ما فوائد التوت البري

ما فوائد التوت البري

فوائد التوت البري

محتوى التوت البري من المركبات المفيدة

يُعدّ التوت البري مصدراً جيداً للعديد من المركبات الغذائيّة النباتيّة النشطة حيوياً، ولمُضادّات الأكسدة، ومن الجدير بالذكر أنّ مُعظم هذه المركبات تتركّز في قشرة ثمار التوت، وينخفض تركيزها في العصير المستخرج منها، ومن الأمثلة على هذه المركبات نذكر ما يأتي:

  • الكيرسيتين: (بالإنجليزيّة: Quercetin) وهو من أكثر مركبات البوليفينول المضادة للأكسدة وفرةً في ثمار التوت البري، ويعدّ التوت البري أحد المصادر الرئيسية لهذا المُركّب.
  • الميريستين: (بالإنجليزيّة: Myricetin) والذي يعدّ من المركبات البوليفينولية التي قد يكون لها العديد من الفوائد الصحيّة.
  • البيونيدين: وهو المُركّب المسؤول عن اللون الأحمر لثمار التوت، ويُقدّم مركب البيونيدين (بالإنجليزيّة: Peonidin) بعض الفوائد الصحيّة المُفيدة للجسم، ويعدّ التوتُ البريّ واحداً من أغنى المصادر الغذائيّة لهذا المركب.
  • حمض اليورسوليك: هو مركب تريتيربينيّ (بالإنجليزيّة: Triterpene compound) يتركّز في قشور الثمار، كما أنّ له تأثير قويّ مُضادّ للالتهابات.
  • البروتينات السيانيدية من النوع A: (بالإنجليزيّة: A-type proanthocyanidins) وهي أحد مركبات البوليفينول، ويطلق عليها أيضاً اسم العفص المُكثّف (بالإنجليزيّة: Condensed tannins)، ويُعتقد أنّه يُمكن أن يكون فعالاً ضد عدوى المسالك البوليّة .

فوائد التوت البري حسب درجة الفعالية

تجري العديد من الدراسات إلى وقتنا الحالي للبحث في الفوائد الصحيّة التي يُحتمل أن يُقدّمها التوت البري للصحّة، ويُمكن ذكر فوائده حسب ما يأتي:

احتمالية فعاليته (Possibly Effective)

  • الوقاية من خطر الإصابة بعدوى الجهاز البولي: يشيع بين الناس أنّ التوت البري يُستخدم لتقليل خطر الإصابة بهذه العدوى، وقد أشارت بعض الدراسات إلى أنّ شُرب عصير التوت البري أو تناوُل مُستخلصات مُعيّنة له قد يُقلّل من خطر الإصابة بعدوى الجهاز البولي بشكلٍ مُتكرّر لدى بعض الحالات من الأطفال والبالغين، إلّا أنّه لم يُساهم في تقليل خطر الإصابة عند الجميع، إذ يحتوي هذا النوع من التوت على البروتينات السيانيدية من النوع A (بالإنجليزية: PACs) والتي يُمكن أن تمنع التصاق البكتيريا ببطانة المثانة ممّا يُقلّل خطر الإصابة بالعدوى. كما يجدر الذكر أنّ منتجات التوت البريّ قد لا تمتلك جميعها تأثيراً واقياً من عدوى القناة البوليّة، وذلك لأنّ كميات مُركّب البروأنثوسيانيدين الموجودة فيها قد تقلّ خلال تصنيع هذه المُنتجات، ويُنصح باستشارة الطبيب قبل استخدامها.
كما أنّ الدرسات التي تُقارن تأثير استخدام مُستخلصات التوت بالمُضادّات الحيويّة لهذه الحالات ما زالت مُتضاربة النتائج، وأشارت بعض الأدلّة إلى أنّ المُستخلصات تعمل بشكلٍ مُشابهٍ للمُضادّ الحيويّ التريميتوبريم (بالإنجليزيّة: Trimethoprim) في الوقاية من العدوى، إلّا أنّ هناك أدلّة أخرى أظهرت أنّه أقل فعاليّة من المُضادّات الحيويّة ، وما زال من غير المعروف ما إذا كان استخدام التوت أو مكمّلاته فعالاً، وبالإضافة إلى ذلك فإنّه لا توجد أدلّة تبيّن فعاليّة استخدامه للمُصابين بعدوى الجهاز البولي.

لا توجد أدلة كافية على فعاليته (Insufficient Evidence)

  • تقليل الأعراض المصاحبة لتضخّم البروستاتا الحميد: حيث إنّ الدراسات الأولية بيّنت أنّ تناول التوت البري المُجفّف مدّة ستة أشهر قد يساهم في تحسين الأعراض الخاصّة بالجهاز البولي لدى المُصابين بتضخم البروستاتا الحميد (بالإنجليزية: Benign prostatic hyperplasia) كما أنّها قد تُقلّل بعض المؤشّرات الحيويّة المُرتبطة بهذه الحالة لديهم. وبيّنت إحدى الدراسات التي نشرتها مجلة European Review for Medical and Pharmacological Sciences عام 2016 إلى أنّ إضافة مكمّلات التوت البري للنظام الغذائي للمرضى من المُحتمل أن تقلل خطر تكرار الإصابة بعدوى الجهاز البولية لديهم.
  • تحسين أعراض نزلات البرد: إذ بيّنت إحدى الأبحاث أنّ تناول عصير التوت البري بشكلٍ يوميّ مدّة 70 يوماً لم يُساهم في التقليل من فرصة الإصابة بالرشح والإنفونزا ، إلّا أنّه من المُحتمل أن يُقلّل الأعراض المُصاحبة لهما.
  • تقليل خطر الإصابة بالقرحة الهضمية: إذ أنّ الأدلّة ما زالت مُتضاربة حول قدرة التوت البري على التقليل من البكتيريا الملويّة البوابيّة (بالإنجليزيّة: Helicobacter pylori) أو ما يُعرف بجرثومة المعدة التي قد تُسبّب القرحة الهضميّة، وقد أشارت إحدى الدراسات التي أُجريت عام 2005 في جامعة بكين إلى أنّ تناول عصير التوت البري بشكلٍ مُنتظم قد يُقلّل خطر الإصابة بالعدوى الناتجة عن الجرثومة الملويّة البوابيّة. وقد أشارت دراسات أوليّة أخرى إلى أنّ شرب عصير التوت خلال استخدام الأدوية الخاصة بهذه الجرثومة لم يساهم في تحسين المرض بشكل أفضل مقارنةً بتناول الأدوية فقط.
  • المُساهمة في تقليل خطر الإصابة بالسرطان: أشارت بعض الدراسات المخبريّة إلى أنّ التوت البري يحتوي على بعض المُركبات التي يُمكن أن يكون لها تأثيرٌ في تثبيط بعض أنواع السرطان، إلّا أنّ هذه االنتائج ما زالت بحاجة للمزيد من الدراسات.
  • تحسين بعض حالات مُتلازمة التمثيل الغذائي: فقد أشارت إحدى الأبحاث الأولية التي نُشرت في مجلة أبحاث التغذية (بالإنجليزيّة: Nutrition Research) عام 2012 إلى أنّه من المُمكن لشرب عصير التوت البريّ مرتين يومياً مدّة 8 أسابيع أن يفيد في زيادة قدرة بعض مُضادات الأكسدة في الدم عند النساء المُصابات بمتلازمة التمثيل الغذائي، إلا أنّ ذلك لم يُظهر أي تأثير في ضغط الدم، أو مستويات السكر في الدم، أو نسب الكولسترول عند هؤلاء المرضى، وما زالت هذه النتائج بحاجة للمزيد من الدراسات.
  • فوائد أخرى: من المُحتمل أن يكون للتوت البري فوائد خاصّة ببعض الأمراض الأخرى إلا أنّ تأثيره ما زال بحاجةٍ للمزيد من الدراسات، ومن هذه الحالات التهاب الجنبة ومُتلازمة التعب المُزمن.

احتمالية عدم فعاليته (Possibly Ineffective)

  • تقليل مستويات السكر لدى مرضى السكري: إذ تشير الأدلّة إلى أنّ مُكمّلات التوت البري لا تُخفّض مُستويات السكر في الدم لدى هؤلاء المرضى، وتجدر الإشارة إلى أنّ بعض مُنتجات عصير التوت تحتوي على كميّاتٍ كبيرةٍ من السكر المُضاف، لذلك يُنصح الأشخاص المُصابين بالسكري باختيار المُنتجات المُحلاة ببدائل السكر.

دراسات علميّة حول فوائد التوت البري=

  • أشارت عدّة دراسات إلى أنّ عصير التوت البري أو مُستخلصاته قد يكون لهما تأثير على بعض عوامل الخطر المُرتبطة بأمراض القلب، وبيّنت دراسة صغيرة نُشرت في المجلة البرطانيّة للتغذية عام 2006 أنّ تناول عصير التوت البري ارتبط بزيادة مُستويات الكوليسترول الجيّد في الدم لدى الرجال المُصابين بالسُمنة.
  • بيّنت دراسةٌ صغيرةٌ أُجريت على عددٍ قليلٍ من الرجال والنساء المُصابين بالسكري من النمط الثاني أنّ مُكمّلات التوت قلّلت مستويات الكولسترول الضارّ لديهم، وقد نُشرت هذه الدراسة في مجلة Diabetic medicine عام 2008. وتجدُر الإشارة إلى أنّ هذا النوع من التوت يحتوي على مُضادات الأكسدة التي يُمكن أن تكون مفيدةً للقلب مثل: الأنثوسيانين (بالإنجليزيّة: Anthocyanins)، والبروأنثوسيانيدين، والكيرسيتين.
  • بيّنت مراجعة وتحليل شمولي نُشر في مجلة التغذية السريريّة عام 2019 أنّ مكمّلات التوت البري من المُحتمل أن تكون فعّالةً في تقليل ضغط الدم الانقباضي، كما ظهر أنّها حسّنت مستويات الكوليسترول الجيّد ومؤشّر كتلة الجسم لدى المُشاركين.

فوائد التوت البري للكلى

يُعتقد أنّ التوت البري قد يكون له دورٌ في التقليل من خطر الإصابة بحصى الكلى، ولكن اختلفت الدراسات حول تأثيره في ذلك؛ إذ إنّ بعض الأدلة الأوليّة بيّنت أنّ تناول عصير التوت البريّ قد يُقلّل خطر الإصابة بحصى الكلى، إلّا أنّ أدلّةً أخرى أشارت إلى أنّ تناول هذا العصير أو مُستخلصات التوت يُمكن أن يزيد خطر الإصابة بالحصاة، وذلك لاحتوائِه على نسب عالية من أملاح الأكسالات التي تزيد فرصة تكوّن هذه الحصاة خاصّةً لدى الأشخاص الذين سبق وأصيبوا بها.

لقراءة المزيد من المعلومات حول فوائد التوت البري للكلى يمكنك الرجوع إلى مقال فوائد التوت البري للكلى .

القيمة الغذائية للتوت البري

يُوضّح الجدول الآتي العناصر الغذائية المتوفرة في 100 غرامٍ من التوت البري الطازج:

العنصر الغذائيّ الكمية
السُعرات الحرارية 46 سعرة حرارية
الماء 87.32 مليلتراً
الكربوهيدرات 11.97 غراماً
البروتين 0.46 غرام
الدهون 0.13 غرام
الألياف 3.6 غرامات
الكالسيوم 8 مليغرامات
الحديد 0.23 مليغرام
المغنيسيوم 6 مليغرامات
الزنك 0.09 مليغرام
الصوديوم 2 مليغرام
فيتامين ج 14 مليغراماً
فيتامين ب2 0.02 مليغرام
فيتامين ب6 0.057 مليغرام
الفولات 1 ميكروغرام
فيتامين ك 5 ميكروغرامات

درجة أمان ومحاذير استخدام التوت البري

يُعدّ تناول التوت البري آمناً في الغالب لمُعظم الناس وذلك في حال تناوله عن طريق الفم بطريقة مناسبة، كما تُستخدم مُستخلصات وعصائر التوت البري بشكلٍ آمن بين الناس، إلّا أنّ تناول كميّاتٍ كبيرةٍ منها قد يؤدي إلى ظهور بعض الأعراض الجانبيّة؛ مثل: الإسهال ، واضطرابات المعدة، كما يمكن أن يُسبّب القيء والغثيان، وبالإضافة إلى ذلك فإنّ استهلاك أكثر من لترٍ واحدٍ من عصير التوت يومياً لفترةٍ زمنيّةٍ طويلة قد يزيد من احتمالية الاصابة بحصوات الكلى ، وتجدر الإشارة إلى أنّه في حالاتٍ نادرةٍ قد يُعاني البعض من ردود فعلٍ تحسّسيةٍ نتيجة تناول التوت، ومن الأعراض المُصاحبة لهذه الحساسية: صعوبة التنفس، وانتفاخ الوجه، أو الشفتين، أو الحلق، والشرية (بالإنجليزية: Hives) وفي هذه الحالة يجب مراجعة الطبيب. كما أنّ بعض الحالات يجب عليها الحذر عند استخدام التوت البري، ونذكر منها ما يأتي:

  • الحامل والمرضع: ويُفضّل تجنّب استخدام التوت البري لأغراض علاجيّة لعدم توفر معلومات موثوقة حول درجة أمان استخدامه خلال هذه الفترات.
  • الأطفال: يُعد التوت البري آمناً في الغالب للاستخدام للأطفال إذا تمّ تناوله كعصيرٍ أو ثمارٍ عن طريق الفم.
  • حساسية الأسبرين: يجب تجنّب تناول كميّاتٍ كبيرةٍ من التوت البري لمن يُعانون من حساسية الأسبرين، وذلك لاحتوائِه على حمض الساليسيليك المُشابه للأسبرين.
  • التهاب المعدة الضموري: (بالإنجليزية: Atrophic Gastritis) قد يزيد التوت البري من امتصاص فيتامين ب12 للأشخاص الذين يُعانون من التهاب بطانة المعدة أو من فقد حمض المعدة (بالإنجليزيّة: Hypochlorhydria).
  • التفاعلات الدوائيّة: إذ يُمكن ان يتداخل التوت مع الوارافين الذي يُستخدم لإبطاء تخثر الدم، ويمكن للتوت البري أن يزيد مدّة بقاء هذا الدواء في الجسم، ممّا يزيد خطر الإصابة بالنزيف، كما يمكن لهذا النوع من التوت أن يتداخل مع عدّة أدوية أخرى مثل: ديازيبام (بالإنجليزية: Diazepam)، والآيبوبروفين (بالإنجليزية: Ibuprofen)، وتوراسيميد (بالإنجليزية: Torasemide)، وغيرها.

هل التوت البري مفيد لخسارة الوزن

تعتمد خسارة الوزن الصحيّة على الالتزام بنظامٍ غذائيّ مع ممارسة النشاط البدنيّ، وإجراء تغييراتٍ في نمط الحياة، ولذلك فليس هناك نوعٌ واحدٌ من الطعام يساعد وحده على خسارة الوزن، ولكن يمكن لتناول بعض أنواع الأطعمة -ومنها التوت البريّ- كجزءٍ من نظامٍ محدد السعرات الحراريّة أن يكون مفيداً.

لقراءة المزيد حول فوائد التوت البري لخسارة الوزن يمكنك الرجوع إلى مقال فوائد التوت البري للتخسيس .

نبذة عامة حول التوت البري

التوت البري (بالإنجليزيّة: Cranberry) هو نبات متسلّق خشبيّ ومُعمّر ينمو على ارتفاع مُنخفض ويمتلك أوراقاً صغيرةً بيضويّة الشكل، ويصل طول ساقه المُمتدّ بشكلٍ أفقيّ إلى مترين ويُطلق عليه اسم الرَئْد (بالإنجليزيّة: Stolons)، كما تنمو لهذه الشجيرات أزهارٌ ورديّة اللون في فصل الربيع، ويُعدّ سكان أميركا الأصليين أول من استخدم التوت البري ، إذ استخدموه في العديد من الأطعمة، وفي صِباغة السجاد والبطانيات، وغيرها من الاستخدامات.

ويُعدّ التوت البري من النباتات التي تحتاج إلى عوامل خاصّة للنمو والبقاء؛ مثل حاجته لتربة البيتموس (بالإنجليزية: Peat soil) الحمضيّة، ولكميّاتٍ وفيرةٍ من المياه العذبة، ومن الجدير بالذكر أنّ موسم نموّ التوت البري يمتدّ بين شهريّ نيسان وتشرين الثاني، ثم تتبعه فترة سكون خلال أشهر الشتاء الباردة. وينقسم التوت البري إلى نوعين رئيسييّن، وهما: التوت البري الأمريكي (الاسم العلمي: Vaccinium macrocarpon)، والتوت البري الأوروبي (الاسم العلمي: V. oxycoccos)، ويكون حجم ثمرة التوت البري الأوروبي نصف حجم ثمرة الأنواع الأمريكية.

مزيد من المشاركات
طريقة حفظ الجبنة البيضاء

طريقة حفظ الجبنة البيضاء

طريقة حفظ الجبنة البيضاء هُنالك العديد من الطرق المنزليّة البسيطة التي يُمكن الاستعانة بها لحفظ الجبنة البيضاء المُملّحة، وأبرزها ما يأتي: حفظ الجبنة البيضاء المالحة في الثلاجة يُمكن حفظ الجبنة البيضاء المالحة في الثلاجة باتباع الخطوات الآتية: تُنقل الجبنة الطريّة إلى وعاءٍ آخر مُحكم الإغلاق مصنوع من الزجاج أو البلاستيك؛ لحبس رطوبتها ومنع المحلول المحلي من التبخر، وهو خيار يجب القيام به في حال كانت حاويّة الجبنة الأصليّة غير مُحكمة الإغلاق، ويجدر التنويه لأنه في حال نقلها يجب تسميّة الحاويّة
أنواع الخطوط في الرسم

أنواع الخطوط في الرسم

أنواع الخطوط في الرسم عند رسم أي شكل أو رسمة هنالك 5 أنواع من الخطوط التي يمكن استخدامها، وهي كما يأتي: الخطوط العمودية يعد الخط العمودي من الخطوط المستقيمة التي تتجه إلى الأعلى والأسفل، وهي الخطوط التي تتحرك في الفضاء دون أي ميل، كما تعد عمودية على خطوط أفقية، ويُذكر أنّها تشير إلى الارتفاع والقوة، مثلًا: الخط الواصل من السماء إلى الأرض. الخطوط الأفقية هي خطوط مستقيمة تتجه باتجاه اليسار واليمين، وهي موازية لخط الأفق، ويُذكر أنّها تشير إلى العرض والمسافة والهدوء والاستقرار. الخطوط القطرية هي
أفضل طرق إزالة الشعر من المناطق الحساسة

أفضل طرق إزالة الشعر من المناطق الحساسة

المناطق الحساسة المناطق الحساسة عند كلا الجنسين تتمثل في العانة وتحت الإبطين، وتعدّ هاتين المنطقتين من المناطق التي تغطّى بنسبة كثيفة من الشعر، ويجب على كلّ الفرد إزالة هذا الشعر والتخلّص منه؛ لأنّه يسبّب العديد من المشاكل الصحية، كما أنّه يسبب انبعاث رائحة العرق القوية والمزعجة، وهناك العديد من الطرق المتبعة لإزالة الشعر من المناطق الحساسة، وفيما ياتي بعضها. أفضل طرق إزالة الشعر من المناطق الحساسة من الطرق التي يمكن استخدامها لإزالة الشعر من المناطق الحساسة ما يأتي: الحلاقة الحلاقة من الممكن
كيفية تعلم الملاكمة التايلاندية

كيفية تعلم الملاكمة التايلاندية

كيفية تعلم الملاكمة التايلاندية وأهم تقنياتها الملاكمة التايلندية هي الرياضة الوطنيّة ولعبة الفنون القتالية الثقافيّة في تايلاند، تمّ تطويرها منذ مئات السنين كشكل من أشكال القتال المباشر الذي يَستخدم الجسمَ بأكمله كسلاح للدفاع عن النفس ، ويُشار إلى هذه الرّياضة أيضًا باسم فن الأطراف الثمانية،وفيما يأتي أهم التقنيات التي عليك التدرب أثناء تعلمك للملاكمة التايلندية: ملاكمة الظل في بداية معظم فصول الملاكمة التايلاندية ستبدأ عادةً في ملاكمة الظل، حيث تجري ملاكمة الظل أمام المرآة حتّى تتمكن من
المناطق الحيوية البرية

المناطق الحيوية البرية

المناطق الحيوية البرية تعرف المناطق الحيوية البرية على أنها مناطق تقع على اليابسة تشترك بأن لها نفس المناخ على الرغم من اختلاف مواقعها الجغرافية على سطح الأرض. وتتميز هذه المناطق باختلاف أنواع الكائنات الحية التي تعيش فيها لامتلاكها تراكيب تساعدها على التكيف مع الظروف البيئية لضمان بقائها وعيشها. أنواع المناطق الحيوية البرية يوجد على سطح الأرض ثماني مناطق حيوية برية وهي موضحة فيما يأتي: الغابات الاستوائية المطيرة تعد هذه المناطق الأكثر تنوعا حيويا مقارنة بالمناطق الأخرى، يتميز الغطاء النباتي
أخلاقيات العلاقات العامة الإلكترونية

أخلاقيات العلاقات العامة الإلكترونية

أخلاقيات العلاقات العامة الإلكترونية يحتاج ممارسو العلاقات العامة إلى البقاء ضمن الحدود الأخلاقية حيث يشاركون المعلومات مع الجماهير ويديرون صورة العلامة التجارية لعملائهم، كما يجب أن يبقوا سلوكهم وفقًا لأفضل ممارسات هذا المجال، ويُمكن توضيح الأخلاقيات العلاقات العامة الإلكترونية التي يجب اتباعها فيما يأتي: العدل والحكمة يجب على ممارسي العلاقات العامة أن يفكروا في الفوائد الاستراتيجية لكل من المنظمة والجمهور العام، على سبيل المثال يجب ألا يتجاهلوا تنقية تفيد الحساب المصرفي للشركة، ولكنها لا
أنواع الذبحة الصدرية

أنواع الذبحة الصدرية

الذبحة الصدرية المستقرة تحدث الإصابة بالذبحة الصدريّة المستقرة (بالإنجليزية: Stable angina) نتيجة انخفاض التروية الدمويّة للقلب عن المعدّل الطبيعيّ، ممّا يؤدي إلى عدم حصول القلب على كميّة كافية من الأكسجين والعناصر الغذائيّة المختلفة، ويُعدّ هذا النوع من الذبحة الصدريّة أكثر الأنواع شيوعاً، ومن الجدير بالذكر أنّ الذبحة الصدريّة تتمثل بالشعور بألم شديد وثقل في الصدر، وقد ينتقل الألم إلى الكتفين، والذراعين، والرقبة، ويتمّ تحفيز هذا النوع من الذبحة الصدريّة عند ممارسة بعض الأنشطة البدنيّة
بماذا يتميز برج الجوزاء

بماذا يتميز برج الجوزاء

برج الجوزاء يعد برج الجوزاء من الأبراج الهوائية، وتمتد فترته من تاريخ 21 مايو إلى تاريخ 20 يونيو، ويتوافق عادةً مع كل من برج الدلو، والأسد، والميزان، أما الأبراج التي لا يتواقف عادةً معها هي: برج السرطان، والثور، والحوت، ويعتبر اللون الأخضر هو اللون المفضل لمواليد هذا البرج، ويوم الأربعاء هو يوم الحظ لديهم. مميزات برج الجوزاء شخصية مولود برج الجوزاء عاطفي، إذ يمنح عواطفه قدراً كبيراً من الأهتمام. بارع وناجح في مختلف مجالات حياته. ذكي وسريع البديهة. حساس بشكل كبير. متقلب المزاج، إذا يمكن أن