ولادة النجوم تولد النجوم داخل سحب من الغبار، نتيجة اضطرابات وتفاعلات تحدث داخل هذه السحب، فعند وجود نسب كافية من الغاز والغبار بسبب قوة الجذب بينها، ونتيجة ارتفاع درجة حرارة المركز في هذه السحب الناتج عن عملية الانهيار، ومع استمرار الغبار في التدفق إلى المركز، تزيد كتلة وحرارة مركزها، وبعد ملايين السنين، تتحول إلى نجوم أولية (بالإنجليزية: protostar) التي تزيد درجة حرارتها بالتدريج، حيث يتكون الهيليوم وتنتج الطاقة وبعد أن تصل كتلة النجم الأولى إلى حوالي 0.1 من كتلة الشمس ، فإن تدفقاً ثنائي
كيفية تكوُّن الكواكب يتكون النظام الشمسيّ من نجمٍ متوسط الحجم يسمّى الشمس تدور حوله ثمانيّة كواكب، حيث تكونت الشمس قبل خمس مليارات سنة حين انتشر سديمٌ (بالإنجليزية: Nebula) فوق أحد أذرع مجرة درب التبانة، والسديم هو سحابة عملاقة تتكون من الأغبرة والغازات معظمها من الهيدروجين والهيليوم، بالإضافة إلى نسبة ضئيلة من الذرات الثقيلة التي تشكلت في وقتٍ سابق بفعل موت وتلاشي النجوم الأخرى، ثم بدأ السديم بالتقلص والانكماش حتى انهار، فانفصلت ذراته مما أدّى إلى حدوث تصادمات بين الذرات، لينتج عن ذلك حرارة
تكوّن الشمس يعتقد العلماء أن الشمس وبقية النظام الشمسي قد تشكلت منذ حوالي 4.6 مليار سنة من سحابة عملاقة من الغاز والغبار، تعرف باسم السديم الشمسي، عندما انهار السديم الشمسي بسبب جاذبيته تم سحب معظم المواد باتجاه المركز وبهذا تشكلت الشمس، وتعتبر الشمس من الأجسام التي تحتوي على ما يكفي من الوقود النووي للبقاء لخمسة مليارات سنة أخرى، وبعد ذلك سوف تكبر لتصبح عملاق أحمر ومن ثم سيتخلص من طبقاته الخارجية وسينهار اللب ليصبح قزم أبيض، وببطء سوف تتلاشى وتدخل في المرحلة النهائية كجسم خافت وبارد يعرف باسم
الأرض والنظام الشمسي إن تكوين الأرض والنظام الشمسي بأكلمه يعود إلى مليارات السنين، حيث كانت الظروف ملائمة لتكوين الأرض والنظام الشمسي. وتتكون الكواكب من الغازات وغيوم الغبار التي تدور على النجوم الجديدة. يتكون النظام الشمسي الذي نعيش فيه من نجم متوسط الحجم والمعروف بالشمس، بالإضافة إلى ثمانية كواكب تدور حول الشمس. ويعود تكوين الشمس إلى 5 مليارات عام، عندما طافت سحابة عملاقة في أحد الأذرع الحلزونية الخاصة بمجرة درب التبانة، وتتكون هذه السحابة العملاقة من الغاز والغبار، والتشكيل الأكبر من
نظريات تكوّن القمر قدّم العلماء على مرّ التاريخ العديد من النظريات المختلفة لشرح تكوين القمر ، ويجدر بالذكر أنّ كلّ نظرية من هذه النظريات يجب أن تكون قادرة على توضيح النقاط الآتية: انخفاض كثافة القمر، وعدم امتلاكه نواة كبيرة غنية بالحديد مثل الأرض. احتواء صخور القمر على كميات قليلة من المواد المتطايرة مثل الماء، وذلك نتيجة تعرّض سطح القمر أثناء تكوّنه للمزيد من الحرارة الشديدة مقارنة بالأرض. الوفرة النسبية لنظائر الأكسجين على الأرض والقمر، الأمر الذي يشير إلى أنّ كليهما قد تشكّلا على نفس
الخلايا الشمسية واستخداماتها الخلايا الشمسية: هي عبارة عن جهاز يحول طاقة الضوء مباشرة إلى طاقة كهربائية عن طريق التأثير الكهروضوئي وتسمى أيضاً (الخلية الضوئية)، وتعد الخلايا الشمسية موفّراً أساسياً للطاقة حيث لا تحتاج إلى تفاعلات كيميائية أو وقود لإنتاج الطاقة الكهربائية، وعلى عكس المولدات الكهربائية ، فإنها لا تملك أي أجزاء متحركة. وقد توجد الخلايا الشمسية على شكل تكوينات صغيرة تسمى ألواح الخلايا الشمسية بحيث تستخدم في المنازل لاستبدال مصدر الطاقة التقليدي، كما تستخدم هذه الألواح في العديد من
حركة النجوم النجم هو جسم ضخم من البلازما، ويكون على شكل تجمعات غازية في الفضاء، يتكون الضوء والحرارة بداخله عن طريق تفاعلات نووية، ويكون على شكل كروي يتشكل بفعل الجاذبية. يحتاج الإنسان إلى 100 عامٍ من الحياة لمشاهدة دورة كاملة لنجم معين، وعندما نراقب هذا النجم لمدة ألف عام نراه قد تحرك بنسبة واحد إلى مئة ألف من دورته، وإذا استطاع الإنسان العيش لمدة مليار عام، فإنه يستطيع أن يرى جريان النجوم، والمجرات، ودورة حياته، وسيرى نجوماً ضخمة وهائلة تنفجر، ونجوم تختفي. إن حركة النجوم ثابتة لا تتغير، ولكن
كيف تدور الأرض حول الشمس؟ تدور الأرض حول الشمس بسرعة تتراوح بين 29.29 كم/ث إلى 30.29 كم/ث، وتُكمل دورةً كاملةً خلال 365 يوماً و6 ساعات و9 دقائق، ولهذا السبب يُضاف يوم آخر إلى شهر شباط كلّ 4 سنوات ليُصبح هذا الشهر 29 يوماً في السنة الكبيسة ، ولأنَّ شكل المدار الذي تدور فيه الأرض حول الشمس بيضاويّ فإنَّ المسافة بين الأرض والشّمس تتغيّر بحيث تكون الأرض أقرب ما يُمكن من الشمس في حوالي الرابع من كانون الثاني من كلّ عام، بحيث تبلغ المسافة بينهما 147,090,000 كم وتُسمّى هذه النقطة بالحضيض، وبعد 6 أشهر
الهزات الأرضية تعتبر الهزات الأرضية التي تحدث على الأرض وتتسبب في عديد من الأحيان بالعديد من الأضرار المختلفة والتي قد تودي بحياة العديد من الناس بالإضافة إلى الخسائر المادية المختلفة الأخرى من خسائر في المباني ودمار البنية التحتية وفي بعض الأحيان قد تؤدي إلى دمار مدنٍ كاملة، وتحدث الهزات الأرضية نتيجة تفريغ للطاقة من باطن الأرض وتكون هذه الطاقة على شكل موجات زلزالية وهي عبارة عن اهتزازات تنتقل خلال الصخور، ولكل موجة زلزالية سرعة وطول موجي محدد وبعضها يستطيع اختراق الأوساط السائلة والصلبة
تغيّر درجة الحرارة إنّ درجة الحرارة هي إحدى العوامل الرئيسيّة التي تحدّد حياة الناس بشكلٍ عام بحسب المنطقة التي يعيشون فيها، فنجد أطباع الناس ونشاطاتهم تتغيّر بتغيّر درجة الحرارة، ولهذا تعتبر درجة الحرارة ذات أهمّيّة كبيرةٍ بالنسبة لسكان الأرض، وبالرغم من أنّنا جميعاً نعيش على نفس الكوكب، إلّا أنّنا نلاحظ تغيّراً كبيراً في درجة الحرارة بالذهاب من منطقةٍ إلى أخرى على الأرض، أو بتغيّر الفصول الأربعة، وترجع هذه التغيّرات إلى عددٍ من الأسباب إلّا أنّ أبرزها وأهمّها هو زاوية سقوط أشعّة الشمس على
كيفية تأثير الشمس في طقس الأرض تنتقل الطاقة من الشمس عبر الفضاء عن طريق الإشعاع أو الموجات الكهرومغناطيسية، وعندما تصل إلى الأرض يتمّ اعتراضها أولاً بواسطة الغلاف الجوي للأرض الذي يمتصّ جزءاً صغيراً من الطاقة الشمسية من خلال غازات معينة فيه؛ كغاز الأوزون وبخار الماء، وتعكس السحب وسطح الأرض جزءاً من الإشعاع الشمسي إلى الفضاء مرّةً أخرى، إلّا أنّ معظم الطاقة الشمسية يتمّ امتصاصها من خلال سطح الأرض فتتحوّل إلى طاقة حرارية تلعب دوراً مهمّاً في تنظيم درجة حرارة القشرة الأرضية والمياه السطحية والجزء
علم الفلك هو من أقدم العلوم على الأرض وقد ظهر نتيجة فضول الإنسان الذي كان يحاول فهم ما يجري حوله، وفهم الظواهر التي تحيط به مثل حركة الشمس، وحركة الأرض، وحركة الكواكب وغيرها، أي إنّ علم الفلك يدرس كل ما هو خارج الأرض في الفضاء الواسع، كالأجرام السماوية، والكواكب، والنجوم...، ويدرس ظواهر الفضاء الكونية، مثل ظاهرة الإشعاع الميكروني الكوني، ويدرس أيضاً تطوّر الكون، وتطوّر الأجرام السماوية، ويدرس الفيزياء، والكيمياء، وعلم الأرصاد الجوية، والحركة. ليس المقصود بعلم الفلك قراءة الطالع، وقراءة النجوم،
نبذة عن كوكب الأرض كوكب الأرض: هو الكوكب الثالث في ترتيب المسافة من الشمس والخامس في النظام الشمسي من حيث الحجم والكتلة. ويبلغ نصف قطر كوكب الأرض 6378 كم (3963 ميلاً)، كما تبلغ المسافة المتوسطة بين الشمس والأرض حوالي 14,960,000 كم (92,960,000 ميل)، ويدور دورة واحدة حول الشمس كل 365.25 يوماً تقريباً، كما يدور حول محوره دورةً واحدةً كل 23 ساعة و56 دقيقة و4 ثوانٍ، ويميل محور دوران الأرض بزاوية مقدارها 23.44 درجة، وهذا هو المسؤول عن تشكيل الفصول الأربعة . وينقسم سطح كوكب الأرض إلى سبع كتل قارية
كوكب عطارد يُعد كوكب عطارد (بالإنجليزية: Mercury) هو من آلهة الرومان، والأسرع بينهم، حيث لوحظ قبل 5000 عام في العصور السومرية، وقد اعتقد اليونانيون أنه نجمان، فقد أطلقو عليه اسم أبولو عند ظهوره في الصباح قبل شروق الشمس، وهيرمس في المساء بعد غروب الشمس، ويُعد كوكب عطارد أقرب كواكب المجموعة الشمسية إلى الشمس، لذلك تأخر العلماء في رؤيته وفهمه حتى نهاية القرن العشرين، إلى أن تمكن مسبار ماسنجر (بالإنجليزية: Messenger) من تقديم العديد من البيانات في عامي 2008م و2009م، حتى رسم خريطة سطحه بالكامل حين
كوكب زحل من الداخل يتكوّن كوكب زحل (بالإنجليزية: Saturn) من غازيّ الهيدروجين والهيليوم بشكل رئيسي، ويتكوّن مركزه المُكثّف من معدنيّ الحديد والنيكل المُحاطين بصخور ومُركّبات أخرى تصلّبت بفعل الضغط والحرارة الشديدين، وتُحيط بالمركز طبقة مكوّنة من الهيدروجين المعدني السائل، تُغلّفها طبقة أخرى من الهيدروجين السائل، وهو مُشابه لمركز كوكب المُشتري (بالإنجليزية: Jupiter) لكنّه صغير جداً مقارنةً معه، ويُعتبر زحل الكوكب الوحيد من بين كلّ كواكب النظام الشمسيّ الذي تكون كثافته أقلّ من كثافة الماء. مكونات
مدّة دوران القمر حول الشمس السنة القمرية يُمكن تعريف السنة القمرية على أنّها السنة التي تتكوّن من 12 شهراً قمرياً، ويبلغ عدد أيامها 354 يوماً تقريباً، وعند النظر إلى تعريف الشهر القمري لا بدّ من تلخيص مفهومي الشهر الفلكيّ والشهر القمريّ على النحو الآتي: الشهر الفلكي: (بالإنجليزية: Sidereal month)، وهو الفترة اللّازمة لدوران القمر حول الأرض بالنسبة إلى النجوم البعيدة الثابتة، أي الوقت المُستغرَق لعودة القمر إلى نفس المكان الذي كان فيه استناداً للنجوم ، وتستغرق مدّة 27.3 يوماً. الشهر القمري:
محيط الكرة الأرضية يبلغ قطر الكرة الأرضيّة عند خط الاستواء 12,756 كم،، ووفقاً لمركز غودارد لرحلات الفضاء التابع لوكالة ناسا فإنَّ شكل كوكب الأرض ليس كرويّاً تماماً، إنّما هو شكل كرويّ مفلطح إذ يوجد انتفاخ وتضخّم عند خط الاستواء، لذا فإنّ نصف قطر كوكب الأرض عند الأقطاب يصل إلى 6,356 كم، أيّ بفارق 22 كم عن نصف القطر عند خط الاستواء والذي يبلغ 6,378 كم، وبناءً على هذه القياسات فإنَّ المحيط الاستوائي للأرض أيّ عند خط الاستواء يبلغ 40,075 كم وبهذا فإنَّ محيط كوكب الأرض من القطب إلى القطب الآخر أو
الشمس تقع الشمس في إحدى أذرعِ مجرةِ دربِ التبانة، وتُعتبر أقرب النجوم إلينا، ويمكن مشاهدة تضاريسها من خلال المنظار، والنجمُ عبارةٌ عن جسمٍ مضيء، والشمس كذلك فهي التي تَمدّ الأرض بدرجةِ الحرارةِ المناسبة، كما أنّها تُنير الأرض، ولولا هذه الدَّرجة المناسبة من الحرارة والضوء لما عاشت الكائنات الحية على الأرض. تمّ التوصل إلى أنَّ درجةَ حرارة مركز الشمس تُقدر بحوالي 14 مليون درجة مئوية، وتبلغ درجة الحرارة على سطحها 5500 درجة مئوية، وتَنتج هذه الحرارة من التفاعلات التي تَحدث في مكوناتها، فهي تتكوّن
كوكب المريخ يبدو كوكب المريخ مائلاً للحُمرة من الأرض ، لذلك سُميَ بالكوكب الأحمر، فقد كان القدماء يعتقدون أن هذه الحمرة سببها دماء المحاربين الذين سقطوا، وقد سُمي بذلك تِبعاً لإله الحرب عند الرومان الذي يُسمى مارس، وقد أطلق اليونانيون عليه اسم آريس. ويأتي كوكب المريخ بالمرتبة الرابعة من حيث بُعده عن الشمس ، في حين يتكون غلافه الجوي من ثاني أكسيد الكربون ، أما سطحه فهو بارد، حيث تبلُغ متوسط حرارته -53.3 درجة مئوية، وتصل له الأشعة فوق البنفسجية باستمرار، كما تظهُر قنوات المياه محفورة على سطحه،
كم يبعد المريخ عن الأرض يعدّ كوكب المريخ أحد الكواكب التي تنتمي للمجموعة الشمسية كما هو الحال لكوكب الأرض ، ويقع كوكب المريخ فوراً بعد كوكب الأرض مباشرة بحيث تعتبر الأرض ثالث الكواكب من حيث الترتيب بالنسبة للشمس ويقع خلفها مباشرة كوكب المريخ، وكما يعرف أنّ الكواكب تدور حول الشمس بمدارات يختلف قطر كل منها، ويدور كل كوكب بسرعة تختلف عن الكوكب الآخر لذا تتغير المسافة فيما بين كوكب الأرض والمريخ لكن تقدر أقرب مسافة بينهما بـ54.6 مليون كيلومتر، وأبعد مسافة بـ401 مليون كيلومتر، وبأخذ معدل المسافتين
عدد الكواكب في الكون يبلغ العدد الحالي المؤكّد للكواكب في الكون بحسب وكالة ناسا في آخر تحديثٍ لها بهذا الخصوص 4,126 كوكباً، لكن تُشير تقديرات علماء الفلك إلى أنَّ هناك تقريباً كوكب واحد لكلّ نجم خارج النظام الشمسي ، وأنَّ بعض النجوم لديها العديد من الكواكب كالشمس بينما بعضها الآخر لا يمتلك أيّ كوكب؛ اعتماداً على عُمر النجم، وقد وصل العلماء إلى هذا التقدير بالمُجمل اعتماداً على منهجٍ مُعيّن من خلال جمع ما تمَّ اسكتشافه بشكلٍ دقيق وما لم يتمكّنوا من استكشافه؛ كونهم يدركوا أنَّ التلسكوبات غير
النجوم تعرف باللغة الإنجليزية باسم Stars، وهي عبارةٌ عن أجسامٍ فلكيةٍ غير مرتبطةٍ بالجاذبية، وتسبح بشكلٍ حُرٍ في مداراتِ السماء، وتعرف النجوم أيضاً بأنها أجرامٌ سماويةٌ لامعة، وتتوهج بفعلِ حُدوث مجموعةٍ مِن التفاعلات الكيميائية على سطحها، أو لحصولها على الطاقةِ الضوئية مِن أشعة الشمس عن طريق اندماج مجموعةٍ من العناصر معاً، والتي تؤدّي إلى ظهور الكتلة النجميّة في السماء، لذلك تتميز النجوم باختلاف أحجامها، وأشكالها، وألوانها عن بعضها البعض. مكونات النجوم تتكون النجوم من مجموعةٍ من المكونات ذات
عدد النجوم في المجموعة الشمسية يقع النظام الشمسي الخاص بنا في الذراع الحلزوني الخارجي لمجرة درب التبانة الشاسعة، وتعتبر الشمس النجم الوحيد المعروف في هذه المجموعة الشمسية، وكغيرها من النجوم تُعرف الشمس على أنها كرة من الغاز، أمّا من حيث عدد الذرات فهي مصنوعة من الهيدروجين بنسبة 91.0 ٪، و 8.9 ٪ هيليوم، أمّا فيما يخص كتلتها فتبلغ حوالي 70.6٪ من الهيدروجين، و27.4٪ من الهليوم. المجموعة الشمسية يتكون النظام الشمسي من الشمس وكل ما يدور حوله، بما في ذلك الكواكب، والأقمار، والكويكبات، والنيازك،
النجوم تتكون النجوم من غازين أساسين هما: غاز الهيليوم والهيدروجين، وتختلف النجوم عن بعضها البعض من حيث اللون، وذلك تبعاً لدرجة حرارة كل نجم وحجمه، فقد نجد أن بعضها يعطي لوناً أصفر أو أحمر أو أزرق. أما بالنسبة لمجموعتنا الشمسية فتعد الشمس النجم الأساسي والمركزي فيها، والتي يميل لونها إلى الأصفر، ويقدر قطرها تقريباً 1,392,684 كيلومتراً، وفي هذا المقال سوف نتعرف أكثر على النجوم وعددها وأحجامها. عدد النجوم قُدّر عدد النجوم الموجودة في الكون بما يفوق المئتين بليون نجم، ولا يمكن رؤيتها جميعها بالعين