البحث العلمي يُمثّل البحث العلمي الوسيلة الموضوعية لحل المشكلات، خاصّةً المشكلات البحثيّة التي يؤدّي حلها إلى توسيع المعارف العلمية بصفة عامة، وهو عبارة عن أسلوب مُنظّم ومحدّد في جمع المعلومات الصحيحة، واستخدامها الاستخدام الأمثل عبر الملاحظة والتحليل والتجربة، بغرض الوصول إلى حقائق ومعلومات جديدة. البحث العلمي هو طريق كلّ معرفة جديدة في العالم بكلّ تنوعها وثرائها خاصّةً إن كانت تحمل شقّاً تطبيقيّاً. مجالات البحث العلمي الكيمياء مجال البحث العلمي في الكيمياء تندرج تحته عدّة تخصّصات فرعية يؤدّي
عناصر خطة البحث إنّ لخطة البحث عناصر أصيلة وهي: عنوان البحث: لا بدَ أن تكونَ السمة الظاهرة فيه هي الوضوح والدقة في التعبير، وأن يكون ذا لغة سهلة ومختصرة، لكي تبرز المشكلة التي يتناولها البحث، وتحدد حيثياتها كاملةً. المقدّمة: يبيَّن الكاتب من خلال المقدمة أهمية بحثه ومجال مشكلة البحث وسبب اختياره لها، كما يوضح فيها الأبحاث التي تناولت هذه المشكلة سابقاً، ويذكر النقص الموجود في مجال هذا البحث وعمّا إذا كان بحثه يصبُّ في مصلحة جهة معينة. تحديد مشكلة البحث: يتناول الباحث لبَّ مشكلته ومجالها ويعبّر
النتائج في البحث العلمي النتائج في البحث العلمي هي النتائج التي توصل إليها الباحث بعد الجهد في البحث ، وتُضع كما هي من دون تدخّل من الباحث، وهي بمثابة إجابات للأسئلة والفرضيات التي وضعها الباحث قبل البدء في العمل في البحث العلمي، وتُؤكد النتائج المتوصل إليها قبول فرضياته أو عدم قبولها، وتُعرض النتائج بشكل منهجي علمي، فيتم عرض السؤال الأول أو الفرضية الأولى ثمّ تُعرض النتائج متضمنة الأدلة العلمية بحسب طبيعة البحث الذي قام به فقد تكون هذه الأدلة نوعية أو كمية، ثمّ تُناقش النتيجة التي توصل إليها،
الطريقة العلمية الطريقة العلمية أو المنهج العلمي هي مجموعةٌ من الوسائل والطرق والخطوات المصمّمة لكي يصل الإنسان إلى النتائج، ويكتشف الظواهر المختلفة ويستطيع تحليلها، أو لتصحيح بعض الأخطاء الموجودة في نظرياتٍ سابقة، وتعتمد الطريقة العلمية على المراقبة، والتجريب، والقياس، ومن ثمّ الاستنتاج بناءً على النتائج المتوفّرة من التجارب أو المراقبة لأمرٍ معيّن، فتتلخّص بذلك فرصة البحث العلمي بطرح سؤالٍ معين غامضٍ في أي علمٍ من العلوم ومن ثمّ الإجابة على هذا السؤال بطريقة منظمةٍ. خطوات المنهج العلمي طرح
البحث العلمي يعتبر البحث العلمي الوسيلة التي تمكّن الباحثين من إيجاد حلول جديدة لمختلف القضايا العلمية كما تمكّنهم من اكتشاف حقائق جديدة عن طريق جمع المعلومات وتحليلها. وهو الطريقة الأهم للوصول للمعرفة، حيث يقاس تقدّم الشعوب وتطوّرها من خلال ما ينفقونه على البحث العلمي، وعدد الأبحاث التي تقوم بها، حيث تضيف هذه الأبحاث قيمة لمختلف مجالات العلوم مما يؤدّي لتطوير التعليم. وتتمّ عملية كتابة البحث من خلال منهجيّة محدّدة تطوّرت عبر الزمن لتضمّ مختلف عناصر البحث، والتي تشمل جميع الجوانب التي لها أن
مفهوم مشكلة البحث يسعى البحث العلمي إلى إيجاد حلول للمشكلات وتفسيرها تفسيراً علمياً، فيطرح الباحث مجموعة من التساؤلات العلمية المنطقية لإيجاد تفسيرات علمية ومنطقية عن تساؤلاته في كلّ ما يحتاج إلى تفسير وتوضيح لنواحي حياة الإنسان، وليس فقط في مجالات البحث العلمي الأكاديمي وحسب وإنّما في جميع نواحي الحياة، فمشكلة البحث هي كلّ ما من شأنه أن يثير تساؤلاً لدى الباحث. من الجدير بالذكر أنّ مشكلة البحث العلمي تتبلور في جملة في صيغة سؤال تستفسر عن العلاقة القائمة بين متحولين أو أكثر وجواب هذا السؤال هو
البحث الطبيّ البحث الطّبّي هو من الأبحاث العلميّة المهمّة يُستخدم لأغراض تطوير المعرفة الطّبّيّة، والتّوصّل إلى نتائج ملموسةٍ ودقيقةٍ في المجال الطّبّي، وقد يكون البحث الطّبّي بحثاً سريريّاً؛ حيث تُجرى الأبحاث بشكلٍ فعليٍّ على المرضى سريريّاً، أو أن يكون بحثاً قبل سريريّ؛ حيث تُجرى فيه الأبحاث على الحيوانات مثل فئران التّجارب. تتشابه طريقة كتابة الأبحاث الطبيّة وطريقة كتابة الأبحاث الأخرى بكونها بحاجةٍ إلى مصادر موثوقةٍ للمعلومات المُستخدمة فيها، وبضرورة كتابتها بشكلٍ واضحٍ ومنظّم، وبتوثيق
الأبحاث الجامعية يتدرّب الطلاب في مختلف المراحل الدراسيّة على إعداد الأبحاث العلمية لتأهيلهم للدراسات العليا المتخصصة، وتكون تلك الأبحاث المطلوبة في المراحل الدراسية الأساسية بسيطة والهدف الأكبر منها هو تمرين الطالب على البحث وربط الأفكار والعناصر في صورة منظّمة، ولذلك يلجأ معظم الطلبة في الوقت الحالي إلى الحصول على أبحاث جاهزة من الإنترنت لعدم إدراكهم لتلك الفكرة، وهو الأمر الذي يؤدي إلى ظهور مشكلات في المراحل الجامعيّة التي يطلب فيها إجراء أبحاث يتوقّف عليها جزء كبير من علامات المادة
مراحل كتابة بحث تربوي إنّ كتابة بحث معيّن تتطلب من الكاتب القيام بالعديد من الخطوات وتنسيقها مع بعضها البعض ليخرج البحث متكاملاً وجيداً، وكما نعلم فهناك الكثير من المجالات البحثيّة المعروفة، كالبحوث العلميّة التي تختصّ بالمسائل والقضايا العمليّة ولهذا النوع منهج خاص به، إلى جانب الأبحاث التاريخيّة التي تتطرّق للأحداث والوقائع التاريخيّة، والماضية، والأبحاث التربويّة التي تتناول القضايا التربوية المختلفة، ولا تختلف كيفية وشكل البحث من مجال إلى آخر، ولكن ما يختلف هو المضمون والمحتوى، وهنا وفي
التقارير العلمية التقرير العلميّ هو التقرير الذي يكتب بغرض البحث العلميّ، ويهدف لإيجاد دراسة تفصيليّة وعميقة للمبادئ والفرضيات والأساسيات التي حدد من أجلها الموضوع العلمي، وتكون هذه الفرضيات والدراسات من مصادر موثوقة وإلا لن يعتبر تقريراً علمياً صحيحاً، ومن شروط البحث العلمي أن يحتوي على الاستقراء والتجارب، ويجب أن يتم عرض نتائجه العامة لتحقيق الفائدة المرجوة، بحيث تكون واضحة وصريحة وسهلة الفهم والاستيعاب لتناسب الشريحة المقدم لها هذا التقرير. أنواع التقارير التقرير العملي لنيل درجة
الرسائل العلميّة الرسالة العلميّة والتي تسمى أيضاً بالأطروحات، هي عبارة عن مجموعة من الوثائق التي تحتوي على عدد من الأبحاث، يقدمها الطالب لإنهاء مرحلة علمية معينة، بحيث يحاول فيها إثبات حقيقة علمية، أو أدبية، أو غيرها من الحقائق، عن طريق جمع المعلومات المتاحة، وطرحها بأسلوب علمي منظم، في إطار معطيات، ونظريات، وفرضيات، وأدلة، وبراهين، وهناك أنواع للرسائل العلميّة كالرسالة الخاصّة لإنهاء مرحلة البكالوريوس، ورسالة الماجستير، ورسالة الدكتوراه، وفي هذا المقال سنعرض لكم الطريقة التي يتم فيها وضع خطة
خطوات كتابة التقرير تتباين التقارير في أنواعها وتخصصاتها، فمنها المختص في مجال التجارب العلمية ومنها ما يحقق في المجالات البيئية وغيرها من مجالات الحياة، لكنّها في غالب الأمر وعلى اختلاف مواضيعها تشترك في عدة عناصر رئيسية: عنوان الصفحة. نبذة مختصرة فيما لا يتجاوز الـ200 كلمة يتم توضيح كل من السبب وراء كتابة التقرير، وكيفية التحقيق في المعلومات، وماهيّة الخلاصة التي تم التوصل إليها وإلى ماذا تشير هذه الحصيلة. قائمة المحتويات، وهي عبارة عن جدول يتضمن الأقسام الرئيسية والفرعية للتقرير. المقدمة،
كتابة مقدمة بحث علمي تُحدِّد مقدمة البحث العلمي ماهية البحث والقضية التي يُعالجها؛ فهي تُعطي تصوراً مُسبقاً للقارئ عن محتوى البحث وإذا ما كان هذا البحث هو البحث المنشود أم لا، وبالتالي فإن المقدمة لأي بحثٍ علمي تعدُّ أمراً أساسياً، وجزءاً مهماً من أجزاء البحث، وتجدر الإشارة إلى أن إنهاء المقدمة في المرحلة الأولى من كتابة البحث ليس أمراً ضرورياً؛ ففي بعض الأحيان يضمن تأخير كتابة المقدمة استيفائها لمضمون البحث بشكلٍ أفضل؛ حيث يمكن أن يعطي اكتمال النتائج والتقارير المتعلقة بالبحث صورةً أدق لما
البحث العلمي يعتبر البحث العلمي واحداً من أهم الأدوات العلمية التي يمكن من خلالها الحصول على المعلومات الدقيقة الكفيلة بتسليط الضوء بشكل مفصل على قضية معينة، ولغرض حل مشكلة من خلال التعرف على كافة العوامل الداخلية والخارجية المحيطة بها، وذلك من خلال اللجوء إلى الطرق الحديثة في الحصول على المعلومات من مصادرها المتعددة، وتحليلها، ودراستها بعمق للوصول إلى النتائج المختلفة، حيث يتكون البحث من أجزاء مختلفة تصل إلى خمسة فصول على الأقل. بداية البحث يبدأ البحث بالمقدمة التي تعتبر من أبرز الطرق
عناصر رسالة الماجستير تتكوّن رسالة الماجستير من ثلاثة عناصر، أو مكونات رئيسية، ويجب أن تكون مرتبةً، وهي: الجزء الأول من الرسالة الصفحات الأولى من الرسالة وتتكون من: صفحة العنوان (الغلاف الخارجي للرسالة). صفحة العنوان (الغلاف الداخلي للرسالة). صفحة تقدم فيها تفوضيك للجامعة لاستخدام رسالة الماجستير، أو جزء منها. صفحة إجازة الرسالة. صفحة الإهداء، وهي عادةً ما تكون إختياريةً. صفحة الشُكر لمن ساعدك على إتمام رسالتك. صفحة محتويات الرسالة. صفحة تضع فيها قائمةً بالجداول إن وجدت في رسالتك. صفحة لقائمة
عناصر خطة البحث تختلف عناصر خطة البحث من بحثٍ لآخر وفقاً للجهة المشرفة عليه وبالرغم من ذلك تحتوي كلُّ خطة بحثٍ على مجموعةٍ مشتركة من العناصر الأساسية مهما كان هدفه أو نوعه، والتي لا تختلف باختلاف جهة الإشراف عليه، علماً بأنّ تلك العناصر تتَّصف بالمرونة؛ بمعنى أنه لا يُشترط احتواء خطة البحث على جميع العناصر؛ إذ يُمكن حذف إحدى تلك العناصر، أو تقديم عنصرٍ على آخر، أو تأخير أحد العناصر عند الحاجة، مع الاهتمام بضرورة إدراج تلك العناصر وفق تسلسلٍ متَّفق عليه خلال سياق الخطة. صياغة عنوان البحث يُمكن
تقرير البحث تقرير البحث هو عبارة عن العنصر المهم والنتاج الملموس لعملية البحث التي قام بها الباحث، والتي يذكر بها جميع التفاصيل والخطوات والافتراضيات والنتائج والتوصيات التي بحث عنها في موضوع ما، وتعد كتابة تقرير البحث هي خطوة مهمة تهدف إلى إيصال فكرة أو معلومات موجزة وواضحة وكاملة من قبل معده إلى القراء؛ لهذا قبل كتابة التقرير يجب أن يكون هناك العديد من الأسس والقواعد والعناصر التي يجب اتباعها أثناء كتابته، لذا سنذكر عناصر كتابة التقرير بشكل يغطي موضوع البحث بدقة وإتقان في ذكر المعلومات.
عناصر المقدمة في البحث العلمي عند كتابة تقرير البحث العلمي يُؤخذ بعين الاعتبار العديد من العناصر الهامّة كي يكون كاملاً، ومن هذه العناصر خطة البحث وهي تحتوي على جزأين أساسيّين المقدّمة وأسلوب الدراسة، وتختلف المقدّمة في هذا النوع من البحوث عن المقدّمات في الأنواع لأخرى، فهي هنا تمتاز بعناصرها العديدة التي تفصّل البحث وتمهّد له. محيط المشكلة تخصّص الفقرة الأولى من المقدّمة لتعريف القارئ على طبيعة المشكلة التي ستتمّ دراستها، وذلك بإعطاء خلفيّة عنها وذكر طبيعة المشكلة وتحليلها، وتقديم ملخّص
صفحة العنوان تتضمن صفحة العنوان العناصر الآتية: العنوان: يجب أن يكون العنوان قصيراً وواضحاً ويصف موضوع البحث ، ويتكون عادةً من أربع إلى اثنتي عشرَة كلمة. المؤلفون: يتم كتابة اسم المؤلف، وعنوانه، وطرق الاتصال به. التاريخ: يتم كتابة تاريخ تسليم البحث. ملخص البحث يجب أن يحتوي ملخص البحث (بالإنجليزية:Abstract) على صورة مصغرة لما يحتويه البحث، بالإضافة إلى الأهداف الرئيسة له، والطرق والأساليب العلمية المتبعة فيه، إلى جانب النتائج وأهميتها، ومن الممكن أن تتكون من 50-300 كلمة، بالإضافة إلى أنّه يجب
عناصر البحث العلمي إنَّ البحث العلمي كنظام إجرائي يقوم بالأساس على خطوات مُنظمة للوصول الأهداف المطلوبة، وبذلك فهو يتكون من العناصر الآتية: المُدخلات: تتضمن المُعطيات في تحديد مشكلة البحث الأساسية وأهداف البحث والدراسات السابقة، وتتضمن أيضاً فرضيات حل المُشكلة وإمكانية ذلك بالإضافة إلى الصعوبات التي واجهت المعالجة، كذلك المفاهيم التي يتناولها البحث. العمليّات: تتكون من المنهج المُتبع في البحث وإجراءات حل المشكلة، أيضاً أساليب اختيار الفرضيات المطروحة حول البحث وكل ذلك هدفه الوصول إلى حل
البحث الجيد يعتبر البحث من أهم وأبرز الأدوات العلمية والموضوعية التي تستخدم على نطاقٍ واسع في الآونة الأخيرة لغرض الحصول على المعلومات الدقيقة من مصاردها الأولية والثانوية، وجمع البيانات حول الحقائق والنظريات المختلفة بهدف التوصل إلى نتائج تخدم قضية معينة، وتساهم في حل إحدى المشكلات، حيث تنقسم البحوث الجيدة إلى قسمين رئيسين هما البحوث النظرية والبحوث التطبيقية، ويستخدم النوع الأول بكثرة في المجال الأكاديمي، بينما يعتبر النوع الثاني أكثر استخداماً في مجال الأعمال والميادين المهنية، كونه يساعد
البحوث الجامعية البحوث الجامعيّة هي بحوث تُكتب من أجل الحصول على الدرجة العلمية المرغوب بها، حيث لا يتم الحصول على الشهادة إلا بمشروع البحث الجامعيّ، وتختلف مواضيع المشاريع والأبحاث الجامعية من باحث إلى آخر، وذلك حسب التخصص الجامعي، والكلية، ورغبة الفرد، وفي هذا المقال سوف نعرض طريقة كتابة بحث جامعيّ ، وعرض مجموعة من أسماء البحوث الجامعية. كيفية عمل البحوث الجامعية لكتابة البحث الجامعي علينا اتباع ما يلي: اختيار موضوع البحث، بحيث يكون الموضوع محدداً خاصاً وليس عاماً، وهي الخطوة الأولى في كتابة
بحث التخرّج يلتحق الطالب بالجامعة بعد انتهائه من مرحلة الثانوية العامّة بنجاح بالتخصّص الذي يرغب به ويريده، ويمر بمراحل مختلفة تبدأ بمرحلة التأسيس والإرشاد خلال السنة الأولى من حياته الجامعية وتنتهي بمرحلة النضوج والاعتماد على الذات وهي السنة الأخيرة من حياته الجامعيّة، وفي المرحلة الأخيرة وهي اللحظة الحاسمة الذي لطالما انتظرها طويلاً وتَعِبَ كثيراً من أجل الوصول إليها يجب عليه تلخيص كلّ ما تعلّمه خلال السنوات السابقة بما يُعرف ببحث التخرّج، فينشغل الطالب في إعداده طوال السنة وذلك للأهمية
تقتضي الأمانة العلمية الإشارة إلى جميع مصادر المعلومات والاستشهادات التي تم الاستعانة بها خلال كتابة الرسالة الجامعية والبحوث العلمية ، وفي هذا اعترافٌ في اسهامات الكتاب الآخرين، ويتم ذلك من خلال طريقة منهجية معتمدة في توثيق المراجع، وتتم عملية توثيق المراجع بالإشارة للمرجع داخل النص (في متن البحث)، وفي قائمة المراجع التي تظهر في نهاية البحث. وللتعرّف إلى أدوات البحث العلمي ومصادره يمكنك قراءة مقال أدوات البحث العلمي ، ومقال مصادر البحث العلمي التوثيق في متن البحث تتم عملية التوثيق داخل النص