المجموعة الشمسية

عدد الكواكب يوجد ثمانية كواكب في المجموعة الشمسية، تدور حول الشمس، وهي: عطارد، والأرض، والمشتري، وزحل، وأورانوس، ونبتون، وقد تم في عام 2006 إدراج كوكب جديد، وهو كوكب بلوتو، مما يجعلها تسعة كواكب، وتُعرف الكواكب على أنها أي جسم طبيعي كبير نسبياً يدور في مدار حول الشمس، أو حول نجم آخر، ويوجد أربع كواكب صخرية، وهي: عطارد، والزهرة، والأرض، والمريخ، وكواكب عملاقة، وغنية بالهيدروجين، وهي: المشتري، وزحل، وأورانوس، ونبتون، وكوكب ثلجي، وهو كوكب بلوتو. الكواكب عطارد بالإنجليزية: Mercury، وهو أقرب كوكب

عدد الأقمار في المجموعة الشّمسيّة تضمّ المجموعة الشمسيّة مئات الأقمار الطبيعيّة التي تدور حول الكواكب، والكواكب القزمة (بالإنجليزية: dwarf planets)، ويبلغ المجموع الكلّي لعدد هذه الأقمار 214 قمراً، إذ يُعدّ 158 منهم قمراً مؤكّداً، في حين يبلغ عدد الأقمار التي تحمل أسماء مؤقتة بينهم 56 قمراً، ويجدر بالذّكر أنّ اكتشاف وجود قمر تابع للكويكب إيدا (بالإنجليزيّة: Ida) في عام 1993م أثناء تحليق المسبار الفضائي غاليليو (بالإنجليزية: Galileo spacecraft) بالقرب من هذا الكويكيب، أدّى إلى تأكّد علماء الفلك

عدد الأقمار التي تدور حول الأرض تمتلك الأرض قمراً طبيعياً واحداً، إلا أنها قد تمتلك في العادة أكثر من قمر واحد خلال أي وقت من العام؛ حيث تنضم مجموعة من الكويكبات إلى القمر المشرق والمعروف لدى الجميع لتدور معه حول الأرض، ولا يتجاوز عرض هذه الكويكبات بضعة أقدام فقط، وهذه الأقمار المصغرة تدور حول الأرض لمدة تقل عن العام قبل أن تعود مرة أخرى إلى الفضاء وفق ما يقوله الباحثون؛فوفق دراسة أجراها فريق من الفلكيين من جامعة كورنيل في شهر آذار من عام 2012م تبين أن الكويكب الذي يدور حول الشمس، قد يصبح

عدد أقمار كوكب نبتون يبلغ عدد أقمار كوكب نبتون 14 قمراً ، وبسبب تسمية الكوكب على اسم آلهة البحر في الأساطير الرومانيّة، أُطلق على أقماره أسماء لبعض آلهة البحر والحوريات في الأساطير اليونانية، وفيما يأتي قائمة بأسماء أقمار الكوكب: اسم القمر متوسط المسافة الفاصلة بين القمر ومركز نبتون (كم) ترايتون (بالإنجليزية: Triton) 354,759 نيريد (بالإنجليزية: Nereid) 5,513,818 ناياد (بالإنجليزية: Naiad) 48,224 ثالاسا (بالإنجليزية: Thalassa) 50,074 ديسبينا (بالإنجليزية: Despina) 52,526 غالاتيا (بالإنجليزية:

المجموعة الشمسيّة المجموعة الشمسيّة هي اسمٌ يُطلق على النظام الشمسيّ، الذي يَضمُّ الشمس وجميع الكواكب والأقمار السماويّة التي تدور حولها، من كواكب وأقمار تابعة لها، ونيازك، ومذنبات، وكويكبات، وغيرها من السحب الغازيّة، التي تتكوّن من الغازات والغبار. وتحتوي المجموعة الشمسيّة على مئة وخمسين قمراً من الأقمار المعروفة. من المعروف أنّ أهم جرمٍ سماوي في المجموعة الشمسيّة هو الشمس ، لأنها تقع في مركز النظام الشمسيّ وتُسيطر عليه بجاذبيّتها، حيثُ تشكل الشمسُ وحدها حوالي 99.8% من كُتلة المادة الموجودة

عدد أقمار كوكب المشتري يعتقد العلماء أنّ عدد أقمار كوكب المشتري 79 قمراً، وهو أكبر عدد من الأقمار التابعة لنفس الكوكب ضمن كواكب المجموعة الشمسيّة، ومع ذلك فلم يحصل إلّا 53 قمراً منها على اسم بعد أن تأكّد وجودها، أمّا باقي الأقمار الـ 26 فلا تزال بحاجة لتأكيد وجودها لتحظى بأسماء رسميّة، ومن أشهر أقمار المشتري المؤكدّة وأكثرها أهميّة للعلماء أقمار غاليليو وهي أول أقمار يتمّ اكتشافها خارج الأرض. ولمعرفة المزيد حوا أقمار المجموعة الشمسية يمكنك قراءة مقال كم عدد الأقمار في المجموعة الشمسية سبب

عدد أقمار كوكب المريخ يدور حول كوكب المريخ قمران صغيران، تمّ اكتشافهما في العام 1877م، بفضل أساف هول الذي كان في أحد الليالي على وشك التخلّي عن بحثه المتعلّق بأقمار كوكب المريخ إلّا أنّ زوجته شجّعته على عدم التخلّي عن بحثه وما لبث إلّا أن اكتشف أول أقمار كوكب المريخ في اليوم التالي وأسماه ديموس، فيما اكتشف بعد ذلك بستّ ليال القمر الآخر وأسماه فوبوس. يُشار إلى أنّ هول اعتمد في تسمية قمري كوكب المريخ على الأساطير الإغريقيّة القديمة وأسماهما على أسماء أبناء آلهة الحرب آريز، ففوبوس يعني الخوف فيما

الأقمار التابعة لكوكب الأرض تمتلك العديد من الكواكب العشرات من الأقمار، بينما لا يمتلك كوكب الأرض سوى قمراً واحداً، وهو خامس أكبر قمر في النظام الشمسي، وهو الجرم السماوي الوحيد الذي تمكّن البشر من القيام برحلات نحوه، كما يُعتبر هذا القمر ألمع وأكبر جرم في السماء الظاهرة للبشر من الأرض، وبفضله تتمتع الأرض بمناخ مستقر نسبياً. خصائص القمر للقمر خصائص متعدّدة تُميّزه عن سائر الأجرام السماوية، ومنها ما يأتي: يبلغ قطر القمر ما يُقارب 3,475 كيلومتراً، وهو أكبر من كوكب بلوتو ، وله تأثير كبير على سطح

عدد أقمار كوكب أورانوس يدور حول كوكب أورانوس 27 قمر مُكتشفاً حتّى الآن؛ 6 أقمار منهم اكتُشفو بعد عام 1997م، وتتباين هذه الأقمار في أحجامها فخمسة منها كبيرة، وهي: ميراندا (بالإنجليزيّة: Miranda)، وأرييل (بالإنجليزيّة: Ariel)، واومبريل (بالإنجليزيّة: Umbriel)، وتيتانيا (بالإنجليزيّة: Titania)، وأوبيرون (بالإنجليزيّة: Oberon)، أمّا باقي الأقمار فهي صغيرة الحجم، وتُسمّى الأقمار التي تدور حول الكواكب المختلفة عادةً بأسماء رموز أسطورية، لكن كوكب أورانوس سُمّيت بعض أقماره بأسماء شخصيات من أعمال

أقمار كوكب زحل يبلغ عدد أقمار كوكب زحل * 82 قمرًا، حيث تم التأكد من وجود 53 قمرًا منهم فقط وتسميّتهم، أما البقيّة فلم يتم التأكد من وجودها بعد، لتتراوح أحجامها من أقمار حجمها أكبر من حجم كوكب عطارد كالقمر تيتان، وأقمار صغيرة الحجم تشبه حجم الساحة الرياضيّة تقريباً، ومن الجدير بالذكر أنّ أغلب أقمار كوكب زحل يعد حجمها أصغر بكثير من قمر كوكب الأرض، ومع ذلك تُساهم بعض الأقمار في الحفاظ على ترابط حلقات كوكب زحل معًا، وذلك من خلال جاذبيّة الأقمار التي تمنع المواد التي تتكون منها الحلقات، كالأحجار

الشمس تُعرف الشمس على أنّها النجم المركزيّ للمجموعة الشمسية، وهي إحدى نجوم مجرة درب التبّانة، والذي يحتوي على حوالي 200 مليار نجم، ويظهر شكل الشمس كروياً، ويقدر قطرها بحوالي 1.392.684كم، أي ما يعادل 109 أضعاف قطر كوكب الأرض، وتشكل حوالي 99.86% من إجمالي كتلة المجموعة الشمسية. درجة حرارة الشمس تقاس حرارة الشمس من خلال حساب الطول الموجي لأشعّتها تحديداً عند نقطة تسمّى الذروة، بحيث يتمّ قياس الإشعاع الصادر عن الشمس، واستخدم العلماء طرق غير مباشرة لقياس درجة حرارة الشمس، وذلك من خلال قياس مقدار

مساحةُ الكرةِ الأرضيّةِ تبلُغُ مساحةُ الكرةِ الأرضيّةِ 510,066,000 كيلومترٍ مربّعٍ، وتتشاركُ المياهُ، واليابسةُ في هذه المساحةِ؛ إذ تغطّي مياه المحيطاتِ 361,637,000 كيلومترٍ مربّعٍ منها؛ أي ما نسبته 70.9% من مساحةِ الكوكبِ، بينما تحتلُّ اليابسةُ المساحةَ المُتبقّيةَ، والتي تساوي 148,429,000 كيلومترٍ مربّعٍ؛ أي ما نسبتُه 29.1% من مساحةِ الأرضِ ، أمّا بالنسبةِ إلى مجموعِ مساحةِ المياه كاملةً (المحيطات، وغيرها) فهي تبلغُ 382,672,000 كيلومترٍ مربّعٍ. تفصيلُ مساحةِ المحيطاتِ تحتلُّ المحيطاتُ الجزءَ

الشمس تعتبر الشمس أكبر وأقرب نجم إلى الكرة الأرضيّة وتنتمي إلى المجموعة الشمسيّة، ويقدّر عمر هذا النجم تقريباً بنحو أربعة ونصف مليار عام. بدأ تكون الشمس من سديم غازيٍ معظمه هيدروجين تمركز ودار حول نفسه ليولّد الطاقة والضغط الكافيين لجعل ذرات الهيدروجين تندمج مع بعضها البعض لتكون هذا النجم العظيم. موقع الشمس تقع الشمس في مجرة درب التبانة، حيث تبعد عنها 30 ألف سنةٍ ضوئيّةٍ، وتنضم الشمس إلى مجموعة نجومٍ صغيرةٍ يصل عددها إلى 140 نجم، وكل 250 مليون عام تقوم الشمس بالدوران حول مركز مجرة درب التبانة،

الشمس الشمس هي نجم مركزي في المجموعة الشمسيّة، وهي ذات شكل كرويّ تحتوي على البلازما الحارّة، ويبلغ قطرها 1.392.684 مليون كيلومتر مربّع أي ضعف الأرض بمئة وتسع مرات، وتبلغ كتلتها 1990 تريليون طن، أي تعادل كتلة الأرض بثلاثمئة وثلاثين ألف مرّة، ويبلغ متوسّط بعدها عن الأرض حوالي 149.600 مليون كيلومتر أي ضعف المسافة بين الأرض والقمر بأربعمائة كيلومتر، وينتقل الضوء خلال ثمانية دقائق وتسعة ثواني خلال هذه الفترة المتوسطية. تعتبر الشمس قزماً أصفر، وذلك بسبب أشعتها المرئيّة التي هي أكثر في الطيف الأخضر

النجوم يمكن للناظر إلى السماء التمتع بشكل النجوم اللامعة خلال الليالي الصافية، إلا أنه يصعب رؤيتها في الليالي الغائمة والممطر وبالرغم من وجودها بنفس الأعداد والمواقع، وتصنّف النجوم من ضمن الأجسام المشعة كما هو الحال مع الشمس، كما توجد النجوم بعدّة أشكال وألوان ومنها ما هو متحرك ومنها ما هو ثابت في مكانه. فوائد النجوم هداية الناس عند السفر قال سبحانه وتعالى: "وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ" (سور الأنعام، الآية 97)، وتدلّ هذه الآية

الطّاقة نظراً للتلوّث الكبير الذي يحصل في العُقود الأخيرة للبيئة في مُعظم أنحاء الأرض، وللآثار الخطيرة لهذا التلوّث على حياة الإنسان على سطح الأرض وما عليه من بيئات طبيعيّة، بدأت الدّول المُتقدّمة بالبحث منذ زمنٍ عن مصادر بديلة للطّاقة تكون نظيفة وصديقة للبيئة، بحيثُ لا تُسبّب أثراً سلبيّاً طويلَ الأمد عليها. فالآثار المُضِرّة لمصادر الوقود على البيئة أصبحت مُنتشرة جداً، والتي من مصادرها الدّيزل والبنزين والمُشتقّات النفطيّة الأُخرى، وهذا ما دعى العلماء إلى استخدام المَصادر الطبيعيّة لإنتاج

الطاقة الشّمسية تُعرف باللغة الإنجليزية بمصطلح Solar power، وهي عبارةٌ عن مصدرٍ من مصادرِ الطاقة الطبيعية، والتي تَعتمد على أشعةِ الشّمس بشكلٍ مباشر، وتعرف أيضاً بأنها نوعٌ من أنواعِ الطّاقة المُتجددة التي تُساهم في الحصول على الطّاقة اللازمة لِتشغيل مجموعةٍ من الآلات، والأدوات، وقد ترتبطُ بمصدرِ طاقةٍ ثانوي كطاقةِ الرّياح، أو طاقة المياه. مميزات الطاقة الشمسية تتميز الطاقة الشمسية بمجموعةٍ من المُميزات، ومنها: تُعتبرُ وسيلةً من وسائلِ الطّاقة التي تُساعد على نُمو العمل داخل المنشأةِ بشكلٍ

ولادة النجوم في الكون إنّ عظمة قدرة الخالق تتجلّى في كل زاوية من زوايا الكون بما فيه من أجرام، ومجرّات، ومخلوقات، ونجوم، فالناظر إلى السماء ليلاً يرى مشاهد عظيمة من الجمال في أنحاء السماء، يرى النجوم التي منذُ بداية الكون احتار الإنسان في جمالها وكرسَ حياته لدراستها ومعرفة مكوّناتها وكل ما يخصها. تولد النجوم عادةً من تجمّعات من الغبار والغاز في الفضاء والتي تعرف باسم السدم، حيثُ تتكثف غيمة الغبار الهائلة تحت تأثير جاذبيتها وتتكون النجوم، وتعرف تجمعات الغاز، والغبار بالحاضنات؛ لأنّها تحتضن

المريخ هو إحدى كواكب المجموعة الشمسيّة الصخريّة، وهو في ترتيبه في الدرجة الرابعة في البعد عن الشمس، وهو مجاورٌ لكوكب الأرض، وسمّي بهذا الاسم نسبة إلى كلمة أمرخ ومعناها ذو البقع الحمراء، ويلقّب باسم الكوكب الأحمر وذلك لأنّ لونه يميل إلى الحمرة بسبب النسبة الكبيرة والعالية في جوّه وعلى سطحه من غبار أكسيد الحديد الثلاثيّ. عدد أقمار المريخ يبلغ عدد كوكب المريخ قمرين هما: القمر فوبوس، والقمر ديموس. القمر فوبوس واكتشف هذا القمر من قبل العالم الفلكيّ عساف هول في عام 1877م في اليوم الثاني عشر من شهر

عدد أقمار الكواكب يضم مدار كوكب الأرض قمراً واحداً يدور حوله في حين تضم مدارات بعض الكواكب الأخرى عشرات الأقمار، كما توجد بعض الكواكب التي تخلو مداراتها عن الأقمار بشكل كليّ، وفيما ياتي عدد الأقمار التابعة لكل واحد من كواكب المجموعة الشمسيّة بداية من الكوكب الأقرب إلى الشمس وانتهاءاً بأبعدها عن الشمس. عُطارد يعد كوكب عُطارد أقرب الكواكب إلى الشمس ، لذلك يمتاز هذا الكوكب بدرجات حرارته المرتفعة جداً أثناء النهار لتصل إلى درجات حرارة عظمى تقدّر ب 430 سيليسيوس، وعند غياب الشمس تنخفض درجات الحرارة

عدد أقمار الأرض يوجد قمر طبيعي واحد ثابت تابع لكوكب الأرض، ولقد أُطلق عليه اسم (القمر)؛ لأنّه كان القمر الوحيد المُكتشف وكان يُعتقد أنّه لا توجد أقمار غيره وذلك إلى أن اكتشف غاليليو غاليلي في عام 1610م أربعة أقمار تدور حول كوكب المشتري، ولكن في بعض الأحيان يدور حول الأرض أقمار مؤقتة، وهي عبارة عن كويكبات تدور حول الشمس في الأصل ثمّ تنجذب لكوكب الأرض وتُصبح أقماراً طبيعية لها، وهي تدور حول الأرض بمسارات معقدة لفترات زمنية مختلفة قد تصل إلى عام، ثمّ تتخلص هذه الأقمار من الجاذبية الأرضية وتعود

عالم جوف الأرض يقول العلماء المتخصّصون بأنّ الأرض تتكون من عدة طبقات تتوسّطها طبقة مائعة ذات درجات حرارة عالية، وهذا ما يظهر لنا من خلال المصهورات البركانية التي تتجمد عند وصولها الى سطح الارض. عالم جوف الأرض كما فسرّه علماء الدين وورد في القرآن الكريم يدلذ على وجود طبقات في جوف الأرض تسكنها مخلوقات لا نعلمها؛ إذ إنّ علمها عند الله ، فقد ذكر لنا القرآن الكريم بأن الله سبحانه وتعالى خلق سبع سماواتٍ وسبع أراضٍ، ومن عجائب عظمة خلقه أن جعل بجوف الأرض فيما بين طبقات الأرضين شموساً تجري وتشرق على

علماء الفلك العربي علم الفلك هو العلم الذي يهتم في الدراسة العلميّة للأجرام السماوية كالمجرّات، والنجوم، والمذنّبات، والكواكب، ودراسة كافّة الظواهر التي تحصل خارج الغلاف الجوي كإشعاع الخلفية الميكرونيّ الكوني، كما أنّه علم يدرس علم الأرصاد الجوية، وتطوّر الأجرام السماوية، وتكون وتطوّر الكون، والحركة، والفيزياء. العالم البتاني اسمه الكامل هو أبو عبد الله بن جابر بن سنان الحراني، ولد في العام 854م في مدينة بتان في حران، وأطلق عليه لقب بطليموس العرب، له الكثير من الإنجارات في علم الفلك،؛ حيث بدأ

علم الفلك علم الفلك هو دراسة الشمس والقمر والنجوم والكواكب والمذنبات والمجرات والغازات والغبار وغيرها من الأجسام والظواهر غير الأرضية، وفي المناهج الدراسية للطلاب تعرف ناسا علم الفلك على أنه "دراسة النجوم والكواكب والفضاء"، وقد ارتبط تاريخاً علم الفلك بالتنجيم، ولكن حديثاً لم يعد يعترف بالتنجيم على أنه علم، وخلافاً لمعظم العلوم لا يستطيع علماء الفلك مراقبة نظام معين بالكامل منذ الولادة حتى الموت، حيث تمتد حياة النجوم والمجرات إلى ملايين ومليارات السنين، ولإجراء الدراسات على نظام معين يقوم