وسائل النقل

نظام الثبات الإلكتروني يعبّر عن النظام الذي يساعد على التحكّم بثبات السيارة، وذلك من خلال تحديد مناطق الانزلاق، أي الأماكن التي تُفقد الجر في السيارة والعجلات والتقليل منها إلى أقصى حد، فيساعد هذا النظام على كبح السيارة بشكلٍ أوتوماتيكي؛ لمساعدة السائق على توجيه السيارة بصورةٍ أفضل، وتُطبّق قوة المكابح على كل عجل من العجلات على حدة بصورةٍ تلقائيةٍ حسب مقدار الانزلاق الواقع على كل عجل، ويعتبر هذا النظام أحد الأنظمة الحديثة في السيارات والتي مكّنت السائق من التحكّم بها بصورةٍ أفضل، ويُسمّى أيضاً

نتائج حوادث السير نتائج جسدية لحوادث السير ينجم عن حوادث السير في أغلب الأحيان حدوث أضرار جسديّة، ومن أهم هذه الأضرار ما يأتي: الجروح: يُعدّ هذا النوع من الإصابات الأكثر شيوعاً في حوادث السير، حيث تنتج الجروح جرّاء وجود زجاج مكسور، أو التعرّض لبعض الشظايا والحطام المتطاير خلال الحادث المروري. الحروق: تحدث الحروق نتيجة ارتفاع حرارة أجزاء السيارة، والتي تؤدّي إلى حدوث الحروق عند لمسها، أو في بعض الأحيان قد يحصل انفجار في خزّان الوقود، ويتسبّب ذلك في حروق شديدة للقريبين منه. إصابات الظهر: يُمكن

تغيير زيت القير من الضروري الكشف الدوري عن الزيوت المستخدمة في السيارة بشكل عام للحفاظ على أداء السيارة، وعلى عمرها الافتراضي، ومن أكثر الزيوت إهمالاً من مالكي السيارات هو زيت القير، حيث إنهم يعتقدون أن زيت القير لا يحتاج إلى التغيير أبداً، بل يحتاج إلى إضافة حتى يعود إلى مستواه المطلوب، وهو أمر خاطئ، ويقلل عزم السيارة سواء كانت ذات قير عادي أو قير أوتوماتيكي، وتغيير زيته يجب أن يكون بشكل دوري وبوقت محدد، وفي هذا المقال سنتحدث عن هذا الموضوع وظيفة القير لا تقل أهمية عن محرك السيارة ووظيفته،

تطوّر صناعة السّيارات تطورت صناعة السّيارت بشكل كبير جداً لتواكب مفهوم السّيارت السريعة؛ حيث أصبحت تحتوي على محركات قوية وبأشكال جديدة، وهي ما تعرف بالسّيارة الرياضية، كما تطورت بشكل أكبر في عشرينيات القرن العشرين، حيث تمّ تصنيع سيارات السباق الفورمولا المشهورة بمحركاتها النفاثة، وعجلاتها المتينة، وشكلها الانسيابي الذي يتوسطه مقعد واحد مخصص لقائد السيارة، والأجنحة الموجودة على جوانب السيارة لتزيد من سرعتها على مضمار السباق. سباق السّيارت يشتمل عالم الرّياضة على الكثير من الرّياضات والسباقات

ما هو قانون السير؟ يُعرّف قانون السير بأنّه مجموعة من القواعد واللوائح التي تُقدّم نهجاً مُنظَّماً لما يجب وما لا يجب القيام به وذلك لتجنُّب الفوضى والازدحام، إذ إنّها تهدف بشكل أساسي إلى وصول الأشخاص لوجهاتهم بأمان، ويُستخدم مصطلح حركة السير أو حركة المرور ، للتعبير عن حركة مختلف أنواع المارّة؛ كالسيارات، والحافلات، والمشاة، وغيرها، ومن الجدير بالذكر أنّ الدول المختلفة تشترك في بعض القواعد المرورية الأساسية؛ إذ يُوجد قواعد مرورية مُوحّدة في كافّة دول العالم. فئات قواعد السير تُعتبر القواعد

حوادث السير تعتبر حوادث السير أحد مسبّبات الوفاة الأولى على مستوى العالم، والتي تحدث نتيجة عدم الأخذ بعين الاعتبار احتياطات السلامة المتعلّقة بالمركبة، إضافة إلى عدم تطبيق سائقي المركبات أو حتّى المشاة في بعض الأحيان لأنظمة وقواعد المرور، ونظراً لأهمية هذا الموضوع فقد اخترنا تسليط الضوء عليه في هذا المقال.. أسباب حوادث السير يوجد العديد من أسباب حوادث الطرق ومن اهمها: السرعة العالية، وهي أكثر أسباب حدوث حوادث السير، وقد كانت السبب في حصد أرواح العديد من الأشخاص. الإهمال وعدم الانتباه، ويندرج

أبرز المساهمين في اختراع الطيران عباس بن فرناس يُعد العالِم المُسلم الأندلسي عباس بن فرناس أول من أقدم على تجربة طيران ناجحة عبر التاريخ، ويعتبره البعض "أبو الطيران" نظراً لمساهمته الكبيرة في هذا المجال التي لها دور كبير في فتح باب علوم الطيران على مصراعيه بالنسبة للغرب فيما بعد. ولِد هذا العالِم في مقاطعة ملقا الإسبانية في العام 810م، واسمه الكامل هو عباس بن فرناس بن ورداس التاكرني المكنّى بأبي القاسم، ويرجع نسَل عائلته إلى البرابرة، وعلى صعيد حياته العلمية فقد كان ابن فرناس شغوفاً ومهتماً

مخترع السيارة نيكولاس جوزيف كوجن نيقولا جوزيف كونيو (Nicolas Joseph Cugnot) كان أول من اخترع مركبة ذاتية الحركة تعمل بالمحرك البخاري عام 1769م، بحسب نادي السيارات الملكي البريطاني والفرنسي، ومن الجدير بالذكر أنها كانت سيارة كبيرة ذات ثلاثة عجلات، تتحرك بسرعة المشي العادي وكان يتم شحنها في البداية بطاقة الطاحونة الهوائية وبعدها بحركة ينابيع المياه أو الهواء المضغوط. مساهمات مخترعين آخرين في تطوير السيارة كارل بينز كارل بينز هو مهندس ميكانيكي ألماني، وأول مخترع يدمج محرك احتراق داخلي بهيكل

السيارة هِيَ عِبارَة عَن مَركَبَة تَتَكَوّن مِن مَجمُوعَةٍ مِنَ الأجزاءِ المِيكانِيكِيّة الّتي تَعمَل مَع بَعضِها البَعَض بِصُورَةٍ كامِلة وَهِيَ أكثرُ وسائِل النّقِل انتشاراً فِي العالَم وَيَتَكَوّن السيارَة مِن أجزاءٍ رَئيسِيّة وَهِيَ المُحرّك ومناوِل التُرسِي والقاعِدَة والجِسِم والعَجَلاتِ المَطاطِيّة وَمُحَوّل الحَفزِي الّتي تُوجَد هَذِهِ المُكَوّناتِ الأساسيّة فِي كُلّ سَيارة. مُخترع السَيّارة عِندَ اختراعِ السَيّارة كانَت نُقطة مُهمّة في بدءِ التطوّر الحَضاري وَرِقِيّ الإنسان بِوسائِل

نيكولاس جوزيف كونيوت مخترع أول سيارة يتفق جميع المؤرخين على أنّ أول سيارة تم اختراعها من قبل رجل يدعى نيكولاس جوزيف كونيوت (Nicolas-Joseph Cugnot) من فرنسا، حيث عمل على اختراع أول سيارة تتّسع لأربعة أشخاص، وتعمل بالبخار في عام 1769م، وهي عبارة عن دراجة بثلاث عجلات ضخمة، كانت تتحرك لمدّة 20 دقيقة بشكل متواصل، ثمّ تتوقّف من أجل تجديد طاقة البخار، للتمكّن من السير من جديد، وكانت تسير حوالي 2.25 ميل في الساعة أي ما يقارب 3.6كم، وتتواجد نسخة طبق الأصل لسيارة كونيوت في المعهد الوطنيّ للفنون والمهن

تطور وسائل المواصلات كان الإنسان قديماً يتنقّل من مكانٍ لآخر معتمداً على قدميه فقط لذلك كان السفر يمثل له المشقة والتعب بالإضافة إلى قضاء وقت طويل في قطع المسافات، ثم بدأ يعتمد على الدواب للتنقل، ونقل البضائع، والموادّ، وبعد اختراع المحرك الكهربائي استطاع اختراع السيارة والآلات التي تتحرّك بواسطة المحرك وأدخل الكثير من التحسينات على السيارة حتى وصلت إلى ما هي عليه الآن، ثم تطور واخترع القطارات والطائرات، والآن يمكن له الوصول إلى الأجرام السماوية بفضل المركبات الفضائية التي اخترعها، ولكن تختلف

محرك السيارة إنّ محرك السيارة هو أحد الأجزاء الرئيسيّة في السيارة، فهو يعتبر قلب السيارة والمزوّد الرئيسيّ للطاقة فيها، والمحرّك هو أحد القطع المعقّدة إلى حدٍّ كبيرٍ في السيارة، إذ إنّه يحتوي على العديد من القطع المختلفة والتي تعمل مع بعضها البعض في تناغمٍ من أجل تزويد السيارة بالطاقة اللازمة لحركته. مكوّنات محرك السيارة يعتبر محرك الاحتراق الداخلي هو المحرّك الأكثر استخداماً في السيارات في الوقت الحالي، وبالرغم من وجود أشكالٍ وأنواعٍ مختلفةٍ لهذا المحرك إلّا أنّهم جميعاً يشتركون في الأجزاء

دينمو السيارة يتوفر الدينامو، أو مولد الشحن، في جميع محرّكات السيارات، حيث يعتبر الجزء المسؤول عن تحويل الطاقة الحركيّة، التي يحصل عليها بواسطة السير، إلى طاقة كهربائيّة ذات تيّار مستمر، وتخزينها في بطاريّة السيارة، لاستخدامها في تشغيل السيارة، وتشغيل الملحقات الكهربائيّة الأخرى، مثل الراديو، والتكييف، ومصابيح الإنارة. مكوّنات دينمو السيارة يتكون دينمو السيارة من عدة أجزاء مختلفة أهمّها ما يأتي: الملفات الدوارة، البوبينة: وهي عبارة عن ملفات مصنوعة من الأسلاك الموصلة للتيّار الكهربائي. حقل

بطارية السيارة البطارية من أهمّ أجزاء السيارة، فهي الجزء المسؤول عن إمداد محرّك السيارة بالتيار الكافي لإدارته وتشغيل السيارة، وإمداد المصابيح بالتيار أثناء توقّف المحرك أو دورانه، من خلال تحويل الطاقة الكيميائيّة إلى طاقة كهربائيّة، أثناء التفريغ، وتحويل وتخزين الطاقة الكهربائيّة إلى طاقة كيميائية أثناء الشحن. مكوّنات بطارية السيارة تتكون بطارية السيارة من مجموعة من الألواح، التي يحمل بعضها الشحنات الموجبة، بينما يحمل بعضها الآخر الشحنات السالبة، ويتم غمر هذه الألواح في محلول إلكتروليتي،

مكونات السيارة ووظائفها السيارات هي أحد الاختراعات التي غيرت مجرى الحياة كلّها، وتطورت بشكلٍ كبيرٍ منذ اختراعها، إذ إنّ السيارات الحديثة تحتوي على مئات الأجزاء التي تؤدي كلٌّ منها وظيفةً معينةً سواءً من أجل تشغيل السيارة أم توفير الراحة والأمان للسائق والركاب أو لتسهيل القيادة، وفي ما يلي سنذكر بعض المكونات المهمّة في السيارة ووظيفة كلٍّ منها. المحرك المحرك هو الجزء الأهمّ في السيارة والذي يمكن اعتباره قلبها، فالمحرك هو الجزء المسؤول عن توفير الطاقة لمختلف أجزاء السيارة، ومع تطور السيارات أصبح

السيّارة تُعتبر السيّارة من أهمّ وسائل النقل وأكثرها انتشاراً، وتختلف تصاميمها وأحجامها حسب الشركة المُصنّعة؛ حيث تتسابق هذه الشركات فيما بينها بحيث تنفرد كلٌّ منها بميّزات خاصة، بماركتها وعلامتها التجارية في تصنيع (سيارة العام). مصطلح سيّارة العام يُقصد بهذا التعبير آخر صيحة في عالم السيارات في العام (موديل السنة)، وتكون ذات سعر مرتفع، يتناقص كلما زاد عمرها ومرت عليها الأعوام، هذا وتمرّ السيارة بعدّة مراحل من التصنيع لتبدو أخيراً على شكلها النهائي المعروف، ومن المتعارف عليه أنه كلما زادت قطع

قياس سرعة السفن قديماً يُعتقد أنّ البحارة الهولنديين كانوا أول من اخترع طرقاً لقياس السرعة البحريّة، فقاموا باختراع طريقتين، استخدمت الطريقة الأولى كطريقةٍ تقريبيّة لقياس سرعة السفينة في فترة 1500-1600 ميلادي، وتقوم على فكرة رمي قطعةٍ من الخشب في الماء ومراقبة سرعة تحركها بعيداً عن السفينة، وكانت تُسمّى برمي الخشب، بينما تقوم الطريقة الثانية على تصميم ما يشبه الجهاز مكوّن من رقاقةٍ خشبيةٍ معلقةٍ على حبلٍ ملفوفٍ على بكرة، ومؤقّت زمني وهو عبارة عن ساعةٍ رمليّة مُحدّد ب 30 ثانية زمنيّة، ويقوم

الطرق الطرق منها ما هو ترابي، وآخر معبَّد أو مغطَّى بالإسفلت، وهي الوسيلة التي تُمَكِّن السيارات، والشاحنات، والدراجات من التنقّل بهدف قضاء حاجات حياتيّة أو ترفيهيّة، وهي مكان لسير الإنسان على أقدامه، والجسر الذي يستخدمه المزارعون لنقل حَصاد مَحاصيلهم إلى الأسواق، وحلقة الربط بين المناطق الحضرية والريفيّة. شكَّلَت الطرق المحليّة في الآونة الأخيرة حلقة وصل مهمّة بين المناطق النائية والمدن، كما أنّها قامت بربط التجمّعات السكانية الصغيرة ببعضها البعض، وبشكلٍ عام فإنّ نسبة الحركة فيها تكون قليلة

الطرق يمكن الطريق وسائل النقل من سياراتٍ وشاحناتٍ ودراجاتٍ وغيرها من السير والتنقل بهدف قضاء الحوائج الهامّة أو الترفيهية ولنقل البضاعة وغيرها من الأهداف وتُعرَفُ هذه الطرق بالشوارع، وتخترق هذه الشوارع المدن والقرى، ومنها الشوارع الفرعية التي تقل فيها حركة السيارات فتكون حركة الأشخاص أكثر فيها، والشوارع الرئيسيّة التي تزدحم بكلّ أنواع المواصلات، ومن الشوارع ما هو ترابي وآخر معبدٌ أو مغطّى بالإسفلت. أنواع المواصلات وعند استعمال الشوارع فإنّ الناس يستخدمون وسائل تدعى بوسائل المواصلات والتي تنقل

تعريف وسائل النقل يمكن تعريف النقل بأنه حركة البضائع والأشخاص من مكان لآخر، وهو يشمل الوسائل المختلفة المستخدمة في ذلك، ويعد مقدار النمو في القدرة على نقل أعداد كبيرة من الناس، وكميات كبيرة من البضائع لمسافات طويلة، وبسرعات كبيرة براحة وأمان دليلاً على الحضارة والتطوّر التكنولوجي بشكل خاص. بعض طرق وسائل النقل النقل البري تستهلك وسائل النقل البرية مساحات كبيرة وموارد مادية قليلة، وتحتاج إلى تكاليف إضافية كبيرة للتكيف مع بعض المعالم مثل الأنهار، والتضاريس الوعرة، وقد أُسست معظم الطرق البرية

النقل يعبر النقل هو الانتقال من منطقة إلى أخرى باستخدام وسائل مختلفة، حيث تطورت عبر الزمن من النقل عن طريق الحيوان إلى العربات حتى السفن والقطارات والسيارات ذات المحركات، ووصولاً إلى الوسائل الحديثة للنقل مثل الصواريخ، والطائرات، والغواصات. أنواع وسائل النقل طرق النقل والمواصلات هي: النقل البري: يعتبر من أكثر وسائل النقل انتشاراً وتوفراً مثال الحافلات، والدراجات الناريّة، والسيارات، والقطارات ، والمركبات الثلجية، والشاحنات. النقل المائي: يتم باستخدام السفن، والقوارب، والأطواف التي تسير في

مطار دبي الدولي افتُتح مطار دبي الدوليّ في الثلاثين من شهر ديسمبر عام 1960م رسمياً في مدينة دبي في الإمارات العربية المتحدة، ويَفصل بينه وبين وسط مدينة دبي مسافة تصل إلى كيلومترين تقريباً، ويُعتبر مركزاً لعمليّات الطيران الإماراتي. أصبح في الآونة الأخيرة مَركزاً جويّاً مهمّاً على مستوى الشرق الأوسط. يُغطّي مطار دبي الدولي وجهات تتجاوز المئة وخمسٍ وثلاثين وجهةً حول العالم، ويستوعب أكثر من ستين مليون مسافر سنوياً. مباني المطار يتألّف مطار دبي الدولي من ثلاثة مبانٍ، وهي: مبنى رقم 1 ويُسمّى مبنى

وسائل النقل كان الإنسان قديماً يستخدم الحيوانات والدواب كوسائل نقلٍ أساسيةٍ سواء له أو لبضائعه، إلّا أنّ هذه الوسائل تطورت مع مرور الوقت لتصبح أكثر سهولةً في الاستخدام، وأكثر سرعة هذا بالإضافة إلى أنّها توفر الكثير من الجهد والتعب، إلّا أنّه قد يتعرض إلى العديد من المشاكل والمضايقات عند استخدامه لوسائل النقل الحديثة، لذلك سنذكر في هذا المقال بعض المشاكل التي تواجهه عند استخدام وسائل النقل . أنواع وسائل النقل هناك عدة أنواع من وسائل النقل، والتي تم تصنيفها بناءً على الوسط الناقل، ومن هذه

بداية ظهور وسائل النقل الزوارق استغلّ البشر عناصر الطبيعة والوسائل المُختلفة التي اعتقدوا أنّها ستُساعدهم في التنقّل والحركة، ومن هذه الأدوات القوارب، وترجع إلى سكّان أستراليا قبل 60.000 - 40.000 عام مضى، ويُعدّ هؤلاء أوّل من تمكّن من التنقُّل عبر البحر، رغم وجود بعض الإشارات التي تدل على أنّ الإنسان البدائي تمكّن من عبور البحر قبل حوالي 900.000 سنة، وكانت هذه القوارب آنذاك مُجسّمات بسيطة البناء، وسلسة الحركة، ودلّت البحوث الأثريّة على أن قارب بيسي يُعد أقدم قارب، ويعود إلى 7600 قبل الميلاد.