الطابعة الطابعة جهاز يُستخدم لإنشاء نسخة ورقيّة، من أي وثيقة حاسوبيّة، ويتم تزويد الطابعة بالوثيقة، بشكل مباشر من خلال بطاقة ذاكرة أو كاميرة رقميّة، أو عن طريق وصلها بالحاسوب باستخدام الكابل، وتختلف الطابعات من حيث لون الطباعة (أسود أو ملون)، أو من حيث نوع التقنية، مثل طابعات الحبر العاديّة، أو الليزر، ومن حيث دقة الطباعة، والمهام، حيث تستخدم بعض الطابعات لمهام أخرى غير الطباعة، على سبيل المثال فاكس، أو ماسح ضوئيّ. الفرق بين طابعة الليزر والطابعة العاديّة تستخدم الطابعة العاديّة فتحات مجهريّة
التطوّر الإنسانيّ يتميّز الإنسان عن باقي الكائنات الحيّة الموجودة على كوكب الأرض بدماغه المُتطوّر والقادر على التعلُّم، ومنذ وجود الإنسان على كوكب الأرض بدأ استخدام عقله لتسخير ما هو موجود من أجل راحته، وليكون قادراً على مُواجهة ما تعترضه من تحديّات ومواقف تحتاج إلى حلول إبداعيّة كي يستطيع تجاوزها. وفعلاً هذا ما قد كان، إذ استطاع الإنسان بفعل هذا السّلاح الفريد الذي تميّز به عن سائر الكائنات أن يُحوّل هذه الأرض إلى جنّة، وإلى مكان يُلائم الحياة ويَتماشى مع التطوّر، ولم يأتِ هذا الجهد بين يومٍ
المنزل يعد توفر المنزل من أولويّات حياة الإنسان حيث إنّ المنزل هو المأوى الذي يعيش فية وتتوفر فيه سبل الراحة والأمان، ووجود المنزل يساعد على استقرار الأفراد وتجنّبهم للعديد من المشكلات التي قد تواجههم عند عدم توفر المسكن، ويعبر المظهر الخارجيّ والداخلي للمسكن عن مستوى الفرد الاجتماعيّ، وكذلك يعكس ذوقه في اختيار التصميم الذي يرغب به واختيار الألوان كذلك، بالإضافة إلى طبيعة المكان الذي يود العيش والاستقرار فيه، ولكن كيف يتم بناء المنزل؟ كيفية بناء منزل إن عملية بناء منزل يحتاج إلى عدة خطوات يجب
مطفأة الحريق من الضروري وجود أدوات السلامة العامة في كل بيت، ومدرسة، ومستشفى، ومكتب، وأي من المرافق العامة، والخاصة التي يرتادها الناس، فالتعرّض للأمور الخطرة أمر وراد، ووجود الاحتياطات الأمنيّة صار خطوة ضروريّة للحفاظ على أرواح الناس، كما أن السيطرة على الحريق في بدايته يوفر الكثير من المال، والوقت، والجهد، وقد يؤدّي منع انتشار النيران إلى تفادي وقوع خسائر بشرية أيضاً، لذا تُعتبر طفّاية الحريق الحل المناسب في كثير من الحوادث التي قد تحصل دون سابق إنذار، فمطفأة الحريق اليدوية تعتبر من أكثر
رواد الفضاء حياة رواد الفضاء لا تشبه الحياة على سطح الأرض التي نعيش عليها، فالحياة بالجاذبية لا تشبه أبداً الحياة بانعدامها، كما أنّ الحياة في الفضاء هي من أصعب أنواع الحياة، لذا يدرّب رواد الفضاء بشكل حثيث على العيش في الفضاء قبل الصعود إليه، فهناك أساليب خاصة في الحياة في الفضاء، وهناك أنظمة غذائية معينة يجبر رواد الفضاء على تناولها لمدة عدّة أشهر. طريقة عيش رواد الفضاء في الفضاء اللباس،يرتدي رواد الفضاء ملابس تلائم كل مرحلة يمرون بها، فهناك بدل خاصّة بالمشي خارج السفينة الفضائية، وكذلك هناك
نشير بدايةً إنّ النّار تم ذكرها في القرآن الكريم في عدة مواضع و تم ذكرها في قصص الأنبياء و خصوصاً في قصة النبي موسى عليه السلام الذي كان مرسلاً إلى قوم فرعون أي إن قوم فرعون من الأقوام القديمة التي عرفت النّار ، بداية إن النّار و حسب ما أشارت إليه الأبحاث عرفت قديما لعصور ما قبل التاريخ من خلال الكهوف و الآثار التي وجدت فيها ، و نذكر إن النّار تلك الشعلة الملتهبة التي توفر الضوء و الحرارة لم تخترع و لكن تم إكتشافها ، و عندما نتحدث عن الإكتشاف هو شيءٌ موجود بالأصل لكن الطريقة التي أظهرته تنسب
المغناطيس المغناطيس (بالإنجليزية: Magnet): هو كُلّ مادّة تجذبُ الحديد ، وتكون قادرة على إنتاج حَقل مغناطيسيّ في مُحيطها، ويحتوي المغناطيس على إلكترونات تَملك مدارات غير مُتساوية، وحركة دورانيّة غير مُنتظَمة، وتتعدَّد أشكال المغناطيس؛ فقد يكون على شكل قضيب، أو على شكل حذوة فرس، كما يتكوَّن المغناطيس بشكل أساسيّ من قُطبَين مُتعاكسَين؛ أحدهما يُشيرُ دائماً إلى اتّجاه الشمال الجغرافيّ، وهو القُطب الشماليّ، والآخر يُشيرُ إلى اتّجاه الجنوب الجغرافيّ، وهو القُطب الجنوبيّ، وعند وَضْع مغناطيسَين بجانب
البنسلين يعتبر البنسلين أحد المضادات الحيوية الطبيعية المعروفة منذ قديم الزمن، ويتم الحصول عليه من خلال فطر البنسيليوم، ويُمكن اعتباره من أكثر المضادات استخداماً على مستوى العالم، إذ يُعالج الأمراض والالتهابات البكتيرية والجرثومية، ويوجد العديد من المضادات الحيوية المشتقة منه، إذ تختلف عن بعضها البعض بأنواع البكتيريا التي تستهدفها، والمركبات الكيميائية، كما يتم تناوله إما عن طريق الفم، أو من خلال حقن الوريد أو العضل، وفي هذا المقال سنتحدث عن كيفية اكتشافه، وحساسيته، وفوائده، وأضراره، وأهم
خطوات تعلم الاختراع هناك عدّة خطوات يُمكن اتباعها ليصبح الشخص مخترعاً، ومنها: التعرّف على إنجازات المخترعين العظماء. جعل براءة الاختراع جزءاً من الهدف اليومي. الابتعاد عن الاستهتار. اكتساب عقل منفتح فضوليّ. اللعب والتعامل مع الأشياء التي تحتاج إلى تفكير. اكتشاف تركيبة الأشياء الغريبة وغير العادية. التفكير بالأسئلة الصعبة وحلّ المشكلة. الإيمان بالقدرات الإبداعية. نصائح للمخترع الجيد هناك عدّة نصائح يمكن للفرد اتباعها حتى يصبح مخترعاً جيداً، ومنها: محاكاة عباقرة الإبداع: من الطرق التي تفيد في أن
التنويم المغناطيسي التنويم المغناطيسي هو باسم آخر الإيحاء الذاتي وهو أن يصل الإنسان إلى مرحلة ألفا، ومن الممكن أن تستخدم طُرق الإيحاء الذاتي بواسطة أي شخص وفي أي زمان وأي مكان. درجة اليقظة أو النوم لتكون الصورة واضحة بصورة أكثر علمية فإننا جميعاً نعيش حالات النوم واليقظة، وفي أثناء هذه المراحل يقوم المخ بإرسال موجات كهربائية لتحديد درجة اليقظة أو النوم التي يكون عليها جسم الإنسان وتُصنّف النتيجة إلى ثلاث حالات هي: البيتا: وهي حالة من اليقظة، وبها يرسل المخ عدداً من الموجات تبلغ حوالي أربعة عشر
الساعة تتكون أي ساعة من جزئين أساسيين هما:علبة الساعة، والأجزاء المتحرّكة داخل العلبة؛ حيث تعمل الأجزاء المتحركة على إظهار الوقت وإدارة الساعة وضبط السرعة، تختلف بعض الساعات عن بعضها، وذلك تبعًا للطريقة التي تعمل بها أجزاؤها المتحرّكة لهذه الوظائف، وهنا يمكننا تقسيم الساعات إلى مجموعتين هما: الساعات الميكانيكية، والساعات الإلكترونية. كيفية عمل الساعات الميكانيكية يتم تزويد هذا النوع من الساعات بالقوة المحرِّكة من خلال نابض (زنبرك) يكون ملفوفاً يُطلق عليه النابض الرئيسي؛ حيث يُلف النابض الرئيسي
البوصلة البوصلة، أو البوصلة المغناطيسيّة، هي أداةُ ملاحةٍ قديمة تُستخدمُ لمعرفة الاتجاهات الأربعة؛ الشمال، والجنوب، والشرق، والغرب، وتتألّف من إبرةٍ ممغنطةٍ تقرنُ نفسها مع المجال المغناطيسي للقطب الشمالي للأرض، وهي أداةٌ استُخدمت منذُ آلاف السنين لاستكشاف العالم، ولمعرفة الاتجاهات الصحيحة في الرحلات المُختلفة. تعدّ البوصلة من الصناعات البسيطة التي يُمكن للمرء أن يصنعها من موادٍ أوليّةٍ متوفّرة في المنزل، ولكن، يجبُ اختيار الإبرة المراد استخدامها لصناعة البوصلة أولاً، لأنّها أهمُّ قطعةٍ في
اكتشاف النار لقد كان اكتشاف النار نقطة تحول رئيسية في حياة البشر فقد فتح اكتشاف النار العديد من المجالات أمام البشر في شتى المجالات المختلفة من الطهي ومحاربة الحيوانات المختلفة من أجل الحماية أو الصيد وما قبل تلك الاستعمالات فقد كان أول استعمال للنار هو من أجل الحرارة والضوء كما تم ملاحظة تغير في سلوك البشر عند اكتشاف النار فقد ظهر على الإنسان القديم تحول النشاط البشري إلى الليل أيضاً فلم تعد حياة البشر مقتصرةً على النهار فقط، وقد تطور استخدام النار فيما بعد ذلك إلى الطهي مما أدى إلى حصول بعض
قصة اكتشاف الجاذبية تروي قصّة اكتشاف الجاذبية أنّه بينما كان نيوتن جالساً تحت شجرة التّفاح سقطت على رأسه تفاحة، ممّا حفَّزه على التفكير، وتشكيل نظريته عن الجاذبية، وكَتب ويليام ستوكلي (William Stukely) أحد كُتّاب السيرة أنّه كان جالساً برفقة نيوتن تحت بعض أشجار التفاح، عندما أخبره بالموقف الذي أعطاه فكرة وجود الجاذبيّة؛ حيث أخبره أنّه أثناء جلوسه مُتأملاً سقطت تفاحة إلى الأرض ، ممّا دعاه إلى التّساؤل عن سبب سقوطها دائماً بشكل عمودي إلى الأسفل، وعدم ذهابها إلى الأعلى أو إلى أحد الجوانب. لا تعد
اكتشاف نيوتن للجاذبية الأرضية إسحق نيوتن اكتشف الجاذبية الأرضية عندما رأى تفاحة تسقط عن الشجرة بينما كان يفكر في القوات المؤثرة في الطبيعة، لذلك أدرك نيوتن أن هناك قوة مؤثرة على الأجسام الساقطة مثل التفاحة، وإلا لم يكن لتتحرك من السكون، وأيضاً لاحظ أن القمر من الممكن أن يبتعد عن الأرض إلى مجال آخر إذا لم يكن هناك قوة تجذبه إلى الأرض، فالقمر هو جسم يدور حول الكرة الأرضية بفعل الجاذبية الأرضية، ومنها قام نيوتن بتسمية هذه القوة ب"الجاذبية"، وأضاف أن قوى الجاذبية تتواجد بين جميع المواد، ومن خلال
قوانين الطبيعة تزخر الطبيعة بالعديد من الأسرار والخبايا التي حاول الإنسان كشفها عبر الزمن، وإلى الآن لا يزال هناك الكثير من المظاهر الغريبة التي تحدث ولم يُعثر لها على تفسيرٍ علمي ومنطقي، وهذا العالم الذي نسكنه تجلّت فيه قدرة إله عظيم، يدلّ على قدرته من خلال كلّ شيء نراه حولنا، من سماء، وأرض، وحيوانات، ونباتات وفي أنفسنا، وكلّها تدل عليه سبحانه. هناك المئات من الظواهر الطبيعيّة التي تحدث يومياً، والتي قد لا نلقي لها بالاً، ولا نهتمّ لسبب حدوثها، إلا أنّ هناك فئةً من الناس ممّن حملوا شعلة
اكتشاف طومسون للإلكترون عُدّ اكتشاف طومسون في البداية مثيراً للجدل، لكن تم قبول اكتشافاته تدريجياً من قبل العلماء، فقد أجرى تجاربه باستخدام أنابيب أشعة الكاثود، التي باتت جُزيئاتها تعرف بالإلكترونات وفيما يأتي كيفيّة اكتشاف طومسون للإلكترون : بدأ العالم الفيزيائي طومسون تجربة أنابيب أشعة الكاثود في أواخر القرن التّاسع عشر، وتقوم التجربة على تولّد أشعة عند الكاثود (القطب السالب) ومرورها عبر شق في الأنود (القطب الموجب)، ومن ثمّ انحراف الأشعة بعيداً عن اللوح الكهربائي سالب الشحنة، وباتجاه اللوح
قصة اكتشاف المغناطيس هناك العديد من الأساطير التي تُروى عن المغناطيس وكيفية اكتشافه، ولكن أكثرها شيوعا هي لراعٍ يدعى ماغنيس كان يرعى أغنامه في منطقة شمال اليونان تسمى ماغنيسيا قبل حوالي أربع الاف سنة، حين علقت مسامير حذائه المعدنية على صخرة كبيرة سوداء كان يقف عليها، ليطلق فيما بعد اسم (magnetite) على هذا النوع من الصخور. في القرن الأول قبل الميلاد أُحيط المغناطيس بالعديد من الخرافات؛ حيث كان يعتقد أنه يمتلك قوى سحرية وله القدرة على شفاء المرضى، وطرد الأرواح الشريرة، وله القدرة على جذب وإذابة
البنسلين يُعتبر البنسلين (بالإنجليزية: Penicillin) المضاد الحيويّ الأول الذي تم اكتشافه ليقوم بالقضاء على البكتيريا عن طريق مهاجمة الببتيدوجليكان (بالإنجليزية: Peptidoglycan) الذي يمثل الجزء الأهم في الجدار الخلوي للبكتيريا، إذ يقوم الببتيدوجليكان بتغليف الغشاء البلازميّ (بالإنجليزية: Plasma Membrane) ومنع السوائل والجزيئات الخارجية من الدخول إلى الخلية، ويلعب دوراً مهماً في إعطاء الجدار الخلوي القوة والصلابة اللازمة للمحافظة على شكله ووظيفته، وبمهاجمة البنسلين للببتيدوجليكان ينهار الجدار
إذا أردنا التعرّف على أهم الاكتشافات التي غيّرت مجرى التاريخ البشري فيجب علينا أن نذكر النار، قد لا يجد البعض منا سبباً لإطلاق هذا الوصف على النار نظراً لأنه يعيش في عصر التكنولوجيا والسرعة، ولكن بالتأكيد فإنّ النار هي أحد أهم هذه الاكتشافات إن لم يكن أهمها على الإطلاق، سنحاول هنا التعرف على ماهية النار؟ كيف اكتشفها الإنسان القديم؟ كيف كان تأثيرها في العالم المعاصر الذي نعيشه الآن؟ ماهية النار النار هي عبارة عن حرارة وتوهّج نتيجة حدوث تفاعل كيميائي بين بعض المواد القابلة لحدوث الاشتعال، وهذا
اختراع المصباح الكهربائي إنّ أول من صنع أول مصباح كهربائي متوهج ذي مقاومة عالية هو توماس أديسون، وذلك في مختبره في مينلو بارك في نيو جيرسي في كانون الثاني من عام 1879م، وقد كان يعمل من خلال تمرير الكهرباء في سلك كهربائي بلاتيني رفيع موجود في مصباح زجاجي مفرَّغ من أجل تأخير انصهار السلك، ورغم ذلك فقد أنار المصباح لعدة ساعات فقط، وقام أديسون بعدها باختبار آلاف المواد لصنع السلك الكهربائي بهدف تحسين المصباح، وكان أديسون قد فكر في استخدام التنغستون ولكنه لم يستطع استخدامه بناءً على الأدوات التي
اختراع أول نموذج حاسوبي مخترع أول نموذج حاسوبي يعود الفضل في إنشاء أول نموذج حاسوبي إلى المُخترع وعالم الرياضيات الإنجليزي تشارلز بابيج ، وذلك عندما قرّر إنشاء آلة حسابية تُعرف بمُحرك الفرق (بالإنجليزية: Difference Engine)؛ وكان تشارلز عالماً ذو اهتمامات مُتعدّدة حيث نشر ما يزيد عن 90 ورقة بحث علمية مُختلفة، واخترع العديد من الاختراعات المُذهلة؛ كفحص تنظير قاع العين، ومُسجلات الصندوق الأسود، كما اقترح استخدام طاقة المد والجزر كبديل عن الفحم الذي يُستخدَم في تشغيل القطارات، فضلاً عن اختراعه
الهاتف الجوال يعرف الهاتف الجوال، أو الخلوي أو النقال بأنه أداة اتصال لا سلكية تعمل عن طريق شبكة من أبراج البث التي تغطي مساحةً معينة، بحيث تترابط بواسطة الأقمار الصناعية أو خطوط ثابتة، وهو في تطوّر دائم ، حيث أصبح أكثر من مجرد وسيلة للاتصال الصوتي، فأصبح يستخدم لتصفح مواقع الإنترنت، وللتصوير، وتسجيل المواعيد، وفي هذه المقالة سوف نستعرض المراحل التي مر بها اختراع الهاتف الجوال. كيف اختُرع الجوال فكرة الهاتف الجوال بدأت فكرة الهاتف الجوال عند المهندس الأمريكي مارتن كوبر في أوائل السبعينيات،
الهاتف يعدّ التلفون أو الهاتف أحد الاختراعات التي ساهمت في تطوير العالم الحديث، فمهما تحدّثنا عن هذا الاختراع بالتأكيد لن نعطيه الحق والمكان الطبيعي لتأثيره وقوته، فالكثير من الإيجابيات ترتبط بالهاتف، والكثير من سياسات الدول واقتصادها المالي يعتمد على الهاتف، الإعلام وما يحمله من رسالة يعتمد كل الاعتماد عليه، إذاً بإمكاننا القول أنّ هذا الاختراع غيَّر من مسار البشرية وهذا الكوكب إلى الأفضل وإلى التقدم الذي نعاصره حالياً، فما هي قصة اختراع الهاتف؟ وإلى من نعزو هذا الاختراع الكبير؟ وما إيجابياته