مُمارسة تدريبات القوة تُبيّن الأبحاث المُتعلّقة بطرق ووسائل حرق الدّهون بالجسم أن انتظام الفرد على مُمارسة تمارين القوة، كرفع الأثقال أو تمارين وزن الجسم، من شأنها الإفادة بفعالّة في هذه العمليّة، حيث إن هذا النّوع من التّمارين يُفيد في تعزيز عمليّة حرق الدّهون الحشويّة وتقليل نسبتها، إلى جانب زيادة نسبة السّعرات الحراريّة التي يتم حرقها أثناء الرّاحة بما نسبته 7% عند الانتظام على التطبيق لما يُقارب 10 أسابيع، ويُمكن الحصول على أقصى استفادة منها عند اقتران تطبيقها بممارسة التّمارين الهوائيّة.
مساحة إسطنبول تُعتبَر مدينة إسطنبول من أكبر المُدن الواقعة في تركيا؛ حيث تبلغ المساحة الإجماليّة لها حوالي 5,343 كيلومتراً مُربَّعاً، بينما يصل عدد سُكّانها إلى ما يقارب 11,174,257 نسمة. موقع إسطنبول تقع مدينة إسطنبول بين قارَّتَي آسيا، وأوروبا، وتحديداً على شبه جزيرة ثلاثية الشكل؛ فهي بمثابة جسر يربط بينهما، وتُطِلّ المدينة على القرن الذهبيّ، وبحر مرمرة، ومضيق البوسفور الذي يقسم المدينة إلى جزأين؛ حيث يقع جزء من مدينة إسطنبول في الجهة الآسيويّة، والجزء الآخر في الجهة الأوروربّية، أمّا فيما
التعليم التقليدي والتعليم الحديث شهد التعليم تطوراً وتغيّراً في أساليبه مع مرور الزمن، انتقلت فيه الأساليب التقليديّة مثل الحفظ، والتسميع إلى أساليب حديثة تتضمن تفاعل الطلاب، حيث كان التعليم التقليديّ يتضمن جلوس الطلاب في صمت منتظرين دورهم في القراءة، ومستمعين للطالب الذي يقرأ، وكان يُتوقع منهم الدراسة والحفظ لإجراء اختبار كتابي أو فحص شفوي. استُخدمت هذه الأساليب بنجاح في المدارس لسنوات عديدة نقل فيها المعلمون المعرفة والسلوكيات المنضبطة إلى طلابهم، لكن هذه الأساليب لم تُطوّر لديهم التفكير
أهم القيم التي تدعمها الألعاب الأولمبية تتعدّى فكرة الألعاب الأولمبيّة منذ بدايتها مفهوم اللعب وعلاقته بالصحة الجسديّة والنفسيّة ، لتشمل العديد من القيم المجتمعيّة الأساسيّة المهمّة، ومن أهمّ قيم الألعاب الأولمبيّة ما يلي: التفوق الرياضي يعد الفوز والحصول على مرتبة متقدمة في الألعاب الأولمبيّة من الأمور الرئيسيّة التي يتطلّع إليها المشاركون ومشجّعوهم وأعضاء الفرق الرياضية، لكن الأهم من الفوز بمعناه العام هو التفوّق خلال المشاركة وتقديم الأفضل، والتحسّن الواضح في كل دورة جديدة يشارك بها
صفات حاملة اسم حفصة يطلق الكثير من الناس اسم حفصة على بناتهم نسبةً لما يحمل الاسم في طياته من صفات مميزةٍ وجميلة، سندرج تالياً أجمل صفات حاملة اسم حفصة: الثقة بالنفس: تمتلك حفصة ثقة عالية بنفسها فهي تؤمن بما تفعل وتصر عليه، فهو عامل مهم لجذب الطرف الآخر إليها مما يمدهم بالقوة والعزيمة. الحسم: صفةٌ تضفي بريقاً على شخصيتها فهي تتحلى بالقيادة والحسم في قراراتها، فلا أجمل من أن تكون مسيرةً لخط الأمور. إيجابية وتملك روح الفكاهة: تتمتع بقدرٍ وطاقةٍ من الإيجابية والضحك، فهي مرحة مما يجعلها مصدر طاقةٍ
أرز سمك الأرز من أهم الوجبات الأساسية التي يعتمد عليها الإنسان في غذائه، وهو مهم لما يحتويه من عناصر غذائية مفيدة، ورغم أهميته إلا أنه من المفضل تناوله بكميات معقولة تجنبًا للسمنة وزيادة الوزن، هذا النبات المهم غذائيًا واقتصاديًا، معروف منذ قديم الزمن، وقد بدأت زراعته في شرق آسيا وانتشر بعدها إلى باقي الدول آسيا، ثم إلى إفريقيا وأوروبا. ومن أصنافه القصير والمتوسط وطويل الحبة، ويكون مقشورًا أو غير مقشور، وله عديد من الأصناف المعروفة للبعض والمجهولة للبعض الآخر. ومن أصناف الأرز المنتشرة
استقبال الصحابة لشهر رمضان ضرب الصحابة -رضي الله عنهم- أروع الأمثلة في استقبالهم لشهر رمضان، وقد جاءتْ كثير من الروايات تصف أحوالهم مع شهر الصيام، وتقلّبهم في الطاعات، وفيما يأتي وقفات عاجلة مع بعض تلك المشاهد: تبشير النبيّ بدخول رمضان: كان النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- يُبشّر الصحابة -رضي الله عنهم- بمجيء شهر رمضان، وقد رُوي في ذلك عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أنّ النبيّ كان يُبشّر أصحابه بقدوم رمضان، فيقول: (أتاكُم رَمضانُ شَهرٌ مبارَك، فرَضَ اللَّهُ عزَّ وجَلَّ عليكُم صيامَه، تُفَتَّحُ فيهِ
تعريف الصدقة لا يقتصر مفهوم الصدقة في الشرع على صدقة المال وحسب، بل تتعدّد أنواع الصدقات التي يقدّمها العبد؛ ليتقرّب بها إلى ربّه، فكلّ إماطةٍ للأذى من الطريق صدقةٌ، وكلّ تبسّمٍ في وجه مسلمٍ صدقةٌ، والمرأة بحجابها تتصدّق على نفسها، وتربية الأولاد صدقةٌ، وإعانة الرجل لأخيه فيحمل له أمتعته صدقةٌ، والرجل إذ يضع اللقمة في فم زوجته صدقةٌ، ويستطيع المسلم أن يحوّل كلّ عادةٍ من عاداته التي يفعلها يوميّاً إلى صدقاتٍ يتقرّب بها إلى الله سبحانه، وبهذا يسهل على الفقير التصدّق أيضاً، فلم يدع الإسلام أداء