نترات البوتاسيوم ملح غير عضوي له الصيغة الجزيئية KNO3، يظهر من الصيغة أنّ مركّبه يتكوّن من 3 ذرات أكسجين، وذرة نيتروجين، وذرة بوتاسيوم، من خصائصه أنّه سهل الذوبان في الماء، وقليل الذوبان في الكحول، ويمكن رؤيته في الطبيعة في التربة وبين الصخور وفي الكهوف على شكل مسحوق ملحي أبيض. إنتاج نترات البوتاسيوم صناعياً يمكن إنتاج نترات البوتاسيوم للاستخدامات الصناعية بأكثر من طريقة كالآتي: تفاعل هيدروكسيد البوتاسيوم مع حمض النيتريك: (NH4NO3 (aq) KOH (aq) = NH3 (g) (KNO3 (aq) H2O (l تفاعل كلوريد
الاختراع ميّز الله تعالى فئة من الناس بالذكاء الخارق والفائق للعادة، إذ يوّجهون أنظارهم نحو الاختراعات وابتكار كل ما هو جديد كُلٌّ في عصره، ولذا حظيت هذه الفئة باهتمام الدول والقوانين بتسجيل براءات اختراع خاصة بكل من يخترع اختراعاً جديداً من نوعه حتى يسجّل له تحت بنود وبموجب شروط ووفق قوانين الدول المسّجلة لهذه البراءة، فالاختراع هو كل ما يستطيع الإنسان من ابتكاره أو خلق فكرة جديدة لم يسبق طرحها وتكون وليدة وحي الذكاء الخارق للإنسان، إذ تكون شيئاً مميزاً ومواكباً للعصر الذي اخترعت به، إذ من
الصخور الرسوبية للصخور أنواع ويمكن التمييز بينها تبعاً للمنشأ وشكل الصخور، حيث تتشابه الصخور الناريّة والمتحوّلة فيما بينها، بينما تختلف الصخور الرسوبيّة عنها فهي تتكوّن نتيجة حدوث ترسب طيني على مرّ العصور، مما يؤدّى لتشكل العديد من الطبقات الرسوبية بفعل حركة الرياح أو حركة المياه، ومن أبرز العوامل الميكانيكية المؤثرة في تكون الصخور الرسوبية هي عوامل التعرية والعوامل الجوية، وعادةً ما تحدث عمليات الترسيب في مناطق السهول الفيضيّة، وسفوح الجبال، والصحاري، ممّا يجعلها تتماسك وتتلاحم مع بعضها
الصابون الصابون وهو عبارة عن مُنتج عرفته البشريّة منذ القدم، ولكن بأشكال مختلفة عن أشكال العصر الحاليّ، حيث كان القدماء يستخدمون زيت الزيتون وعصارة النباتات لغسل ودهن الجسم، ويُعتقد أنّ أول محاولة لصناعة الصابون جاءت من سكان غرب أوروبا، حيثُ قاموا بصناعتها من شحم الخنزير أو من نبات سابو، وقد اشتهرت الكثير من الدول والمدن بصناعته، ومن أشهرها نابلس في فلسطين، وحلب في سوريا، وكان كل صابون يُسمى باسم المنطقة التي صُنع فيها؛ كالصابون النابلسيّ، والصابون الحلبيّ. وتتم صناعة الصابون بيتياً، أو في
زيت الزيتون زيت الزيتون يتم استخلاصه من ثمار زيت الزيتون عن طريق عصرها وهو معروف منذ القدم بفوائده العظيمة، إذ يعد غني بالفيتامينات والعناصر الغذائية والأملاح الضرورية للجسم، وقد تمّ استخدام زيت الزيتون في إنارة القناديل الزيتيّة قبل اكتشاف النفط، كما دخل في العديد من الصناعات، ومن أبرزها صناعة الصابون، حتى أنّه تمّ تصنيع صابون خاصّ منه يدعى صابون زيت الزيتون، والذي استخدم على مرّ العصور للاستحمام، وغسل الشعر ، والجسم، وفي مقالنا هذا سنتعرف على صابون زيت الزيتون وفوائده التي يقدمها للبشرة.
صابون زيت الزيتون يعتبر صابون زيت الزيتون واحداً من أهمّ المستحضرات الطبيعية التي يستخدمها الكثير من الناس بسبب فوائدها الكبيرة على الشعر والبشرة، كما أنها تساعد في تجنب الأضرار المترتبة على استخدام المستحضرات التي يتم تصنيعها باستخدام المواد الكيميائية، حيث تتسبّب المستحضرات الكيميائية بالعديد من الأضرار الجانبية على المدى البعيد، كما أنها قد تسبب الحساسية لبعض أنواع البشرة وهذا ما جعل استخدام صابون زيت الزيتون حلاً مثالياً وبديلاً رائعاً لهذه المستحضرات، ويتم تصنيع صابون زيت الزيتون من خلال
يعدّ الزيتون من المواد الغذائية المفيدة في شتى المجالات؛ حيث إنّ لزيت الزيتون فوائد تدخل في أغلب الصناعات، بالإضافة إلى قيمته الغذائية العالية وفوائده كطعام فهو يستخدم أيضاً في الصيدليّة كعلاج، وفي الطب، وفي صناعة صابون زيت الزيتون، وإنارة القناديل الزيتية. زيت الزيتون يستخرج زيت الزيتون عن طريق عصر ثمار الزيتون، ويعدّ الزيتون من الأشجار المباركة المذكورة في القرآن الكريم؛ حيث ذكر في قوله تعالى:" الله نور السمٰوٰت والأرض، مثل نوره كمشكاةٍ فيها مصباحٌ، المصباح في زجاجةٍ، الزجاجة كأنّها كوكبٌ
صابون الكركم الصابون هو من أهم عناصر تنظيف البشرة والعناية بها، وينصح باستخدام الصابون يومياً، لتنظيف البشرة وتخليصها من الخلايا الميتة، وإعادة الحيوية والنضارة لها وهناك أنواع عديدة ومختلفة من الصابون منها ما هو مفيد، ومنها ما يؤثر سلباً على البشرة بزيادة جفافها وتقشرها، إلّا أنّ هناك أنواع ذات فائدة كبيرة للبشرة ينصح باستخدامها دون غيرها، ومن أهمّ هذه الأنواع صابون الكركم، وهذا الصابون غنيّ بشكل كبير بفيتامين E ومن أهم مكوّناته مادّة الكركم الخاصة بالعناية بالبشرة، وصابون الكركم تعود على
يُنصح للتميز بجمال طبيعي وبشرة مشرقة باستخدام منتجات طبيعية خالية من الكيماويات، لذا يُعد صابون الكركم من أفضل أنواع الصابون؛ إذ يحتوي على مواد طبيعية بالإضافة إلى أنه يمدّ البشرة بالتغذية المناسبة التي تحوّلها إلى بشرة مشرقة، فتبدو في أحسن أحوالها؛ فهي عبارة عن مضادٍّ حيويّ يقتل البكتيريا والميكروبات المسبّبة لحب الشباب. فوائد صابون الكركم تساعد على تقشير البشرة وتنظيفها وإزالة الجلد الزائد أو الخلايا الميّتة في البشرة لتصبح حيويّةً وناعمةً أكثر، كما أنها تنشّط البشرة وتمدّها بالفيتامينات.
صابون الكبريت الصابون بشكل عام يستخدم كمادة معقمة ومطهرة ومنظفة لجميع أنحاء الجسم، وعرف الصابون منذ القدم، وله استخدامات كثيرة ومتعددة فهو يستعمل في التنظيف، وفي الغسيل، وفي العلاج أيضاً فهناك صابون طبي يستخدم لعلاج البشرة والمحافظة على سلامتها، يعتبر صابون الكبريت من أنواع الصابون المهمة وسمي بذلك بسبب احتواءه على مركب الكبريت، وتوجد له صناعتين: صناعة سعودية وأخرى أمريكية، ويتوافر بشكل كبير في الصيدليات، فهو مفيد في علاج البشرة وخاصة الدهنية منها ويساعد في الحصول على بشرة صافية وجميلة، ويقضي
الغار الغار نوع من الأشجار المعمّرة، دائمة الخضره، يُخرج ثمراً شبيه بثمار الزيتون، تُقطف هذه الثمار بعد نضجها، وتُعصر لاستخراج الزيت منها، ويطلق على هذا الزيت (الزيت السحريّ) لأهميته في تنظيف ألبشره وتليين الجلد، وللغار أيضا قيمة جماليّه، إذ يصلح أن يزرع كسياج حول الحديقة، لقدرته على تحمّل الرياح القوية، وهو نبات طارد للحشرات، فيحمي الأشجار المجاورة له منها. تنتشر أشجار الغار في جنوب إفريقيا، وحوض البحر الأبيض المتوسط، وتنتشر في سوريا كغابات مختلطة مع أشجار السنديان، والصنوبر، وتفضّل شجرة
صابون الغار صابون الغار أو (Laurel ) وهي كلمة لاتينيّة تعني دائمة الخضرة، ويُستخلص من هذه الأشجار الزيت الصافي لصناعة الصابون الذي يشتهر على نطاق واسع بالعالم العربي والغربي، لما له من فوائد طبيّة وجماليّة، متوارثة عبر الأزمان، وما زال صابون الغار يحتلّ المرتبة الأولى بين باقي أنواع الصابون، وكان مثالاً للجمال في عهد كليوباترا وزنّوبيا للحفاظ على نضارة وجمال بشرتهن. يُطلق على زيت الغار، الزيت السحريّ لما أثبتته الدراسات عن فائدته للجمال والبشرة والشعر، وكان يُصنع من أوراق شجرة الغار الأكاليل
صابون الغار هو الصابون المستخرج من شجرة دائمة الخضرة (شجرة الغار)، تسمّى أيضاً (الصابون الحلبي)؛ حيث إنّ أوّل وأشهر المدن التي قامت بصناعته هي حلب الواقعة في دولة سوريا. أوراق هذه الشجرة كانت علامة للقوّة والنصر، وله أيضاً مسمّيات أخرى ألا وهي (الزيت السحري)، الاسم مأخوذ من السحر أي المعجزة التي تقدّمها الصابونة للبشرة لتزيد جمالها، وأجمل ما يتميز به صابون الغار خلوّه التام من أيّ عطور وملونات تهدّد نقاءه. مكونات صابون الغار يتكوّن صابون الغار من عدّة مكوّنات، منها: زيت الزيتون، وزيت الغار،
مقدّمة ظهرت صناعة الصابون قبل ألفي سنة تقريباً، ويعدّ صابون الجزر أحد أنواع الصابون التي عُرفت قديماً، وشهد تصنيعه تطوّراً ملحوظاً نظراً لفائدته الكبيرة فهو يستخدم في مجال التنظيف بشكلٍ كبير، فهو يمتلك فائدة علاجيّة مهمّة لجسم الإنسان، ويُستخرج صابون الجزر من نبات الجزر نفسه، ويحتوي الجزر على مادة البيتاكاروتين التي تمنح للجزر اللّون البرتقاليّ، وفيتامين (أ) المفيد للجسم. طرق استخراج زيت الجزر تختلف طرق استخراج الزيوت من نوع لآخر، وذلك باختلاف التركيب الكيميائيّ للزيت، وكمّيّة الزيت المتواجد
البابايا فاكهة البابايا هي فاكهة استوائية منشأها المكسيك وأمريكا الشمالية والجنوبية وكذلك في شبه الجزيرة العربية وخاصة في منطقة فيفاء في السعودية، وسميت بهذا الإسم نسبة إلى شجرة الباباو الإستوائية وهي الشجرة التي تنمو منها هذه الفاكهة، وهذه الفاكهة يمكن توفرها على مدار العام كاملاً حيث إنّها ليس لها موسماً بعينه، غير أنها تتمتع بمذاقاً حلواً مميزاً، وهي تشبه الكمثرى في شكلها الخارجي، خضراء اللون من الخارج وصفراء إلى برتقالية اللون من الداخل ولهابذور صغيرة تتجمع في منتصف الحبة، ويأخذ هيكلها شكل
العنبر الخام يعرف العنبر كنوعٍ من الطّيب منذ مئات السنين، كما أنه يستخدم في عمليات تحضير وإنتاج أغلى وأجود العطور في العالم، ويتمّ إخراج العنبر من أمعاء نوع خاص من الحيتان، وتعيش حيتان العنبر في المحيطات الواسعة، وتتناول هذه الحيتان طعامها المكون من الأسماك والكائنات البحرية، وعندما يصعب عليها هضم الطعام تقوم بإخراج مادة من جسمها لتتمكن من الهضم، وتعرف هذه المادة بالعنبر الذي يعد من المصادر الحيوانية القليلة للعطور. وتتميز البحار التي فيها حوت العنبر بكونها الأشهر، فالعنبر من أغلى المكونات
الصابون المغربي يُعرف الصابون المغربيّ بالصابون الأسود أيضاً وذلك تبعاً للونه، يمتلك قواماً هشاً، ولين الملمس، ويكمن سر هذا الصابون؛ بسبب وجود فيتامين هـ، ك، أ، وزيت الزيتون، والمواد المضادة للأكسدة بين مكوّناته، ويعود تاريخ صناعته إلى قبل أكثر من ثلاث آلاف سنة مضت، وقد صُنع أول مرة في بلاد الشام، وتحديداً في سورية، وكان يُصنع في ذلك الوقت من الزيتون ، والصودا، والخضار المتنوعة، ثمّ انتقل هذا الصابون إلى بلاد المغرب لتُسمى باسمه، وتم تحسين هذا المنتج بإضافة العطور من الزيوت الأساسيّة، والآن
الدباغ تتوفّر العديد من المصنوعات الجلدية في الأسواق سواء كانت على شكل ملابس أو أحذية أو حقائب، وبعضها تكون مصنّعة من جلود بعض الحيوانات أو الزواحف، ولكن يجب القيام بالعديد من الخطوات قبل تصنيع هذه المنتوجات من الجلود بهدف التخلّص من الرائحة المؤذية التي تتواجد على الجلود، والتخلّص من بقايا الدماء والأوساخ التي تترافق مع هذه الجلود، وهذه العمليات التي تجرى على الجلود تعرف باسم الدباغ. الدباغ هو كلّ العمليات التي تجرى على الجلود الطبيعيّة من معالجة وتنظيف وتطهير بهذف إزالة القذر والرطوبه
الصناعة تعرف الصناعة على أنّها عمليّة تحويل الموادّ الخام إلى موادّ ومنتجات ذات فائدة تمكّن المستخدم من تسخيرها لخدمته، ويعود مردودها بالنفع عليه، وتتنوّع حقول الصناعة فهناك الصناعات التحويليّة، والنسيجيّة، والغذائية، وصناعة المحرّكات، ويرتبط الإنتاج الصناعي ارتباطاً وثيقاً بقطاع الخدمات، هذا بالإضافة إلى علاقته بدورة الأعمال التي تعدّ من أهمّ أساسيات الصناعة، وسنعرض لكم في هذا المقال عوامل قيام الصناعة التي لا تتمّ الصناعة إلا بتوفّرها. عوامل قيام الصناعة العوامل الطبيعيّة الموقع الجغرافي:
صناعة الصابون يعود تاريخ صناعة الصابون إلى ما قبل ألفي عام؛ إذ كان المصريّون القدماء يخلطون زيت الزيتون مع ألياف النباتات وعُصارتها لتنظيفِ أجسادهم، وفي الوقت الحالي يرغبُ العديد من الأشخاص في معرفة الخطوات التي يستطيعون من خلالها صناعة الصابون بأنفسهم، إلا أنّهم يعتقدون بأنّها عمليّة صعبة ومعقّدة، أو يواجهون صعوبة في توفير المواد الأوليّة اللازمة، إلا أنّ هناك كثيراً من الطرق التي تتميّز بسهولتها، وعدم حاجتها لكثير من المكوّنات، سنتطرّق إلى بعضها خلال هذا المقال. بعض طرق صناعة الصابون الصابون
عمل الجبس بورد الجبس بورد، أو الجبسوم، أو البلاستر بورد، عبارةٌ عن ألواحٍ جبسيةٍ ألمانية المنشأ، ظهرت كبديلٍ للجدران والأسقف المستعارة، كما تستخدم في البناء والعزل، وتصميم الديكورات الداخلية، والخارجية، ويتكون الجبس بورد من خليطٍ من السيلكون، والفايبر جلاس، والجبس، ومغلفٌ بطبقة من الكرتون المعالج، ويتوفر بأطوالٍ، ومقاساتٍ، وسماكة مختلفة، بناءً على الطلب والشركة المصنعة. أنواع الجبس بورد الجبس بورد العادي ويكون باللون العاجي أو الأبيض من جانب، والرمادي من الجانب الآخر، يستخدم للجدران، وكافة
البلاستيك يعد البلاستيك من المواد المصنوعة من المبلمرات، وهو أحد أصناف المواد العضوية وشبه العضوية، وله عدّة أنواع، مثل: النايلون، والبوليتين، والتيريلين، والبوسليسترين، وقد تمّ صنع البلاستيك لأوّل مرّة ٍعام 1907م، على يد العالم ليو بايكلاند، ويدخل البلاستيك في العديد من مجالات حياتنا، منها الشائعة كعلب البلاستيك، التي تحفظ داخلها المياه المعدنية والعصائر، ومنها تلك التي يتم استخدامها في تمديدات المياه، وشبكات الصرف الصحي، وهناك بعض الأنواع الآمنة وغير الآمنة من البلاستيك، وفي هذا المقال
ورق الذهب ورق الذهب هو عبارة عن سبائك الذهب التي تمّ ضربها وطرقها وتعريضها لدرجة كبيرة من الضغط، حتّى تحوّلت إلى صفائح رفيعة جداً، حيث إنّها متوفّرة بعدّة أوزان وألوان، ولكنّ الوزن الأكثر شيوعاً واستخداماً هو 22 قيراط، حيث تندرج أوراق الذهب تحت مسمّى الأوراق المعدنيّة، إذ إنّ هناك العديد من المعادن التي يتمّ تعريضها لنفس ظروف الذهب للحصول على شرائح رفيعة منها، ولعلّ ثاني أكثر أوراق المعادن انتشاراً هو أوراق الفضة. يتمّ استخدام الأوراق والصفائح المعدنيّة، والذهب تحديداً في عمليّة يطلق عليها اسم
تصنيف مضخات الماء ومبدأ عملها عالم المضخات هو عالم كبير اجتهد فيه الكثير من العُلماء والمُهندسين حتى وصل إلى ما هو عليه الأن، فالمَضخة بشكلٍ عام هي جهاز يقوم على تطبيق طاقة حركية مُكتسبة على جُزيئات السائل مما يتسبب في ارتفاع ضَغطه، ثم توجيههُ إلى مَخرج مُعيّن لإجبار السائل المضغوط بالخروج عبره، وتختلف طريقة عمل المضخات من تصنيف إلى آخر لكنها تتشابه بالوظيفة الأساسيّة وهي نقل المِياه من نُقطة لأخرى بكفاءةٍ وسرعة. ويتم تصنيفها إلى :- مضخات الطرد المركزي تتكون مضخات الطرد المركزي من جزئين