العرق العرق هو خاصيّة يقومُ بها الجسمِ للتخلص من السموم والفضلات الموجودة فيه، كما أنه يساعد الجسم على تنظيم درجة حرارته، وجعلها معتدلةً، من خلال الغدد العرقيّة، بالإضافة إلى أنه يساعدُ في تحسين التنفس، ويقي الإنسانَ من الربو، وتختلفُ الأسباب التي تؤدي إلى التعرق، منها: ارتفاع درجة الحرارة، والتوتر والقلق، وفرط في عمل الغدة الدرقيّة، وزيادة الوزن بشكلٍ كبيرٍ، بالإضافة إلى العوامل الوراثيّة. تنتج عن العرق راوئحُ كريهةٌ تجبرُ الأشخاص على استخدام مستحضراتٍ تزيل هذه الروائح، وتشعرهم بالانتعاش، إلا
ارتداء الملابس الفضفاضة يُنصح بارتداء الملابس الفضفاضة المصنوعة من الألياف الطبيعية، حيثُ يُوفر ذلك مساحة كافية لاختراق الهواء، وتبريد البشرة، وتجفيف العرق، وتبخيره في الهواء، ويُنصح على وجه التحديد بارتداء الملابس القطنية 100%. خل التفاح يعد خل التفاح إحدى العلاجات الطبيعيّة التي لها مفعولاً كبيراً في التخلص من رائحة العرق، حيثُ إنّ الخصائص القابضة التي يتمتع بها خل التفاح تحول دون ظهور رائحة العرق، ويُمكن شرب خل التفاح لموازنة درجة حموضة الجسم، أمّا للتخلص من رائحة العرق فيمكن توزيع مقدار
خلطة البابونج والماء يُعد البابونج من الأعشاب الطبيعية الغنية بمضادات البكتيريا التي تمنع الالتهابات، وتزيل رائحة العرق ، ويكون ذلك من خلال اتباع الطريقة الآتية: الطريقة: يُنقع مقدار ملعقة صغيرة من البابونج في كوب من الماء الساخن، ثم يُترك لبضع دقائق؛ لصنع شاي البابونج، ثم يُترك جانباً؛ ليبرد، ثم تُغمر كرة قطنية بشاي البابونج، وتمسح مناطق التعرق بها، وتُكرر العملية بانتظام للحصول على أفضل نتائج. خلطة صودا الخبز وعصير الليمون تستخدم صودا الخبز للتخلص من رائحة العرق الكريهة، ويكون ذلك من خلال
طرق طبيعية للتخلص من رائحة الإبط تُعد المكوّنات الطبيعيّة حلّ آمن للقضاء على رائحة الإبط، غير المرغوب فيه، ومن أهم هذه الوصفات ما يأتي: زيت اللافندر والنشا يقضي زيت اللافندر على البكتيريا المسبّبة لرائحة العرق، ويُرطّب النشا، وصودا الخبز الجلد الجاف، والطريقة هي: المكوّنات: عشر قطرات من زيت اللافندر. ثلاث ملاعق صغيرة من نشا الذرة. ملعقتان صغيرتان من صودا الخبز. طريقة التحضير: تُمزج المكوّنات معاً. يُوضع المزيج في مكان معتم عدة أيام. يُطبق المزيج يومياً. زيت النعناع وصودا الخبز يُجفِّف النشا،
أسباب عدم التعرق عدم التعرّق، أو انعدام التعرّق، أو انقطاع التعرّق، أو نقص التعرّق، أو اللاعرقيّة، أو انسداد الغدد العرقيّة (بالإنجليزية: Anhidrosis) هو انقطاع العَرَق في منطقة أو أكثر من الجسم نهائيًّا حتى في حال ارتفاع الحرارة، ويشار أنّ العَرَق يساهم في خفض حرارة الجسم عند ارتفاعها، لذلك فإنّ عدم القدرة على التعرّق قد يؤدي إلى رفع حرارة الجسم بشكلٍ كبير وخطير، وقد يُصنّف عدم التعرّق كأحد الأعراض المصاحبة لمجموعة من المشاكل الصحيّة، أو كمرضٍ بحدّ ذاته، ويصعب تحديد المسبّب الرئيسيّ لعدم
العرق العرق عبارة عن سائل ملحي، تقوم الغدد العرقية والتي تنتشر بصورة منتظمة في الجلد بإفرازه بشكل عام، ولكنه قد يزداد مع ازدياد حرارة الجسم، أو زيادة الرطوبة في الجو. تنتشر الغدد العرقية في جميع أنحاء الجسم، إلا أنّها متركزة بصورة أكثر في أماكن الرقبة والجبهة، والإبطين، وباطن اليدين، والقدمين، وفي أماكن العانة، والصدر، والظهر. زيادة التعرق التعرق يعتبر حالة طبيعية ومن الضروري حدوثها للإنسان، حيث يقوم العرق بالتخلص من السموم في الجسم، ويعمل على تنظيم درجة الحرارة، كما يقوم بحرق وإزالة الدهون
أسباب رائحة العرق تحت الإبط تُفرِز الغُدد العَرَقيّة الموجودة في أنحاء الجسم العرق بهدف تبريد الجسم عند ارتفاع درجة حرارته؛ إذ تتلخّص أهميّة العرَق في الحفاظ على حرارة مُناسبة للجسم، وفي الحقيقة لا يحمل العرَق أي رائحة إلا عند تحليله من قبل البكتيريا المُتواجدة على سطح الجلد، وفي سياق الحديث يجدر التنويه إلى وجود نوعين رئيسيّين لهذه الغُدد، وهُما: الغُدد العرَقيّة المُفرِِزة (بالإنجليزية: Eccrine Sweat Glands)، وتُغطّي مُعظم أجزاء الجسم، وتفرز العرَق مُباشرةً على سطح الجلد. الغدد العرقية
أسباب رائحة العرق الكريهة رائحة العرق ، أو رائحة العرق الكريهة، أو رائحة الجسم (بالإنجليزية: Body odor) هي رائحة كريهة أو غير محبّبة للجسم تنتج عن تحويل العرق الذي يُفرز من الجلد إلى أحماض بواسطة البكتيريا التي تحيا على الجلد، ويُشار أنّ رائحة العرق البسيطة تظهر لدى جميع الأشخاص على الأقل ضمن مراحل معيّنة من حياتهم، أمّا رائحة العرق الشديدة ذات الرائحة الكريهة فقد تدلّ على مشكلة صحيّة، ويُطلق عليها البعض مصطلح الصُّنان (بالإنجليزية: Bromhidrosis)، وحقيقة يُفرز العرق من الغدد العرقيّة
أسباب رائحة العرق تنجم معظم رائحة الجسم عن البكتيريا التي تقوم بتكسير العرق، وترتبط بشكلٍ كبير بالغدد العرقيّة المُفترزة، إذ إنّ الغدد العرقيّة المُفترزة مسؤولة بشكلٍ رئيسيّ عن رائحة الجسم؛ وذلك لأن العرق الذي تُنتجه يحتوي على نسب عالية من البروتين، الذي تكسره البكتيريا بكل سهولة، ويُشار إلى أنّ هذه الغدد منتشرة في الثديين، وفي المنطقة الخاصة، والإبطين، والأذن، والجفون، وتقع غالبية الغدد المُفترزة في الجلد في الفخذ، والإبطين، وحول الحلمات، ويوجد في الجسم نوعين رئيسيين من الغدد العرقيّة، وهما:
رائحة الإبط الإبط هو جزء من جسم الإنسان يقع أسفل المفصل الذي يربط الكتف مع الذراع، ويحتوي الإبط على حزمة أعصاب، وأوعية دمويّة، وعقد لمفاويّة، ويمتاز بكثرة التعرّق، وطرح الغازات. أسباب رائحة الإبط تتلخّص الأسباب الّتي تؤدي إلى ظهور رائحة الإبط الكريهة إلى كل من: الشعر الذي ينمو تحت الإبطين - فهو يساعد في زيادة قوّة رائحة العرق - والتعب والإجهاد، وتناول بعض المأكولات الّتي تزيد من الرائحة الكريهة مثل الثوم والكاري والبصل، ودرجة الحرارة العالية، وعدم النظافة. طريقة التخلّص من رائحة الإبط التنظيف
أسباب التعرق المفاجئ يشير مصطلح التعرق البارد (بالإنجليزية: Cold sweats) أو التعرق الغزير (بالإنجليزية: Diaphoresis) إلى التعرق المفاجىء الذي يفرز لأسبابٍ لا تتعلق بالتعرض لمصدر حرارةٍ خارجي أو ممارسة مجهودٍ بدني؛ وإنما ردة فعل الجسم نتيجة التعرض لمحفزٍ ما؛ كالتوتر مثلًا أو بسبب مجموعةٍ مختلفةٍ من المشاكل الصحية؛ كالتعرض لحالةٍ صحيةٍ تمنع الدم أو الأكسجين من الدوران في أنحاء الجسم على الوجه الصحيح، وتعرف استجابة الجسم وردة فعله لتلك المحفزات بآلية الكر والفر (بالإنجليزية: Fight or flight)،
أسباب التعرُّق الزائد تحت الإبط يتمثل التعرق الزائد تحت الإبط أو فرط تعرُّق الإبط أو التعرُّق المفرط تحت الإبط (بالإنجليزية: Axillary Hyperhidrosis) بزيادة معدّل التعرُّق عن الوضع الطبيعي دون وجود مُسبّبٍ واضح، وهو من المشاكل الشائعة، وغالبًا ما يبدأ في مرحلة الطفولة أو المراهقة، إلّا أنّ بعض الأشخاص قد يعانون منه بعد البلوغ، ويشار أن التعرُّق ردُّ فعلٍ طبيعيّ من الجسم إثر تعرُّضه لبعض العوامل، كدرجات الحرارة المُرتفعة، أو المشاعر المُرتبطة بالغضب والقلق والخوف، بالإضافة لمُمارسة المجهود