صناعات

صناعة الصابون والمنظفات

صناعة الصابون والمنظفات

صِناعة كل من المُنظفات والصابون تمر صِناعة مواد التنظيف سواء أكانت صابون أو مُنظفات بعدد من عمليات التصنيع، المُعالجة والتعبئة، حيث تتواجد مواد التنظيف على شكل قطع صلبة، مساحيق جافّة ومحاليل سائلة. تُعد الخطوة الأولى في صناعة منتجات التنظيف هي اختيار المواد الصديقة للبيئة وغير المؤذية للبشر، والتأكد من مراعاتها للمعاير المطلوبة. صناعة الصابون تُصنع قِطع الصابون من مزج الزيوت والدهون المحتوية على كميّة من الأحماض الأمينيّة مع القلويات الغير ذائبة في الماء، وتدعى هذه العمليّة بالتصبّن، ليتم
صناعة الصابون من زيت الزيتون

صناعة الصابون من زيت الزيتون

الصابون الصابون هو أحد المنتجات المهمة التي لا يستغني عنها أحد، ويتوفر بالسوق بروائح وتركيبات مختلفة، وله نوعان إما سائل أو صلب، وعلى الرغم من سهولة الحصول عليه وسعره الزهيد إلا أنه من المُمكن صناعة الصابون في المنزل بمكونات بسيطة، ويُمكن إضفاء الروائح المطلوبة، وتعتمد طريقة صناعة الصابون بشكل أساسي على زيت الزيتون. قد استخدم الإنسان الصابون منذ حوالي ألفي سنة وتم اعتماد زيت الزيتون كمُكوّن أساسي للصابون، نظراً لقُدرته على التفاعل مع بعض المواد الأُخرى التي ينتُج عنها مادة تُنظف الجسم وتُزيل
صناعة الصابون بالطريقة الباردة

صناعة الصابون بالطريقة الباردة

صِناعة الصابون بالطريقة الباردة صِناعة الصابون هي عملية سهلة يمكن صِناعتها في البيت ، حيث تحتاج إلى بعض المواد الأولية التي من الممكن توفّرها بداخل المنزل، ويوجد العديد من الطُرق لصِناعة الصابون منها صِناعة الصابون بالطريقة الباردة، وفيما يلي خطواتها: تحضير المُكونات والمواد الأولية وهي، ماء مُقطر، زيت، عُطر، صبغة، هيدروكسيد الصوديوم. تحديد نوع الزيوت أو الدهون المراد استخدامها، كما يجب تحديد الكمية المراد صنعها بأكملها ويُنصح بأن تكون كمية قليلة لأول مرة. تجهيز حيز العمل الذي يجب أن يكون
صناعة الصابون الصلب

صناعة الصابون الصلب

الصابون تتعدد أنواع الصابون التي نستخدمها في حياتنا اليومية، كما وتتعدد أسباب استخدامها، فهناك الصابون الصلب والصابون السائل، وهناك الصابون العطري لتغسيل اليدين، وهناك الصابون العلاجي الذي يُستخدم للتخلص من مشاكل الجلد أو الشعر، وفي هذا المقال سنقدم طريقة إعداد الصابون الصلب في المنزل. صناعة الصابون الصلب المكونات أربعمئة وثمانون غراماً من زيت الزيتون. مئتان وأربعون غراماً من زيت جوز الهند. مئتا غرام من الدهن الحيواني. مئة وثمانية وثلاثون غراماً من الصودا الكاوية، والتي يجب الحرص من التعامل
صناعة الصابون السائل

صناعة الصابون السائل

الصابون السائل الصابون السائل من المواد الضرورية التي لا يخلو منه أي منزل، وذلك لاستعمالاته المتعددة في تنظيف الأواني، وغسل اليدين وغيرها الكثير، ويتمّ الحصول عليه من المتاجر المتخصّصة لذلك، إلا أنّ الكثير من الأشخاص الذين يرغبون في تحضيره داخل المنزل، خاصة عند انتهاء الكمية المتوفّرة منه دون سابق إنذار، ولأهمية هذا الموضوع سوف نقوم بعرض الخطوات التي يجب القيام بها لإعداد الصابون السائل. صناعة الصابون السائل المكوّنات سبعون كيلوغراماً من السوفونيك. كمية من الصودا السائلة. اثنان كيلو من تراي
صناعة السيوف

صناعة السيوف

السيوف السيوف هي عبارة عن سلاح ذي لون أبيض، ويعتبر من الأسلحة الحربية التي تستعمل كأداة للهجوم والدفاع ضد أي اعتداء خارجي، بالإضافة إلى أنها من الأسلحة التي استعملت منذ زمن طويل من قبل الإنسان، وتم اكتشافها في العصر الحديدي، في الوقت الذي اكتشف فيه الحديد والطرق الصحيحة لسبكه وطرقه. صناعة السيوف هناك الكثير من الدول التي اشتهرت بصناعة السيوف، كالهند والتي أطلقت على سيوفها سيوف المهند، ودمشق التي لها دور كبير في صناعة السيوف، ويعد السيف الدمشقي من أهم السيوف التي لاقت شهرة وتاريخ عبر العصور
صناعة السيراميك

صناعة السيراميك

السيراميك السيراميك اسم مأخوذ من كلمة كيراميكوس وهي كلمة إغريقية معناها صانع الفخّار، ويُعرف أيضاً باسم "الخزّف" وتعتبر صناعة السيراميك فنّاً من الفنون الإسلامية القديمة التشكيليّة ومن أقدم الحرّف في تاريخ البشرّية، بحيث يتكون من عنصرين أو أكثر على الأقل، وتكون بعض هذه العناصر غير عضوية وبعضها غير معدنية، وتحتوي على روابطٍ أيونية وتساهميّة معرضة لمصدرٍ حراريّ، ويُعرف بأنّه مادة معقدة وصعبة، وعادةً يكون لون الخزف أبيض ويمكن إضافة بعض الألوان إليه. صناعة السيراميك تحضّير المواد الأوليّة: يتمّ
صناعة السيارات في اليابان

صناعة السيارات في اليابان

تاريخ صناعة السيارات اليابانية بدأت في عصر التايشو 1912-1926م صناعة السيارات اليابانية لأول مرّة، حيثُ شكلت نهاية الحرب العالميّة الأولى نقطة تحوّل في مجال صناعة السيارات، فبعد نهاية الحرب قامت مجموعة من الشركات تحت قيادة الحكومة والجيش الإمبراطوري بتصنيع شاحنات عسكريّة، ممّا شجّع على افتتاح شركات جديدة لتصنيع السيارات مثل: تويوتا، ونيسان، وقد حظر المقر العام لقوات الحلفاء إنتاج السيارات حتى عام 1950، ممّا حصر إنتاج الشركات اليابانيّة بعدد محدود من الشاحنات، وسرعان ما قامت نيسان وتويوتا
صناعة السيارات في المغرب

صناعة السيارات في المغرب

الصناعة تعتبر الصناعة من الدعائم الاقتصادية الرئيسية لأيةِ دولةٍ، فالدول الصناعية في الغالب لا تعاني من البطالة، كون الصناعة بتفرّعاتها المتنوعة تستوعب أيدٍ عاملة كثيرة منذ الخطوة الأولى، فهناك صناعاتٌ تعدينيةٌ، وصناعاتٌ فرعيةٌ، وصناعةٌ تجميعيةٌ وصيانةٌ وغير ذلك، جميع هذه المراحل تحتاج إلى أيدٍ عاملةٍ من مختلف المستويات العلمية، والهندسية، والفنية. الصناعة في المغرب إنّ كثيراً من مقومات الصناعة متوفرةٌ في المغرب العربي من مواد أوليةٍ زراعيةٍ، وحيوانيةٍ، وسمكيةٍ، ولدى المغرب ثرواتٌ معدنيةٌ
صناعة السيارات في السعودية

صناعة السيارات في السعودية

صناعة السيارات الصناعة هي تحويل المعادن من مواد غير مفيدة إلى مواد أكثر نفعاً للإنسان، وتُعتبر صناعة السيارات من أهم الصناعات التي تفخر بها الدول، فهي من الصناعات الثقيلة والمربحة والمُدرة للمال، وبذلك تُعد هذه الصناعات من أهم المشاريع التي يستطيعُ الإنسان الاستثمار فيها، ويُعتبر هذا القطاع من أكثر القطاعات تنافساً بين الشركات العالمية، فكل شركة تسعى لأن تكون صناعة سياراتها من أجود وأفضل الصناعات حول العالم. صناعة السيارات في السعودية تُحاولُ المملكةُ العربيةُ السعوديةُ أن تُصبحَ من الدول
صناعة السيارات في ألمانيا

صناعة السيارات في ألمانيا

صناعة السيارات تتنوع صناعةُ السّياراتِ تنوعاً كبيراً، فهناك الكثير من العلاماتِ التّجاريةِ التي تنتجُ مركباتٍ مختلفة، فهذه الصّناعة هي من أضخمِ الصّناعات في العالم، ومن أشهر الدّول في مجال تَصنيع السّيارات هي ألمانيا، ومن الدّول التي تُنتج السيارات بعلاماتٍ أخرى قوية في الأسواق العالمية هي: إسبانيا، واليابان، وكوريا الجنوبية، والصين، وفرنسا، وإنجلترا، والولايات المتحدة الأمريكية، وسنتعرف معاً على تاريخ صناعة السّيارات الألمانية. تاريخ صناعة السّيارات في ألمانيا تعتبر ألمانيا بلدَ المنشأ
صناعة السماد العضوي

صناعة السماد العضوي

السماد العضويّ ممّا لا شكّ فيه أنّ كلَّ زراعة ناجحة، وفيرة المحصول، ذات جودة عالية في النوعية والكميّة تعودُ إلى مقوّماتٍ عدّة، فبالإضافة إلى تهوية التربة ونوعيّتها وتوفير مصادر الري والإضاءة اللازمة، يعتبرُ التسميدُ من أهمّ هذه المقوّمات، خاصّة السماد الطبيعي (العضويّ)، فقد عرف الإنسان قديماً فوائدَ الأسمدة الطبيعيّة، واستخدمها في زراعة مختلفِ المحاصيل الزراعيّة. تراكيب السماد العضويّ ينتجُ السمادُ العضويّ من مجموعةِ تراكيب موادّ عضويّة تجمعُ من فضلاتِ الحيوانات، كروث المواشي، حيث تعملُ
صناعة السماد الطبيعي

صناعة السماد الطبيعي

السماد الطبيعي يعتبر السماد أحد الأمور التي لا غنى عنها في عملية الزراعة، وهو مادة تُضاف إلى التربة لكي تساعد النباتات على النمو، وهناك أنواع عديدة من الأسمدة؛ ومنها: النيتروجينية، والبوتاسية، إضافة إلى الأسمدة العضوية الطبيعية، ويعتبر السماد الطبيعي من الحلول الجيدة التي يمكن استغلالها للتخلص من نفايات البيت من جهة، ولزيادة خصوبة التربة من جهة ثانية، وسنتحدث عن كيفية عمل السماد الطبيعي في هذا المقال بشيء من التفصيل. عمل السماد الطبيعي اختر مكاناً يتّسم بجفافه، وبقربه من مصدر المياه أيضاً،
صناعة السفن وأنواعها

صناعة السفن وأنواعها

نبذة عن صناعة السفن تستغرق صناعة السفن بأنواعها المتعددة من أشهر قليلة إلى سنوات، وتتم الصناعة في أماكن مُعينة يُطلق عليها أحواض بناء السفن أو الترسانة البحرية (بالإنجليزية: shipyard)، وتتباين هذه الأحواض في حجمها، فمنها ما يستوعب جميع أحجام السُفن الصغيرة والكبيرة، ومنها ما يواجه صعوبات عند بناء السفن إذا تعلق الأمر بسفينة عملاقة الحجم، كما يتم في حوض بناء السفن إصلاحها وترميمها أيضاً. هناك عدد قليل من الدول حول العالم التي تستطيع بناء سفن كبيرة الحجم كناقلات النفط والغاز والباخرات السياحية
صناعة السفن في عمان

صناعة السفن في عمان

عُمان والبحر تتمتعُ سلطنةُ عُمان بموقعٍ جُغرافيٍ مُتميز؛ حيث تُطلّ على خليج عُمان شمالاً، وبحر العرب جنوباً؛ وللسلطنة سواحل البحرية الطويلة؛ حيث يبلغ طولها حوالي ألفٍ وسبعمئة كيلو متر، ومُنذ قديم الزمان؛ تميّز باعتيادهم على الحياة البحرية، واستغلال ثرواتهم لصالح تطوير حياة الإنسان العُماني، وكان لهم بذلك نشاط بحري كبير، دفعهم إلى صناعة السفن، وهذا ما سوف نتحدث عنها في هذا المقال. صناعة السفن في عُمان إنّ صناعة السفن في عُمان ليست صناعةً حديثة؛ بل إنّها تعود إلى آلاف السنين؛ حيث كانت تتميّز
صناعة السفن

صناعة السفن

صناعة السفن مرّت صناعة السفن كغيرها من أنواع الصناعات الأخرى بعدة مراحل حتى وصلت إلى التطوّر الحالي، ففي العصور القديمة لم يكن للإنسان معرفةً بالبحار بل كان يرهبه ويعتبره مليئاً بالأسرار والغموض لذلك كان يبتعد عنه. مع تطوّر معرفة الإنسان حاولت الشعوب أن تكسر حاجز الخوف من البحر خاصة الشعوب المجاورة له، فصنعت قوارب من الأخشاب، وبدأت تدخل لمسافاتٍ قصيرةٍ داخل البحر بهدف صيد الأسماك منه. تطور صناعة السفن لقد تطوّرت صناعة السفن بشكلٍ كبيرٍ بعد اخترع الآلة البخارية والمراحل اللاحقة، حيث اكتشف
صناعة السجاد اليدوي

صناعة السجاد اليدوي

صناعة السجاد بدأت صناعة السجاد منذ القدم بعدّة ألوانٍ وأنواع وتصاميم تُغطيّ مُختلف الأرضيات بطرقٍ يدويّة، وذلك من خلال نسجه بالإبرة والخيط بطريقةٍ قد تبدو صعبةً في ظل التقدّم والنموّ الذي شهدته الصناعات الحاليّة، حيث تطورت صناعة السجاد بدوره أيضاً بواسطة ماكنات خاصة تحتوي على مئات الإبر التي تعمل في وقتٍ واحد؛ لإنتاج أعداد كبيرة من السجاد بسرعةٍ ودقة وكفاءة عاليّة، إضافةً لعمليات الصبغ اللاحقة التي تمنح السجاد ألواناً جذّابة ومميّزة تتماشى مع تنسيقات الأثاث وديكورات الأماكن المُخطط وضعها فيه.
صناعة السجاد

صناعة السجاد

السجاد السّجاد هو نوع من الفرش والبسط التي توضع على أرضية المنازل والمكاتب، أو تعلّق على الجدران بغرض التزيين، ويعد السجاد من القطع المزخرفة الجميلة، حيث تتداخل في تركيبته الخيوط القطنية والصوف والنقوش الهندسية كالمربعات والمثلثات، أو رسومات النباتات والأشجار، ويعكس بعض أنواع السجاد قصة أو حكاية، وتتطلب صناعة السجاد مهارات وخبرات عالية. صناعة السجاد في المرحلة الأولى يتم وضع تصميم للسجاد، وذلك بأن يحتوي على جميع العناصر والتفاصيل الرئيسية والدقيقة لصناعته، ثم تبدأ مرحلة التصنيع باستعمال صنارة
صناعة الساعات

صناعة الساعات

تاريخ صناعة الساعات اهتمّ البشر بمعرفة الوقت أثناء اليوم منذ القِدَم؛ حيث استعانوا باتِّجاه الظلال التي تصنعها أشعة الشمس عند سقوطها على العِمدان الرأسيّة أو المائلة على سطح الأرض، وتُحدِّد هذه الطريقة الوقت بشكل تقريبيّ وغير دقيق؛ لذا ابتكر البشر الساعات الرمليّة والمائيّة التي تعمل عن طريق انسياب الماء أو الرمل بين وعائين، وتتمّ معرفة الوقت فيها بتحديد ارتفاع سطح الماء أو الرمل المتبقِّي في الإناء عند لحظة ما، ومع زيادة الاهتمام بمعرفة الوقت بشكل أكثر دقّةً، ظهرت الساعات الميكانيكيّة عام
صناعة الزجاج

صناعة الزجاج

الزُّجاج الزُّجاج في اللغة يعني: الرقَّة في الشيء، وأصله (زَجَّ) ويعني: القوارير، والزَّجّاجُ هو: الشخص الذي يَصنع الزُّجاج، ويُشكِّل منه المصنوعات، فهو صاحب حِرفَة الزِّجَاجة. والزُّجَاج اصطلاحاً هو: مادَّة تُصنَع منها مُنتَجات جميلة، ودقيقة، والمادَّة الأساسيَّة المُستخدَمة في صناعته هي السيليكا، والتي تُعتبَر صِنفاً طينيّاً مُكوَّناً من عجين الرَّمل الموجود في طبقات الأرض ، ويتمّ خَلْط السيليكا مع رماد الصودا (كربونات الصوديوم)، والتي تُعرَف عند العرب (بالغاسول)، ويُضاف إلى الخليط الحجر
صناعة الذهب

صناعة الذهب

صناعة الذهب تمر صناعة الذهب بعدّة مراحل، وتُعتبر عمليّة استخراج المادّة الخام لمعدن الذهب خطوة أوليةً في المراحل التي تمر بها عملية تحويله إلى حالته النهائيّة المتعارف عليها، حيث يتم عمل العديد من الإجراءات والفحوصات المُهمّة لتقدير كميّة الذهب الذي سيتم استخلاصه، بالإضافة إلى عمليّات تحويل المادّة الخام بمقاييس عالية من الدقّة، والأمان، والمسؤوليّة، وتستغرق عمليّة استخراج الذهب ما يُقدر بـ10 إلى 20 عاماً قبل الحصول على المواد الخام المطلوبة. مراحل صناعة الذهب معالجة الصخور المحتوية على الذهب
صناعة الحرير من دودة القز

صناعة الحرير من دودة القز

صِناعة الحرير من دودة القَز يُصنع الحرير عادةً في مزارع لتربية يرقات القَز، حيث تقوم اليرقات الناضجة بإفراز مادة من غُدتين ضخمتين بجانب عيناها، وهذه المادة عبارة عن ألياف طويلة مستمرة على شكل خيوط، تتصل مع بعضها بواسطة صمغ سيريسين تنتجه غدتين أخريين، حيث يصل طول الخيط الذي تلف اليرقة به نفسها ما يقارب (600-900) متر. يتم وضع الشرنقات في الماء الساخن أو تعريضها لبخار ساخن ليتم قتل اليرقات بداخلها كي لاتتلف الخيوط، ثم تنتقل الخيوط المُحتوية على مادة السيريسين والتي تدعى بخيوط الحرير الخام لمرحلة
صناعة الجبس

صناعة الجبس

الجبس يعتبر الجبس أو الجص من الخامات الطبيعية المتوفرة بشكلٍ كبير في الأرض على الصيغة التالية: 2H2O.CaSO4 (كبريتات الكالسيوم المائية)، حيث أإنّه يحتلّ المرتبة الأولى في المعادن الكبريتية المنتشرة في الطبيعة، وهو يتواجد على شكل معدنٍ، وصخرٍ رسوبيّ بألوان متعددة، مثل: الأبيض، والرمادي، والأحمر، ويشار إلى أنّه من الممكن استخراجه من الأرضِ بشكلٍ سطحيّ أو على عمقٍ يزيد عن 350م، ويستخدم على نطاقٍ واسع في عمل الديكورات، وتجبير العظام المكسورة، بالإضافة إلى صناعة الطباشير وغيرها، وفي هذا المقال سنذكر
صعوبة مهنة الحدادة

صعوبة مهنة الحدادة

مهنة الحدادة تُعدُّ مهنة الحِدادة من المِهن القديمة والتقليديّة التي عرفها الإنسان، وطوّع فيها الحديد لصالحه، فقد صنع المواد الحادة؛ كالسكين، واستخدمها في تقطيع الثمار، والبحث عن الغذاء، كما اهتم الحدادون قديماً بصنع السيوف ، والدروع، والسلاسل الحديديّة وغيرها. اهمية الحدادة رغم ضعف الإقبال على هذه المهنة في الوقت الحاضر؛ بسبب ظهور مصانع الحديد والصُلب، إلا أنّ البعض ما زال يمتهن الحِدادة، ويرثُها أباً عن جِد؛ رغم الصعوبات الكبيرة التي يواجهونها، وفي هذا المقال سوف نتحدث عن صعوبة مِهنة