معدل السّكر الطبيعي في جسم الإنسان يختلف المعدل الطبيعيّ للسّكر في الدم باختلاف طبيعة الفحص الذي يتم إجراؤه، وفيما يلي بيان لذلك: فحص السّكر الصياميّ: (بالإنجليزية: Fasting Glucose Test)، يتطلب هذا الفحص صيام الشّخص لليلة كاملة، ويُعتبر مستوى السّكر طبيعيّاً إذا كانت نتيجة الفحص أقل من 100 ملغ/ديسيلتر أيّ ما يعادل 5.6 مللي مول/لتر، في حين إذا كان مستوى السّكر يتراوح بين 100 إلى 125 ملغ/ديسيلتر أيّ ما يعادل 5.6-6.9 ملي مول/لتر فإنّ ذلك يدل على أنّ الشخص في مرحلة ما قبل مرض السّكري (بالإنجليزية:
معدل السكر الطبيعي في الدم بعد الأكل يُقصد بمعدل السكر بعد الأكل (بالإنجليزية: Postprandial Blood Glucose Concentration) كمية سكر الجلوكوز الموجودة في بلازما الدم بعد تناول الطعام، وتجدر الإشارة إلى القيمة الطبيعية لمستوى السكر في الدم لغير السكّريين، حيث يكون مستوى السكر طبيعيًّا في حال كان مستواه 140 مغ/دل أو أقل من ذلك بعد ساعتين من تناول الطعام، ثمّ يبدأ بالانخفاض بشكل تدريجيّ ليصل إلى مستواه الطبيعيّ، ويجدر التنبيه أنّه حتى وإن انخفض مستوى الجلوكوز بعد عدّة ساعات من تناول الطعام، فذلك لا
معدل السكر التراكميّ الطبيعيّ يُعدّ معدل السكر التراكمي طبيعيًا إذا كانت نتيجة التحليل تتراوح بين 4-5.6%، من الممكن أن تظهر النتيجة إما كنسبة مئوية أو بوحدة مللي مول/مول (بالإنجليزية : mmol/mol)، وتجدر الإشارة إلى أن إجراء هذا الفحص لا يتطلب الصيام عن تناول الطعام والشراب قبل إجرائه، وعادة يتمّ الحصول على النتيجة خلال مدة تقدر بأربع وعشرين ساعة من إجراء الفحص. معدل السكر التراكميّ لمرضى السكري إنّ ارتفاع معدل السكر التراكمي يدل على زيادة احتمالية الإصابة بمرض السكري؛ فإن كانت نتيجة التحليل بين
مخزون السكر يقوم الجسم بتحطيم الكربوهيدرات التي نتناولها، ليحوّلها إلى مركبات سكرية بسيطة تُعرف بالجلوكوز (بالإنجليزية: Glucose)؛ فالجلوكوز هو مصدر الطاقة الرئيسي في الجسم، ويستخدمه الجسم للقيام بوظائفه الحيوية المختلفة، وحالما يحصل الجسم على حاجته منه، يخزّن الكميات المتبقية منه على شكل مركب معقّد يُعرف بالجليكوجين (بالإنجليزية: Glycogen) في كل من خلايا الكبد والعضلات بشكل رئيسي، كما توجد كميات قليلة من الجليكوجين في بعض خلايا الكلى، والدماغ ، وخلايا الدم البيضاء. ويعدّ مركب الجليكوجين نوعاً
الأنسولين وسكر الدم يحدث ارتفاع في مستوى سكر الغلوكوز في الدم بعد تناول الطعام، وهذا ما يحفّز البنكرياس لإفراز الإنسولين الذي يقوم بدوره بتحويل الغلوكوز إلى طاقة، ويساعد الجسم على تخزين الجلوكوز لاستخدامه في أوقات لاحقة، وتجدر الإشارة إلى أنّ الغلوكوز يُخزَن بشكل أساسي في الكبد ، والخلايا الدهنية، والعضلات، وفي حال حدوث اختلال في إفراز الإنسولين أو عمله يبقى السكر مرتفعاً في الدمّ، ممّا يؤدي لحدوث أنواع معينة من الأمراض، من أبرزها مرض السكري. يُستخدم اختبار مستوى الجلوكوز في الدم للكشف عن
التخطيط للحمية المناسبة لمريض السكري فيما يأتي ذكرٌ لبعض النقاط التي توضّح الهدف من تخطيط الحمية المناسبة لمرضى السكري: حساب الكربوهيدرات والتحكّم بمستويات سكر الدم: يجب على جميع مرضى السكري معرفة كميّة الكربوهيدرات التي تكون إمّا بالغرامات أو عدد البدائل (بالإنجليزيّة: Exchanges) التي يُفضّل تناولها في كلّ وجبة غذائية يستهلكونها باستشارة الطبيب وأخصائي التغذيّة للحصول على ما يلزم؛ حيث إنّ هذه الكمية تختلف من شخص لآخر اعتماداً على ما يُفضّله الفرد، ودرجة التحكّم بمستويات سكر الدم لديه،
ما هو طعام مريض السكري الأهداف الأساسية في طعام مريض السكري يساعد تناول الأطعمة الصحية على المحافظة على مستويات السكر في الدم ضمن المعدل الطبيعي، وهي تعدّ جزءاً أساسياً في التحكُّم في مرض السكري؛ حيث إنّ السيطرة على مستويات السكر في الدم يُقلّل من خطر حدوث المُضاعفات المرتبطة بمرض السكري، ويمكن لأخصائي التغذية أن يساعد على وضع خطة لتناول الأطعمة الصحية المناسبة لكلّ حالة؛ حيث يجب الأخذ بعين الاعتبار بعض الأمور؛ ومنها: وزن مريض السكري، والأدوية التي يستخدمها، ونظام الحياة، وغيرها من المشاكل
سكر الحمل سكر الحمل أو سكري الحمل أو السكري الحملي (بالإنجليزية: Gestational diabetes) هو الحالة الصحية التي تتمثل بارتفاع مستوى السكر في الدم بصورة تكفي لتشخيص إصابة المرأة بالسكري أثناء الحمل، وعادة ما يختفي هذا النوع من المشاكل الصحية بعد ولادة المرأة، ومن الجدير بالعلم أنّ سكري الحمل من الممكن أن يظهر في أي مرحلة من مراحل الحمل ، ولكنّه أكثر شيوعًا في الثلث الثاني أو الثلث الثالث من الحمل، وبالاستناد إلى الدراسة التي تم نشرها في مجلة Diabetology and Metabolic Syndrome في عام 2019 م فقد
تحليل السُّكر التراكمي للحامل يتم أجراء تحليل السُّكر التراكمي لتشخيص الإصابة بمرض السُّكري (بالإنجليزية: Diabetes)، أو مقدمة السُّكري (بالإنجليزية: Prediabetes)، سواء للمرأة الحامل أو لأي شخص آخر، حيث إنه في مرحلة الحمل يمكن أن تؤدي التغيرات الفسيولوجية لدى المرأة بانخفاض مستوى السُّكر التراكمي في الدم، وقد تُشير مستويات السُّكر التراكمي القريبة من المُعدَّل الطبيعي إلى احتمالية إصابة المرأة الحامل بالسُّكري، وذلك عند قياسه في المرحلة المُبكرة من الحمل، ويرتبط ذلك بنتائج سلبية للحمل، كما أن
تحليل السكر يُقصد بتحليل السّكر (بالإنجليزية: Glucose test) الفحص الذي يكشف عن مستويات سكر الجلوكوز في الدم، وتتعدد الأنواع التي تندرج تحت هذا المُسمّى، فمنها ما يُعرف بفحص السّكر الصّومي (بالإنجليزية: Fasting Blood Glucose) الذي يقيس مستويات السّكر في الدم بعد صيام الشخص المعني لثماني ساعات، وتتراوح النسبة الطبيعية له ما بين 70-99 ملغم/ديسيلتر، ومن الفحوصات الأخرى التي تُعنى بالكشف عن مستويات سكر الجلوكوز في الدم: فحص خِضاب الدم السّكري (بالإنجليزية: Hemoglobin A1C)، واختبار تحمّل الجلوكوز
النوع الثاني من مرض السكري يُعتبر مرض السكري من النوع الثاني (بالإنجليزيّة: Type 2 diabetes) من الأمراض المزمنة غير القابلة للشفاء، حيث يؤثر في طريقة استقلاب سكر الجلوكوز، والذي يمثل المصدر الأساسيّ للطاقة في الجسم، وفي الحقيقة يتمثل هذا المرض بارتفاع مستوى سكر الجلوكوز في الدم نتيجة مقاومة الخلايا لعمل الإنسولين، أو نتيجة عدم توفر كميات كافية من الإنسولين في الدم، وتجدر الإشارة إلى أنّ هرمون الإنسولين يلعب دوراً مهماً في تنظيم عملية دخول سكر الجلوكوز للخلايا، وبالتالي الحفاظ على مستوى السكر
السكر من النوع الأول يُفرز الجسم هرمون الإنسولين (بالإنجليزية: Insulin) للمساعدة على استخدام سكر الجلوكوز الذي يحصل عليه الجسم من الغذاء؛ إذ يلعب دوراً مهمّاً في إدخال جزيئات السكر إلى خلايا الجسم، وفي حال عدم إفراز الجسم الإنسولين فإنّ مستويات السكر في الدم ترتفع بشكلٍ لا يمكن السيطرة عليه دون تدخل علاجيّ، وتُعرف مثل هذه الحالة بمرض السكر من النوع الأول (بالإنجليزية: Type 1 Diabetes)، ويجدر الذكر أنّ المصابين بمرض السكر من النوع الأول يحتاجون لأخذ حُقن الإنسولين مدى الحياة للسيطرة على مستويات
السكر التراكمي يُعرّف الهيموغلوبين بأنّه بروتين يوجد في خلايا الدم الحمراء، وهو مسؤول عن نقل الأكسجين إلى خلايا الجسم المختلفة، وفي حال ارتفاع مستويات السكر في الدم فإنّ جزيئات سكر الغلوكوز ترتبط بالهيموغلوبين، وفي الحقيقة يقيس فحص السكر التراكمي كمية السكر المرتبطة بالهيوغلوبين ، ويُطلق مصطلح السكر التراكمي على اختبار الهيموغلوبين الغليكوزيلاتي (بالإنجليزية: hemoglobin A1c)، وهو الاختبار الذي يُعنى بقياس مستويات السكر في الدم خلال الشهرين أو الثلاثة أشهر الماضية، وذلك لأنّ متوسط عمر خلايا
ارتفاع السكّر يحدث ارتفاع السكر عند وجود كميّاتٍ كبيرة من سكر الجلوكوز في الدم بسبب عدم قدرة الجسم على استخدامها بالشكل الصحيح، ويحدث هذا الارتفاع بسبب وجود مرض السكري (بالإنجليزية: Diabetes) وهو مشكلة صحيّة تستمرّ لمدى الحياة. يوجد نوعان من مرض السكريّ؛ النوع الأول (بالإنجليزية: Type 1 diabetes)، وهو مرضٌ ذاتيّ المناعة يحدث عند مهاجمة الجسم للخلايا المُنتِجة للإنسولين في البنكرياس وتحطيمها مما يؤدي إلى عدم إفراز هرمون الإنسولين نهائيّاً، ويعمل هذا الهرمون في الوضع الطبيعيّ على نقل سكر
أسباب مرض السكر يمكن بيان سبب الإصابة بمرض السكر تبعًا لنوعه بشيءٍ من التفصيل كما يلي: مرض السكر من النوع الأول يُعتقد أنَّ سبب الإصابة بمرض السكري من النوع الأول يعزى إلى خليط من العوامل البيئية غير الواضحة والاستعدادات الجينية مستبعدين أن يكون لعامل الوزن دور في هذا المرض، إذ إنَّ السبب الدقيق لحدوث هذا المرض لا يزال غير معروف، إلا أنَّ المعروف حتى الآن أنَّ ما يحدث في مرض السكر من النوع الأول هو مهاجمة الجهاز المناعي الذي يحارب الفيروسات والبكتيريا الضارة للخلايا المنتجة للإنسولين في
الإنسولين وسكر الدم يرتفع مستوى سكّر الغلوكوز في الدم بعد تناول الطّعام، وهذا ما يحفّز البنكرياس لإفراز هرمون الإنسولين الذي يعمل على تحويل الغلوكوز إلى طاقة، إضافة إلى أنّه يُساعد على تخزين الغلوكوز في الكبد، والعضلات، والخلايا الدّهنية لاستخدامه عند حاجة الجسم له، وفي حال عدم قدرة الجسم على إفراز كميات كافية من الإنسولين أو في حال عدم استجابة خلايا الجسم للإنسولين المُفرز بالطريقة الصحيحة فإنّ ذلك يتسبّب بارتفاع مستوى الغلوكوز في الدّم وبالتالي احتمالية حدوث مرض السكري. كيفية قياس السكر
مرض السكري السكري هو مرض يصيب الإنسان نتيجة ارتفاع نسبة السكر في الدم، وانخفاض مستوى هرمون الإنسولين وصعوبة تنظيم عمله، فالإنسولين هو المسؤول عن عمليّات التحويل الغذائي، وعمليّة تنظيم نسبة الجلوكوز في الدم، والسماح له بالدخول إلى وسط الخلايا وخارجها. عندما تصبح هناك مشكلة في مرور الجلوكوز بين الخلايا، فإنّه لا يتحول إلى طاقة، ويصبح عندها الشخص مصاباً بهذا المرض، ويعتبر مرض السكري من أكثر الأمراض الخطيرة والمنتشرة بشكلٍ كبير بين الناس، حيث تتفاوت درجة خطورته بشكلٍ عام من شخصٍ لآخر حسب المرحلة
علاج مقاومة الإنسولين إنّ إجراء تغييرات في نمط الحياة يمكن أن يساعد على عكس مقاومة الإنسولين (بالإنجليزية: Insulin Resistance)؛ بحيث تستعيد خلايا الجسم قدرتها على الاستجابة للإنسولين بشكلٍ صحيح، وقد يصِف الطبيب أنواعًا مُعينة من العلاجات الدوائية إلى جانب تعديل أنماط الحياة، وسيتمّ بيان أبرز أنماط الحياة الواجب اتباعها في فقرة النّصائح، أمّا العلاجات الطبيّة فيما يأتي بيانُها بالتفصيل أدناه. دواء الميتفورمين وفقًا لإحدى الدراسات التي نشرتها مجلة Diabetes Spectrum عام 2018 م فإنّ تناول دواء
علاج مرض السكر هناك العديد من العلاجات المتوفرة التي تُساعد في علاج مرض السكر(بالإنجليزيّة: Diabetes)، بالإضافة إلى السيطرة عليه وإدارته، كما ويختلف العلاج المُستخدم من مُصاب إلى آخر باختلاف ما يحتاج إليه المُصاب، وعلى الرغم من ذلك فإنّ الأهداف من العلاج تبقى واحدة؛ وتتضمن المُحافظة على نسبة قريبة من الطبيعيّة لسكّر الغلوكوز (بالإنجليزيّة: Glucose) في الدم من خلال الموازنة ما بين الغذاء والرياضة والأدوية، كما ويهدف العلاج المناسب لمرض السكّري إلى المحافظة على نسب الدهنيات والكولسترول قريبة من
علاج الجروح لمرضى السكري في الحقيقة، هناك علاقة عكسيّة تربط ما بين سرعة الشفاء وخطورة الإصابة بالعدوى فيما يتعلّق بالجروح التي يتعرّض لها مُصابو مرض السكري؛ فكلّما كانت سرعة شفاء الجروح أكبر كانت خطورة إصابة الجرح بالعدوى أقل، وبالتالي فإنّ الهدف الأساسيّ لعلاج القدم السكريّة هو الوصول إلى حالة الشفاء بأسرع وقت ممكن، بالإضافة إلى بعض النتائج الأخرى التي يهدف إليها العلاج: كالمحافظة على وظيفة القدم، والسيطرة على انتشار العدوى إن وجدت، ومُحاولة التخفيف من الشعور بالألم قدر الإمكان، وزيادة القدرة
طرق تخفيض سكر الدم يعرف السكر الموجود بالدم بإسم الجلوكوز (بالأنجليزية: glucose)، ويمد هذا السكر الجسم بالطاقة للقيام بوظائفه، وفي الحالات الطبيعية يقوم الجسم بتنظيم نسبة السكر في الدم، وتتغير هذه النسبة استجابةً للطعام؛ حيث يلاحظ ارتفاع السكر بعد ساعة من تناول الطعام، ويكون بأقل مستوايته في فترة الصيام، وفي ما يأتي سيتم تسليط الضوء على أبرز الطرق العلاجية لحل هذه المشكلة. تغيير نمط الحياة يعد ارتفاع السكر في الدم دليل على عدم قدرة الجسم على نقل السكر من الدم إلى الخلايا، وقد تؤدي هذه الحالة
السكر إنّ ما يُقارب 2-5% من مجموع السكان حول العالم يُعانون من مرض السكر ، ويُعرّف هذا الداء على أنّه ارتفاع مستويات السكر في الدم بشكلٍ يفوق الحدّ الطبيعيّ، وذلك إمّا بسبب عدم قدرة الجسم على إفراز الإنسولين (بالإنجليزية: Insulin) وإمّا بسبب عدم استجابة الخلايا للإنسولين المُفرز على الوجه الصحيح، وفي الحقيقة هناك نوعان رئيسيان لمرض السكري، ويُعرفان بالنوع الأول لمرض السكري (بالإنجليزية: Type 1 Diabetes) والنوع الثاني لمرض السكري (بالإنجليزية: Type 2 Diabetes). كيفية خفض مستوى السكر الخيارات
ارتفاع مستوى السكّر في الدم يُعدّ ارتفاع مستوى السكّر في الدم من أكثر الحالات المرضيّة انتشاراً بين الناس؛ فهو لا يقتصر على الأشخاص المصابين بمرض السكّري، بل يشمل الأشخاص العاديّين، وتوجد عدّة أسبابٍ وراء هذه الحالة المرضيّة، ومنها: تناول بعض الأدوية، والقلق، والتوتّر، وتناول كميّاتٍ كبيرةٍ من الكربوهيدرات، وقلّة الحركة، وغير ذلك، وإذا استمرّ هذا الارتفاع دون اتّخاذ الإجراءات اللازمة فقد يسبّب العديد من المضاعفات الصحيّة الخطيرة، وتجنّباً لذلك سنعرض في هذا المقال كيفيّة خفض السكّر في الدم
مرض السكري يُعدّ مرض السكريّ (بالإنجليزية: Diabetes mellitus) مرضاً مزمناً يحدث بسبب نقص وراثيّ أو مكتسب في إنتاج الإنسولين من البنكرياس، أو بسبب مقاومة الخلايا للإنسولين، وتشير تقارير منظمة الصحة العالميّة (بالإنجليزية: World health organization) واختصاراً WHO إلى أنّ عدد الأشخاص المصابين بالسكري بلغ 150 مليون شخص تقريباً في جميع أنحاء العالم، وأنّ هذا العدد قد يتضاعف بحلول عام 2025، وتظهر التقارير أنّ نسبة كبيرة من الزيادة في عدد الأشخاص المصابين بالسكريّ سوف تكون في البلدان النامية، للعديد