hay Fever)، وتؤدي إلى ظهور أعراض مُشابهة لتلك التي عادة ما تُصاحب الإصابة بالرشح ؛ كسيلان الأنف، والاحتقان (بالإنجليزيّة: Congestion)، والشعور بحكة في العين، والعطس، والشعور بارتفاع الضغط في الجيوب الأنفية. وبشكل عام، يصاب بعض الأشخاص بحساسيّة الأنف نتيجة قيام الجهاز المناعي بردة فعل مناعيّة تؤدي إلى التهاب الطبقة الداخلية في الأنف، نتيجة التعرّض لأحد مُسبّبات الحساسيّة المُنتشرة في الأماكن
العلاجات الدوائية تتمثل الحساسيّة بتفاعل الجهاز المناعي مع المُسبّباب الخارجيّة التي لا تُشكّل مصدراً للإزعاج عند أغلب الناس؛ كالغُبار، ووبر الحيوانات، والأدوية، وبعض الأطعمة، مسبّبةً المُعاناة من أعراض الحساسية المختلفة ؛ كالعُطاس، وسيلان الأنف، والطّفح الجلدي، والحكّة، والربو، وفيما يلي بعض العلاجات الدوائيّة التي تُساعد على السّيطرة على أعراض الحساسية: مضادات الهستامين: (بالإنجليزية: Antihistamines)، إذ تقوم هذه الأدوية بتثبيط محفّز انتفاخ الحساسية والمعروف بالهستامين، وتعدّ فعّالة في تخفيف
حساسية الجلد هي تهيجات تحدث في الجلد نتيجة تفاعله أوتعرضه لمادة أوجسم معين، تنتج عنه أعراض مختلفة تبعاً للعضو المتحسس، ولها أسباب وطرق علاج. سبب حساسية الجلد لم يكتشف العلماء سبب حساسية الجلد حتى الآن، لكنهم وضعوا بعض النظريات بخصوص الحساسية وهي: تعرض الأشخاص الذين لم يتناولوا الرضاعة الطبيعية وهم أطفال لحساسية الجلد أكثر من الذين تناولوا الرضاعة الطبيعية. إصابة الأشخاص الذين يقطنون بجانب المصانع، ويتعرضون للملوثات المختلفة والكيماوية أكثر من الأشخاص الذين يسكنون في البيئة النظيفة الخالية من
الخيارات الدوائية يُعد استخدام الكورتيكوستيرويدات (بالإنجليزية: Corticosteroid) الموضعية من الخيارت الدوائية الشائعة لعلاج حساسية اليدين، والذي يُستخدم عند اللزوم وذلك في حالة زيادة حدة أعراض حساسية اليدين، وفي حال لم يتم الحصول على نتائج فعالة من استخدامها يُنصح بمراجعة الطبيب لاستبدالها بخياراتٍ علاجيةٍ أخرى، كما قد تستدعي الحاجة لاستخدام المضادات الحيوية في حال الإصابة بعدوى بكتيريا المكورة العنقودية، وقد يتم استخدام الريتينويد (بالإنجليزية: Retinoid) في الحالات التي تستمر فيها الأعراض
العلاجات الدوائية هناك العديد من الأدوية المختلفة التي قد تساعد على علاج مشكلة حساسيّة الربيع ، وقد تعمل هذه الأدوية بشكلٍ مختلف من شخص إلى آخر، لذلك قد يحتاج الطبيب إلى تجربة عدد من الأدوية قبل اعتماد الدواء المناسب لحالة الشخص المصاب، ومن هذه الأدوية نذكر الآتي: مضادات الهستامين: (بالإنجليزية: Antihistamine) تساعد مضادّات الهستامين على التخفيف من سيلان الأنف، والعطاس، وحكّة العينين والأنف المصاحبة للحساسيّة، وتجدر الإشارة إلى أنّ بعض أنواع هذه الأدوية قد يؤدي إلى الشعور بالنعاس، ومن مضادّات
أعراض حساسية حليب البقر عند الرضع تحدث حساسية حليب البقر عندما يتفاعل الجهاز المناعي عند الرضيع مع البروتينات الموجودة في حليب البقر؛ مما يتسبب في حدوث رد فعل تحسسي يقوم فيه الجسم بإطلاق مواد كيميائية مثل الهستامين، ويؤدّي ذلك إلى ظهور الأعراض التالية: الصفير أثناء التنفس. السعال. بحّة في الصوت. ضيق الحلق. اضطراب المعدة. القيء . الإسهال. الشعور بالحكّة، أو تورّم في العينين. القشعريرة. التورّم. انخفاض في ضغط الدم والذي يتسبب في الدوار أو فقدان الوعي. بدائل حليب البقر للرضع المصابين بالحساسية
حساسية القمح تعرف حساسية القمح (بالإنجليزية: Celiac Disease) على أنّها حالة تؤدّي فيها الأطعمة التي تحتوي على بروتين الغلوتين الموجود في القمح، والشعير، وحبوب الجاودار إلى تلف الأمعاء الدقيقة، حيثُ يعاني الأشخاص المصابين بحساسية القمح في كثير من الأحيان إلى سوء امتصاص العناصر الغذائية من الطعام؛ ممّا يؤدي إلى مضاعفات صحّية خطيرة بما في ذلك سوء التغذية، وهشاشة العظام، والعقم، و السرطان . أعراض حساسية القمح توجد العديد من أعراض حساسية القمح، حيث تشمل هذه الأعراض ما يلي: الإسهال: يُعدّ الإسهال
حساسية الربيع تحدث الحساسية في الجسم بسبب زيادة نشاط الجهاز المناعي عند تعرُّضِه لأنواع معيّنة من المواد العالقة في الجو، والتي تكون بطبيعتها غير ضارّة، فيتعرّف عليها هذا الجهاز على أنّها مصدر تهديد وخطورة، فيحفز الجسم على إفراز مادّة الهستامين وغيرها من المواد الكيميائية، المسؤولة عن ظهور أعراض الحساسية على المُصاب، والتي قد تظهر في فصل معيّن من فصول السنة، لذلك يُطلق على هذا النوع من أنواع الحساسيّة اسم الحساسية الموسميّة (بالإنجليزية: Seasonal allergies)، وفي الحقيقة يُعدّ فصل الربيع الذي
الحساسية تُعرف الحساسية (بالانجليزية: Allergy) بأنّها استجابة ناتجة عن تعرض جهاز المناعة لأجسام غريبة، وفي العادة تكون هذه الأجسام غير ضارة مثل: حبوب اللقاح ، أو وبر الحيوانات الأليفة، أو بعض الأطعمة التي لا تسبب أي حساسية لدى معظم الناس، وتُسمى هذه المواد بمسببات الحساسية (بالانجليزية: Allergens) وهي تختلف من شخص إلى آخر، فقد يتحسس شخص من شيء معين قد لا يسبب أي حساسية لدى شخص آخر، كما أنّ شدة الحساسية قد تختلف من شخص إلى آخر؛ فهي تتراوح بين تهيج بسيط إلى صدمة الحساسية أو ما يُعرف بالعوار
أعراض حساسية الحليب عند الأطفال تختلف أعراض حساسية الحليب من طفل لآخر، وتظهر الأعراض بعد شرب الحليب أو تناول منتجات الحليب بدقائق أو ساعات، وتضم أهم الأعراض التي تظهر مباشرة: القشعريرة. الصفير عند التنفس. الحكة أو الشعور بالوخز حول الشفاه أو الفم. تورم الشفاه أو اللسان أو الحلق. السعال أو ضيق في التنفس. القيء . توجد العديد من الأعراض التي تحتاج إلى بعض الوقت حتى تظهر، وتضم: الإسهال أو البراز المائي الذي قد يحتوي على دم. المغص. إدماع العين. ومن الجدير بالذكر أنّ تفاعل الطفل مع الحساسية مع الطفل
الجيوب الأنفية يمكن تعريف الجيوب المجاورة للأنف (بالإنجليزية: Paranasal sinuses) بأنّها فراغات في عظام الجُمجمة ، تكون ممتلئة بشكل أساسي بالهواء، وتتوزع على عدة أماكن، فهنالك الجيوب التي تقع في وسط الرأس وتُسمى الجيوب الغربالية (بالإنجليزية: Sphenoid sinuses)، والجيوب التي تُوجد في عظام الخد وتُسمى الجيوب الأنفية الفكية (بالإنجليزية: Maxillary Sinuses)، والجيوب التي تُوجد فوق العينين وتُسمى بالجيوب الجبهية (بالإنجليزية: Frontal Sinuses)، والجيوب التي توجد على كلا جانبي الأنف وتُسمى الجيوب
أعراض حساسيّة الجلد تتفاوت الأعراض التي تظهر على المصابين بحساسية الجلد أو الأرجية (بالإنجليزية: Skin allergy) باختلاف مدى حساسية الجهاز المناعي للمصاب، ومدى قوة مُسبب الحساسية، وبعض العوامل الأخرى، مع استحضار أنّ الحساسية قد تؤثر في أي منطقة من الجسم، كالوجه والذراعين والساقين، ولكنّ أكثر الأعراض شيوعًا على الإطلاق هي الحكّة، ومن المؤسف أنّه قد لا يكون بإمكان المصاب تجاوز الحاجة المُلحّة للحكّة ، ولكنّ الحكة وخاصة تلك المُستمرة تُسبب التهيج، وهذا ما يزيد فرصة المعاناة من العدوى، ولذلك يُنصح
أعراض حساسية البيض عند الرضع تظهر أعراض حساسية البيض بعد دقائق أو ساعات مِن تناول البيض أو الأطعمة المُحتوية على البيض، وتتراوح العلامات والأعراض ما بين الخفيفة و الشديدة، وتشمل هذه الأعراض ما يليّ: التهاب الجلد: تُعدّ مشاكل الجلد مِن العلامات الأكثر شيوعاً لحساسية البيض عند الرُضع، بِما في ذلك الحكة والطفح الجلدي على وجه الرضيع. وتظهر هذهِ الأعراض بعد 30 دقيقة مِن تناول الرضيع للبيض، أو شُرب حليب الأُم بعد تناولها للبيض. ويُعتبر الرُضّع الأكثر عُرضةً للإصابة بأعراض التهاب الجلد التأتبي الحاد
حساسية البيض تحدث الحساسية للطعام نتيجة مهاجمة جهاز المناعة عن طريق الخطأ لبعض المواد الغذائية غير الضارة مثل: البروتينات الموجودة في الطعام. وتتم مهاجمة جهاز المناعة للطعام من خلال تكوين أجسام مضادة لمهاجمة مركبات معينة من الطعام الذي يتحسس منه الشخص. ومن الجدير بالذكر أنّ حساسية الحليب تُعدّ الحساسية الغذائية الأكثر شيوعاً، تليها حساسية الفول السوداني والبيض. وتصل نسبة الأطفال الذين يعانون من حساسية البيض إلى 2% تقريباً. ومن المرجح أن تسبب البروتينات الموجودة في بياض البيض تفاعلات حساسية
أعراض حساسية البقوليات تتراوح أعراض حساسية الطعام في شدتها من شخص لآخر، كما أنّها تعتمد أيضًا على كميةِ الطعام المُسببة للحساسية، ومن أعراض حساسية البقوليات ما يأتي: الشعور بالحكة أو الوخز في الفم. الطفح الجلديّ. التشنجات. ألم في المعدة. الإسهال . الدوخة. فقدان الوعي. تورم في الشفتين، والوجه، واللسان، والحنجرة، أو أجزاء أخرى من الجسم. سيلان في الأنف أو صعوبة في التنفس. الغثيان أو القيء. الأكزيما. حساسية البقوليات حساسية البقوليات هي رد فعل تحسسيّ نتيجة تناول البقوليات، حيثُ يُحدد الجهاز
أعراض حساسية اللحم تظهر أعراض حساسية اللحم في غضون 5-30 دقيقة من تناول اللحوم، إلا أنّه في كثير من الأحيان تظهر الأعراض نفسها بعد 3 إلى 6 ساعات من تناول اللحوم، بالإضافة إلى امكانية حدوث الحساسية المفرطة المهددة للحياة، وتشمل هذه الأعراض ما يلي: الحكة. ضيق في التنفس. القيء ، والغثيان. تورم اللسان والحلق. عدم انتظام نبضات القلب. احمرار الجلد. الارتباك. الصداع. تشنجات في المعدة. الإسهال. عسر الهضم . العطس. سيلان الأنف أو انسداده. الربو. الحساسية من اللحم تُعتبر حساسية اللحوم أقل شيوعاً مقارنةً
أعراض الحساسيّة من اللاكتوز عند الرضع قد تظهر بعض الأعراض عند الرضع بعد حوالي 30 دقيقة إلى ساعتين من تناول مصادر اللاكتوز، ومن هذه الأعراض: الإسهال الشديد . التشنج البطنيّ. الانتفاخ. الغازات. تعريف حساسيّة اللاكتوز تعرف حساسية أو عدم تحمل اللاكتوز (بالإنجليزية: Lactose Intolerance) بأنّها عدم قدرة الجسم على هضم سكر اللاكتوز، وذلك بسبب عدم إنتاج ما يكفي من إنزيم اللاكتيز، الذي يُعدّ الإنزيم اللازم لهضم سكر اللاكتوز، ونتيجة لذلك يبقى اللاكتوز غير المهضوم في الأمعاء ويُسبب العديد من المشاكل في
الحساسية من الأكل الحساسية من الأكل (بالإنجليزية: Food Allergy) عبارة عن رد فعل وتفاعل لجهاز المناعة في الجسم بشكل غير طبيعي مع أنواع معينة من الطعام، وغالباً ما يكون الأطفال دون الثلاث سنوات الفئة الأكثر عرضة للإصابة بحساسية الأكل، ويُعتقد أنّ هنالك طفلاً واحداً من كل 14 طفل قد يعاني من أحد أنواع حساسية الطعام. وإذا كانت حساسية الطفل تجاه البيض ، أو الحليب، أو القمح، أو فول الصويا، قد أصابته في سن مبكرة فإنّها غالباً ما تتلاشى مع مرور الوقت، على عكس الحساسية تجاه الفول السوداني والمكسرات التي
أعراض الحساسية الصدرية تختلف أعراض الحساسية الصدرية أو الربو، أو حساسية الصدر (بالإنجليزية: Asthma) بين المُصابين، فعلى سبيل المثال؛ قد يظهر عَرَض واحد فقط عند البعض، وقد تظهر مجموعة من الأعراض معًا عند البعض الآخر، بالإضافة إلى إمكانية اختلاف طبيعة الأعراض من وقتٍ لآخر لدى الفرد الواحد، واختلاف شدّتها بين كلّ نوبة ربو وأخرى، وفيما يأتي ذكر لأهمّ هذه الأعراض. السعال قد يظهر السعال (بالإنجليزية: Coughing) كعَرَض وحيد للربو غير مصحوب بأعراضٍ أخرى لدى بعض الأشخاص، وينتج عنه أحيانا خروج بلغم
أضرار حساسية القمح تُعتبر حساسية القمح من الاضطرابات الهضمية، ويمكن أن تُسبّب هذه الحساسية الإصابة بأضرار خطيرة ومشاكل في الجهاز الهضمي، ونذكر من هذه الأضرار ما يلي: عدم تحمّل اللاكتوز: تقوم الأمعاء الدقيقة بهضم اللاكتوز وهو السكر الموجود بشكل طبيعي في الحليب، إلّا أنّه يسبب الإصابة بالاضطرابات الهضمية لدى الأشخاص الذين يعانون من عدم تحمّل اللاكتوز (بالإنجليزية: Lactose intolerance). نقص الفيتامينات والمعادن: تؤدّي الإصابة بالاضطرابات الهضمية إلى نقص امتصاص الفيتامينات والمعادن في الأمعاء