رمضان هو أحد الأشهر الهجرية التي تحتلّ مكانة عالية في نفوس المسلمين، فهو شهر الخير والرحمة والتوبة والتقرّب إلى الله لمن لمن يريد أن يبدأ من جديد، وهو الشهر الذي نزل فيه القرآن الكريم وتحديداً في ليلة القدر المباركة، أتمنى أن يبلغنا الله رمضان لا فاقدين ولا مفقودين، وأن يكتب لنا الهداية فيه، أضع هنا بعض من الأقوال عن شهر رمضان. أقوال عن رمضان كريم أسأل الله لكم في شهر رمضان.. حسنات تتكاثر وذنوب تتناثر وهموم تتطاير وأن يجعل بسمتكم سعادة وصمتكم عبادة وخاتمتكم شهادة ورزقكم في زيادة وبكل زخة مطر
الأرجنتين أقل دولة في عدد ساعات الصيام تعرف رسميّاً باسم جمهوريّة الأرجنتين، وهي من دول قارّة أمريكا الجنوبية، وعاصمتها هي مدينة بوينس آيرس، وتقسم إدارياً إلى ثلاث وعشرين مقاطعة، وتبلغ مساحة أراضيها 2,780,400 كم². نظام الحكم فيها جمهوري فدرالي ورئاسي، حيث السلطة التشريعية بيد الكونجرس، والمجلس الأعلى بيد مجلس الشيوخ، والمجلس الأدنى بيد مجلس النواب، وشعارها الوطني هو (في الوحدة والحرية). تعتبر الأرجنتين من أقل الدول في العالم في عدد ساعات الصيام؛ حيث يبلغ عدد ساعات الصيام فيها ثماني ساعات وسبع
أفضل ذكرٍ في ليلة القدر سألت السيّدة عائشة -رضي الله عنها- النبيّ الكريم عن ما أفضل ما تدعو به في ليلة القدر: (قلتُ يا رسولَ اللهِ أرأيتَ إن علِمتُ ليلةَ القدرِ ما أقولُ فيها؟ قال: قُولي اللَّهمَّ إنَّك عفُوٌّ تُحبُّ العفوَ فاعْفُ عنِّي). وفي هذا الحديث إرشادٌ من النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- لأمّ المؤمنين عائشة بترديد الدعاء الوارد في الحديث، ودليلٌ على أنّ ذلك الدعاء أفضل الأقوال في ليلة القدر، إذ إنّه من أجمع الأقوال وأنفعها، يخرج من المسلم دون تكلّفٍ، ويحوي جوامع الكلم. أذكار مناسبة في
أفضل الصيام بعد رمضان صيام شهر الله المُحرم بيّن الفقهاء أفضل الصيام بعد رمضان، وذلك كما يأتي: الحنفية: قالوا إنّ صيام الأشهر الحُرم هو أفضل الصيام بعد رمضان، وأفضلها شهر مُحرّم. الشافعية: قالوا إنّ أفضل الصيام بعد رمضان صيامُ الأشهر الحُرم، وأفضلها مُحرّم، أمّا بعد الأشهر الحُرم، فأفضل الصيام صيام شعبان، وباقي شهور السنة متساوية في الأفضليّة. المالكية والحنابلة: قال المالكيّة إنّ صيام شهر مُحرَّم هو أفضل الصيام بعد رمضان، ووافقهم في ذلك الحنابلة، واستدلّوا على ذلك بحديث النبيّ -صلّى الله عليه
أسهل طريقةٍ لختم القرآن في رمضان الأفضل للمسلم تلاوة القرآن الكريم، مع تدبّر آياته؛ استدلالاً بقول الله -تعالى-: (كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِّيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ)، فتدبّر آيات القرآن من الغايات التي أُنزل القرآن لتحقيقها، ومع ذلك فإنّ لتلاوة القرآن أجراً عظيماً مُضاعفاً بكلّ حرفٍ منه، قال النبيّ -عليه الصلاة والسلام-: (مَن قرأَ حرفًا من كتابِ اللَّهِ فلَهُ بِهِ حسنةٌ، والحسنةُ بعشرِ أمثالِها، لا أقولُ آلم حرفٌ، ولَكِن ألِفٌ حرفٌ وميمٌ حرفٌ).
زيادة الوزن في رمضان يعاني العديد من الأشخاص زيادة كبيرة في وزنهم، خلال أيام شهر رمضان، على الرغم من أنّه شهر الحدّ من الوجبات الغذائية، وبالتالي التخلص من الوزن الزائد، ولكن هناك العديد من الأشخاص يقعون في الفجوات الغذائية، ويتبعون الأساليب الخاطئة في تناول طعامهم، وبالتالي يكتسبون الكثير من الوزن، وفي هذا المقال سنذكر الأسباب وراء زيادة الوزن خلال رمضان، وكذلك بعض النصائح التي تجنب زيادة الوزن. أسباب زيادة الوزن في رمضان إهمال إمداد الجسم بالسوائل التي فقدها خلال فترة الصوم، وذلك من خلال
أسئلة هامة خلال شهر رمضان الكريم مع حلولِ شهِر رمضان الكريم، تَكثرُ الأسئلة فيما يتعلّق بالحمية الصحيّة والسّلوكيّات الغذائيّة التي يجب اتّباعها خلال الشّهر، حيث إنّ اختلافَ توقيت تناول الوجبات عن بقيّة الأشهر، بالإضافة إلى التّعب والإرهاق الذي قد يُرافق الصّيام، وانتشار الكثير من الأطعمة الخاصّة برمضان، أمورٌ تضعُ الكثير من الأشخاص في حيرة تجاه طعامهم وسلوكيّاتهم واختياراتهم خلال هذا الشّهر المُبارك، ويهدفُ هذا المقال للإجابة عن بعض التساؤلات التّغذويّة الهامّة التي تتعلق بهذا الشّهر. وجبة
أحاديث عن فضائل شهر رمضان وردت الكثير من الأحاديث النبوية الشريفة التي تبيّن فضل رمضان العظيم، ومن هذه الأحاديث ما يأتي: تُفتح فيه أبواب الجنة، وتُغلق أبواب النار، وتُصفّد الشياطين: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (إذا جاءَ رَمَضانُ فُتِّحَتْ أبْوابُ الجَنَّةِ، وغُلِّقَتْ أبْوابُ النَّارِ، وصُفِّدَتِ الشَّياطِينُ)، تُكفّر فيه الذنوب: فقد ورد عن النبي المصطفى -صلى الله عليه وسلّم- عدّة أحاديث تبيّن ذلك، منها: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (الصَّلَوَاتُ الخَمْسُ، وَالْجُمْعَةُ إلى
شهر رمضان يحتلّ الصيام عند المسلمين منزلةً رفيعة؛ لما له من مكانة عند الله سبحانه وتعالى، ولما فيه من الأجر والثواب لمن يقومه ويصومه بحقّه، وقد جاء ذكر شهر رمضان الفضيل في كتاب الله وسنة رسوله -صلى الله عليه وسلم- في الكثير من المواضع، وكان ذلك إمّا لبيان فضله، أو لبيان أجر الصائم، أو أهمّية صيامه وقيامه، وقد احتلَّ شهر رمضان في أحاديث النبي وأقواله وحالاته المكانة الأرفع بين العبادات الأخرى بعد الصلاة. أحاديث عن رمضان رُوي عن النبي -صلى الله عليه وسلم- الكثير من الأحاديث الصحيحة التي تُشير
أجر تفطير الصائم في رمضان شرع الله -سبحانه وتعالى- لعباده التعاون على كلّ خير، وخاصّة في رمضان؛ فكان من جملة ذلك الخير أن يُقدِمَ المسلم على تفطير أخيه الصائم؛ ابتغاء مرضاة الله -عزّ وجلّ-؛ فقد قال النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-: (من فطَّر صائمًا كان له مثلُ أجره، غير أنه لا ينقصُ من أجر الصائمِ شيئًا)، كما أنّ تفطير الصائم يُعَدّ من الجود الذي يتحلّى به المؤمن في رمضان؛ اقتداءً بالنبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-، وذلك كما ورد في الحديث الشريف: ( كانَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ