أدعية تيسير الأمور من القرآن الكريم قال تعالى: (فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا*يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُم مِّدْرَارًا*وَيُمْدِدْكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا). قال تعالى: (وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ). قال تعالى: (بَلَىٰ مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّـهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَلَهُ أَجْرُهُ عِندَ
الصبر على المرض إن المؤمن أمره كله خير، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (عَجَبًا لأَمْرِ المُؤْمِنِ، إنَّ أمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ، وليسَ ذاكَ لأَحَدٍ إلَّا لِلْمُؤْمِنِ، إنْ أصابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ، فَكانَ خَيْرًا له، وإنْ أصابَتْهُ ضَرَّاءُ، صَبَرَ فَكانَ خَيْرًا له)، فعندما يصيبه المرض ، يصبر ويحتسب، فينال الأجر العظيم من الله تعالى، لكن الشكوى للناس تخالف معنى الصبر ، فالشكوى دائما لله تعالى، ولا بد للمريض أن يأخذ بالأسباب فيدعو الله بالشفاء، ويخبر الطبيب ليتعالج بإذن الله. دعاء الشفاء
دعاء تعجيل الزواج لم يرد في السنة النبوية أحاديث صريحة عن تعجيل الزواج، إلا أن الدعاء خير، فيمكن الطلب من الله عز وجلّ بأن يعجل الزواج وييسّر أمره، ومن الأدعية التي يمكن قولها: اللهمّ إنّي أريد أن أتزوّج فقدّر لي من الرّجال أعفّهم فرجاً، وأحفظهم لي في نفسي ومالي، وأوسعهم رزقاً، وأعظمهم بركةً، وقدّر لي ولداً طيّباً، تجعل له خلقاً صالحاً في حياتي ومماتي. اللهمّ زوّجني رجلاً صالحاً تقرّ به عيني، وتقرّ بي عينه، يا ذا الجلال والإكرام. اللهمّ يا مسخّر القويّ للضّعيف، ومسخّر الشّياطين، والجنّ،
دعاء تسهيل الولادة وردت الكثير من الأدعية من السنة النبوية عن عدة مواضيع ومواقف من حياة المسلم، إلا أنه لا يوجد ما قيل عن تسهيل الولادة بنص صريح عن الرسول صلى الله عليه وسلم، لكن يمكن الدعاء بالعبارات التالية والتي لم ترد في السنة بنية تسهيلها: اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلاً، وأنت إن شئت جعلت الحزن سهلًا. اللهم أسألك حسن الخلق وهون الطلق، يا خالق النفس من النفس، ويا مخلص النفس من النفس، ويا مخرج النفس من النفس يسر لي ولادتي. اللهم يا مسهّل الشديد ويا مليّن الحديد ويا منجز الوعيد، يا من هو كل
دعاء بعد عقد الزواج (أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ كانَ إذا رفَّأَ الإنسانَ إذا تزوَّجَ، قالَ: بارَكَ اللَّهُ لَكَ، وبارَكَ علَيكَ، وجمعَ بَينَكُما في خيرٍ). أوصاف عقد الزواج أولى أوصافه أنه عقد مسمى، له اسمٌ خاصٌ به، وله أحكام خاصة به أيضًا، وهو عقد رضائي، يستلزم اتفاق طرفيه على مضمونه، وهو عقد شكلي، يسجل في سجلات المحاكم المختصة، وينعقد تحت إشرافها، وهو عقد معاوضة، يحصل كل من الطرفين فيه على منفعه بما يؤديه الطرف الآخر وهو يؤديه، كما أنه عقد فوري التنفيذ، حيث إنه بمجرد أن ينعقد
دعاء الهم وضيق النفس الدعاء عبادةٌ شريفة، وعظيمة، وليس باستطاعة الإنسان الاستغناءُ عنها مهما كان حاله، والله عزّ وجلّ أمرنا بهذه العبادة، حيث قال في كتابه العزيز:(وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ)، فالدعاء حبلٌ يصل العبدَ بالمولى جلّ وعلا، كما أنّه دليل على الافتقار للقويّ العزيز، وإكثار الإنسان منه دليل على حسن ظنه بخالقه، وثقته به سبحانه.وهناك أدعية خاصّة بكل من لديه همّ أو كرب، ومن هذه الأدعية: (اللهمَّ إنِّي عبدُك، ابنُ عبدِك، ابنُ أمَتِك، ناصيتي بيدِك، ماضٍ فيَّ حُكمُك، عدلٌ
أدعية الصلاة ذُكِر في السنّة النبويّة مجموعة من الأدعية التي تُقال في الصلاة بمواضع مختلفة، وهي قسمين: ما يُستحب الإطالة فيها حسب استطاعة المُصلي، والقسم الثاني ما دعا به النبيّ بجمل مأثورة وكلمات معدودة من غير إطالة، آتياً بيان كلٍ منها: القسم الأول حثّ الرسول -صلّى الله عليه وسلم- على إطالة الدعاء فيها، سائلاً الله تعالى احتياجاته في الدنيا والآخرة وما يريد بإطلاق، وهذه المواضع هي: في السجود ؛ لقوله عليه السلام: (أَقْرَبُ ما يَكونُ العَبْدُ مِن رَبِّهِ، وهو ساجِدٌ، فأكْثِرُوا الدُّعاءَ). قبل
أدعية الإنجاب إن نعمة الذرية من الأرزاق التي يهبها الله -تعالى- لمن يشاء من عباده، يقول سبحانه: (لِّلَّـهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ يَهَبُ لِمَن يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَن يَشَاءُ الذُّكُورَ)، فمن أراد أن يرزقه الله -تعالى- الأبناء والذرية عليه أن يلجأ إلى الله ويدعوه بما شاء من الدعاء، ويتحرّى أوقات الإجابة : كالدعاء بين الأذان والإقامة، وفي جوف الليل، وعند الإفطار بالصيام ، وبعد الصلوات المكتوبة، وغيرها من مواطن الإجابة، وهناك العديد من الأدعية الكريمة
دعاء إزالة الوسواس إذا تعرض المسلم لوسواس ما فإنّه يدعو ربه بما تيسّر له من الدعاء، ويكثر من الاستعاذة من الشيطان الرجيم، وذكر الله، وتلاوة القرآن الكريم، أما إذا غلب الوسواس في الصلاة فقد شُرع له النفث عن يساره ثلاث مرات، وأن يستعيذ بعدها من الشيطن الرجيم ثلاث مرات أيضًا. تعريف الوسواس هناك فرق بين الوسوسة والوسواس، فالوسوسة هي حديث يلقيه الشيطان في النفس، يهدف من ذلك صرف المسلم عن العمل الصالح، كالوضوء والصلاة، ونحوها، ويلزم لدفعه الاستغفار، والتعوذ من الشيطان، أما الوسواس فهو تسلّط الأفكار
دعاء إزالة الهم والحزن والكرب جاء في السنة النبوية العديد من الأدعية التي يدعو بها المسلم عندما يصيبه هم أو حزن أو ابتلاء ، وهذه الأدعية إما أن تذهب عن الإنسان همه وحزنه، أو أنها تخفف عنه،ومن هذه الأدعية: عن عبدالله بن عباس رضي الله عنهما: (أنَّ نبيَّ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان يقولُ عند الكربِ لا إله إلا الله العظيمُ الحليمُ . لا إله إلا الله ربُّ العرشِ العظيمُ. لا إله إلا اللهُ ربُّ السماواتِ وربُّ الأرضِ وربُّ العرشِ الكريمُ). حال المسلم عند الهم والحزن والكرب يتقلب المسلم في هذه
أجمل الأدعية الدينية أدعية نبوية جامعة إن أفضل الدعاء دعاء النبي صلى الله عليه وسلم، وفيما يأتي ذكر بعض الأدعية الجامعة عن رسول الله : (اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ منَ الخيرِ كلِّهِ عاجلِهِ وآجلِهِ ما علمتُ منهُ وما لم أعلمْ وأعوذُ بكَ منَ الشَّرِّ كلِّهِ عاجلِهِ وآجلِهِ ما علمتُ منهُ وما لم أعلمْ اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ من خيرِ ما سألكَ عبدُكَ ونبيُّكَ وأعوذُ بكَ من شرِّ ما عاذَ منه عبدُكَ ونبيُّكَ اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ الجنَّةَ وما قرَّبَ إليها من قولٍ وعملٍ وأعوذُ بكَ منَ النَّارِ وما قرَّبَ
مفهوم الدعاء يعرف الدعاء في الشريعة الإسلامية بأنه عبادة مشروعة يتوجه بها العبد إلى ربه وحده لا شريك له، فيسأله ويطلب منه ما يرجوه من أمور الدنيا والآخرة، والدعاء من أفضل العبادات التي يحبها الله سبحانه وتعالى، ووردت مشروعيته في القرآن الكريم، حيث قال تعالى: (وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ) [غافر: 60]، وفي الأحاديث الشريفة على لسان النبي صلى الله عليه وسلم حيث قال: (أفضل العبادة الدعاء) [صحيح].
أدعية للتعزية في الوفاة وردت بعض الأدعية للتعزية بالوفاة في السنة النبوية، وبعضها لم يرد، ومنها: (لِلَّهِ ما أخَذَ وله ما أعْطَى، وكُلُّ شيءٍ عِنْدَهُ بأَجَلٍ مُسَمًّى، فَمُرْهَا فَلْتَصْبِرْ ولْتَحْتَسِبْ). اللهم (أَبْدِلْهُ دَارًا خَيْرًا مِن دَارِهِ، وَأَهْلًا خَيْرًا مِن أَهْلِهِ وَزَوْجًا خَيْرًا مِن زَوْجِهِ، وَأَدْخِلْهُ الجَنَّةَ وَأَعِذْهُ مِن عَذَابِ القَبْرِ، أَوْ مِن عَذَابِ النَّارِ)، برحمتك يا أرحم الراحمين. (اللَّهمَّ اغفِرْ له وارحَمْه واعفُ عنه وأكرِمْ منزلَه وأوسِعْ مُدخَلَه
حرّم الله سبحانه و تعالى الظّلم على نفسه قبل أن يحرمه على عباده ، و بيّن النّبي صلّى الله عليه و سلّم أنّ الظّلم هو ظلمات يوم القيامة ، و تتعدّد أشكال الظّلم في الحياة ، فقد يظلم الإنسان أخيه الإنسان ، بل و قد يظلم الإنسان نفسه حين يوردها المهالك بإرتكاب الآثام و المنكرات ، و ما نحن بصدد التّكلم عنه هو ظلم الإنسان لأخيه الإنسان ، فماذا يصنع المرء حين يتعرض لمثل هذا النّوع من الظّلم ؟ . لا شك بأنّ الله سبحانه و تعالى جعل الدّعاء سلاحاً للمسلم يستخدمه حين يتعرّض للظّلم ، فمن أدرك بأنّ الله
آداب الدعاء أرشدنا النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- إلى الدعاء ، بكونه عبادة يتقرب بها الإنسان إلى الله تعالى، فعلى المسلم التقيد بآدابه عند التوجه إلى الله سبحانه، ومنها: الثناء والشكر لله تعالى، ثم الصلاة على النبي عليه أفضل الصلاة والسلام، واليقين الجازم بالإجابة، والإلحاح فيه، والتذلل إليه عزّ وجل. الدعاء لخاتم القرآن يُسنّ لخاتم القرآن أن يتوجه إلى الله تعالى بالأدعية النافعة التي يُريدها، ومنها الآتي: (اللهم إنا نحمدك، ونستعينك، ونستهديك، ونستغفرك، ونتوب إليك، ونؤمن بك، ونتوكل عليك، ونثني
معنى الدعاء يُشير الدعاء لغةً إلى النداء والابتهال، أمّا اصطلاحاً ما دلّ على الطلب والخضوع لله تعالى، فقد وصفه الخطابي بأنه استدعاء العناية من الله واستمداد العون، وذلك بالافتقار إليه، والبراءة له من الحول والقوة، وهو صفة العبودية وإظهار للذل، أمّا شرعاً فهو توجه العبد إلى الله تعالى فيما يحتاجه في الدين والدنيا. الأدعية اليومية عبادة الدعاء من العبادات السهلة اليسيرة على المسلم ، من وفقه الله لها أصبح لسانه يلهج بذكره تعالى، ومن الأدعية التي ذكرها الرسول صلّى الله عليه وسلّم- وأرشدنا إلى
أجمل أدعية يوم الجمعة لم يرد في السنة النبوية أدعية مخصصة ليوم الجمعة، سوى الإكثار من الصلاة على النبي صلّى الله عليه وسلم، ويمكن الدعاء بما شاء الشخص، ومن أجمل هذه الأدعية : اللهم يا من أمره بين الكاف والنون، ويا أرحم من الأم الحنون، اللهم اجعل قارئ رسالتي في الدارين سعيد، وعند غفلة الناس منيب، واغفر لأم أنجبته، ولأب أحسن تربيته، واجعل أعلى الجنة دار إقامته. أدام الله لكم بركة الجمعة دهوراً، وألبسكم من تقواه نوراً، جمعة مباركة . اللهم إني أسألك يا من لا تغلطه المسائل، يا من لا يشغله سمع عن
أدعية في رمضان ذُكِرت مجموعة من الأدعية الثابتة عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- للصائم، يُسن له ذكرها في شهر رمضان الكريم، ومن هذه الأدعية الآتي: دعاء رؤية الهلال: (كانَ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ إذا رَأى الهلالَ قالَ اللَّهمَّ أهلِلهُ علَينا باليُمنِ والإيمانِ والسَّلامَةِ والإسلامِ ربِّي وربُّكَ اللَّهُ). دعاء الصائم عند الإفطار: فعن عبدالله بن عمر -رضي الله عنه- قال: (كانَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيهِ وسلَّمَ إذا أفطرَ قال: ذهبَ الظَّمأُ وابتلَت العروقُ و ثبُتَ الأجرُ إن شاءَ
أفضل دعاء ليلة القدر ليلة القدر من أفضل الليالي، حيث يقوم المسلمون بتحرِّي هذه الليلة العظيمة في العشر الأواخر من شهر رمضان؛ لما لهذه الليلة من شأن عظيم، حيث يرجى في هذه الليلة المباركة قبول الدعاء، وسنذكر بعض الأدعية التي يمكن للمسلم الدعاء بها في جميع الأوقات وفي ليلة القدر فيما يأتي: (يا رسولَ اللَّهِ، أرأيتَ إن وافقتُ ليلةَ القدرِ ما أدعو؟ قالَ: تقولينَ: اللَّهمَّ إنَّكَ عفوٌّ تحبُّ العفوَ فاعفُ عنِّي). اللهم إنّا عبيدك، بنو عبيدك، بنو إمائك، ناصيتنا بيدك، ماضٍ فينا حكمك، عدلٌ فينا قضاؤك،
دعاء الصائم ورد عن الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- أنّ دعاء الصائم مستجاب، وبناءً على ذلك يجب على المسلم أن يغتنم ذلك بالإقبال على الله تعالى، والطلب والسؤال منه، بذلٍّ وانكسارٍ وخضوعٍ، على أن يكون الدعاء بما فيه الخير والصلاح، مع الحذر من أن يستغلّ الصائم أوقاته بلغو الحديث، وبما لا فائدة منه من الأقوال، وتجنُّب ذلك؛ فالواجب استغلال الأوقات بتلاوة القرآن الكريم ، والإكثار من ذكر الله تعالى، واستغفاره من الذنوب والمعاصي، والتوجّه إليه بالدعاء في كلّ الأوقات والأحوال والظروف، إذ إنّ إجابة دعاء
أفضل الأدعية للميّت الدعاء للميّتِ، والاجتهادُ فيه من الأمور التي تنفعُه بعدَ رحيله عن هذه الدنيا، ومواراته تحت الأرض، ومن أفضل الأدعية التي يدعو بها الإنسان له، ما جاء عن الرسول صلى الله عليه وسلم، ولا بأسَ إن دعا بأدعية أخرى، وورد عنه عليه الصلاة والسلام عدّة أدعية للميت، ومنها: عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: صلّى رسول الله صلى الله عليه وسلم على جنازة، فقال: (اللهُمَّ اغفرْ لِحيِّنا ومَيتِنا ، وصغيرِنَا وكبيرِنَا، وذكرِنَا وأنثانَا، وشاهدِنَا وغائبِنَا، اللهمَّ مَنْ أحييتَهُ مِنَّا فأحيهِ
أدعية للفرج من الهمّ والكرب ثبت في السنّة النبويّة مجموعة من الأدعية الثابتة عن النبيّ صلّى الله عليه وسلّم، كان يرددها عند الهمّ والكرب ، وهي الآتي: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: (اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بكَ مِنَ الهَمِّ والحَزَنِ، والعَجْزِ والكَسَلِ، والبُخْلِ، والجُبْنِ، وضَلَعِ الدَّيْنِ، وغَلَبَةِ الرِّجالِ). عن عبدالله بن عباس -رضي الله عنه- قال: (أنَّ نَبِيَّ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ كانَ يدعو ويقولُ عِنْدَ الكَرْبِ: لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ العَظِيمُ الحَلِيمُ، لا إلَهَ
التوفيق من الله إن من وفقه الله لتزكية نفسه فاز ونال أعلى مراتب التوفيق، وذلك بأن يكرّه إليه المعاصي والكفر، ويحبّب إليه الإيمان وطاعة الله ورسوله، وتوفيق الله للعبد لا غنى عنه في الدنيا والآخرة، وهو يُطلب من الله -عز وجل- ولا يطلب من غيره، فمن طلب التوفيق من غير الله فهو محروم، ومن مفاتيح النجاح: الإيمان والقلب العامر بالتقوى، والالتزام بالأخلاق الحميدة، والعمل والإجتهاد، والتجديد في الحياة، والعلم. أدعية للتوفيق التوفيق نعمة من الله عز وجل، ومن الأدعية النافعة للتوفيق: اللهم سخر لي جميع خلقك
الأُم الأُم نعمة من أجمل النعم التي رزقنا بها الله في هذه الحياة، فهي من تعطي بدون مقابل، وكل الكلام الذي كُتب ويُكتب لن يعبر عن الأم، لذلك لا يسعنا سوى الدعاء للأم ، وشكر الله عز وجَّل على هذه النعمة. تعرفوا على أجمل الأدعيّة للأُم في هذا المقال. أدعية عن الأُم اللهم ألبسها العافية حتى تهنأ بالمعيشة، واختم لها بالمغفرة؛ حتى لا تضرها الذنوب. اللهم اكفيها كل هول دون الجنة؛ حتى تُبَلِّغْها إياها برحمتك يا أرحم الراحمين. اللهم لا تجعل لها ذنباً إلا غفرته، ولا هماً إلا فرجته، ولا حاجةً من حوائج