معدلات قبول كلية الحصن الجامعية
معدلات قبول كلية الحصن الجامعية
تتبع كلية الحصن الجامعية لجامعة البلقاء التطبيقية ، وتختلف معدلات القبول في كلية الحصن بحسب تخصص الدبلوم المراد دراسته، ويُحدد الحد الأدنى لمعدل القبول في الثانوية العامة لتخصصات الكلية كما يأتي:التخصص الجامعي | الحد الأدنى لمعدل القبول في الثانوية العامة |
هندسة الصناعات الكيميائية | 80 |
الهندسة الكيميائية | 80 |
الهندسة الميكانيكية- نظم التكييف وتبريد الهواء | 80 |
الهندسة الميكانيكية - إنتاج وآلات | 80 |
الهندسة الكهربائية - الاتصالات والبرمجيات | 80 |
الهندسة المدنية - المياه والبيئة | 80 |
الهندسة الكهربائية - القوى الكهربائية | 80 |
التغذية والتصنيع الغذائي | 65 |
الهندسة الكهربائية - أنظمة وأمن الشبكات | 80 |
فروع الثانوية العامة المسموحة لكلية الحصن
تجدر الإشارة إلى أن فروع الثانوية العامة التي تتيح للطلبة الالتحاق بتخصصات الكلية محدودة، وتُصنف كما يأتي:
- تخصص التغذية والإنتاج الغذائي: فرع الثانوية العلمي وباقي فروعه وهي: العلمي الطبي والعلمي الهندسي، والعلمي العلوم، إضافةً لفرع التعليم الصحي، والفرعين الزراعي والزراعي الجديد، وفرع الاقتصاد المنزلي الجديد، والفرعين الصناعي والصناعي الجديد.
- جميع تخصصات الكلية الأخرى: فرع الثانوية العلمي، والعلمي الطبي، والعلمي الهندسي، والفرعان الصناعي والصناعي الجديد فقط.
نبذة عن كلية الحصن
تقع كلية الحصن الجامعية في مدينة إربد شمال العاصمة الأردنية عمّان، وتعد مركز العلوم التطبيقة والمهارات التقنية التابع لجامعة البلقاء التطبيقة، وهي صرح تعليمي يعد مُلتقى للطلاب من مختلف محافظات المملكة الأردنية وباقي الدول العربية المجاورة، وتحتضن إدارة الجامعة نخبة من الإداريين والأكاديميين الحاصلين على أعلى الدرجات العلمية وممن يتمتعون بحصيلة خبرات عالية الكفاءة تتكاتف مع إدارة الكلية لتحقيق أهدافها الميمونة وتجسيد فلسفتها التي تطمح لها منذ تأسيسها على أرض الواقع.
ومن جهة أخرى فقد أنشأت الكلية عام 1981م ضمن المشروع التربوي الثاني الذي قدمته وزارة التربية والتعليم ، وذلك بهدف تأهيل الفنيين والتقنيين المتخصصين لتلبية احتياجات سوق العمل الأردني، وأصبحت من بعدها تحت رعاية وزارة التربية والتعليم عام 1985م قبل أن تنضم لجامعة البلقاء التطبيقية وتصبح إحدى كلياتها.
رؤية كلية الحصن الجامعية
باعتبار كلية الحصن إحدى كليات جامعة البلقاء التطبيقية الرئيسية، بالتالي فإنها تستسقي رؤيتها وأهدافها من الجامعة وتحاول تطبيق فلسفتها التي تتماشى بدورها مع فلسفة المجتمع الأردني، بالتالي فإنها تسعى بجد لإنتاج الكوادر الشبابية القيادية المؤهلة التي تتمتع بإمكانات وقدرات فكرية وعلمية عريقة تنخرط في سوق العمل والإنتاج وتخدم مُختلف قطاعات الوطن وتجعله محطةً مركزية لتكنولوجيا الاتصالات والمعلومات على الصعيد الإقليمي والمحلي.
ويكون ذلك من خلال تقديم الكلية خدمات أكاديمية وتعليمية عالية الجودة تُنافس بكفاءة مُختلف المستويات المحلية والإقليمية والعالمية، وانطلاقًا من هذه النقطة فقد حرصت إدارة الكلية وكادرها الأكاديمي على الوصول إلى الريادة في مختلف التخصصات التقنية والهندسية والتطبيقية لدعم بناء مجتمع علمي متكامل قائم على كواد بشرية تتحلى بالكفاءة التي تمكنها من أداء وظائفها بمهنية وحرفية عالية تلبي احتياجات سوق العمل، وتنهض به وتساهم بخلق جيل متعلم ومثقف ومنضبط يستفيد من المعرفة بشكل إيجابي ينسجم مع حياة الأمة والمجتمع الذي ينتمي إليه.
أهداف كلية الحصن الجامعية
تهدف كلية الحصن الجامعية لتحقيق جملة من المهام التي تنبثق عن أهداف جامعة البلقاء التطبيقية، ومنها ما يأتي:
- وضع السياسات العامة للكلية والتي تتماشى مع الأهداف التي وضعتها جامعة البلقاء التطبيقية وذلك بطرق تتناغم مع تداعيات التطوير والحفاظ على الجودة من جميع النواحي.
- تشجيع الطلاب على التميز وتحسين أدائهم وحثّهم على الإبداع والابتكار خارج صندوق التعليم التقليدي.
- خلق مناخ تعليمي رائد ومتميز يدعم التعلم والتعليم بأساليب حديثة ومتطورة أبرزها دمج التعليم الرقمي مع العملية التعليمية التقليدية.
- تشجيع البحث العلمي بمختلف أنواعه النظرية والتقنية والتطبيقية في شتى مجالات المعرفة، والانضمام للدورات والندوات والمؤتمرات التي تحقق هذه الغاية.
- تأهيل خبرات بشرية وطنية تتحلى بكفاءة عالية وتدعم التنمية الوطنية في المملكة، وتساعد على صنع شراكات ناجحة وفعالة مع المجتمعين المحلي والعالمي.
- تحسين مهارات أعضاء الهيئة التدريسية والإدارية العلمية والوظيفية، واختيار الشخصيات المثالية الأفضل من المدرسين والموظفين والطلاب.
- تحسين الخطط والبرامج الدراسية وذلك ضمن المعايير الأكاديمية القياسية المعترف بها.
- متابعة الطلاب الخريجين ورفع التوصيات التي تساعدهم من قبل إدارة الجامعة للتنسيق بين خريجي الكلية ودمجهم في سوق العمل.