أطعمةٌ تناسب الطفل بعمر الستّة شهور قبل ذكر الأطعمة المناسبة للطّفل بعمر السّتة شهور، يجب التنويه إلى أهميّة البدء بإرضاع الطّفل قبل تقديم الطّعام إليه؛ حيث تبقى الرِّضاعة مصدر التَّغذية الأساسي للطّفل إلى أن يبلغ عمر السّنة، أمّا عن الأطعمة المناسبة للأطفال بعمر السّتة شهور فهي كالآتي: *الفواكة: يُمكن إطعام الطفل الفواكة المهروسة مثل: الموز، والكمّثرى، والخوخ، أو الفواكة المقطّعة إلى قطعٍ صغيرةٍ مثل الشّمام، والبطّيخ منزوع البذور، والعنب منزوع البذور، والطّماطم الكرزيّة. الخضراوات: يُمكن
الشوق من الأمور الصعبة علينا ويجب وما أصعبها على المحبين، وهنا سوف نذكر لكم كلمات معبرة عن الشوق. كلمات معبرة عن الشوق فقط حينما تشتاق تحب وتبدع في حبك. كنت أموت في غيابك ألف مرة وأنا حيّ، ينشغل قلبي بهمك وأنت قلبك مو علي. زادني اللقاء شوقاً إلى لقياك فالحب يولد من جديد كلما ألقاك. في غيابك لف دنياي السكون وفي وجودك تضحك أحزاني وتهون. دمعة تسيل وشمعة تنطفي والعمر دونك يختفي، ودونك قلبي ينتهي. أذكرك وأشتاق، وأسهر مع الأشواق وأكتب على الأوراق البعد لا يطاق. إنّ هواك في قلبي يضيء العمر إشراقاً،
مدينة طنجة يطلق لقب عروس الشمال المغربي على مدينة طنجة، وتحتل هذه المدينة من شمال المملكة موقعاً لها، وتشرف على سواحل البحر الأبيض المتوسط، وتحتل المرتبة السادسة على مستوى المغرب من حيث الكثافة السكانية، إذ يصل عدد سكانها إلى مليون وخمسة وستين ألف وستمائة نسمة وواحد. تمتد مساحة هذه المدينة إلى مئة وأربعة وعشرين كيلومتراً مربعاً، وترتفع عن مستوى سطح البحر إلى مائة وخمسة وأربعين متراً، ويعود تاريخ تأسيسها إلى ألف وثلاثمائة وعشرين عاماً قبل الميلاد، وتعتبر حلقة وصل بين المحيط الأطلسي والبحر
المدينة المنورة عرفت المدينة بأنّها دارُ هجرة الرسول فيها عاش آخر حياته وبها مات وفيها قبره، وقد شرّفها الله على غيرها من البقاع بعد مكة، وهي مهبط الوحي ومبعث الرسالة وفيها التقى المهاجرون والأنصار ومنها انطلقت ألوية الجهاد لإعلاء كلمة الله وإخراج الناس من الظلمات إلى النور، وقد جاء لفظا (طيبة) و(طابة) مشتقان من الطيب، وقال ابن حجر رحمه الله: "والطاب والطيب لغتان بمعنى، واشتقاقها من الشيء الطيب وقيل: لطهارة تربتها، وقيل: لطيبها لساكنها، وقيل من طيب العيش بها، قال بعض أهل العلم: وفي طيب ترابها
حكم عظيمة جداً الأشياء الحقيقية لا تتغير أبداً، تبقى الأفضل لأنها تمنح الروح السعادة من الأشياء الممتعة البسيطة، وتمنح الشجاعة عندما يؤول الأمر إلى منحى سيء. “لورا وايلدر” أنه لأمر طريف أن يعيش المرء حياته مرة واحدة فقط. “كوكو شانيل” عند ينقذ شخص حياة شخص آخر، كأنه أنقذ العالم بأكمله. “توماس كينلي” أظهر الضعف عندما تكون قوياً، وأظهر القوة في حالة ضعفك. “سن تزو” الحياة هي مجموعة بسيطة من القليل من الحيوات، تعاش كل واحدة على حدة، وتمضي كل يوم في البحث عن الجمال والسعادة وانتظار الغروب الجميل،
الوطن الملاذ الآمن للقلب والنفس والروح، وهو الكيان الذي يحتوينا بكل ما فيه، وهو الأرض التي لا تخون، والتراب الذي يقبلنا أحياءً، ويضمنا أمواتاً، لا شيء مثله أبداً، ولو أردنا أن نبدأ بذكر فضل الوطن ومحاسنه، فلن توفينا الكلمات، ولن تسعفنا الحروف، ولن تتسع الأبجدية كلها في ذكر مناقب الوطن علينا، كيف نستطيع أن نحصر فضله وهو الأم، وهو الأب، والعم، والخال، والصديق، وهو نحن جميعاً، ففيه رائحة الأهل، والأصدقاء، والأقارب، والأقران. الإنسان بلا وطن، كجذع الشجرة المقطوع، الذي لا حياة فيه، وليس فيه روح،
غسل الصحون تُعاني الكَثير من النساء عند غسل الصحون، ويتذمّرن من هذه المشكلة كثيراً، خصوصاً بعد عمل الموائد، والتي تكثر في المناسبات، وأيّام شهر رمضان الفضيل، فبعد كلّ وجبة تقف ربّة المنزل لساعات تُنظّف الصحون، والأواني، وهذا الأمر يُتعبها، ويُرهقها جسديّاً، إلا أنّ غسّالة الصحون من الأجهزة التي استطاعت أن تُوفّر الجهد والتعب على ربّات البيوت، بالإضافة إلى العديد من المزايا التي سنبيّنها خلال هذا المقال. مميّزات غسالة الأطباق مريحة جداً، وتُعين ربّة المنزل على غسل كميّاتٍ أكبر من الصحون،
دعاء لزيادة الإيمان أدعية من القرآن الكريم والسنة النبوية إن الإيمان يزيد وينقص في قلب المسلم، يعلو ويتراجع، والمسلم الفطن من أدرك ذلك وسعى جاهداً لزيادته، وفي هذه الفقرة سيتمُّ ذكر الأدعية الواردة في القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة؛ والتي من شأنها زيادة الإيمان وتثبيته في قلب المسلم، وفيما يأتي ذلك: (رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً ۚ إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ). (يا مُقلِّبَ القلوبِ ثبِّت قلبي على دينِكَ).