حليب الشوفان من أهم أنواع الحبوب الشّوفان، كما أنه غذاء للإنسان والحيوان على حدٍّ سواء، وهو من أهم المواد الغذائية التي تستخدم لصناعة طعام الأطفال حيث يمكنهم البدء بتناوله منذ الشهر السادس، ومن أهم استخداماته صناعة بعض أنواع المكسَّرات لذيذة الطَّعم. إضافة إلى أنه من أهم المواد التي يتم صناعة المخبوزات منها مع ضرورة خلطه بالطحين للشوفان قيمة غذائية مهمة جدًا، فهو يحتوي على الحديد والزّنك والنّحاس والكالسيوم ويحتوي على المعادن وبعض الفيتامينات مثل فيتامين b وغير ذلك الكثير.من أهم فوائد الشّوفان
فوائد الراوند للتخسيس تضاربت الدراسات حول تأثير الراوند في خسارة الوزن، وبشكلٍ عام يُعدّ الراوند من الخضار ذاتِ السعراتِ الحراريةِ القليلة، والتي يمكن تناولها كجزءٍ من نظامٍ غذائيٍّ صحيٍّ، بالإضافة إلى أنّ تَناُول الألياف الغذائيّة يمكن أن يُساعد على زيادة سرعة الشعور بالشبع، وبالتالي فإنّه يمكن أن يُقلّل كميّة السعراتِ الحراريّة المتناولةِ، ممّا قد يساهم في تحفيز عمليّة خسارةِ الوزن. وإضافةً إلى ذلك فإنّ الألياف الغذائيّة في الراوند تُساعد على التقليل من ارتفاع مستويات الكوليسترول في الدّم،
خل التفاح يُستعمل خل التفاح للحصول على بشرة صافية، ويعود ذلك لخصائصه الحمضية، إذ إنّه يساهم في علاج مشاكل البشرة، والتخلص من الجلد الميت، بالإضافة إلى احتوائه على مواد مضادة للأكسدة، ويُستعمل من خلال ما يأتي: تُمزج ملعقتيا صغيرتان من خل التفاح مع كوب من الماء لتخفيفه ثمّ يُفرك الوجه به. الليمون يعتبر الليمون من المواد الطبيعية الفعالة في تصفية البشرة، فهو يحتوي على حامض الستريك الذي يساهم في القضاء على خلايا الجلد الميتة، بالإضافة لاحتوائه على فيتامين C الذي يُخفف البقع الداكنة من خلال تعزيز
أدعية يومية مستجابة في شهر رمضان عن النبي قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: (إنَّ للصَّائمِ عندَ فِطرِهِ لدعوةً ما تردُّ)، فحريٌّ بالمسلم أن يحرص على الدعاء في رمضان؛ لأنّ رمضان من مواطن استجابة الدعاء كما أخبر الحبيب المصطفى، وسنذكر بعض الأدعية عن الرسول الكريم في رمضان عند الإفطار: (كانَ النَّبيُّ -صلَّى اللهُ علَيهِ وسلَّمَ- إذا أفطرَ قال: ذهبَ الظَّمأُ وابتلَت العروقُ وثبت الأجرُ إن شاءَ اللهُ تعالى). (أفطرَ رسولُ اللهِ -صلَّى الله عليْهِ وسلَّمَ- عندَ سعدِ بنِ معاذٍ، فقالَ: أفطرَ عندَكمُ
علم الآثار علم الآثار أو العاديات أو علم القديم Archaeology هو علم حديث إلى حد ما، وخاصة في العالم العربي، حيث بدأ الاهتمام به في القرن الثامن عشر الميلادي، ويختص بدراسة مخلفات الإنسان الماضي في الزمن الغابر، سواء منذ العصور الحجرية قبل معرفة الكتابة أو في العصور التاريخية، وتنقسم البقايا الانسانية إلى مخلفات مادية ثابتة؛ مثل: الأبنية، والعمارات، والمغاور، أو مخلفات منقولة متحركة؛ مثل: التحف والتماثيل وأدوات الزينة والجرار الفخارية، بالإضافة إلى المخلفات غير المادية أو العقائدية، بما فيها
سورة الأنبياء تعدّ سورة الأنبياء إحدى السور المُجمع على كونها مكية، ويبلغ عدد آياتها وفق العدد الكوفي مئة واثنتا عشرة، ووفق العدد البصري مئة وإحدى عشرة، وترتيبها وفق الرسم القرآني فهي السورة الحادية والعشرون، أمّا ترتيبها وفق ترتيب نزول السور فهي السورة الحادية والسبعون، حيث نزلت بعد سورة السجدة وقبل سورة النحل. وقد سمّيت سورة الأنبياء بهذا الاسم لأنّه قد ذُكر فيها اسم ستة عشر نبياً وهذا أمر لم يكن لغيرها من سور القرآن الكريم سوى سورة الأنعام التي ذُكر فيها اسم ثمانية عشر نبياً، إلّا أنّ سورة
دراسات علمية حول فوائد عشبة العطرة نشرتْ مجلّة Lipids in Health and Diseases عام 2012 دراسةً أولية أُجريَت على الفئران وأشارتْ إلى أنّ زيت عشبة العطرة قد يساهم في الحدّ من مستويات سكّر الدّم، وتقليل خطر الإصابة بمضاعفات مرض السكريّ في أنسجة الكبد والكلى المتعلِّقة بحدوث الإجهاد التأكسديّ. أشارت دراسةٍ نشرتْها مجلّة Applied Microbiology and Biotechnology عام 2017 إلى أنّ استخدام الزيت العطريّ المُستخرَج من عشبة العطرة إلى جانب دواء فلوكونازول (بالإنجليزيّة: Fluconazole) يُساهم في تثبيط نشاط
العناية بالشعر تسعى كل إمراة في الحصول على شعر صحّيّ طويل وكثيف وناعم حيث أن الشعر يتعرّض تقريباً بشكل يوميّ إلى أضرار كثيرة مثل التعرّض إلى أشعّة الشمس وكذلك تعريضة للماء والموادّ الكيميائيّة كا الشامبو والأصباغ المختلفة وكذلك لدرجات الحرارة العالية الناتجة من السشوار، لذلك يحتاج الشعر دوماً إلى عناية واهتمام خاصّ وبشكل مستمرّ لأنّ عدم العناية بالشعر يسبّب مشاكل كثيرة كضعف بصيلات الشعرة الذي يؤدّي إلى تساقط الشعر وكذلك مشكلة القشرة التي تصيب فروة الرأس كلّ ذلك يسبب ضعف الشعر وبهتان لونه