معنى اسم رنا
معنى اسم رنا
رنا، هو اسم علم مؤنث أصله عربي، وهو اسم مشتق من الفعل رنا: أي أدام النظر مع سكون الطرف، أو من مصدره رنا رناً أيّ إدامة النظر إلى الشيء، والشيء الذي يُرنا له طويلاً لحسنه، والرَّنا يعني الجمال، والطرب، والحنين، كما أنَّ اسم رنا من أسماء الفتيات الحديثة ويُكتب باللغة الإنجليزية (Rana).
السمات الشخصية لحاملة اسم رنا
توضح النقاط الآتية بعض الصفات الشخصية التي يُمكن أن تتصف بها الفتاة تحمل اسم رنا:
- تتميز بشخصية طموحة والتي تحاول تحقيق أهدافها فهي لديها كل المقومات التي تساعدها على النجاح.
- تتميز بالوعي والاهتمام بالثقافة والمعرفة.
- تمتاز بسرعة التعلم لأجل تحقيق ما تريده.
- تتسم بحبها للموضة والعطور، فهي من عشاق الألوان والأناقة.
- تميل ل مساعدة الغير وتقديم العون للآخرين.
- تتصف بالكرم والعطاء بدون كلل.
- تمتاز بالمرح والفكاهة وحب المزاح ، وتهتم بإضفاء السعادة على من حولها.
شخصيات مشهورة تحمل اسم رنا
في الآتي بعض الشخصيات المشهورة التي تحمل اسم رنا:
- رنا الأبيض؛ وهي ممثلة سورية.
- رنا نجم؛ وهي إعلامية لبنانية.
- رنا شميس؛ وهي ممثلة سورية.
- رنا جمول؛ وهي ممثلة سورية.
- رنا كرم؛ وهي ممثلة سورية.
- رنا أبو غالي؛ وهي ممثلة أردنية.
- رنا التونسي؛ وهي شاعرة مصرية.
- رنا سماحة؛ وهي مطربة مصرية.
دلع اسم رنا
من أسماء الدلع التي يُمكن إطلاقها على اسم رنا ما يأتي:
- ريري.
- رونا.
- نونا.
- رينو.
- ناني.
- راني.
شعر باسم رنا
اسم رنا من أسماء الفتيات الجميلة ومن الأشعار التي قيلت في اسم رنا ما يأتي:
- قصيدة: تعشقها مثل الغزال الذي رنا للشاعر بهاء الدين زهير :
تَعَشَّقتُها مِثلَ الغَزالِ الَّذي رَنا لَها مُقلَةٌ نَجلا وَأَجفانُها وُطفُ
إِذا حَسَدوها الحُسنَ قالوا لَطيفَةٌ لَقَد صَدَقوا فيها اللَطافَةُ وَالظُرفُ
وَلَم يَجحَدوها مالَها مِن مَلاحَةٍ لِعِلمِهِمُ ما في مَلاحَتِها خُلفُ
بَديعَةُ حُسنٍ رَقَّ مِنها شَمائِلٌ وَراقَت إِلى أَن كادَ يَشرَبُها الطَرفُ
فَلا الخُلقُ مِنها لا وَلا الخَلقُ جافِياً وَحاشا لِهاتيكَ الشَمائِلِ أَن تَجفو
وَما ضَرَّها أَن لا تَكونَ طَويلَةً إِذا كانَ فيها كُلُّ ما يَطلُبُ الإِلفُ
وَإِنّي لَمَشغوفٌ بِكُلِّ مَليحَةٍ وَيُعجِبُني الخَصرُ المُخَصَّرُ وَالرِدفُ
- قصيدة: إذا افتر ثغر الخود أو طرفها رنا للشاعر أبو الفضل بن الوليد:
إذا افترَّ ثغرُ الخودِ أو طرفُها رَنا تطايرَ قَلبي من هُناكَ ومن هُنا
كما سَرَحَت في حقلِ لبنانَ نحلةٌ وفي فمِها من زَهرهِ أطيَبُ الجَنى
أيا مُبدِعاً هذا الجمال َ وموجداً لآدمَ حواءَ المليحةَ قُل لنا
لماذا خلقتَ الغانياتِ وقلتَ من رأى امرأة ثم اشتهاها فقد جنى
خُلِقنا لِنَهوى الحسنَ في كلّ صورةٍ ولا أَملٌ يوماً بتَغيير طَبعِنا
وما ظهَرَ المعلولُ إِلا بعلِّةٍ هما اتَّصلا فافِصلهما ثم أوصِنا
طبعتَ على حبِّ الجمال قلوبَنا فلولا جمالُ الوَجهِ ما كان حبُّنا